20-07-08, 02:19 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو راقي |
|
البيانات |
التسجيل: |
Nov 2006 |
العضوية: |
17355 |
المشاركات: |
2,453 |
الجنس |
ذكر |
معدل التقييم: |
|
نقاط التقييم: |
61 |
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
الكتب الإسلامية
فخر الدين الرازي , التفسير الكبير ومفاتيح الغيب , دار الكتب العلمية , 2000
* تفسير الرازي المشهور بـ : التفسير الكبير ومفاتيح الغيب * تأليف: فخر الدين الرازي
(منقول عن موقع المكتبة الوقفية المغلق)
- اسم الكتاب: تفسير الفخر الرازي المشتهر بـ : التفسير الكبير ومفاتيح الغيب
- المؤلف : محمد الرازي فخر الدين
- دار الفكر - بيروت - الطبعة الأولى - 1401 هـ - 1981 م
- 32 جزء - الحجم الإجمالي : 205 ميجا
وهو أكبر تفسير بالرأي والمعقول، ويذكر فيه المؤلف مناسبة السورة مع غيرها، ويذكر المناسبات بين الآيات، ويستطرد في العلوم الكونية، ويتوسع بها، كما يذكر المسائل الأصولية والنحوية والبلاغية، والاستنباطات العقلية.
ويبين الرازي في تفسيره معاني القرآن الكريم، وإشاراته، وفيه أبحاث مطولة في شتى العلوم الإسلامية، كعلم الكلام، وأقوال الفلاسفة والحكماء، ويذكر فيه مذاهب الفقهاء وأدلتهم في آيات الأحكام، وينتصر لمذهب الأشاعرة في العقيدة، ويرد على المعتزلة، وأقوال الفرق الضالة، ويفند مذاهبهم، كما يرد على الفلاسفة.
إلا أن فيه مآخذ منها: قلة استشهاداته بالأدلة الشرعية، وعدم تمحيص الصحيح من الضعيف، وإقحامه للعقلانية والفلسفة، والعلوم الرياضية والطبيعية. وكتابه: (مفاتيح الغيب) أشبه بموسوعة في علم الكلام، وفي علوم الكون والطبيعة، حتى كادت أن تقلل من أهمية الكتاب كتفسير للقرآن العظيم –كما يقول بعض أهل التفسير-.
وقال الحافظ ابن حجر عنه في (لسان الميزان): (كان يعاب بإيراد الشبهة الشديدة، ويقصر في حلها، حتى قال بعض المغاربة: يورد الشبهة نقداً، ويحلها نسيئة) وأنصح القارئ غير المتخصص والمتمكن في علوم الشريعة بعدم قراءته، ويمكن الرجوع إلى غيره من التفاسير الموثوقة والميسرة.
*************************
الواجهة
الجزء 1
الجزء 2
الجزء 3
الجزء 4
الجزء 5
الجزء 6
الجزء 7
الجزء 8
الجزء 9
الجزء 10
الجزء 11
الجزء 12
الجزء 13
الجزء 14
الجزء 15
الجزء 16
الجزء 17
الجزء 18
الجزء 19
الجزء 20
الجزء 21
الجزء 22
الجزء 23
الجزء 24
الجزء 25
الجزء 26
الجزء 27
الجزء 28
الجزء 29
الجزء 30
الجزء 31
الجزء 32
|
|
|