كاتب الموضوع :
safsaf313
المنتدى :
الارشيف
-1-ملاك وشيطان
ليندا بشيستر
اتخذ كين خطوه اخرى تجاهها "ابتعد عنى لا اريد منك ان تلمسنى " وبدون وعى اخذت مارا تدعك موضع مداعبه اصابعه خدها كما لو كانت تريد ان تمحو اثر لمسته انها تعرف من هو هذا الرجل ومع ذلك ففى فسحه صغيره من الزمن كانت من الضعف لدرجه ان تتخاذل امام سحره
طغت ابتسامته الكريهه على وجهه مره اخرى وشعت عيناه الزرقاوان بسخريه حقيقيه مشعله النيران داخلها "لقد قلت لست اريدك بالقرب منى "
وقال كين عجبا اتتوترين لمجرد لمسه خفيفه؟ اما بخصوص الابتعاد عنك فاخشى الا يكون ذلك متاحا لانه كما ترين سيكون على ان اشاركك غرفه نومك......
-2-الربيع فى روماساندرا مارتون
كانت كارولين عارضه ازياء لكنها كانت تكره مهنتها هذه وتكره ايضا تلك الحفلات الغير صادقه والمرائيه وكذلك كانت تكره تلك العيون النهمه التى كانت تلاحقها الا ان التقت بعينين هزتا مشاعرها انهما عينا نيكولو ساباتينى الذى بدا يتولى توجيه حياتها كأنها ملك من ممتلكاته الطائله لكنها كارولين شعرت بانه تماما مثل اى رجل آخر كل ما يريده منها هو ما يبغيه ويشتهيه ومع ذلك كله كان يعامل جدته باحترام بالغ وعاطفه كبيره واراد ان تكون كارولين رفيقتها فهل كان ذئبا شرسا ام انسانا رائعا مخلصا؟ وماذا كان عليها ان تفعل عندما اكتشفت انها واقعه فى غرامه؟؟؟؟؟
-3- فتاه المدينه ديبورا وينترز
ماثيو بلاك كان اشد سوادا من اسمه لكن كاثرين كانت مضطره للجؤ اليه بعد ان فقدت كل شئ بوفاه ابيها .......... وبوجود شقيق لها لترعاه لكن الواقع لم ينطبق ابدا على الخيال ...فبلاك لم يرحب بها كما هو المتوقع.......بل مال الى استغلالها .... ومع ذلك كانت تتعلق به اكثر واكثر مع مرور الايام .... والايام تحمل الكثير......فالى اين المصير؟؟؟
-4-عروس السراب
جانيت ديلى
الحياه كالصحراء ... احيانا تصادف واحه تستفئ بها وتنصب خيامك قرب مياهها واحيانا تتوه فى رمالها فتبتلعك
تيشا كالدويل فقدت امها فاحتمت بوالدها لكنه كان قاسيا لخوفه عليها من الحياه وتجاربها اراد تزويجها وتأمين حياتها لكن تيشا تفضل اختيار شريك حياتها فتهرب الى حنان عمتها وهناك تصتدم برجل شبيه بوالدها لا يؤمن بأفكارها
تكرهه.... لكنها تجد نفسها مجبره على القبول به زوجا... ليله عاصفه جعلتها عروسا له .... علاقتها به كالسراب يتراءى لها لكنها لا تصل اليه!
-5- خطوات نحو اللهبنيرنا هيليارد
المصادفه تدخل فى حياتنا رغم ارادتنا اسمها ترينا مريتون والمصادفه تتدخل فى حياتها مرتين : حين انتقلت مع جدها من انجلترا الى استراليا حيث اكملت دراستها وامتهنت الباليه وتعرفت على دينيس الشاب الوسيم والذى حاول ان يزحزحها عن خط حياتها ومبادئها فهربت منه علها تنساه وهنا تدخل القدر مره ثانيه لتعمل مدرسه اطفال فى منزل اندرو دلوين المليونير والوصى على الاطفال اندرو ليس كبقيه الرجال انه انسان وحيد وملئ بالمراره يعيش تعيسا نتيجه لتشوه وجهه تركته خطيبته لاجل ذلك فلم يعد يثق بالمرأه او الحب لكن ترينا ايضا ليست كبقيه النساء ،عفريته صغيره تقفز كالجنيات ورقيقه كالندى جريئه وصريحه ولا تخافه...... ام ترى هل تخافه فتهرب منه؟
|