06-09-08, 10:17 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو ماسي |
|
البيانات |
التسجيل: |
Oct 2007 |
العضوية: |
47838 |
المشاركات: |
739 |
الجنس |
ذكر |
معدل التقييم: |
|
نقاط التقييم: |
11 |
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
الإعلام و العلوم
هويمارفون ديتفورت , تاريخ النّشوء , دار الحوار , 1990
منقول- كتاب نادر الوجود- ا عتمد المؤلف في هذا الكتاب على نتائج جملة من العلوم في مقدمتها الفيزياء والكيمياء والبيولوجيا، ثم الفلك والرياضيات والفيزيولوجيا والجيولوجيا والفلسفة والمنطق، لكي يصمم "تاريخاً للنشوء" يعتمد في مجمله على مقولة هيراقليط الشهيرة: كل شيء يجري، فأنت لا تغتسل في نفس النهر مرتين. لم يكن الكون، بما في ذلك كرتنا الأرضية وما عليها من أحياء وأشياء، منذ الأزل كما هو عليه اليوم، بل إن الوجود هو سلسلة متصلة من الصيرورة الدائمة، أي إن للكون تاريخاً وللحياة تاريخاً. متى وكيف بدأ هذا التاريخ وكيف سار منذ "البدء" حتى الآن وكيف سيسير عبر المستقبل؟ هذه هي الحكاية التي يرويها هذا الكتاب، وهذا هو المبنى العملاق الذي يشيده حجراً فوق حجر معتمداً على القواعد التالية: 1-القوانين الطبيعية، 2-قانون السببية، 3-قوانين المنطق، 4-مبادئ ميول الطبيعة: ميلان رافقا الطبيعة منذ نشوئها: الميل إلى الاتحاد والميل إلى الاستقلال.
في البدء كان الهيدروجين وكانت قوانين الطبيعة، وكان المكان وكان الزمان، يعرض ديتفورت هذا التاريخ بطريقة الحكاية الممتعة التي تحتوي الحقائق العلمية الكثيرة وتثير الخيال والدهشة.
الناشر:
يكثف نتائج مختلف العلوم, بطريقة ذكية و موضوعية وممتعة, يقدم عرضاًً شاملاً عن نشوء وتطور ومستقبل المادة والحياة والحضارة البشرية. إنها سيرة ثلاثة عشر مليار سنة, إبتداءً من الإنفجار الكوني الأول, إلى نشوء الأرض و كارثة الأوكسجين العظمى واختراع الدم الدافىء الذي مثل مقدمة ظهور الوعي البشري, حتى مرحلة إمكان الإتصال بين الكواكب والمجرات. وفي هذه السيرة العلمية الدقيقة و المذهلة و الشائقة, يبرز لدى المؤلف دور العقل الذي مكان حاضراً دائماً, و قادراً على تنظيم هذا الكون العقلاني بكل ما فيه, ومن هنا تأتي فرضية هذا الكتاب,لقد وجد العقل قبل أن يوجد الدماغ. لقد وصف هذا الكتاب بأنه قنبلة موقوتة, وقيل فيه إنه ينشر بين الناس وعياً علمياً متغيراً سيحدث علىأفكارهم تأثيراً لايقل عما أحدثته مقولات بطليموس و كوبرنيكوس. ومن أهم موضوعات الكتاب: منذ الانفجار الكوني الأول حتى نشوء الأرض, نشوء الحياة, من الخلية الأولى حتى احتلال اليابسة, اختراع الدم الدافىء و نشوء الوعي, تاريخ المستقبل,
ولد هويمارفون ديتفورت في برلين عام 1921 وهو أستاذ في علم الأعصاب والمعالجة النفسية.
يعتبر من أنجح العاملين في الصحافة العلمية ، وقد أثار برنامجه "جولة عبر العلوم" الذي كان يقدمه في التلفزيون الألماني كثيرا من الاهتمام، حيث كان يعرض نتائج العلوم الطبيعية الحديثة بطريقة مثيرة ومسئولة تجعلها إلى جانب غناها بالمعلومات ممتعة ومفهومة من الجميع. أشهر مؤلفاته حتى الآن "أطفال الفضاء" 1970، "في البدء كان الهيدروجين" 1972، "أبعاد الحياة" 1974 ، "العلاقات المترابطة- أفكار حول صور علمية موحدة للعالم" 1974، "لم يهبط العقل من السماء" 1976، "لسنا من هذا العالم فقط" 1981.
مقدمة
يعتمد المؤلف في هذا الكتاب على نتائج جملة من العلوم في مقدمتها الفيزياء والكيمياء والبيولوجيا، ثم الفلك والرياضيات والفزيولوجيا والجيولوجيا والفلسفة والمنطق، لكي يصمم تاريخا للنشوء يعتمد في مجمله على مقولة هيراقليط الشهيرة: كل شيء يجري ، فأنت لا تغتسل في نفس النهر مرتين. لم يكن الكون بما في ذلك كرتنا الأرضية وما عليها من أحياء وأشياء، منذ الأزل كما هو عليه اليوم، بل إن الوجود هو سلسلة متصلة من الصيرورة الدائمة، أي إن للكون تاريخا وللحياة تاريخا. متى وكيف بدأ هذا التاريخ وكيف سار منذ "البدء" حتى الآن وكيف سيسير عليه في المستقبل؟ هذه هي الحكاية التي يرويها هذا الكتاب، وهذا هو المبنى العملاق الذي يشيد حجرا فوق حجر معتمدا على القواعد التالية :
1- القوانين الطبيعية
2- قانون السببية
3- قوانين المنطق
4- مباديء ميول الطبيعة: ميْلان رافقا الطبيعة منذ نشوئها: الميل إلى الاتحاد والميل إلى الاستقلال.
في البدء كان الهيدروجين وكانت قوانين الطبيعة ، وكان المكان وكان الزمان. يعرض ديتفورت هذا التاريخ بطريقة الحكاية الممتعة التي تحتوي الحقائق العلمية الكثيرة وتثير الخيال والدهشة.
الرابط ط´ط¨ظƒط© ظ„ظٹظ„ط§ط³ ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپظٹط©
|
|
|