لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-12-08, 01:09 AM   المشاركة رقم: 31
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الفصل الرابع
مفاجأة صاعقة

إيمان


الساعة الآن العاشرة.. نام أبي منذ ساعة بعد أن تناول الدواء. انتهيت من غسيل الأطباق و ترتيب الغرف و التجول في الشقة بلا هدف و حان وقت العمل. كم هو بغيض علي نفسي ذلك العمل هذه المرة. كلما لمست تلك الأوراق تذكرت ذلك الوحش المتعجرف. علي أي حال تلك الأوراق لا تخصه بل تخص الشركة التي يعمل بها. إذاً فلا بأس. أمسكت بالملف.. مملوء بالأوراق الشخصية و أنا أعشق ترجمة الأوراق الشخصية فهي تختلف تماما عن ترجمة العقود و أوراق الشركات. فالأوراق الشخصية تجعلك تشعر أنك تتعامل مع شخص من لحم و دم و ليس مجرد ورقة. من خلالها ربما تعرف اسم الشخص و اسم أبيه و أمه و ربما مستواه الاجتماعي و الدراسي و الأماكن التي درس بها و الكثير و الكثير الذي يجعل هذا الشخص ككتاب مفتوح أمامي. الأوراق تخص شخص يدعي زياد حسن محمود. هناك عقد شراء مبني في المعادي ليكون مقر للشركة العالمية لمواد البناء و مستلزمات الديكور.. هذا غريب . إذاً زياد هذا صاحب الشركة؟؟ كنت أظن أن السيد/ هنري هو صاحبها. زياد هذا يبدو من أسمه مصرياً و حسب معلوماتي أن صاحب الشركة العالمية شخص إنجليزي. لحظة.. هناك شهادة ميلاد إنجليزية باسم زياد هذا. يبدو أنه ولد في انجلترا. في لندن بالتحديد. والدته تبدو إنجليزية اسمها ماريا كريستين جولدسميث. لا أعرف لماذا يصر الأجانب دائما علي تسميه أطفالهم بأكثر من اسم. يكفي ماريا فقط أو كريستين. لكن اسمه زياد حسن و هو ليس اسما إنجليزيا علي الإطلاق, كيف؟ لابد أن والده مصري أو ربما من إحدى الدول العربية. ها هو اسم الأب .. غريب جداً. اسم والده حسن محمود الشوادي. محمود الشوادي؟؟؟ أليس هذا اسم جدي؟؟؟ اسمي هو إيمان إبراهيم محمود الشوادي. فهل هي مصادفه؟؟ هي مصادفه عجيبة جداً إذا فقد أخبرني أبي أن اسم أخيه الشقيق الذي هربت به أمه كان حسن. فهل يتصادف أن يتطابق الاسم الثلاثي لشخصين بهذه الطريقة؟؟. و لكنها بالتأكيد مصادفه فذلك الشخص كان يعيش في إنجلترا فكيف سيصل عمي أو جدتي من كفر الشوادية إلي لندن هكذا في قفزة واحدة؟؟بحثت في سرعة في باقي الملف لعلني أجد ما يهدي حيرتي. نعم هناك شهادة وفاة إنجليزية لحسن الشوادي. شهادة وفاة؟؟؟ بحثت عن الخانة التي أعرف بوجودها في كل شهادات الوفاة في العالم. خانه محل الميلاد. وصعقتني المفاجأة . محل الميلاد: كفر الشوادية – أسيوط – مصر. بعد كل تلك السنوات.. أخيراً عثرت عليه. قفزت من مقعدي و كدت أجري لأخبر أبي و لكنني عدت من جديد أسقط علي المقعد. لقد عثرت عليه حقاً و لكنه ميت. بعد تلك السنوات من الأمل كل ما أعثر عليه هو جثه في شهادة وفاة. اعتصرني الألم. ماذا سأقول لأبي. ولكن لحظة لازالت شمس الأمل مشرقة فيبدو أن عمي ذاك ترك أبناء. زياد صاحب تلك الأوراق هو ابن عمي. ابن عمي كلمة لها مذاق رائع علي لساني. ربما لأنها المرة الأولي التي