كاتب الموضوع :
primrose
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ارادة الحياة |
السلام عليكم زهور
بصراحة اهنيج على اسلوبج السلسل الممتع المشوق بصراحة طوال الجزء وانا مشدودة الانفاس ومترقبة الاحداث
زهور لا ادري لما كنتي مترددة فالقصة في بدايتها وتدل على موهبة
لنرى ما حوى الجزء
راشد رجل بالاسم فقط لايملك من الرجولة سوى الاسم ولايملك من الانسانية شيئا
غرائز حيوانية هي التي تحركه لم يبالي بكونها خرساء بل هذا الامر شجعه اكثر لانها لاتملك لسان وتتكلم وحتى لو وجدت طريقة لايصال المعلومة صفة الجنون ملتصقة بها لذا كل ما يرتكب بحقها يكون مستور
اية انسانية مفقودة في هذا الخال الخالي من المشاعر
احمد الاب
حتى الحيوانات عندما تجد صغارها في خطر تتحفز وتنقذهم لا ادري اين تفكير هذا الرجل عندما رمى بأبنة شابة الى قارعة الطريق
واي جنون هذا الذي دفعه الى ان يقول عنها مجنونة هل ما فعلته وكتبته يدل على جنون ام نظرة الماضي باقية لم تفارق خياله ام ان هناك امر مخفي يتضح مع الاجزاء ؟؟؟
الاعمام
طيب الاب له اسبابه انتم الاعمام الا يوجد من في قلبه رحمة ويحن على هذه الصغير التي لامأوى لها بصراحة زهور هناك سر خلف خنساء غير كونها مجنونة وخرساء >>وجهة نظر
خنساء
تمسك بالحجاب وتمسك بالدين وهناك من يسعى الى انتزاعها من عالم الفضيلة وغرسها في عالم الرذيلة الخال الذي لجئت اليه وابعدت كل هواجسها عنه هو من باعها كبضاعة رخيصة في سوق قذر ولزبائن لايفرقهم عن الحيوانات سوى الشكل اكرمهم الله بأنسانيتهم فرغبو بالحيوانية على الانسانية
زهور هنا اتضح الامر يعني االبوس هو ابن العم عندما سمع الاسم تأكد وربما اخذته الحمية على ابنة عمه فقرر الستر عليها رغم انفه وهنا يتضح المشهد التمهيدي أي واحد مكانة يلتقي بفتاة بهذه الطريقة اكيد سوف يكون عنها فكرة غلطة
وهنا يبدأ الصراع
المشهد الاخير
صراخ واصوات طلقات نار اذن السكارى تنازعو على الفريسة ياترى ستكون من نصيب من وكيف سوف تنتهي المشكلة
بشوق كبير ننتظرك
iهذا التعبير روعة يازهور
امنياتي القلبية لكي بالتوفيق
|
وعليكم السلام والرحمة أبلا إرادة...
بجد بجد أنا سعيدة إن البارت نال على إعجابكم... تدري أنا من النوع إلي يحب الأكشن... ما أحب البارت جامد... أريده محفوف بالأحداث...
حبيت أرد على تحليلك... بعض الأحيان نتفاجأ إن إلي يحملون دمنا غير عن توقعاتنا...
والبوس شخصيته بتبان فالبارت القادم... أما عن الخنساء فبنعرف مصيرها إن شاء الله...
شكراً أبلا لردك الرائع... ودمتي بكل خير....
|