كاتب الموضوع :
primrose
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ارادة الحياة |
السلام عليكم
زهور ابنة عمان وسفيرة عمان في مجال القصة على الشبكة العنكبوتية
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته...
بالفعل أبلاا أحس إني سفيرة ومرشدة سياحية وأنا أكتب عن بلادي...
ها هي اليوم تأخذنا معها في ربوع بلادها عبر قصة امتلأت بأجمل المناظر العمانية مثلما امتلأت بأجمل المشاعر الانسانية معها بدا الجو مختلف او لنقل ظهرت فصول السنة كلها فجأتا خريف موحش وشتاء قارص وربيع منعش وصيف حار لاهب
هل سوف تستقر الامور وننتقي فصل نكمل به بقية الاجزاء او ربما زهور معجبة بكل فصول السنة وسوف تبهرنا بتواجدها كلها عبر فصول قصتها
أمممم أبلتي... أقولك إياها لو في فصل خامس لشهدتيه بين كلماتي... من عادتي أحب أوضح بالوصف الدقيق شعور الخنساء...
لاحظي بالبارتات الاولى كان فيه ضعف على خيبة أمل وحزن وشي من الشجاعة...
بعدها الشجاعة وإستمداد القوة من الضعف...
وبعدها التردد... الخوف... الضياع ومعاني كثيرة...
وبعد كذا أحاسيس جديدة مع خوف مع ربكة...
والجاي بيوضح شعور الخنساء..
لندخل بين طيات الورق لنرى الاحرف كيف تشكلت واصبحت كلمات رائعة وسطور نابضة
وليد
شخصية رسمت بشكل رائع قوية من الداخل والخارج تعود التصرف الصح والتضحية والواجب لذا اربكه الخطأ واحاله لكتلة من المشاعر النادمة يحتاج الى كلمة سماح صادقة حتى يسامح نفسه هو بدوره
هو من اعتاد حماية الناس وحماية اعراضهم وتبرءة البريء وزج المذنب في غياهب السجون يفاجئ بنفسه وهي تظلم وتتهم وتطلق الحكم الخطأ وتنسى العهد والوعد ليكون بعدها شخص اخر شخص هشمه الالم والندم بصراحة زهور وجدت الامر ضرب من الجنون مع شخصية وليد المنهارة وكأني أرى شخصية اخرى ولكني بعد ان فكرت بالموضوع وجدت الامر منطقي فهو انسان سوي ظلم شخص مقرب له وهو لم يعتد الظلم فظهرت شخصية اخرى له >> وجهة نظر
صدقيني أبلتي... هالمواقف يمكن من رسم مخيلتي لكن ما جات من فراغ... الدنيا تعلم...!!
خنساء
اعجبتني رغم ألمها وانكسارها الا انها بقيت تلعب دور الزوجة صح تصرفها مؤلم بالنسبة لوليد ولكنه صح بنفس الوقت ولكنها بقيت تكابر وتكابر وتعلن القوة داخل نفسها لتبثها للخارج لتظهر قوية ولكن دون جدوى لابد من أن تأتي لحظات الانهيار فنحن بشر والتمثيل امر صعب لايستطيع ابرع الممثلون ان يمثلو ادوارهم اربعة وعشرين ساعة على مدى العمر
زهور كان رائع تدرجك في مشاعر شخصية خنساء بين الهلع على الوليد وبين احساس الواجب وبين انكسار الحب وبين تقبل فكرة كونه زوج وشريك عمر في كل موقف ومشهد احسسنا بترددها وقوتها وانكسارها
جد اصفق لكي رائع ورائع جدا
اضمن لكي مقعد مميز مع كتاب الشبكة العنكبوتية
ألف تشكراااات يا أبلتي... الحمد لله إني قدرت أوصل هالأحاسيس..
تسلمين على كلمات التشجيع... تسعدني مثل ما تحمسني...
التسامح
قد تنقلب الفتيات عليك ويقولن لما جعلتها تسامحه هنا اقول هل هي حرب
اذا رئيت الرجل نادم مثل هذا الندم لما لا اسامح وانا البشر والعبد الضعيف
اروع لحطات الحب والوفاء ممكن ان تولد عندما تسامح المراءة زوجها
لانه سوف تعلن دون ان تنطق بكلمة واحدة انها تحب هذا الانسان لان من يحب يعرف كيف يسامح ومن يعرف الكره لايوجد لكلمة سماح في قاموسه
وأنا معك بهذا... إنقسمت الأراء من يؤيد الخنساء ويعارضها على التسامح... لكن نبقى نحن بشر ولنا فقلوبنا ولو شيء من الرحمة رغم الظروف والمصاعب... نبقى بشر لنا أحاسيسنا ومشاعرنا...
زهور لقد شددتنا مع اختلاف لهجات بلادك وبدا الجزء اشبه بجزء ثقافي ممتع عن عمان واختلاف الهجات فيها بصراحة ظهر تمكنك في الكتابة من خلال بيان ثقافة بلدك دون ان تشعري القارئ بثقل المعلومة الثقافية
واظم صوتي ل صوت اقدار اريد معرفة المزيد وخاصة طريقة شواء الحلم لديكم اذكر مرة ظهر تقرير على العربية يبين ذالك والحلوى العمانية جد احب اعرف شنو هي ومما تتكون وهل هي حكر على المحلات ام ان ربات البيوت لديهم المام بها
زهور كاتبتنا الواعدة بكل الشوق ننتظرك
همسة هناك اسم لم اعرف معناها وهو اسم جلند
|
هلا والله أبلا... لو تسمح الأحداث لكنت عرفتكم عن عاداتنا وتقاليدنا ولهجاتنا مو بس شواء اللحم وإلي نسميه ((شوا وبعضهم المضبي)) والحلوى العمانية... << وعلى فكرة ترى الرجال فقط هم من يصنعوا هالنوعين... ممكن الحريم يساعدوا بالشوا لكن الحلوى... أختصاص رجالنا...
وصحيح أبلتي.... أصلحها لك ترى هالبلوشية والسواحلية مو لهجات هذي لغات بجانب لغات ثانية عندنا بعمان...
تسلمين أبلتي.. ودمتي برعاية الله...
وصحيح أبلتي: جلند مثل ما وحت أسفل البارت .... الجُلندى... ويرجع لأصله جُلند... هو الرجل القوي والصامد... هذا على فكرة مع ستيكر كبير ((أسم خاص للعمانييين))<< محد يسميه غير العمانين... لأنه أسم قديم من أسماء أحد ملوك عمان قديما آل الجلندى...
|