أنطقها. حتى و إن ماتت الشجرة فلازالت فروعها باقية.. و إن مات عمي فأبنائه علي قيد الحياة . زياد هذا و ربما هناك آخرون. أخيراً أصبح لي عائلة و أقارب مثل باقي البشر. اندفعت أجري حتي وصلت إلي سرير والدي. كنت ألهث و كأنني قطعت عده كيلومترات و ليس بضعة الأمتار تلك التي تفصل بين حجرتينا. أيقظته و أخذت أشرح له الأمر بكلمات سريعة و هستيرية. لا أدري كيف استطاع أن يفهم شيئاً مما قلته فـأنا نفسي لم أفهم شيئاً. نظرت إليه فوجد الفرح و الحزن يتصارعان أيهما يفوز أولا بملامح وجهه. ثم تكلم أخيراً قائلاً: إذا فقد مات حسن.. صمت قليلا ثم قال: بعد كل تلك السنوات .. وغرق في الصمت من جديد. بدأت أشعر بما يعانيه. فبعد عشرات السنوات التي قضاها بعيداُ عن أخيه ظل يأمل في أن يقابله يوماً. و الآن بغبائي أبلغته أنا بأنه لن يراه أبداً. قتلت آماله دون أن أدري. طارت أبخرة السعادة التي كانت تخدرني و هربت ابتسامتي بعيداُ. قلت له: آسفة..استجمع من داخلة بقايا ابتسامة و قال: علاما تأسفين يا عزيزتي.. إنه قدر الله و الحمد لله علي كل حال. اتسعت ابتسامته قليلا و أضاف: حسناً يجب أن نتعرف علي أولاد عمك بسرعة. هل سيأتي ابن عمك لاستلام أوراقه غداً. قلت: لا غالبا ما يرسل أحد العاملين بمكتبه. و لكن يا والدي لسنا واثقين بعد و إذا لم يكن هو ابن عمي حقاً فربما يقاضيني بسبب إفشاء أسراره الشخصية. أنا تعرف أن المترجم يجب عليه الحفاظ علي أسرار عملائه. ضحك فعاد له وجهه المبتهج القديم وقال: تخافين علي نفسك أيتها القطة المذعورة. حسناً فقط أعطيني عنوان الشركة و سأتصرف غداً. كتبت له عنوان الشركة في ورقة و تركته ليعود للنوم ومن جديد و إن كنت أشك أن أحدنا سينام هذه الليلة. عدت لأستكمل عملي. إنها المرة الأولي التي اشعر فيها بذلك النوع الغريب من السعادة و أنا أقوم بعملي. فتلك هي المرة الأولي التي أقوم فيها بعمل لأحد أقاربي. أقاربي.. قريب.. كم توحي تلك الكلمة بالقرب و الألفة و الدفء.. شعور لن يشعر به إلا من عاش طوال حياته مثلي وحيداً وبلا قريب. أنهيت عملي و أطفأت الأنوار. استلقيت علي فراشي أفكر و قد طار النوم من عيني من شدة السعادة. تري كم عدد أولاد عمي؟؟ تمنين أن يكونوا كثيرون. أرجوا أن يحملوا طباعنا المصرية لا الطباع الإنجليزية الباردة. انقبض قلبي و أنا أتذكر وجهاً آخر للطباع التي تحملها عائلتنا.. هل يحملون طباع إخوة أبي الآخرين؟؟.. نفضت عن رأسي تلك الأفكار فوالدهم أخ شقيق لأبي فبالتأكيد يحملون الطباع الطيبة لأبي. تري كيف يبدو زياد هذا؟؟ ارتسمت في رأسي صور كل الممثلين الأجانب بدأ من ميل جيبسون و حتى توم كروز و لكنني لم أقتنع بأي صورة منها. إنه نصف مصري و نصف إنجليزي تري كيف تجتمع ملامحنا و ملامحهم؟؟.. رأسي بدأ يثقل من شدة التفكير لكنني لن أنام بالتأكيد فكمية الإثارة التي أشعر بها ستمنعني من النوم .. و لكن رغم عني .. و بسبب طول اليوم و ما مر بي من أحداث منذ الصباح اختطفتني مملكة النوم دون أن أدري و أنا لازلت أفكر. تري كيف يبدو زياد هذا؟؟



زياد


العمل.. العمل .. ودائما المزيد من العمل.. رأسي بدأ يثقل و شعرت بضجيج العمال و صوت نقل الأثاث في الخارج و كأنه يدور في رأسي.. نحيت الأوراق جانباً و أسندت رأسي علي المكتب و لكني عدت لأرفعها من جديد علي صوت دقات علي الباب.. اعتدلت في جلستي في سرعة ثم طلبت من الطارق الدخول. دخل أحد العمال قائلاً: سيدي هناك رجل علي الباب يصر علي رؤيتك لموضوع شخصي.
موضوع شخصي ؟؟ تري من؟؟ لا أعرف أي شخص في مصر. ربما كان باحثا عن العمل و يحاول استخدام أحدي الحيل للدخول. لست في حاجة للمزيد من الصداع.قلت للعامل: أطلب من السيد/ هنري أن يقابله من فضلك.
قال العامل في ارتباك: ولكنك تعرف يا سيدي أن السيد/ هنري قد خرج لتناول الغذاء.
صحيح .. كيف نسيت ذلك؟ الغذاء.. الجميع يخرج لتناول الغذاء و استنشاق الهواء النقي إلا أنا دائما حبيس تلك الجدران الأربعة التي تضيق دائما حتى تكاد تطبق علي.. تكتم أنفاسي. لماذا لا أخرج لتناول الغذاء مثل الباقين. و لكنني ذاكرتي استدعت صورة قديمة و سمعت صراخ في عقلي يقول: طعام.. تترك العمل لتناول الطعام؟؟ حقاً إنك شرقي مهمل مثل أبيك. عملك يجب أن يكون كل شيء في حياتك و كل ما بعده أشياء ثانوية.. تنهدت في عمق و صرخت في أعماق قلبي: حسناً يا أمي ها أنا مثلما ترغبين تماما.. حبيس عملي .. حبيس مكتبي.. و بلا حياة. سمعت العامل يتنحنح يبدو أنني سرحت في خيالاتي طويلا و تركته ينتظر أكثر من اللازم. شعرت بالإحراج فقلت له في صرامة أخفي بها خجلي: حسناً دعه يدخل.. لنري ما يريد.
توقعت أن يكون الداخل شاباً صغيراً مرتبكاً و لكنني فوجئت بالكهل الوقور الذي طرق الباب ثم دخل. ملامحه تبدو لي مألوفة بشدة. تري أين رأيته من قبل. لا أستطيع أن أتذكر بوضوح و لكنني واثق أنني أعرفه جيداً. أخذت أعتصر خلايا مخي لعلني أذكر. ولكن يبدو أن صمتي زاد من ارتباكه. بدا و كأنه يود أن يخبرني بشيء و صمتي لا يشجعه علي ذلك. حاولت أن أبدو ودوداً لأهدأ أعصابه فقد كان الفضول يقتلني لأعرف من هو هذا الرجل. قلت له: أي خدمة أستطيع أن أقدمها لك يا سيدي؟
قال: لست أدري كيف أبدأ يا بني و لكن هذه ربما تدلك علي ما أردت قوله.
ناولني شيئاً مستطيلاُ يشبه بطاقات الائتمان عندما نظرت فيها عرفت أنها بطاقة هويته. زاد فضولي. تري لماذا يعطيني هويته؟؟ نظرت إلي الاسم علني أدرك من هو. فرأيت ذلك الاسم المألوف .. المألوف جداً.. إبراهيم محمود الشوادي. الآن عرفت من يشبه ذلك الرجل بملامحه الطيبة الهادئة. إنه نسخة طبق الأصل من أبي. لا ليس أبي في أيامه القديمة و لكن في أواخر أيامه عندما أصابه المرض و خلع عنه قناع رجل الأعمال الشرس و بقي في المنزل يحن لأيام الطفولة و يتذكر أخيراً أنه له ولد. نعم نفس الملامح الحنونة الطيبة. لم أعرفها في البداية لأنها لم تستمر طويلا مع والدي حتى مات فكدت أنساها. إذا فهذا عمي حقاً ابتسمت له وقلت: إذا فأنت عمي حقاً!
يبدو أنه قد خاف من أنني أسخر منه فقال في سرعة: أستطيع أن أثبت لك بالأوراق الرسمية.
أوراق رسمية؟ لا أحتاج إليها ,حتى و لو لم يثبت لي بأي أوراق رسمية فخاتم ملامح أبي علي وجهه يعطيني ألف دليل. قلت لأطمئنه: لا يا عمي, لا حاجه لذلك فأنت تشبه أبي كثيراُ.
قال و قد ارتسمت علي شفتيه ابتسامه حزينة: حقاً؟ كم تمنيت أن أراه. رحمه الله. عندما عرفت أنه توفي شعرت بأن جزء في داخلي قد مات.
قلت و أنا أتذكر أيام أبي الأخيرة: هو أيضاً أراد أن يأتي إلي مصر ليبحث عن عائلته و عنك بالذات و لكن الموت لم يمهله.
لمعت عينا العم بدموع حبيسة وقال: رحمه الله. لم يكتب لنا الله أن نتقابل في الدنيا. هذه مشيئة الله. و لكن قل لي كيف وصل أبيك من مصر إلي لندن؟؟
قبل أن أفتح فمي لأخبره, دخل هنري من الباب كالصاعقة و قال: زياد أحتاجك في أمر هام جداً. ثم انتبه لوجود عمي إبراهيم. فقال: آسف لمقاطعتكم و لكن هناك أمر هام لا يحتمل التأخير. ارتبك عمي و قال معتذراً: آسف لأنني أخرتك عن عملك. سأنصرف الآن و لكن لازال بيننا الكثير لنقوله أرجو أن تشرفني بزيارتك في بيتي. و أخرج ورقة كان قد أعدها مسبقا. أعطاها لي قائلاً: هذا هو العنوان. كنت أريد أن أتمسك ببقائه لبعض الوقت فقد كنت أشعر بضجر شديد من العمل. و لكن نظرات هنري النافذة الصبر دفعتني لأن أودعه. هذا هو هنري دائما متعجلا عندما يتعلق الأمر بالعمل. مددت كفي لأصافح عمي و قلت له: حسناً غدا في السابعة سآتي لزيارتك. أرجو أن يكون ذلك الموعد مناسباً بالنسبة لك. منحني ابتسامته الطيبة المشعة بالدفء وقال: مناسب جداً. سأنتظرك يا ولدي. و خرج تشيعه نظراتي. و ما أن خرج حتى أنطلق هنري يتحدث كمدفع سريع الطلقات. مشكلة عادية من مشاكل العمل أعرف أنه سيجد حل لها بنفسه. شرد فكري بعيداً أسترجع لحظات اللقاء. كيف تم التعارف بتلك البساطة الشديدة؟ لم يكن هناك دموع أو عناق و قبلات مثل التي رأيتها في أحد الأفلام العربية في موقف مشابه. ولكن كيف عرف ذلك العم مكاني؟ سؤال طرأ فجأة علي ذهني ولم أجد له إجابة. حسناً لا داعي للتفكير الطويل سأسأله غدا عندما أزوره. و الآن هيا نعود يا عقلي لمشاكل العمل.

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري  
قديم 24-12-08, 01:55 AM   المشاركة رقم: 32
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 55620
المشاركات: 382
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام عنان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام عنان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

مرحبا اخت ثم كانت الذكرى
شفتي طلعت توقعاتي صحيحة ان زياد طلع قريب لايمان
مش عارفة حيكون رد فعلها ايه لما تعرف ان زياد هوه نفسة الشخص الي اعتقدته عامل النظافة ههههههههههههه
اول مرة اشوف عامل نظافة ببدلة وبرضه حيكون رد فعل زيااد ايه على بنت عمه الي اول ما شافها اتشاجر وياها
صحيح فيه واحد يشوف عمه لاول مرة في حياته ويتعامل معاه بالبرود ده
صحيح فيه عرق انجليزي
بس اتوقع ان العرق الصعيدي حيطلع ويا تعامله مع ايمان
بدات تظهر بعض من سبب معاملة زياد واضح ان امه كانت متسلطة وصعبة الطباع في تربيته
مع اهمال الاب رجل الاعمال الي مش فاضي الا لعمله فقط واضح انه كانت علاقته بزياد هامشية



انا كنت متوقعة بارت اكبر من كده شوية بس ان شاء الله تعوضينا بالبارت القادم يكون طويل خالص وفيه احداث وبراكين بين زياد وايمان وياسلام لو تخلي الجليد يذوب شوية من ايمان
انا سعيدة اني اول واحدة ترد عليك والى لقاء في بارت جديد بس بشرط يكون قريب وطويل

 
 

 

عرض البوم صور ام عنان  
قديم 25-12-08, 02:28 PM   المشاركة رقم: 33
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
قارئة مميزة


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67226
المشاركات: 262
الجنس أنثى
معدل التقييم: inay عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 98

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
inay غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

جزء راااااائع كل الشكر لك اختي وفي انتظار لقاء زياد وايمان واشتعال الاحداث ^^

 
 

 

عرض البوم صور inay  
قديم 25-12-08, 04:20 PM   المشاركة رقم: 34
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 26216
المشاركات: 965
الجنس أنثى
معدل التقييم: بوسي عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 60

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بوسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

بارت رائع جدا ....والعديد من المفاجأت ظهرت بالأحداث .....

قصتك ماشاء الله تبشر بأحداث رائعه قادمه وتصادمات بين الأبطال

مالذي سيحدث عندما يقف زياد علي عتبه دار أيمان
وتكتشف الصدمه الكبيره

بأنه أبن عمها ....وهل ستجمع بينهم الأيام القادمه,,,,
وخاصا لأاني أتوقع أن يحب زياد عمه ...والدها جدا ...
لما يتميز به من حنان ...لم يجده في حياته من قبل ....

وهل يعلم زياد عن حقيقه أعمامه الباقين ......
وأنهم أستولوا علي ميراث أبيه ....وتسببوا بهروب جدته منهم .....

وهل سيؤثر عليه تفكيره الشرقي ,,,,ويبدأ بالأنتقام من أعمامه

ويحاول الحصول علي حقوقه.....
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يبدو أن طفولته كانت قاسيه ...وقد أجدتي وصفها جدا

وخاصا بحديثك عن أهمال أبيه له ....وجفاء وقسوه أمه وبرودتها

أنتظر القادم بشوق شديد .....ولهفه .......منذ الأن
فلا تطيلي الغياب .....

حج مبرور لوالدتك العزيزه .....أسعادها الله ,....
وأنالكم من دعئها الخير الوفير


تحياتي وأغلي سلام لكي عزيزتي ......ذكري

وأنتظر منذ الأن تميز قصتك ....والخمس نجوم

فهي تستحقهم بالفعل

شكرا

 
 

 

عرض البوم صور بوسي  
قديم 26-12-08, 07:23 PM   المشاركة رقم: 35
المعلومات
الكاتب:
jen
اللقب:
عضو راقي
ضحى ليلاس
الوصيفة الاولى لملكة جمال ليلاس


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 46967
المشاركات: 4,719
الجنس أنثى
معدل التقييم: jen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1999

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
jen غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

حبيبتى ذكرى
ازيك يا جميلة
بليز اعذرينى على تأخيرى فى الرد عليكى
انتى عارفة احوال النت فى مصر
مش عارفة دة عندى بس ولا عند كتير
صفحة النت كل شوية تفصل .. يعنى كل ربع ساعة وساعات نص ساعة الاقيها مرة واحدة
الصفحة اتقفلت وساعات اكون بكتب كدة تعليق زى دة ويطير فى الهوا
شفتى المعاناة
المهم
احب الاول اباركلك على عودة والدتك بالسلامة من الاراضى المقدسة
باذن الله حج مبرور وذنب مغفور
واحب اهنيكى على الفصل الرابع
وبلاحظ انك بتختارى بعناية عناوين الفصول بحيث انى بلاقيها منطبقة تماما على
حالة كلا من زياد وايمان
ايمان
هههههههههههههههه
كنت فى سرى بضحك كتير وهى مبسوطة وسعيدة بابن عمها ولا تعرف انه ذاك الشخص
النارى الذى توسمت فيه عامل النظافة ههههههههههههههه
حقيقى عجبنتى هذه المفاجأة الغير متوقعة على الاطلاق
استطعتى فى البداية ان تجعلينا نتوهم ان اختللف شخصياتهم
سيقرب بينهم وسيغوصا بقصة حب ملتهبة لكن اتضح
ان الموضوع غير كدة .. وواضح ان الموضوع هياخد شكل صراعات وازمات
ومشاكل كثيرة من بينها طبعا اختلاف الطباع وماضى زياد المؤلم
زياد
بدأ قليلا يعرفنا جزء من ماضيه.. يعنى حبة حبة
وبصراحة انا عاجبنى الاسلوب دة جدااا
اللى كل جزء بنكتشف حاجة جديدة وبيخلص الجزء واحنا مشتاقين عايزين نعرف ايه اللى حصل
وكل جزء بنحاول نكون شخصية زياد الغريبة
عجبنى كمان لقاؤه مع عمه
ومكنش ينفع يكون اكثر حرارة او اكثر برود
هو كدة تماماصح
لا يوجد نكران وبالتالى برود
كمان لا يوجد حرارة انه اول مرة يراه فيها
مش عارفة بقى فى اللقاء الاسطورى ايه اللى هيحصل ؟؟
هيبقى حتة لقاء
واااااااااااااااااااو
لقاء العمالقة
زياااااااااااااد.................ايماااااااااااااااااان
مستنية على نار الفصل الجديد
سلام يا قمر

 
 

 

عرض البوم صور jen  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبه المتميزه بقلمها الذهبي, تأليف ثم كانت الذكري, رجل من نار و امرأة من جليد, رواية رجل من نار و امرأة من جليد, قصص من وحي قلم الاعضاء, كتابه محترفه في صميم الحدث
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t100048.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 12-03-10 12:12 AM


الساعة الآن 09:39 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية