لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-12-08, 10:48 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jenhoud مشاهدة المشاركة
  
ذكرى
الف مبروووووووووووووووووك على الرواية الجديدة
بجد مشغولة جدا دلوقتى
باقرب فرصة هقرا الفصلين سوا واكتبلك رأييى

بداية موفقة
وبالتوفيق يا عزيزتى

ميرسي علي مرورك يا جيني. أنا عارفه يا بنتي أن الناس كلها مشغولة اليومين دول علشن العيد بس قلت الحق أنزل الفصول قبل ما أسافر في أجازة العيد (كل سنة و أنت طيبة وعيد سعيد) و هستني رأيك بعد ما تقرأي الفصول.

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري  
قديم 06-12-08, 10:50 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة HOPE LIGHT مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي ثم كانت الذكرى ...
بداية جميلة ... تعد بقصة سوف نستمتع بقراءتها ...
في شوق للجزء الثاني ...
لا تطولي علينا ...
و عودة حميدة ان شاء الله...
تقبلي مروري ....

ميرسي ليكي جداً يا هوب و كل سنة و أنت طيبة و عيد سعيد عليكي بأذن الله. حالاً هنزل الجزء التاني و يا رب يعجبك.

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري  
قديم 06-12-08, 10:52 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rooooody مشاهدة المشاركة
   ra32a bgd ya agml zkra aked htb2a zy thom kant elzkra w a7la kman ensha2llah bs mtt25resh 3lena b2a b elgoz2 eltany 2bl mnnshghl bel3ed w ll7ma......

ميرسي ليكي يا رودي و كل سنة و أنتي طيبة يا جميل و ما تقلقيش مش هتأخر هنزل الجزء التاني حالاً علشان تلحقي تقرأيه قبل ما تنشغلي.

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري  
قديم 06-12-08, 10:56 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الفصل الثاني
آراء .. صادمة


إيمان


بعد معاناة المواصلات الطويلة أخيراً وصلت للمكتب .. ذلك المكان الذي أدفن فيه كل أحزاني و مخاوفي من الحاضر و الماضي و المستقبل.. تلك هي النافذة الضيقة التي أصبحت أطل منها علي العلم بعد أن حرمت علي نفسي رؤية العالم.. نفضت عن رأسي كل الأفكار و دخلت و رأسي مرفوعة, هذا هو المكان الذي أجد فيه نفسي الضائعة حقاً . سلمت علي الأستاذ محمود مدير المكتب و تبادلت معه بعض الكلمات ثم دخلت إلي الحجرة الداخلية. عالمنا الحقيقي عالم المترجمين. كنت غالبا ما أجد الحجرة خالية فمعظم المترجمين يفضل أن يعمل بالمنزل و كان هذا مبعث الراحة الدائمة لي. فالابتعاد عن الناس تماما هو غاية أملي. في الداخل وجدت "أميرة" فقط. لا بأس فهي صديقتي الوحيدة (هذا إن كان لي صديقات علي الإطلاق). استدارت عندما دخلت و ابتسمت و قالت: مرحباً إيمان .. كيف حالك؟.
قلت: بخير. أنت من تبدين متعبه جداً ماذا بك؟. قالت: لا شيء جديد.. العمل.. أعباء البيت .. أعباء الحمل ثم كورسات اللغة الفرنسية .. لكن بصراحة أكثر ما يرهقني هو زوجي.. فهو يصر في عناد شديد علي أن أترك العمل.
سألتها: لماذا هل تقصرين في حقوقه أو في أعمال البيت؟؟
أجابت: كلا مطلقاً.. تعرفين أنني لا أحضر إلي المكتب إلا يوم أو اثنين في الأسبوع فقط و أمارس عملي دائما في المنزل و أحرص علي الانتهاء منه قبل عودته للمنزل لكيلا يشعر بأي تقصير مني و لكنه رغم ذلك يصر علي أن أترك العمل . أنتي تعرفين كم كافحت طويلاً حتى أصل لما وصلت إليه الآن في عملي و هو يريدني أن أتخلي عن كفاحي الطويل هذا في لحظة واحدة.
قلت لها: اعذريني يا عزيزتي فيما سأقوله و لكن زوجك منذ كنا طلبه في الجامعة شخص كسول و لا يحاول بذل أي مجهود. استطاع التخرج بمعجزة ما و لم يحاول بعدها التطوير من نفسه أما أنت فأصبحت تتكلمين عدة لغات و حصلت علي دورات متقدمة في الكمبيوتر و تتقدمين في عملك بسرعة الصاروخ في حين لا يزال هو في موقعه عند خط البداية لم يتحرك قيد أنملة. ربما كان يغار منك.
قالت: أتدرين ما الذي يقوله عندما انصحه بمحاوله التطوير من نفسه؟؟.. أكملت و هي تقلد صوت زوجها " وراء كل رجل عظيم امرأة.. كيف ستقفين ورائي و أنت مشغولة بعملك ربما لو تفرغت لي تماما لأحرزت بعض النجاح.. أنت غير مشجعه علي الإطلاق؟؟" ثم أكملت بصوتها الطبيعي: كيف يريد مني تشجيعه و هو لا يقوم بأي خطوة من الأساس. هل يريدني أن أجلس لأصفق له؟؟
ضحكت ثم قلت له: كل الرجال كذلك يا عزيزتي. أنانيون تماماً . لا يهتمون إلا بأنفسهم و مصلحتهم الشخصية. و نجاحك أو فشلك لا يعنيهم في شئ. علي العكس يسؤهم نجاحك و يحاولون تدميرك طوال الوقت. و الزوجة .. ما هي الزوجة بالنسبة لهم .. مجرد دمية بلا عقل يحتفظون بها في منازلهم ليلهون بها وقتما شاءوا. أما إذا ظهر لدي تلك الدمية أعراض عقل وطموح فهي الطامة الكبرى و يسعون بكل قوتهم للقضاء علي تلك الأعراض قبل أن تستفحل. صدقيني يا عزيزتي لا تتركي عملك و نجاحك من أجل أي رجل مهما كان.
نظرت إلي في دهشة ثم قالت: ما هذا يا عزيزتي. ليس الأمر بهذا السوء ثم أضافت وهي تضحك: ربما سيتغير رأيك هذا عندما تقعين في الحب و تتزوجين .. يجب أن أذهب الآن.. أراك عندما تقعين في الحب.
أجبتها: إذا فأنت لا تريدين أن تري وجهي مرة أخري يا عزيزتي .. فأنا لن أخضع لرجل ..و لن استسلم لرجل.. و لن أبيع حياتي و مستقبلي من أجل أي رجل مهما كان.
قالت و هي تتجه نحو الباب : كلهن يقلن ذلك ثم يقعن في الحب فيتخلين عن كل شىء لأجله.
قلت: و لكنني لست من "كلهن" أنا مختلفة.
ضحكت و خرجت: و خرجت ورائها فوجدت رجلاً ينظر إلي و علي وجهه دهشة شديدة و ألف علام استفهام. تري من هو هذا الأحمق؟؟؟

زياد


حمداً لله .. مقابلة الوزير كانت ناجحة و سيوفر لنا كل التسهيلات اللازمة لإتمام عمليات الاستيراد.. نجاح جديد. أفرح دائما بكل نجاح جديد في عملي. يقول هنري أنني أهتم بالعمل كثيراً لأنني فاشل في حياتي الشخصية. يظن نفسه محللا نفسياًُ ذلك الأحمق. حتى و إن كان ذلك صحيحاً .. لا يهم ..فعملي هو الحياة الشخصية الوحيدة التي أعترف بها.. انطلقت و أنا أصفر بفمي لحنا لإنريكو اجلاسيوس و ركبت سيارتي لأنطلق إلي مكتب الترجمة ذاك الذي أخبرني عنه هنري.. تري أين و ضعت العنوان؟؟ أمسكت عجلة القيادة بيد واحدة و بيدي الأخرى أخذت أعبث في الملف الذي منحني إياه. حسناً. عثرت عليه إنه مكان ما في وسط المدينة. ذلك جيد فبعد عدة شهور في مصر كان المكان الوحيد الذي أعرفه بشكل رائع هو وسط المدينة. عثرت علي المكتب بسهولة. دفعت الباب و دخلت و لكني لم أجد أحد في الاستقبال. حسنا ربما كانوا في أحد الغرف الداخلية. جلست لأنتظر. كان الكرسي الذي أجلس عليه بجوار باب إحدى الغرف و سمعت من الداخل صوت فتاتان تتحدثان. لست فضولياً في العادة ولا أهوي التصنت علي أحاديث الآخرين و لكنني سمعت جمله قالتها احدي الفتاتان و اخترقت عقلي بوضوح تام. كانت تقول: " الزوجة بالنسبة لهم .. مجرد دمية بلا عقل يحتفظون بها في منازلهم ليلهون بها وقتما شاءوا. أما إذا ظهر لدي تلك الدمية أعراض عقل وطموح فهي الطامة الكبرى و يسعون بكل قوتهم للقضاء علي تلك الأعراض قبل أن تستفحل. صدقيني يا عزيزتي لا تتركي عملك و نجاحك من أجل أي رجل مهما كان".
ما هذه النبرة الغريبة؟؟ تشبه كثيراً كلام المدافعين عن حقوق المرأة التي كنت أسمعها في انجلترا .. و عانيت طوال حياتي من ذلك الكلام. لم أكن أتوقع أن العدوى أصابت فتيات الشرق أيضاً. هربت منهم في انجلترا لأجدهم هنا في مصر. أي حظ هذا؟؟.. خرجت من تأملاتي و أنا أسمع صوت نفس الفتاة تقول مرة أخري: " أنا لن أخضع لرجل ..و لن استسلم لرجل.. و لن أبيع حياتي و مستقبلي من أجل أي رجل مهما كان" .. و لن أبيع حياتي و مستقبلي من أجل أي رجل مهما كان.. اختلف اللهجة ولكنها نفس الجملة بالضبط . نفس الكلمات التي قالتها ساندي. لماذا تطاردني الذكريات في كل مكان. أشعر بغضب شديد و أود أن أقتحم الباب لأهشم رأس تلك الفتاة التي تتكلم في الداخل. أريدها أن تكف عن دفع ذكرياتي المدفونة إلي بؤرة الضوء مرة أخري. لماذا تحاول نبش القبور. حاولت أن أريح عقلي من ذلك الصراع و حاولت التفكير في شئ آخر. تري كيف تبدو تلك الفتاة التي في الداخل؟؟ بالتأكيد هي قبيحة كالغيلان و ربما ترتدي ملابس أشبه بملابس الرجال و ربما تحمل حقيبة مثل حقائب رجال الأعمال و بالتأكيد تقص شعرها الخشن بشكل قصير مثل شعر رجل. حاولت تحيل تلك الصورة في رأسي فبدت كأبطال الرسوم المتحركة. كتمت ضحكتي بصعوبة عندما أنفتح الباب و خرجت منه فتاتان. كانت الأولي ترتدي فستاناً واسعا و حجاباً, بالحكم علي مظهرها بالتأكيد هي ليست الفتاه صاحبة الكلمات الصادمة فبطنها المتكورة كانت واضحة جداًُ و من الحوار الذي سمعته فهمت أن الفتاة التي كانت تتكلم ليست متزوجة. إذاً فهي الأخرى التي تستعد للخروج بعدها كما هو واضح من حركتهما. و لكن كيف؟ كيف تكون تلك هي صاحبة تلك الكلمات؟؟؟ فالفتاة التي خرجت من الباب الآن كانت بعيدة كل البعد عن الصورة التي تخيلتها أو عن أي صورة أخري يمكن أن يرسمها خيالي كانت طويلة القامة ترتدي عباءة فيروزية واسعة لم تستطع رغم اتساعها أن تخفي من تحتها جسداً متناسق و يحيط حجابها بوجه شديد البياض تزينه عينان عسليان واسعتان بدا لي كقطعتين من المجوهرات. لا تبدوا لي من النوع الذي يشترك في جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة. كيف تبدو فتاة بمثل هذه الرقة و هتي تعتنق تلك الأفكار اللعينة؟؟.. إذا في فبالتأكيد هي مثل معظم النساء مجرد حية تخفي تحت ملامحها الرائعة تلك سماً تنفثه في وجه ضحيتها في أقرب فرصه. نعم.. نظراتها المتحدية تلك تدل علي ذلك.. حسناً فلنري ماذا لديها.

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري  
قديم 06-12-08, 11:45 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 26216
المشاركات: 965
الجنس أنثى
معدل التقييم: بوسي عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 60

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بوسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

رائع .....رائع ....ما شاء الله لا قوه الا بالله


بجد بجد انا زعلانه اني ما تابعتش قصتك الأولي ثم كانت الذكري

فأذا كان هذا هو اسلوبك بالكتابه بها ؟؟؟فأنا بالتأكيد الخاسره

لأنى أستمتعت جدا اليوم بقدرتك البلاغيه ووصفك للشخصيات ....ولدواخلهم ونفسياتهم ...والذي اتقنتيه جدا

حتي أجبرتني أن أراهم امام عيني ....كأنهم أبطال يمشون علي الأرض...واتابعهم بسعاده وشوق

لغتك رائعه جدا ....ومميزه ....أجدتيها جدا ....وتمكنتي منها ...فأمتعتني فوق الوصف

والأبطال .....مختلفين .....تماما ...عن أي ابطال قصه أخرين ....

فلقد أشعرتني ....وما شاء الله عليكي ....أنهم أبطال من لحم ودم ....

أيمان ......فتاه عاديه ...تعمل مترجمه .....تسعي وراء مستقبلها واحلامها
ولكنها ليست عاديه في رقتها وجمالها ...وعقلها الفذ....
تعرفي ذكري ....أنا تعجبني جدا المرأه الذكيه ....التي لا تتهور وتسير وراء عواطفها
وهذا للأسف طبع أغلب النساء .....لا أحب المرأه البكأه ....والتي تذرف الدمع الغزير علي الأطلال
ولكني أفضلها قويه مهما لاقت من ألام وهموم ....تقف علي قدميها ثانيا
وتعود أقوي مما كانت.....
أيمان ....يبدو ان بحياتها صدمه عاطفيه شديده ...كرهتها بجنس الرجال
ما عدا أباها بالطبع فهو يمثل لها الأمان والحنان
أنتظر بدء تعرفها علي زيد ....وماذا سيحدث لهم ....

زيد....رجل جريح ....من أمرأه ....لا يهم الأسم ....ولكن يكفي أن أي أمرأه
تفكر مثلها وتهب حياتها لعملها ومستقبلها فقط.....ستصبح مثلها
يتشارك هو وايمان في الوحده ....والأن قد يتشاركا العداء ....
رجل أمام أمرأه ......هو بأمواله ونفوذه وقوته .....ودافع غامض قد يدفعه لمطاردتها ,,,
لكونها رمز لجميع النساء الأتي مثلها
أعتقد أن بحياته سر غامض ....أنتظر أنجلائه ....وأخاف من القادم له مع ايمان

عنوان القصه رائع جدا .....ومميز ,,,

رجل من نار وأمرأه من جليد

وتجاذب الأضاد أمر معروف للجميع .....فأذا كان هو السالب كانت هي الموجب

فهل ستذيب النار الجليد؟؟؟؟


أم يطفيئ الجليد اللهب ؟؟؟

وهل هناك نار مشتعله تحت الجليد؟؟؟؟؟


تحياتي لكي علي قصتك الرائعه ...وأنتظر القادم منذ الأن بشوق شديد

كل التقدير والود لكاتبه رائعه ومتميزه


وكل عام وانتي بخير

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة بوسي ; 07-12-08 الساعة 02:22 AM
عرض البوم صور بوسي  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبه المتميزه بقلمها الذهبي, تأليف ثم كانت الذكري, رجل من نار و امرأة من جليد, رواية رجل من نار و امرأة من جليد, قصص من وحي قلم الاعضاء, كتابه محترفه في صميم الحدث
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t100048.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 12-03-10 12:12 AM


الساعة الآن 03:57 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية