لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-12-08, 03:35 PM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Emomsa مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتي بخير ..

قصة روعة ومميزة .... ومختلفة في فكرتها عن ( ثم كانت الذكرى )

مبدعة كعادتك .... وصفتي بحرفنة ..... مشاعر ايمان ...... وذكرياتها وخلفيتها النفسية وذلك سوف يساعدنا على فهم شخصيتها وردود افعالها ...........

نفس النظام مع زياد ....... ومازالنا معكي في احداث الرواية لنعرف اكثر عن ابطالنا الجدد ...

وسوف نعيش معكي احلى قصة حب .......


تقدمي واستمري منتظرين البارت القادم ..............


كل سنة و انتي طيبه يا ايمي. فعلا الرواية دي هتكون مختلفه تماما عن ثم كانت الذكري فربنا يستر و الناس تتقبلها.

أما من ناحية أحلي قصة حب دي فما تتوقعيش كده علشان ما تتصدميش لأن القصة أشبه بصراع الديناصورات و بعيدة جداُ عن الرومانسية.

إن شاء الله البارت القادم النهاردة و يا رب يعجبكم.

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري  
قديم 14-12-08, 04:25 PM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الفصل الثالث
انفجار بركاني و ... عاصفة جليدية

إيمان


نظرت إلي ذلك الشخص. كان وسيماً بشعره الأسود الناعم و عيونه العسلية و بشرته البيضاء و أنا أكره الرجال الوسيمين .غالبا ما يكونوا مغرورين كثيرا و يعتقدون أن كل الفتيات سيقعن في غرامهن من نظرة واحدة .. حمقي.. ولكن لماذا ينظر إلي هذا الشخص بهذه الطريقة؟؟ نظرت إليه في دهشة لعله يفيق.. تغيرت ملامحه فجأة و بدا عليها الغضب. ما هذا الكائن العجيب؟؟. استجمعت شجاعتي و سألته في برود: أي خدمة؟. و كأنني ضغطت علي زر فجر بركانا رهيبا. وجدته يصرخ في وجهي في عصبية شديدة: أي مكان هذا؟ هل يجب أن أنتظر عشر ساعات حتى يتكرم أحدكم و يخرج لي؟؟
خلال عملي بالمكتب قابلت الكثير من العملاء الثائرين بسبب خطأ في أوراقهم أو شئ ما لم يعجبهم و لكنها المرة الأولي التي أقابل فيها عميلا ثائراً دون حتى أن نقوم له بعمل بأي عمل. ما الذي يمكن أن أقوم به مع شخص كهذا؟؟ استلام الأوراق أساسا ليست مهمتي و لكنها مهمة أستاذ محمود الذي اختفي الآن في ظروف غامضة. فهل سيصبر ذلك الشخص بطبعه الناري علي الاستماع لنظام المكتب؟؟. حاولت أن أتذكر ما تعلمته في عملي السابق عن التعامل مع العملاء. إذا كان العميل ثائراً فيجب أن أكون أنا هادئة تماماً أو حتى باردة الأعصاب. بكل هدوء قلت له: لا أفهم ما الذي يضايقك يا سيدي. انفجر البركان من جديد و قال مطلقاً حممه: لا تفهمين؟؟ بأي نظام يسير هذا المكان؟ تتركون العملاء ينتظرون في حين تقضون الوقت في الثرثرة؟؟ ألا يوجد أي تحمل للمسئولية ألا يوجد أي احترام لوقت الآخرين؟؟.. ما هذه الشخصية المستفزة؟؟ أتمني لو أصفعه علي وجهه الآن و لكنني قررت أن أعتصم ببرودي و لا أعطيه الفرصة لمعرفه أنه قد أثار أعصابي. قلت له في برود شديد: أخطأت يا سيدي لست مسئولة عن استلام الأوراق. يمكنك انتظار المسئول أو المغادرة إن أردت.. وداعاً.. لوحت له بأطراف أصابعي و أنا أفتح باب الحجرة الداخلية و أنوي الاختفاء في الداخل عندما وجدته يقول في ثورة شديدة : أنت أيتها الـ .. يا .. يا لوح الجليد.. هل تطرديني؟ .. بصراحة أحسست بالانتصار و أنا أري نجاحي في جعل أعصابه تفلت تماماً.. و قلت له في سخرية: أطردك؟؟ وهل هذا بيتي حتى أطردك؟.. أحمر وجهه من شدة الغضب و بدا و كأنه يبحث عن رد يقذفني به فقررت الاعتصام بالغرفة قبل حدوث الانفجار و لكنني توقفت عندما سمعت الصوت المكتوم لدقات العصا علي الأرض الخشبية. التفتت و أنا متوقعة لما سأراه.. إنه الحاج/ أحمد صاحب المكتب. كم أحب هذا الرجل و اعتبره كجد لي و هو كذلك يعاملني كحفيدته الحقيقية. قال لي بصوته الهادئ: ماذا يحدث يا إيمان؟؟ .. ابتسمت له و أنا أساعده علي الجلوس و قلت: لا شئ يا حاج.. فقط يحتاج الأستاذ لترجمة بعض الأوراق.. و نظرت لذلك الأستاذ بسخرية و أنا أنطلق لأختفي في الغرفة الداخلية. بعد حوالي نصف ساعة سمعت صوت الحاج يناديني خرجت من الغرفة لأجد ذلك المتعجرف ما زال جالساً. ماذا حدث لوقته الثمين الذي كان يتشدق به منذ قليل.. قال لي الحاج: من فضلك يا إيمان الأستاذ يحتاج لترجمة بعض الأوراق الهامة و يريد استلامها غداً صباحاً.. لا يمكنني الاعتماد علي غيرك في هذا.. حاولت أن
أفتح فمي لأرفض و لكن يبدو أنه شعر بذلك فقال بسرعة: أنت تعرفين أنه ليس لدي غيرك لأعتمد عليه في الأوقات الصعبة و .... سرحت بعيدا فأنا أحفظ تلك المقدمة جيدا و أعرف أنني في نهايتها سأضطر لقبول ما يطلبه مني. ماذا أفعل أنا فعلا ً أحب ذلك الرجل و احترمه كثيراً. انتهي من كلامه فقلت في استسلام: كما تريد يا حاج. فقال و هو يغادر: حسناً خذي بياناته يا إيمان. سحبت من علي المكتب بجواري استمارة من التي نملأ فيها بيانات العملاء و سألت ذلك المتغطرس: اسمك من فضلك؟.. نظر إلي في عداء شديد و كأنني سألته عن معلومات محظورة و قال: ليس هذا من شأنك . شعرت بغضب شديد و ألقيت بالقلم علي زجاج المكتب فأحدث صوتاً كالانفجار. ماذا أفعل بذلك الشخص؟ فتاحة الخطابات أمامي و لو رشقتها في قلبه الآن لكان ذلك عملاً بطولياً استحق عليه المكافأة.. فيما يعتقد أنني أريد اسمه؟؟ هل سأكتب له خطاباً غرامياً؟؟ أبعدت عن رأسي الأفكار الشريرة و قلت له في هدوء حتى لا أقتله: نحتاج إلي اسم العميل لتستلم به الترجمة. هل أكتب الرجل الخفي؟.. قال: بل اكتبي الشركة العالمية لمواد البناء و مستلزمات الديكور. قرع ذلك الاسم جرساً في ذهني قلت له في دهشة: و لكنكم عملائنا منذ فترة. أين الأستاذ هنري إذاً ؟ لقد اعتاد علي أن يحضر الأوراق بنفسه؟.. قال: ليس هذا من شأنك أيضاً.. هل سنقضي النهار كله في ملء تلك البيانات؟؟.. لابد أنه مجنون بالفعل.. حسناً سأعامله علي أنه مجنون و ليس علي المجنون حرج.. قلت و أنا أتحكم في أعصابي بصعوبة: حسناً لقد انتهيت ها هو إيصالك .. أردت أن أضيف: أخرج الآن قبل أن ألقي بك في الخارج و لكنني نظرت إلي قامته الطويلة و كتفيه العريضين فوجدت أنني لن أستطيع ذلك فصمتت. و وفر هو علي الكلمات عندما أسرع خارجاً و كأن شياطين الجحيم تطارده.. من أي جحيم أتي ذلك الأحمق ليفسد علي صباحي؟؟.. ما الذي جعل السيد/ هنري أن يرسله؟؟ ربما كان موظفاً عنده في المكتب أو ربما .. أو ربما عامل النظافة .. رغم أن ثيابه الفاخرة لم تكن توحي بعامل نظافة إلا إنني ابتسمت للفكرة.. ثم عدت لأواصل عملي.



زياد


كتله من الثلج .. لوح من الجليد.. لا بل شئ أكثر برودة من ذلك .. شئ مثل العواصف الجلدية التي تجمد الأطراف .. من أين أتت تلك الثلاجة لتفسد علي يومي.. رغم أنني عدت من ذلك المكتب منذ أكثر من ساعة إلا أن الغضب الذي زرعته بداخلي لا يزال يلتهمني .. كرهتها منذ وقعت عيناي عليها و أردت استفزازها بكل طريقة. أردت أن أخرجها من قالب الثلج ذاك لعلها تبدو كإنسانه من لحم و دم و لكنها ظلت معتصمة بغلافها الجليدي.. كم أتمني لو قتلتها و خلصت العالم من نوعها الذي لا يجلب إلا الشر و الفساد.. ملعونة .. نعم ملعونة.
انفتح الباب و دخل هنري قائلاً: ما رأيك في ديكورات الشركة؟ رائعة أليس كذلك؟ إنه ذوقي يا رجل. لن تجد له مثيلاً أبداً.. لم أرد عليه فعرف أن مزاجي لا يسمح له بالمزاح فقال في جدية: مقابله الوزير كانت جيدة أليس كذلك؟؟ أجبته في اقتضاب شديد: نعم جيدة .. قال: و أعطيت الأوراق لمكتب الترجمة؟ سنستلمه غداً أليس كذلك؟ قلت: نعم .. قال: جيد جداً سننهي عملنا بسرعة ثم أضاف: لقد أصبح الجميع في ذلك المكتب أصدقائي خصوصاً إيمان هل رأيتها؟؟. ما أن ذكر ذلك الاسم الذي أبغضه حتى ضغطت علي أسناني بشده و لم أستطع النطق فأشرت له برأسي أن نعم. قال بصوت حالم: إنها فتاه رائعة.. أشبه بغزال بري. أليس كذلك؟ .. لم أستطع السيطرة علي مشاعري أكثر من ذلك فقلت له في غضب: غزال بري؟؟ بالتأكيد تعني أنها أشبه بثعبان بري .. قال في دهشة: ثعبان بري؟؟ يبدو أن حالتك تزداد سوءاً .. إن من يشبه فينوس بثعبان لهو أحمق بالفعل يا صديقي. قال و هو يقوم ليخرج : سأتركك الآن يبدو أن أعصابك ثائرة و توشك علي الاحتراق .. أكاد أشم رائحة الحريق من مكاني هذا.. صرخت فيه قبل أن يغلق الباب و قلت: حسناً فلتقل ما تريد و لكنك من سيستلم تلك الأوراق غداً.. أجابني و هو ينحني بحركة مسرحية: و هذا من دواعي سروري يا سيدي..
نعم يجب ألا أذهب لذلك المكان مرة أخري.. يجب ألا تقع عيناي علي تلك الفتاة مرة أخري حتي لا أقوم بعمل أحمق .. يجب.

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري  
قديم 14-12-08, 11:03 PM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
jen
اللقب:
عضو راقي
ضحى ليلاس
الوصيفة الاولى لملكة جمال ليلاس


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 46967
المشاركات: 4,719
الجنس أنثى
معدل التقييم: jen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1999

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
jen غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

جزء جديد رائع كالمعتاد يا ذكرى
اعجبنى جدا العنوان
ينطبق تماما على حالتهما
مازلنا فى البداية ولا ندرى كيف ستسير الامور
فلا مجال للتوقعات
لكن يا ترى ما الذى سيحدث لكليهما ؟؟
اتحرق شوقا لمعرفة القادم

واحييكى كالعادة على اسلوبك المتميز وتشبيهاتك البليغة
استمتع دوما عندما اقرأ لكى
واكون واثقة ان اى كلمة قد خطها قلمك لهى مميزة ورائعة

اعجبتنى جدا هذه الجملة واضحكتنى ايضا

أو ربما عامل النظافة .. رغم أن ثيابه الفاخرة لم تكن توحي بعامل نظافة إلا إنني ابتسمت للفكرة..

موفقة دوما يا زوزو00لا تتأخرى علينا بليييييييييز

 
 

 

عرض البوم صور jen  
قديم 15-12-08, 06:59 AM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2007
العضوية: 55620
المشاركات: 382
الجنس أنثى
معدل التقييم: ام عنان عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ام عنان غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

انا برضة عجبني العنوان بس مش برضه تحسي ان زياد زودها شويه تعصب على ايمان كتير قوي حد يشوف الجمال ده ويعصب
لا وايمان جدعه عرفت تعامله بالاسلوب الي يستحقه اختي ذكرى محتاجين حبة تطورات في الاحداث شوي
مش عارفة ليه حاسة ان زياد ممكن يطلع قريب لايمان وهما مش عارفين
طبعا توقعي انت الي حتبينيه في الاحداث القادمة
و بصراحة اخت ذكرى انت كاتبة مميزة فعلا برواياتك الجميلة

 
 

 

عرض البوم صور ام عنان  
قديم 16-12-08, 01:38 AM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jenhoud مشاهدة المشاركة
  
جزء جديد رائع كالمعتاد يا ذكرى
اعجبنى جدا العنوان
ينطبق تماما على حالتهما
مازلنا فى البداية ولا ندرى كيف ستسير الامور
فلا مجال للتوقعات
لكن يا ترى ما الذى سيحدث لكليهما ؟؟
اتحرق شوقا لمعرفة القادم

واحييكى كالعادة على اسلوبك المتميز وتشبيهاتك البليغة
استمتع دوما عندما اقرأ لكى
واكون واثقة ان اى كلمة قد خطها قلمك لهى مميزة ورائعة

اعجبتنى جدا هذه الجملة واضحكتنى ايضا

أو ربما عامل النظافة .. رغم أن ثيابه الفاخرة لم تكن توحي بعامل نظافة إلا إنني ابتسمت للفكرة..

موفقة دوما يا زوزو00لا تتأخرى علينا بليييييييييز

ميرسي ليكي يا جيني كالعادة أول واحدة بتردي. فصول البداية فعلا كانت فصول تمهيدية بتعرفنا بالشخصيات و نفسيتهم و طريقة تفكيرهم و المفاجآت و الأحداث إن شاء الله هتبدأ من الفصل الجاي.

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبه المتميزه بقلمها الذهبي, تأليف ثم كانت الذكري, رجل من نار و امرأة من جليد, رواية رجل من نار و امرأة من جليد, قصص من وحي قلم الاعضاء, كتابه محترفه في صميم الحدث
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t100048.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 12-03-10 12:12 AM


الساعة الآن 05:43 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية