لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > البحوث الاكاديمية > التاريخ والاساطير
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

التاريخ والاساطير التاريخ والاساطير


الأهرامات شعارهم والإسلام ديانتهم

الأهرامات شعارهم والإسلام ديانتهم عرب كوسوفو ساعدهم الأمريكان ونسيتهم أوطانهم وسط تسابق الدول الأوروبية للاعتراف باستقلال إقليم كوسوفو عن صربيا ، تاه عن أنظار العرب مجموعة من

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-10-08, 10:55 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 50113
المشاركات: 34
الجنس ذكر
معدل التقييم: neomano2007 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدAruba
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
neomano2007 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : التاريخ والاساطير
Jded الأهرامات شعارهم والإسلام ديانتهم

 

الأهرامات شعارهم والإسلام ديانتهم

عرب كوسوفو ساعدهم الأمريكان ونسيتهم أوطانهم


وسط تسابق الدول الأوروبية للاعتراف باستقلال إقليم كوسوفو عن صربيا ، تاه عن أنظار العرب مجموعة من البشر الحاملين للهوية العربية والمنتمين للدين الإسلامي يقيمون في المنطقة منذ عقود طويلة.

فيما تنتمي الأغلبية الساحقة من عرب كوسوفو إلى الجنسية المصرية من بين 30 ألفا و40 ألف مسلم مازالوا يحتفظون بهويتهم وعاداتهم العربية، ويتركزون في ثلاث مناطق هى جاكوفا في الغرب، وبرزران في الجنوب، وبيا في الوسط.



وضعت الأزمات التي يشهدها الواقع العربي العرب والمصريين في كوسوفو في دائرة النسيان، رغم أن الدولة الوليدة ذات الأغلبية الإسلامية، رغبت في اعلان الفرحة بالاستقلال بنيل ثقة العرب أولا،في وقت قد يطول أكثر مما توقعوا بعدما شجعتهم واشنطن على هذه الخطوة فقط لاستفزاز روسيا وإشغالها بلعبة البلقان مجددًا.

ومما يثير التعجب من الموقف العربي عامة والمصري خاصة ان المظاهرات كانت تخرج في الشارع المصري والعديد من الدول العربية والإسلامية في السنوات الأخيرة من القرن العشرين، دعمًا للمسلمين الذين يتعرضون لمذابح جماعية في كوسوفو والشيشان ووصل الاهتمام الشعبي بالإقليمين المسلمين إلى حد تراجع القضية الفلسطينية خلفهما لبعض الفترات، فيما اكتفت الحكومة المصرية بإصدار بيان عن وزارة الخارجية أكد فيه حسام زكي، المتحدث الرسمي باسم جامعة الدول العربية، أن مصر تتابع عن كثب التطورات المتلاحقة التي تشهدها منطقة البلقان، معربًا عن أمله في أن يسود منطق الحوار والتفاهم جميع التحركات الدولية والإقليمية المصاحبة لإعلان السلطات في إقليم كوسوفو استقلاله عن صربيا، خاصة أن منطقة غرب البلقان تمر حاليًا بمرحلة بالغة الدقة.

وأكد زكي أن مصر تحرص علي استقرار وأمن منطقة البلقان لارتباطهما الوثيق بأمن واستقرار منطقة المتوسط.

وفسر السفير رخا أحمد حسن، مساعد وزير الخارجية الأسبق موقف مصر والدول العربية قائلا:" ان الموقف المصري نبع من عدة أمور، علي رأسها موازنة العلاقات مع روسيا الاتحادية، حيث ترفض روسيا الاعتراف باستقلال الإقليم، خوفًا من أن تحذو الحركات الانفصالية داخل الاتحاد الروسي حذوه وتعلن هي الأخري انفصالها، إضافة إلي التحالف بين روسيا وصربيا".

ولفت حسن إلي أن الدول العربية، خاصة الدول التي بها أقاليم لديها نزعات انفصالية مثل الأكراد في العراق، أو في جنوب السودان في السودان، حيث تخشي هذه الدول من المسارعة بالاعتراف باستقلال الإقليم حتي لا يؤدي هذا الأمر إلي تشجيع هذه الأقاليم علي إعلان انفصالها عن الدول العربية الأم.

وأكد عماد جاد، الخبير بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، أن موقف مصر والدول العربية من استقلال كوسوفو كان متوقعًا، مشيرًا إلي أن الموقف العربي من استقلال الإقليم يتأرجح ما بين التعاطف مع ألبان كوسوفو، وفي ذات الوقت، الخشية من المبادرة بالاعتراف بالإقليم، حتي لا يغضب هذا الأمر صربيا، التي يمكن أن تبادر بالاعتراف بأي إقليم سيعلن استقلاله في الدول العربية.

وأشار جاد إلي موقف إندونيسيا التي تعد أكبر دولة إسلامية من حيث عدد السكان برفض استقلال كوسوفو حتي لا يشجع هذا الأمر أقاليم تضمها إندونيسيا علي إعلان استقلالها.

وأكد الدكتور السيد عوض عثمان، أستاذ العلوم السياسية، أن موضوع استقلال إقليم كوسوفو في غاية التعقيد علي المناخ الدولي، من حيث رفض صربيا له وتدعمها روسيا في هذا الأمر، وهو ما يؤثر بالسلب علي العلاقات الروسية الأوروبية، والروسية الأمريكية.

وبالتالي فإن الدول العربية والإسلامية تتريث بعض الشيء في إعلان مواقفها لمحاولة قراءة المشهد بجميع تفصيلاته، وأضاف:" هناك نوع من الحسابات السياسية تحسبا لجميع الاحتمالات".

وما يدعو للتساؤل حول الموقف المصري منظمة المؤتمر الإسلامي أعربت عن تضامنها مع شعب كوسوفو في اليوم التالى بعد إعلان الاستقلال في 17 فبراير/ شباط ، واعتبرت امانة المؤتمر العامة أن هذا الإعلان "سيعزز مكانة العالم الإسلامي ويزيد العمل الإسلامي المشترك نهوضا وتقدما". إلا انه يبقى لكل دولة في المؤتمر أن تعلن ذلك بشكل منفرد، وهو ما ينطبق إلى حد كبير عىل الاتحاد الأوربي المنقسم حول هذا الاستقلال الجديد، فدول- اليونان وقبرص وبلغاريا ورومانيا وإسبانيا- ترفض حدوثه، ويتضامنون مع صربيا ، إلا ان لكل من هذه الدلو مبرراتها الخاصة التي تدفعها لعدم الاعتراف بالاقليم ، فكلاً من إسبانيا وروسيا يعاني من وجود أقاليم بداخله تسعى إلى استقلال مماثل "الباسك في إسبانيا- الشيشان وأقاليم أخرى في روسيا"، والاعتراف بكوسوفو بهذه الطريقة يرسي قاعدة يمكن أن تستند إليها الأقاليم التي تسعى إلى الانفصال، ثم إن استقلال كوسوفو فيه انتصار ضمني لأمريكا على روسيا التي كانت معارضة لتدخل حلف شمال الأطلسي "الناتو" في الحرب المستعرة بين صربيا وكوسوفو عام 1999.

المصريون في كوسوفو

وحصل المصريون في كوسوفوعلى نجمة من ست نجوم، تمثل كل الأقليات المعترف بها في "الجمهورية المستقلة" التي أعلنتها الأغلبية الألبانية، حيث كرست الأمم المتحدة رسميا الاعتراف بالاقلية المصرية في في خطتها، التي ستكون هى الأساس القانوني لمشروع الدستور الجديد لكوسوفو.

وهو ما يعني أنه في أي انتخابات مقبلة سيكون للمصريين مقعد على الأقل، بالتعيين في جمعية (برلمان) كوسوفو، فضلا عن أى مقاعد يفوزون بها بالتصويت.

وبعد انتخابات كانون الاول/ديسمبر 2007 البرلمانية شغل جودت نزيراي، زعيم الأقلية المصرية ـ التي يمثلها سياسيا حزب المبادرة الديمقراطية الجديدة لكوسوفو ـ مقعدا بالتعيين في البرلمان، وفق قرارات إدارة الأمم المتحدة المؤقتة لكوسوفو. وقبل هذه الإنتخابات كان المصريون يوصفون بأنهم جزء من الأقلية الغجرية.

والأغلبية الساحقة من المصريين، والذين يتراوح عددهم بين 30 ألفا و40 ألفا، مسلمون. ويتركزون في ثلاث مناطق هى جاكوفا في الغرب، وبرزران في الجنوب، وبيا في الوسط.

الأهرامات في القلب



يضع الحزب المصري في قلب شعاره أهرامات الجيزة الثلاث الشهيرة ، فيما يحرص المصريون على الإقرار بهويتهم المصرية وهو ما يبتعد عن الأهداف السياسية فالإقرار "فقط سيحفزنا على التقدم للأمام"، كما يقول قادة الأقلية المصرية.

ويقول جودت نزيراي، وهو أحد أعضاء لجنة صياغة الدستور الجديد المؤلفة من 21 عضوا، أن "الهوية القومية أكبر مشكلة تؤرق المصريين في كوسوفو"، موضحًا إن الشغل الشاغل الآن لقيادات الأقلية المصري ة هو إقناع مصر بالاعتراف بمصريتهم، وتعود مساعي الحصول على اعتراف مصر بمصرية هؤلاء إلى عشر سنوات. وكان ممثلهم في بلجراد على اتصال دائم بالدكتور هاني خلاف سفير مصر في العاصمة اليوجوسلافية آنذاك.

العرب متواجدون وغير معترفون

جاء الموقف العربي مغاير لتوقعات السياسيون الكوسوفيون والمشيخة الإسلامية، ذات النفوذ، التي انتظرت أن يسارع العرب بالاعتراف باستقلال بلادهم فور إعلانه. فللمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر، مثلا وجود واضح يتمثل في عدد كبير من مشروعات الإغاثة الصحية والاجتماعية والتعليمية والدينية التي بدأت في كوسوفو عقب انتهاء حرب حلف الأطلسي (نيتو) التي أخرجت القوات الصربية من الإقليم عام 1999.

وتلقى هذه المشروعات رعاية أمراء وشيوخ وشخصيات رسمية خليجية. وتحمل بعض المرافق الخدمية الإغاثية أسماء أمراء خليجيين.

ودرست الأغلبية الكاسحة من أعضاء رئاسة المشيخة الإسلامية وأئمة المساجد والمؤسسات الإسلامية علوم الدين الإسلامي وبعض السياسيين الكوسوفيين في السعودية ومصر ولبنان والأردن واليمن.

ويدرس المئات من الكوسوفيين للحصول على درجات عليا في مختلف التخصصات في بعض البلدان العربية.

ونقلت هيئة الاذاعة البريطانية " بي بي سي" عن الدكتور مصطفي بيرامي ، رجل الأعمال والسياسي
الكوسوفي قوله:" إن العرب لعبوا دورا كبيرا وقدموا خدمات إغاثية جبارة جعلت دولا مثل الإمارات رائدة في هذا المجال".

وهذا الدور هو الذي شجع السياسيين ، ومنهم بيرامي، على مطالبة الحكومات العربية بالاعتراف باستقلال كوسوفو. غيرأن الأمر ليس بهذه السهولة، كما يعتقد حزب تحالف كوسوفو الجديدة ، أكبر أحزاب المعارضة في جمعية " برلمان" كوسوفو.

ومن جانبه، يقول البروفيسور إبراهيم جاشي ، نائب زعيم الحزب وعضو مجلس رئاسة البرلمان ، إن "مشاكل الأقليات في الدول العربية ربما تجعلها تفكر مرارا قبل الاعتراف باستقلالنا". ولكنه يرى أن اعتراف 22 دولة عربية بكوسوفو سيكرس شرعية استقلالها.

اتصالات غير معلنة للاعتراف

يكشف خير الدين كوتشه، نائب رئيس وزراء كوسوفو، عن أن حكومته " تجرى اتصالات غير معلنة مع الدول العربية حول الاعتراف بالاستقلال . وتشمل الإتصالات بعض الدول العربية الكبرى".
لم يحدد كوتشه هذه الدول، غير أن مصدرا إسلاميا مقربا من الحكومة، قال إنه زار الرياض قبيل الإستقلال والتقى الملك عبدالله بن عبدالعزيز، عاهل السعودية. وتوقع أن تكون المملكة تبحث جديا الاعتراف باستقلال كوسوفو.

وفضلا عن الأهمية السياسية لمثل هذا الاعتراف، فإن الحكومة الكوسوفية تسعى، كما قال كوتشه لجذب رؤوس الأموال العربية للإستثمار في كوسوفو الجديدة." فهذا أهم ما نريده من العرب".

العرب والاستثمار في كوسوفو

وأشار عدد من المراقبون السياسيون إلى انه من الممكن للعرب أن يستفيدوا أيضا من هذا الاعتراف.
ونقلت هيئة الاذاعة البريطانية "بي بي سي" عن الصحفي والباحث السياسي الكوسوفي محمد كاليسي إن بيئة الاستثمار الكوسوفية " صديقة للعرب بحكم البصمة العربية الواضحة في مجال الإغاثة".

ويضيف إن "بلادنا في حاجة ماسة إلى كل اشكال الاستثمار والعرب يفهمون تركيبة وتقاليد الشعب الكوسوفي ولذلك فإن مشروعاتهم ستلقى ترحيبا".

ولهذا الاعتراف المأمول بعد استراتيجي. فيتوقع بيرامي أن "يعزز الاعتراف العربي علاقات العرب بالولايات المتحدة".
والولايات المتحدة قادت الحملة الدولية لإخراج الجيش الصربي والتمهيد لمشروع استقلال كوسوفو. " اعتراف العرب سيكون بمثابة مساندة للسياسة الأمريكية"،ويعتقد السياسي الكوسوفي أنه باستجابة العرب " سيكون لهم موطئ قدم في البلقان سياسيا واقتصاديا".

 
 

 

عرض البوم صور neomano2007   رد مع اقتباس

قديم 08-10-08, 01:51 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : neomano2007 المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

شكرا لك اخي على المعلومات المفيدة ، بصراحة اول مرة اسمع عنها .......... تحياتي لك

 
 

 

عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس
قديم 08-10-08, 01:52 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : neomano2007 المنتدى : التاريخ والاساطير
افتراضي

 

ينقل لقسم البحوث الاكاديمية

 
 

 

عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأهرامات شعارهم والإسلام ديانتهم, اهرامات, عرب كوسوفو
facebook




جديد مواضيع قسم التاريخ والاساطير
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:45 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية