رائعه انتي دائما ذكري بأبداعك الذي لا ينتهي
وتعبير رائع عن دواخل نفس كل من أيمان وزياد......ولأول مره....
تبدأ هدنه لذيذه حذره بينهما ....فهل تدوم ....؟؟؟؟؟
أم يخبئ لهم القدر ....المزيد من الألم ,,,,
مواجهاتهم رائعه....والأجمل منها كلماتك المتميزه
عن تفكير كل منهما منفصل ,,,,والتي أشعرتني بالذبذبات القويه ,,,والشرار المتطاير بالجو بينهم
وكيف تكاد أن تشتعل النيران بينهم....بكلمات بسيطه,,,ربما فهمت خطأ
هدنه.....ربما تمهد لعاصفه عاتيه قادمه بالأفق,,,
أخشي من القادم بقوه,,,,,وغدر الزمن بالأهل والأحبه.....فدوام الحال من محال,,,
وصفك للأب المريض بالقلب ,,,,خلع قلبي علي أيمان وجعله يرتجف,,,
عافا الله كل مريض وشفاه...ورحم أهله...
أخشي أن يكون أجل والد أيمان قد أقترب ,,,,,وعندها قد يظهر الغربان السود في الأفق
أعني الأعمام,,,,,,
كل منهم يبحث عن غنيمه ومطمع,,,,,,فأن لم يكن في ميراث في علم الغيب لا يعلمه أحد,,,
فبالتأكيد,,,,,فطمع بذلك الكائن الضعيف الذي خلاه ورائه متألما,,,
فهل تضطر الذئاب الجائعه ....أن تحتمي أيمان بزياد,,,,,
أم يدبر الأب الملهوف أمرا ....كي يحافظ علي صغيرته,,,؟؟؟؟؟؟
وفقتي ذكري دائما ,,,,والي مزيد من الأبداع,,,,,
وأن كنت أتمني لو تنزلين البارت مره واحده ومكتمل,,,,بدلا من قسمه علي نصفين
حتي ولو تأخرتي علينا,,,,,
كي نستطيع الغوص بأعماق كلمات الرائعه
ونعيش روعه حروفك المتميزه,,,,,,
وبالطبع هذا مجرد أقتراح والأمر في البدايه والنهايه راجع لكي ولقلمك المتميز
تحياتي وتقديري الدائم لكي
وأمنياتي بتميز قصتك في أقرب فرصه’’’’
فهي تستحق ذلك بالفعل