لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-02-09, 07:21 PM   المشاركة رقم: 86
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jenhoud مشاهدة المشاركة
  
ترى فعلا كيف سيكون اللقاء ؟؟؟؟
اولا..حمدا لله على سلامتك يا ذكرى
اتمنى لكى الشفاء الكااااااامل لتعودى لنا مثل الاول واحسن
ثانيا مرسى ليكى جداا على البارت الجميل دة
دايما بتثبتى لنا فى كل مرة انك كاتبة متميزة
يعجبنى جداا انطباعات زياد وايمان عن بعضهما البعض
ولا استطيع التوقف عن الضحك منهم
وبصراحة عجبنى جداا تعليق ايمو انهم زى توم وجيرى
نتظرة البارت الجديد على نااااااااار يا ذكرى
سلام يا قمر

الله يسلمك يا جميل. أخبار الإمتحانات إيه؟ إن شاء الله تكوني عملتي كويس . عايزينك تطلعي الأولي. أنا جبت البارت الجديد بسرعه بس يا رب يعجبك. مستنية رأيك

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري  
قديم 02-02-09, 07:22 PM   المشاركة رقم: 87
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

إيمان

الوقت يمر .. أشعر بالخوف.. تري كيف سأعود للمنزل؟ الساعة تقترب من السابعة ولازالت أزمة المرور مستمرة. السيارات تسير ببطء شديد..لا يوجد حل إلا استخدام الشوارع الجانبية و لست أعرف المنطقة جيدا فلا أدري كيف أستطيع الفرار من هذا الحصار. فكرت في أن أستقل تاكسي و لكنني أخاف من ركوب سيارة مع شخص غريب وحدي و الحوادث المنتشرة هذه الأيام تجعل الفتاة تفكر ألف مرة قبل أن ترتكب مثل هذه الحماقة. إذا كيف أتصرف؟ في هذه اللحظة أكره كثيرا كوني فتاة. أشعر أن الرجال غالبا ما يكونون أكثر قدرة علي التصرف في هذه المواقف. أما أنا فها أنا أقف معدومة الحيلة ولا أستطيع التصرف. رن هاتفي في تلك اللحظة كان المتحدث أبي. كنت أعرف أنه سيقلق علي لتأخري و لكني كنت آمل أن يشغله الاهتمام بزياد هذا عن ملاحظة غيابي. شرحت له الموقف و أنا أحاول تهوين الأمر لأقصي حد و أعده بانفراج الأزمة قريبا و بأنني سأعود في أسرع وقت فأنا أعرف بأن حالته الصحية لا تسمح بالخروج للبحث عني في هذا الجو البارد. أنهيت المكالمة و أنا أشعر بالمزيد من اليأس و الإحباط. وجدت الكرسي الخاص بمحطة انتظار الأتوبيس فارغا فجلست وحاولت أن أضم ملابسي جيدا حول جسدي لعلني أشعر بالدفء. عندما خرجت من المنزل كان الجو دافئا فلم أرتدي ملابس ثقيلة فلم أكن أتوقع أن يتحول إلي تلك البرودة الشديدة مع حلول المساء و الآن أشعر وكأنني سأتجمد من البرد. رن جرس الهاتف من جديد. إنه أبي مرة أخري لابد أنه يشعر الآن بقلق شديد. حاولت ألا يبدو القلق في صوتي. لابد أنه سيعرض علي من جديد أن يأتي ليصحبني. أصابتني الدهشة الشديدة لما أخبرني به علي الهاتف. ذلك الزياد سيأتي لاصطحابي؟؟؟ إنه أمر خارج نطاق توقعاتي لم أفكر به من قبل فلم أستطع إيجاد الرد المناسب. ليس لدي مجال للرفض في ظل الظروف الراهنة. خياري الوحيد هو القبول. علي أي حال لا يهم فالجو شديد البرودة بالفعل ولن أستطيع الانتظار لوقت طويل و ربما أمطرت أيضا. فليأت زياد هذا بسرعة. قررت أن أكافئه إن أتي بسرعة فسأحميه هذه المرة من ضربات لساني اللاذع و سأتحمل سخافته و أسلوبه السمج معي. ولكن هل سأستطيع؟ أعتقد أن الحل الوحيد هو أن أظل صامته تماما مهما قال أو فعل. نعم ربما هذا هو الحل الوحيد. بعد عدة دقائق وجدت سيارته قادمة. لقد جاء بسرعة إذا فهو يستحق مكافأتي بالفعل. ضغطت علي نفسي بشدة حتى استطعت أن أقول كلمة "شكرا" فخرجت سريعة خافتة وغير واضحة المعالم. جلست علي الكرسي المجاور له. كنت أتمني أن أجلس في الخلف لأن البعد عن مثل ذلك الشخص يعتبر غنيمة كبيرة ولكنني وجدت أن ذلك لن يكون مناسبا. بعد لحظات وجدته يسحب ستره ثقيلة من الكرسي الخلفي و أعطاها لي لأتقي بها بروده الجو. بصراحة نظرت إليه في ريبة شديدة. لماذا يتصرف هذا الشخص بهذه الطريقة؟؟ لست معتادة منه علي تلك المعاملة الحسنة. أزداد شكي فيه عندما لاحظت أنه ينظر إلي كثيرا من جانب عينه. تري فيما يفكر ذلك الشخص؟؟ أحسست بالخوف الشديد و وجدتني التصق بباب السيارة و أضع يدي التي أخفيها تحت سترته علي مقبض الباب. في حالة تفكيره في شيء غير لائق فسألقي بنفسي خارج السيارة. ولكن لراحتي وجدت نفسي أمام باب منزلي و وجدته يطلب مني في رقه الاعتذار لوالدي عن عدم تمكنه من الصعود. نظرت إليه في دهشة من جديد و أعدت له سترته. و شعرت للحظة أنا يبدو لي مثل الفارس المنقذ. أنقذني من ذلك الموقف السخيف الذي علقت فيه. ولكن بمجرد دخولي للعمارة و شعوري بالدفء المنتظر لشقتنا سخرت من تلك الفكرة وقلت لنفسي لو أن كل فرسان الأحلام مثل ذلك الزياد فكل الفتيات إذا يحلمن بكوابيس.ابتسمت ثم فتحت باب الشقة و دخلت و أنا مازلت ابتسم.


زياد


اتبعت إرشادات عمي بدقة. ابتعدت عن الطرق الرئيسة و مشيت في شوارع و طرق جانبية حتى وصلت إلي المكان الذي وصفه لي. إذا هنا تنتظر تلك الفتاة. شعرت بالقلق و بأن كل ذرة في جسدي تتحفز لتلك المشاجرة المتوقعة كالعادة. مجرد وجودها علي سطح الأرض يستفزني. بدأت أتلفت حولي لعلني أراها. وفجأة رأيتها لا أعرف لماذا أهتز شئ ما في داخلي بمجرد رؤيتها. كانت جالسة علي المقعد الخاص بمحطة انتظار الأوتوبيس واضعه يديها وقد بدت منكمشة من البرد. بدت لي في تلك اللحظة مسكينة, قليلة الحيلة, رقيقة وهشة جدا كطفلة صغيرة تاه عنها والديها. منظرها يجعل أمواج من الشفقة ترتفع في قلبك بالتدريج و تتزايد حتى تغرقه. نظرت إليها و كأنها المرة الأولي التي أراها فيها و ضاعت كل رغبة في داخلي للشجار معها. ناديتها فجاءت و فتحت باب السيارة وجلست في جواري. لم تقل إلا كلمة واحدة "شكراً" و لكنها خرجت مختلفة عن كل الكلمات التي اعتادت قذفي بها من قبل. نطقت تلك الكلمة برقة و انكسار يتناسبان كثيراً مع مظهرها الحالي الذي جعلني أشعر أنني أراها للمرة الأولي. ما الذي تغير فيها؟؟ كلما حاولت الانتباه للطريق أمامي وجدتني أختلس النظر إليها بطرف عيني علني أدرك ما الذي تغير فيها. كانت منكمشة بجوار باب السيارة كحمامة قد كسر جناحها و لم تعد تقوي علي الطيران. شعرت بتعاطف شديد معها و برغبة في حمايتها. أحسست أنها ترتجف من البرد. كان جهاز التكييف في سيارتي معطلا و لم أذهب لإصلاحه بعد. الحمد لله أنني أحتفظ دائما بسترة إضافية علي المقعد الخلفي. أعطيتها السترة فوضعتها علي كتفيها دون كلمة و ازدادت انكماشاً. إنها المرة الأولي التي أشعر فيها إنها أنثي بحق و تحتاج إلي حماية. ما هذه الأفكار الغريبة التي تدور في رأسي. تمنيت في تلك اللحظة أن تتشاجر معي كعادتها لكنها لم تفعل. بدلا من ذلك التزمت بصمت عميق زاد من شعوري بضعفها.
تصرفها هذا يربكني يجعلني اغتاظ بشده من نفسي و من أفكاري السخيفة يبدو أنني قد أصبت بالجنون. حمدت الله عندما وصلنا إلي منزلها. تنهدت في عمق و طلبت منها في كلمات سريعة و بعقل شارد الاعتذار لوالدها. شعرت بأنني يجب علي أن أفر الآن. بمجرد نزولها انطلقت بسيارتي. راحت صورتها منذ أول مرة رأيتها فيها تدور برأسي و مشاعر متضاربة من الغضب و الحقد تتصاعد في داخلي ثم تأتي صورتها و هي جالسة منكمشة علي نفسها لتمحو كل تلك الصور و تنبت في داخلي شعور بالعطف ممزوجا بالقلق و الخوف. صراع أصابني بالصداع لم ينقذني منه سوي جرس هاتفي الجوال. فتحت الخط بسرعة و كأنني أتعلق بقشه كالغريق. كان المتحدث هو هنري. مشاكل العمل من جديد ولكنني رحبت بها هذه المرة بشدة. و عندما أغلقت الخط نفضت كل الصور عن رأسي و صرت أفكر في العمل .. فقط العمل.

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري  
قديم 02-02-09, 07:24 PM   المشاركة رقم: 88
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 50566
المشاركات: 1
الجنس ذكر
معدل التقييم: ولد الرس عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدUkraine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ولد الرس غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

 
 

 

عرض البوم صور ولد الرس  
قديم 03-02-09, 01:05 AM   المشاركة رقم: 89
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2007
العضوية: 23703
المشاركات: 73
الجنس أنثى
معدل التقييم: عاطفة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عاطفة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

جميل جدااا يا ذكري بل اكثر من رائع
لقد انتظرت ان تنتهي من تكملة هذا الجزء حتي اعلق عليه بشكل كامل وان كان تعليقي لن يكون نهائيا
الا بعد ان تنتهي احداث القصة ان شاء الله

في البداية لقد صدمني العنوان (صراعات واحزان)
عندما قرأت العنوان اعتقدت ان والد ايمان سيموت لكن الحمدلله كنتي رحيمة بنا ومازال والدها حيا يرزق ولكن اصبح لدي يقين ما انه لن يكمل معنا باقي القصة

اما بالنسبة لايمان وزياد
في الفقرة الاولي من هذا الجزء ما زال سوء التفاهم الذي نشأ بينهما من بداية الاحداث هو سيد الموقف

ولكن في الفقرة التالية من نفس الجزء بدأ يتلاشي التوتر ولو قليلا دون ان يشعر كلا منهما بفضل الموقف الذي تعرضت له ايمان من دون قصد وكان هذا واضح في حديث كلا منهما لذاته

برغم ان شخصية ايمان قوية امام زياد الا انها احست بضعفها اثناء مأزقها الصغير وانتقل هذا الاحساس تدريجيا الي زياد حينما رأها جالسة وحيدة علي مقعد الانتظار في موقف الباص مما دفعه ان يهادنها هو الاخر ولاول مرة ويتعامل معها بكل تحضر ولياقة خاصتا انه امضي سنوات لا بأس بها في الغرب
وبرغم تبدل مشاعر كلا منهما بعد رحلة العودة القصيرة لبيت العم الا انني من وجهة نظري البسيطة اري ان هذا المأزق سيكون النواة الحقيقية للتحول الجذري الذي سيطرأ علي علاقتهما فيما بعد والتي من المفترض ان تمر بتحولات جذرية اكبر واعمق من هذا
كما اني في الحقيقة ايضا اري ان كلا منهما سيبدأ من الان في النظر للاخر بعين اخري غير التي رأو بها بعضهما اول مرة

ولكن في المجمل اري ان هذا الجزء لا يقل روعة عن ما سبق كما ان اسلوب السرد لديكي في تطور مستمر ورائع والحمدلله
واخيرا الي اللقاء في جزء جديد وقريب ان شاء الله

 
 

 

عرض البوم صور عاطفة  
قديم 03-02-09, 07:57 AM   المشاركة رقم: 90
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ناقد مبدع


البيانات
التسجيل: Aug 2007
العضوية: 38720
المشاركات: 2,993
الجنس أنثى
معدل التقييم: Emomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييمEmomsa عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1554

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Emomsa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارت جميل جدااا .... وهادي ...... ظاهريا فقط ... ولكن داخليا .... فكلا منهما في داخله صراع ما بين قبول الطرف الاخر او يستمر في تنافره والبعد عنه ..........


بارت حمل لنا صراع من نوع اخر ... صراع هادي كان واضحا في حركات الجسم فقط .. فكل واحدا منهما متحفز لتصرف الاخر ..... ( ايمان من خلال مسكة الباب ) و( زياد من خلال مراقبة خفية من جانب العين )

بارت يحمل في طياته الخفية مشاعر لا نعرفها بعد ... ومرحلة اخرى من الصراع مغلفة بشيئ من الحذر .... بصراحة بدأت اشم رائحة غريبة ستضع ابطالنا في مهب صراع قوي جدااا.....

وهو ان والد ايمان سيحاول ان يقربهما لبعض ..... خوفا من المجهول على ايمان بعده ( لدي احساس انه سوف يموت ....) وايضا هذا التقرب سيقوى اكثر عندما تحين الفرصة للسفر الى بلد جدهم وموجهة اعمامهم الذين سلبوا حقهم من ميراث الجد ............


نجيي للابطالنا ايمان وزياد ( توم وجيري )


ايمان ...........

الموقف ....... جعلها تتخذ موقف مسالم لم نتعود عليه منها وشعورها بالخوف واحساسها بالبرد ... جعلها تقرر ان تكافئ زياد بكلمة شكرا وحفظ لسانها ( جاية على نفسها كتير بصراحة )



زياد ..........


احساس بالشفقة لمنظرها في البرد ...... وصوتها المستكين ....... ( قلبه طيب ) واستغرابه لردت فعلها جعله متحفز لمراقبتها من جانب عينه ........ ( يا ولد ) واعطى الجاكت لها ( جنتل مان ... صحيح )
يا عيني كسرت خاطره .......

لو ايمان عرفت عما يدور في خاطره كانت نست كل ما قررته واعطته من لسانها ما يستحقه من وجهة نظرها .......


بصراحة تخيلتهم ولم ادري بنفسي الا وانا ابتسم ابتسامة كبيرة .........




بصراحة ابدعتي في وصف مشاعرهما الداخلية وخاصة حيرة زياد


راحت صورتها منذ أول مرة رأيتها فيها تدور برأسي و مشاعر متضاربة من الغضب و الحقد تتصاعد في داخلي ثم تأتي صورتها و هي جالسة منكمشة علي نفسها لتمحو كل تلك الصور و تنبت في داخلي شعور بالعطف ممزوجا بالقلق و الخوف


التي انتهت بصداع ......... والهرب الى العمل ..........


وموقف ايمان الداخلي عندما وصلت الى منزلها وشعرت بالدفء


و شعرت للحظة أنا يبدو لي مثل الفارس المنقذ. أنقذني من ذلك الموقف السخيف الذي علقت فيه. ولكن بمجرد دخولي للعمارة و شعوري بالدفء المنتظر لشقتنا سخرت من تلك الفكرة وقلت لنفسي لو أن كل فرسان الأحلام مثل ذلك الزياد فكل الفتيات إذا يحلمن بكوابيس.ابتسمت ثم فتحت باب الشقة و دخلت و أنا مازلت ابتسم.


فكرتني بالفأر عندما يبتعد عن القط ويشعر بالامان ........




متميزة ........ فتقدمي واستمري منتظرين الاكشن القادم المغلف بخفة دم ابطالنا بشوق .......

 
 

 

عرض البوم صور Emomsa  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبه المتميزه بقلمها الذهبي, تأليف ثم كانت الذكري, رجل من نار و امرأة من جليد, رواية رجل من نار و امرأة من جليد, قصص من وحي قلم الاعضاء, كتابه محترفه في صميم الحدث
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t100048.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 12-03-10 12:12 AM


الساعة الآن 09:15 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية