لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى الاسلامي
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

المنتدى الاسلامي اسلام , بطاقات اسلاميه , دين , فتاوي , احكام


أحداث عجيبة لشاب

أحداثٌ عجيبة لشاب يقول أحد الدعاة حدثني صاحب لي قال: كنت ذاهباً إلى إحدى الدول العربية لمهمة تستغرق يوماً واحداً وبعد أن أنهيت مهمتي , عدت إلى المطار

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-01-09, 06:31 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
عضو راقي



البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 12239
المشاركات: 7,390
الجنس ذكر
معدل التقييم: المجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالق
نقاط التقييم: 2606

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المجنون غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى الاسلامي
افتراضي أحداث عجيبة لشاب

 



أحداثٌ عجيبة لشاب




يقول أحد الدعاة حدثني صاحب لي قال: كنت ذاهباً إلى إحدى الدول العربية لمهمة تستغرق يوماً واحداً وبعد أن أنهيت مهمتي , عدت إلى المطار استعداداً للإياب ,

وكلِّي تعب ونصب من هذه الرحلة التي ما ذقت فيها النوم إلا غفوات.. فالتفتُّ يمنة ويسرة وبحثت عن المسجد لأصلِّي , فوجدت في المطار مكاناً أُعِدَّ للصلاة.. فذهبت إليه ونمت نوماً عميقاً , وقبيل الظهر استيقظت على بكاء شاب يصلي ويبكي بكاءً مريراً , قال: فعدت لنومي وقد أعياني التعب والنصب , ثم دنا ذلك الباكي مني بعد لحظات , وأيقظني للصلاة , ثم قال: هل تستطيع أن تنام ؟ قال: قلت: نعم , قال الشاب: أما أنا فلا أقدر على النوم , ولا أستطيع أن أذوق طعمه , قال: قلت: نصلي وبعد الصلاة يقضي الله أمراً كان مفعولاً، قال: ثم أقبلت عليه بعد ذلك , فقلت: ما شأنك قال الشاب: أنا من الرياض ومن أسرة غنية كل ما نريده مهيأ لنا من المال والملبس والمركب.. ولكنني مللت الروتين والحياة.. فأردت أن أخرج خارج البلاد ثم أجَّلت النظر هل أذهب إلى دولة يذهب إليها الناس , فاخترت بين دول عدة هذه البلاد التي أنا وإياك في مطارها حتى لا يعرفني أحد وما كان همي فعل فاحشة بل لعب وضياع وقت ولهو وتفسح. ولما وصل هذا الشاب إذا برفقة سوء قد أحاطت به إحاطة السوار بالمعصم.. فاطمأن إليها بادئ الأمر وما زالوا معه من فساد إلى فساد ومن عبث إلى عبث حتى أتوا به إلى خطوات الزنا مع الجواري والفتيات الغانيات الفاجرات.. وما زالوا به حتى انفرد بواحدةٍ منهن وما زالت تلاعبه حتى وقع عليها وزنى بها..


ولما بلغ به الأمر مبلغه وبلغت فيه الشهوة ذروتها وأخرج ما في جوفه إذا بحرارة تلسع قلبه وتضرب ظهره.. وبدأ يبكي ويصيح: زنيت ولأول مرة.. كيف هتكت هذا الجدار والسور المنيع من الفاحشة.. إني سأحرم حور الجنة وبدا عليه شأن وأمر غريب وعجيب وخرج من الباب باكياً. وإذا بفاجر يقابله فقال له: ما لك تبكي ؟ قال الشاب: ولِمَ لا أبكي، لقد زنيت، فقال له: الأمر هيِّن خذ كأساً من الخمر تنس ما أنت فيه، قال الشاب: أما يكفيك أني زنيت تريد أن تحرمني خمر الجنة , فقال له: إن الله غفور رحيم. ونسي هذا العابث أن الله شديد العقاب.. أعدَّ للمجرمين ناراً تلظى.. تقاد بسبعين ألف زمام مع كل زمام سبعون ألف ملك , إذا رأت المجرمين سمعوا لها تغيَّظاً وزفيراً وشهيقاً.

ثم أخذ الشاب يبكي من حرقة ما أصابه.. ويقول لصاحبه الذي في المطار: يا ليتهم أخذوا مالي.. لقد مضوا بي إلى الزنا.. لقد أفسدوا وكسروا ديني وإيماني.. فقال صاحبنا: أتلو عليك آية من كلام الله.. فلتسمع.. وتلا عليه قول الله تعالى: ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم ). فأجاب ذلك التائب الذي بلغت التوبة في قلبه ذلك المبلغ قال: كلٌ يغفر له إلا أنا , ألا تعلم أني زنيت.. ثم سأل الشاب صاحبه: هل زنيت ؟ قال: لا والله، قال: إذن أنت لا تعلم حرارة المعصية التي أنا فيها. قال: وما هي إلا لحظات حتى أعلن مناد المطار إقلاع الرحلة التي سأعود معها بإذن الله إلى الرياض..


فأخذت عنوانه ثم ودعته وانصرفت.. وأنا واثق أن ندمه سيبقى يوماً أو يومين ثم ينسى ما فعل , وبعد أيام من رجوعي إلي الرياض إذ به يتصل بي.. واعدته ثم قابلته فلما رآني انفجر باكياً وهو يقول: والله منذُ فارقتك وفعلت فعلتي تلك ما تلذذت بنوم إلا غفوات.. ما قولي أمام الله يوم أن يسألني ويقول: عبدي زنيت أقول نعم زنيت وسرت بقدماي هاتين إلى الزنا، فقال صاحبه هوِّن عليك إن رحمة الله واسعة. فقال ذلك الشاب لصاحبنا هذا ما جئتك زائراً.. ولكني جئتك مودعاً ولعلي ألقاك في الجنة إن أدركتني وإياك رحمة الله.. قلت: إلى أين تذهب ؟ قال: أُسلم نفسي إلى المحكمة وأعترفُ بجرم الزنا حتى يقام حد الله عليّ. قال: قلت له: أمجنون أنت أنسيت أنك متزوج.. أنسيت أن حد الزاني المحصن هو الرجم بالحجارة حتى الموت.. قال: ذاك أهون على قلبي من أن أبقى زانياً وألقى الله زانياً غير مطهر بحد من حدوده. قال: صاحبه: أما تتقي الله.. أُستر على نفسك وأسرتك وجماعتك.. قال الشاب: هؤلاء كلهم لا ينقذونني من النار وأنا أريد النجاة من عذاب الله.. قال الصاحب: فضاقت بي المذاهب وأخذته وقلت له: أريد منك شيئاً واحداً فقال التائب: اطلب كل شيء إلا أن تردني عن تسليم نفسي إلى المحكمة. قال: غير ذلك أردت منك.. قال الشاب: ما دام الأمر كذلك فأوافقك.. قال صاحبه: امدد يدك عاهدني بالله أن تعمل وتصبر لما أقول قال: نعم.. فعاهدني.. قلت له: نتصل بالشيخ فلان من كبار العلماء وأتقاهم لله حتى نسأله في شأنك فإن قال: سلّم نفسك إلى المحكمة فأنا الذي أذهب بك إلى المحكمة.. وإن قال لا فلا يسعك إلا أن تسمع وتطيع قال: نعم. فسألنا الشيخ فقال: لا يسلم نفسه , ولكن هذا الشاب لم يهدأ بل ظل يتصل بالشيخ مراراً يريد أن يقنعه بتسليم نفسه ويجادل ويصر ويلح على ذلك.. قال صاحبه: فلما قابلته قلت له: لماذا أزعجت الشيخ بهذا الاتصال وأنا الذي قد كفيتك مئونة الاتصال به، فقال: أحاول أن أقنعه لعله أن يأمرني أو يوافقني على تسليم نفسي.



قال: ومن كلام هذا الشاب للشيخ: اتق الله يا شيخ وأنا أتعلق برقبتك يوم القيامة وأقول يا رب إني أردت أن أسلِّم نفسي ليقام حدّ الله عليّ فردني ذلك الشيخ، فقال الشيخ: هذا ما ألقى الله به وما أفتيتك إلا عن علم. ثم قال الشاب التائب لهذا الصاحب: إني أودعك قال: إلى أين ؟ قال: أريد الحج وكان الحج وقتها قريباً، فطلب هذا الصاحب من الشاب أن يحج معه ومع إخوانه.. فقال: لا وظن صاحبه أنه قد اختار رفقة ليحج معهم. قال: فلما قضينا مناسكنا وعدنا إلى الرياض قابلته فسألته فقال: لقد حججت وحدي وتنقلت بين المشاعر على قدمي لعل الله أن ينظر إليّ ذاهباً من منى إلى عرفة أو واقفاً على صعيد عرفة أو ذاهباً إلى مزدلفة أو ماضياً إلى الجمرات لعل الله أن ينظر إليّ فيرحمني. ولقد كان هذا التائب يقول في حجه: أخشى ألا يغفر الله لمن حولي لشؤم ذنبي، وتارة يقول: لعل الله أن يرحمني بهؤلاء الجمع المسبِّحين الملبِّين.. قال صاحبي ولقد دامت الصلة والزيارات بيني وبينه , ولقد حفظ هذا الشاب التائب القرآن كله بعد الحج وأصبح يصوم يوماً ويفطر يوماً. قال الصاحب: وإنني رأيت أحد العلماء فأخبرته بقصة هذا التائب وما كان منه من انكسار وإنابة وصيام وقيام وحفظ للقرآن فقال هذا العالم: لعل زناه هذا قد يكون سبباً لدخول الجنة ولعل بعض الآيات تصدق في حقه، قال تعالى: ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً * إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدِّل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماًْ }



الفرقان قال الصاحب: لما سمعت هذه الآية عجبت وقلت: كيف غفلت عن هذه الآية.. فولَّيت إلى بيت صاحبنا في دار أبيه العامرة في قصر أبيه الفسيح.. ذهبت إليه لأبشره فقال أهله: إنه في المسجد فذهبت إليه فوجدته منكسراً تالياً للقرآن.. فقلت له: عندي لك بشرى قال: ما هي ؟ قال: فقرأت عليه: ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون قال: فلما بلغت هذه الكلمة كأني أطعنه بخنجر في قلبه قال: فمضيت تالياً: ومن يفعل ذلك يلقَ آثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً * إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحاً فأولئك يبدل الله سيئات حسنات وكان الله غفوراً رحيما ). قال: فلما أكملت هذه الآية قفز فاحتضنني وقبَّل رأسي وقال: والله إني أحفظ القرآن ولكن كأني أقرأها لأول مرة ثم أذن المؤذن فانتظرنا إقامة الصلاة وغاب الإمام ذاك اليوم فقام مؤذن المسجد وقدّم صاحبنا التائب. فلما كبَّر وقرأ الفاتحة تلا قول الله: ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ) فلما بلغ ْ ( إلا من تاب ) لم يستطع أن يكملها فركع، ثم اعتدل ثم سجد، ثم اعتدل، ثم سجد، ثم قام فقرأ في الركعة الثانية الفاتحة وأعاد الآية يريد أن يكملها فلما بلغ ( إلا من تاب وآمن ).. لم يستطع أن يكملها فركع وأتم صلاته باكياً. قال الصاحب: وهكذا مضى على هذا الحال زمناً إلى أن جاء يوم من الأيام وكان يوم جمعة وبعد العشاء من ذلك اليوم اتصل بي رجل.. فقال أنا والد صاحبك أحمد وأريدك في أمر مهم أريدك أن تأتي إليّ مسرعاً. قال: فخرجت مسرعاً خائفاً فلما بلغت دار قصره إذا بالأب واقف على الباب فسألته ما الخبر ؟ قال: صاحبك أحمد يطلبك السماح يودعك إلى الدار الآخرة لقد انتقل مغيب هذا اليوم إلى ربه.. ثم انفجر الأب باكياً..



يقول الصاحب واسمه أحمد أيضاً وأنا أُهوِّن عليه.. وبقلبي على فراق حبيبي وصديقي مثل الذي بقلب والده.. ثم أدخلني في غرفة كان الشاب فيها مسجَّى فكشفت عن وجهه فإذا هو يتلألأ نوراً.. كشفت وجهاً قد فارق الحياة.. ولكنه أنور وأبهى وأبهج وأجمل من قبل موته.. وجهٌ كله نور.. ورأيت محياً كله سرور.. قال الصاحب: فقال لي والده: ما الذي فعل ولدي ؟ فمنذُ أن جاء من السفر وهو على هذا الحال ؟ فقال الصاحب: إن ولدك يوم أن سافر فقد عزيزاً عليه في سفره ذلك , نعم والله.. فقد في تلك اللحظة إيماناً عظيماً.. فقد في لحظة الزنا إخباتاً وإقبالاً وأي شيء أعز من ذلك , وأما زوجة هذا التائب فتقول: إن نومه كان غفوات وما استغرق في نوم بعد رجوعه من السفر وهم لا يعرفون حقيقة القصة.. قال الصاحب: فسألت والده عن موته فقال الأب: يا أحمد إن ولدي هذا كما تعلم يصوم يوماً ويفطر يوماً.. وفي يوم الجمعة هذا بقي عصر يومه في المسجد يتحرى ساعة الإجابة وقبيل المغرب ذهبت إليه فقلت يا أحمد.. تعال أفطر في البيت.. فقال الابن التائب: يا والدي أحس بسعادة فدعني الآن.. وأرسلوا لي ما أفطر عليه في المسجد , قال: الأب: أنت وشأنك. وبعد الصلاة قال الأب لولده: يا ولدي هيّا إلى البيت لتنال عشائك.. فقال الابن: إني أحس براحة عظيمة الآن وأريد البقاء في المسجد وسآتيكم بعد صلاة العشاء.. فقال الأب: أنت وما أردت. ولما عاد الأب إلى المنزل أحسَّ بشيء يخالج قلبه،



يقول الوالد: فبعثت ولدي الصغير فقلت اذهب إلى المسجد وانظر ما الذي بأخيك ؟ فذهب الولد وعاد صارخاً يا أبتي يا أبتي.. أخي أحمد لا يكلمني. يقول الأب: فخرجت مسرعاً إلى المسجد فوجدت ولدي أحمد ممدوداً وهو في ساعة الاحتضار.. وكان يتكئ على مسند يرتاح في خلوته بربه واستغفاره وتلاوته، قال الأب: فأبعدت عنه المتكأ الذي يتكئ عليه وأسندته إليّ.. فنظرت إليه فإذا هو يذكر اسم صاحبه أحمد الذي حدّث بقصته وكأنه يوصي بإبلاغ السلام عليه , ثم إن هذا التائب ابتسم ابتسامة في ساعة الاحتضار يقول أبوه: والله ما ابتسم ابتسامة مثلها من يوم أن جاء من سفره، ثم قرأ في تلك اللحظة التي يحتضر فيها: ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا * إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات.. ). قال فلما بلغ هذه الكلمة فاضت روحه وأسلمها إلى باريها.. من كتاب: ( التائبون إلى الله )

اشكركم وفي رعاية الله

 
 

 

عرض البوم صور المجنون   رد مع اقتباس

قديم 06-01-09, 01:16 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
الداعية إلى الله

عضو فخري


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 73887
المشاركات: 23,556
الجنس أنثى
معدل التقييم: حفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسيحفيدة الألباني عضو ماسي
نقاط التقييم: 6114

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حفيدة الألباني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المجنون المنتدى : المنتدى الاسلامي
افتراضي

 

قصة تدمع لها العيون..

نسأل الله أن يتقبل توبته ويدخله فسيح جناته..

جزاك الله خير الجزاء أخي..

وفقك الله..

 
 

 

عرض البوم صور حفيدة الألباني   رد مع اقتباس
قديم 06-01-09, 05:39 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
عضو راقي



البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 12239
المشاركات: 7,390
الجنس ذكر
معدل التقييم: المجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالق
نقاط التقييم: 2606

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المجنون غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المجنون المنتدى : المنتدى الاسلامي
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة الالباني مشاهدة المشاركة
  
قصة تدمع لها العيون..

نسأل الله أن يتقبل توبته ويدخله فسيح جناته..

جزاك الله خير الجزاء أخي..

وفقك الله..

رحم الله اموات المسلمين

ورزقهم الدرجات العلى من الجنه

بارك الله فيكي حفيدة الالباني

دمتي بخير انار الله قلبك وعقلك

بالايمان وطاعة الرحمان

 
 

 

عرض البوم صور المجنون   رد مع اقتباس
قديم 06-01-09, 10:15 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10921
المشاركات: 9,229
الجنس أنثى
معدل التقييم: عذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1280

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عذاري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المجنون المنتدى : المنتدى الاسلامي
افتراضي

 

سبحان الله
اللهم أرحم أموات المسلمين
شكرا على الموضوع

 
 

 

عرض البوم صور عذاري   رد مع اقتباس
قديم 06-01-09, 11:02 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
عضو راقي



البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 12239
المشاركات: 7,390
الجنس ذكر
معدل التقييم: المجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالقالمجنون عضو متالق
نقاط التقييم: 2606

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المجنون غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المجنون المنتدى : المنتدى الاسلامي
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذاري مشاهدة المشاركة
   سبحان الله
اللهم أرحم أموات المسلمين
شكرا على الموضوع


الشكر لله

عذاري

اللهم ااااامين

دمتي بخير الله معك

 
 

 

عرض البوم صور المجنون   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحداثٌ, لشاب, عجيبة
facebook




جديد مواضيع قسم المنتدى الاسلامي
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:28 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية