قصص غريبة من برمودا
ظاهرة عجز العلماء عن تفسيرها ظهور حطام السفن المحطمة
أصيبت مجموعة من المصطافين الذين كانو يتمتعون بأشعة الشمس في بالم بيتش بولاية فلوريدا بذهول بالغ عندما انتشرت على الشاطئ الآلاف من زجاجات زيت الطبخ وهي عبارة عن بقايا غريبة لحطام سفينة غارقة .
وفي الوقت الذي ظل فيه حرس السواحل يجري بحثا دون جدوى عن السفينة الغارقة ، الا ان جمهور المصطافين في الشاطئ قد اطلقوا شائعات كثيرة حول سبب كارثة المحيط المحيرة . وزعم احد المحققين وهو من قدامى المحاربين بأن " مثلث النحس " قد عاودنشاطه .
يقول الباحث ديفيد زورن إن هذه هي الخادثة الاخيرة في سلسلة طويلة من السفن والطائرات تعيسة الحظ التى غرقت في مياه المحيط بهذه المنطقة لاسباب غامضة لايمكن تفسيرها . وكانت السفينة " إينتا " البالغ طولها 163 قدما قد ابحرت من ميامي صباح احد ايام شهر ديسمبر الماضي وهي محملة بمختلف انواع البضائع بما في ذلك السيارات والاطارات والحليب الجاف وزيت الطعام حينما شاها افراد حرس السواحل اضواء الطوارئ مساء نفس اليوم وظل افراد حرس السواحل يبحثون في مساحة تبلغ 2000 ميلا لمدة 36 ساعة دون ان يعثروا على اي شئ . وبدأت قطع من البضائع التى كانت تحملها " إينتا " بما في ذلك مئات الاكياس البلاستيكية تظهر على شواطئ فلوريدا ، إلا انه لم يتم العثور على السفينة وطاقمها المكون من عشرة افراد لتبقى حادثة الاختفاء سرا غامضا .
كلمات احد الناجين من مثلث برمودا
يقول الباحث زورن على سبيل المثال حالة مماثلة بصورة غريبة مع حادثة السفينة " إينتا " ، حيث يقول ان سفينة بضائع تسمى " كنغزفيلد " ، الا ان عملية البحث في هذه الحادثة وبعكس حالة إينتا قد اثمرت حينما تم العثور على النوتي روبر سوفت فاقدا وعيه وهو يطفو على سطح البحر في قارب نجاة .
يقول روبرت ان قدرا كبيرا من تفاصيل تلك الحادثة محيرة جدا مشيرا الى انه يتذكر بأنه فقد الاحساس بالمكان والزمان ، مشيرا الى انه يصعب تفسير ما حدث له حيث ان كل شئ بما في ذلك الماء والسماء بدا مختلفا بالنسبة له .
ومضى قائلا انه شاهد بياضا متلألئا وصرخ ينادي بقية افراد ملاحي السفينة حيث رد عليه البعض الا انه سمع اصواتهم وكأنهم يتحدثون من مسافة بعيدة جدا تيلغ عدة اميال .
ويقول روبرت انه لم يشعر بعد ذلك بأي شئ حتى وجد نفسه مستلقيا في قارب نجاة حرس السواحل وانه لا يتذكر شيئا عن قارب النجاة كما ليست لديه اي فكرة حول اختفاء جميع زملائه وبقائه على قيد الحياة .
قصة عن سفينة اختفت في مثلث برمودا وعادت الى الظهور ولكن بوضع غريب :
فهذه السفينة والى تدعي كارول ديرنج لم يتم العثور عليها في البحر بل على الشاطئ ورغم ضخامة السفينة فهي ذات خمسة اشرع وهذا يدل على ضخامة هذه السفينة فقد وجدها احد حراس الشواطئ وكان نصفها الخلفي مغروزا بالرمال والمقدمة في المياه وهي مياه غير عميقة ولا تصلح للملاحة وقام هذا الحارس بإرسال رسالة استغاثة وحينما وصلت الاستغاثة وجدوا ان السفينة حديثة البناء حيث لم يمر عام على بنائها وان السفينة خالية تماما من اي حياة او شخص على متنها وان السفينة صالحة للإبحار ولا يوجد بها اي عيوب ولاحظوا فقط وجود سلم الطوارئ يتدلى من جانب السفينة والغريب انهم وجدوا قطا صغيرا لازال على متن السفينة ورغم ان الحالة الجوية كانت هادئة تماما في الايام التى سبقت العثور على السفينة الا انهم لم يجدوا اي تفسير لوجود السفينة على الشاطئ اما اغرب ما في القصة ان فريق الإنقاذ حينما دخلوا الى السفينة وجدوا طعاما على طاولة الاكل وكان كل شئ كما هو عليه وكأنهم تركوا الاكل ليعودا اليه ولكن لم يعد منهم احد لإكمال الطعام .
سفن الاشباح
من اشد المواضيع غرابه في مثلث برمودا هو وجود سفن الاشباح كما اطلق عليها وهي السفن التي يتم العثور عليها خاليه تمام ولكنها في افضل حاله هنا قصة لاحد هذه السفن
ربما نبدأ بطاقم السفينه س ازتك الذي سجل حاله من هذه السفن حينما عثر على سفينه في عرض المحيط
خاليه تمام رغم ان السفينه بافضل حالة وحينما نزل افراد من طاقم السفينه لتفقد الوضع وجدو سجل جهز السرعه وموقع السفينه على خريطة القبطان ولاحظو ان كل شي كما هو ولم يلمسه احد كما لو كان القبطان ترك كل شي وانصرف حالا
كان اسم هذه السفينه لادهاما وحينما شاهد طاقم السفينه س ازتك هذا المنظر اخذ بعض افراده يتذكرون ماسمعوه عن سفينه عثر عليها في الاطلنطي مهجوره وخاليه من البشر وهي سفينه مسجله في قائمة كوارث المثلث باسم هاري سلست
وبينما يتذكر طاقم السفينه هذه القصه حدثت المفاجاه حينما التقطوا رسالة من سفينه ايطاليه تقول انهم قاموا بمساعدت طاقم السفينه لادهاما قبل غرق سفينتهم بالكامل حيث رأت السفينه الايطاليه السفينه لادهاما وهي تغرق بالكامل في مياه المحيط وهو ماذهل طاقم السفينه س ازتك حينما وجدوا السفينه وهي على سطح المحيط وبدون اي مظاهر تدل على غرق السفينه هذه القصه وقعت عام 1935
بداية ظاهرة الاختفاء في برمودا :
في عام 1850م اختفت من هذه المنطقة أو بالقرب منها أكثر من 50 سفينة ، استطاع بعض قادتها أن يبعثوا رسائل في لحظات الخطر ، وهذه الرسائل كانت مبهمة وغامضة ولم يستطع أحد أن يفهم منها شيئاً .
ومعظم هذه السفن المختفية تتبع الولايات المتحدة الأمريكية ، أولها السفينة "انسرجنت" التي اختفت وعلى متنها 340 راكباً ، تلاها اختفاء الغواصة :اسكوربيون" عام 1968م وعلى متنها 99 بحاراً .
ومن السفن التي اختفت في مثلث برمودا :
في عام 1880م السفينة الإنجليزية "اتلنتا " وعدد أفرادها 290 فرداً ، وفي عام 1918م السفينة الأمريكية "سايكلوب" وعدد أفرادها 309 فرداً .
صائد الحيتان الذي ابتلعه المحيط :
" ويلد جوي " هو احد الصيادين الذين مروا بمثلث برمودا ، وواجهوا غموضه وخطورته ولكن شاءت العناية الإلهية له النجاة من الاختفاء والموت .
فيحكي " جوي " عن تلك الرحلة التي لن ينساها ابدا قائلا : لقد خرحت بمركبي الضخم الى مياه المحيط لصيد الحيتان ... وكنت اجر خلف مركبي المركب الصغير " كيكوس تريدر " وبه مجموعة من المساعدين ... وكانت الظروف المناخية في ذلك اليوم ملاءمة جدا للملاحة .
واتجهت بمركبي الى لسان المحيط وهي منطقة عميقة جدا بين مجموعة جزر بهاما ... حيث يصل العمق فيها الى عدة آلاف من الاقدام ... وكان الليل د حل عنج وصولي الى تلك المنطقة فاتجهت الى كابينة النوم لارتاح وانعس قليلا . وفجأة استيقظت من النوم ووجدت نفسي محاطا بكميات كبيرة من الماء فحاولت فتح باب الكابينة وعندئذ ادركت انني غصت بمركبي تحت سطح الماء بل وافتربت من اعماقه .... وبصعوبة بالغة استطعت ان اصمد واشق طريقا الى سطح الماء .... ولما نظرت حولي وجدت المركب الاخرى التي كنت اجرها قد انفصلت عن مركبي ومضت بعيدة عني في اتجاه آخر .
وعرفت بعد ذلك ان زملائي البحارة قد قاموا بفك مركبتهم عن مركبتي ورحلوا بها بعدما تعرضوا للغرق لسبب غير واضح ، وكأن هناك قوة خفية كانت تسحبهم الى اعماق المحيط . ولكنهم عادوا مرة اخرى للبحث عني وكانوا يشعرون باليأس من العثور على ...... ولذا فإنهم اندهشوا اشد دهشة عندما شاهدوني اسبح تجاهم من بعيد بعدما غاصت مركبي الى اعماق المحيط "
طائرة الرعب التي اشتعلت فيها النيران فوق مثلث برمودا
" شوك ويكيلي " هو ضحية اخرى من ضحايا الفزع والرعب بمثلث برمودا ففي نوفمبر سنة 1964 اقلع " ويكيلي " بطائرته من القاعدة في ميامي في اتجاهه الى ناسو لتوصيل بعض الركاب والعودة ثانية الى ميامي .
واثناء رحلة العودة وعلى بعد 30 الى 40 ميلا من جزيرة اندوروس لاحظ " ويكيلي " شيئا غريبا ... وقال عنه : " لقج انبعث لهب خفيف من اجنحة الطائرة وقد ظننت في بادئ الامر انه نوع من الخداع البصري ... ولكن بعد خمس دقائق زاد اللهب بشدة وبدأ امامي حقيقة واقعة . كما اندهشت في نفس الوقت من قراءات الاجهزة امامي ، فالبوصلة كانت تتحرك في نفس الوقت بطريقة غريبة غير مفهومة على الاطلاق ، وكان مؤشر الوقود يشير الى امتلاء الخزن تماما على الرغم من انه كان يشير الى النصف بعد الاقلاع مباشرة .
وبدأ اللهب يعم كل اجزاء الطائرة ، ولم استطع تبين الافق نهائيا ولم يكن امامي الا ان اترك الطائرة تمضي بي كما تشاء واستمر انبعاث اللهب حوالى خمس دقائق ثم بدأ يختفي تدريجا ، وعندما تفقدت اجهزة الطائرة مرة اخرى وجدتها عادت الى حالتها الطبيعية ، فعاد مؤشر الوقود الى النصف وصارت البوصلة تعمل بثبات ووجدت نفسي خارج المسار الصحيح بعد درجات كما كانت باقي الاجهزة سليمة . "
وبعد فترة من الطيران المستقر ، بدأ " ويكيلي " يستعد للهبوط الى قاعدته في ميامي وهو ممتلئ بالدهشة والحيرة حول ما لاقاه من مفاجآت خلا تلك الرحلة القصيرة . وعندما وصل الى الارض لم يصدق انه عاد سالما من تلك الرحلة فكاد ان يجن من الذهول !!!!!!!!!!!
وعندما سئل " ويكيلي " عن مدى اعتقاده بارتباط الحادث بمثلث برمودا اجب : انه لا يعرف مثلث برمودا ولم يسمع عنه الا عندما حكى قصته الى زملائه الطيارين ، فوجد ايضا بعضهم قد مر بتجارب مشابهه لتجربته اثناء مروره فوق هذه المنطقة .
ومن هؤلاء الناجين :
" ديك استرن " قائد رحلة مكونة من سبع طائات حربية انطلقت في مهمة رسمية عبر مثلث برمودا عام 1944 ، يذكر ديك انه اثناء عبوره فوق مثلث برمودا اختل توازن طائرته بصورة شديدة ومفاجئة بدرجة القت افردا طاقم طائرته على الارض وعندما حاول الاستدارة بالطائرة للعودة الى قاعدته ، احس ان الطائرة تفقد قدرتها على الارتفاع وانها تنجذب بشدة نحو منطقة معينة من مياه المحيط كأن بها قوة ما تجذبها اليها ولكنه نجح في الاستدارة والعودة الى قاعدته ....
وهناك علم ان طائرة واحدة من الطائرات الست الاخرى التي كانت تطير تحت قيادته عادت الى القاعدة ، بينما انقطع الاتصال عن الطائرات الخمس الاخرى وفقدوا اثرها ولا يعلم شئ عنها حتى الآن !!!!!!!!!!!!
وقد حدث هذا الحادث قبل عام من فقدان السرب 19 الشهير وفي نفس الشهر الذي فقد فيه هذا السرب وهو شهر ديسمبر
الرحلة التاسعة عشر
طبعا حادثة السرب 19 الشهير ، الكل يعملها فلذلك سوف اتركها لكن سأتوضح الحديث الذي دار بين القاعدة وقائد السرب ، لو فيه اي استفسار حول تلك الحادثة سأعرضها بالتفصيل مفيش مشكلة .....
لقد تلقى برج المراقبة في القاعدة الامريكية رسالة مدوية ، نصها مدعو الى الهلع والذعر ...... وهذا نص الرسالة الغامضة :
- القائد ينادي القاعدة !
- هنا القائد تشارلز تايلور قائد الرحلة التاسعة عشر هل تسمعني ؟ اجب !
- يبدو اننا فقدنا طريق العودة !
- إنى لا استطيع رؤية الارض .... !
- القاعدة : حدد مكانك بالضبط .
- لا استطيع تحديد المكان ولا حتى اين نحن اعتقد اننا في الفضاء !
- القاعدة : استمر في الاتجاه ناحية الغرب .
- إني لا استطيع تحديد اتجاه الغرب !
- لا ادري في اي اتجاه يوجد الغرب كل شئ امامي غريب ومشوش !
- ان كل شئ حولي خطأ وغريب !
- حتى المحيط لا يبدو كما اعتدت رؤيته !
- يبدو اننا ...... يبدو اننا ......
وفجأة انقطع الصوت وانقطعت معه بقية الرسالة .
وفي الساعة الرابعة بعد الظهر عاد الاتصال بين القاعدة والسرب 19 وارسل قائد السرب هذه الرسالة ( لا ندري اين نحن اعتقد اننا نطير على نسافة 225 ميل شمال شرق القاعدة اعتقد اننا فوق خليج المكسيك وبعد ذلك بدأ الاتصال يضعف الى ان انقطع وكانت اخر رسالة تلقتها القاعدة من السرب 19 تقول اننا نطير فوق مياه بيضاء اعتقد اننا فقدنا تماما ) .
الطائرة الخارقة لزمان والمكان
بينما غادر الطيار الامريكي بروس جونون بطائرته قاعدة بونانزا الجوية في جزيرة اندروز من جزر البهاما المحاذية لشاطئ فلوريدا متجها الى جزيرة بينمي كيسن شرقي ميامي وكان بصحبته والده وكان ذلك بتاريخ 4\12\1970 فقابلته سحابة كثيفة غريبة الشكل فحار في امرها التي لم يرى مثيلا لها من قبل فحاول تحاشي الاصطدام بها ولكنه عجز وراحت السحابة ترتفع بالطائرة حتى تخيل انها سوف تقذف بها بعيدا فاحس جرنون ووالده بحالة انعدام الوزن واصابهما الهلع والفزع ثم دخلت الطائرة في افق اخضر ممزوج باللون الابيض واحسا ان الطائرة سرعتها غير عادية لما خرجت من ذلك الافق الغريب بدت تحتهما الار مقعرة بشكل لم يسبق لهما ان رأياه ولما هبطا في جزيرة بينمي كيسن وجدا ان الوقت يقل عن المعتاد نصف ساعة حيث استغرقت الرحلة ساعة الا ربعا والوقت المعتاد هو ساعة وربع الساعة !!!!!!!!!!! غريبة صح
الشبح الذي قاد الطائرة فوق برمودا
هذه الحادثة وقعت في اوربا بالاخص في المانيا وقعت على الرحلة رقم 1666 المتوجهة من مطار هامبورج الى مطار ميونيخ وكان الطيار هو هيرمان بوهرتيج وعندما اقلعت الطائرة واستقرت في مسارها المعتاد خرج الطيار ولمدة دقيقتين لدورة المياه وعندما عاد الى غرفة القيادة وجد ما لم يكن في الحسبان حيث فوجئ بوجود شبح يجلس على مقعده ولم يكن مساعديه قد لاحظوا وجود الشبح بدليل استغراقهم في اداء اعمالهم ولما اشار لهم هيرمان بيده نحوه اصابهم الذهول والفزع وفي هذه اللحظة التفت الشبح غاضبا واخذ يشتم الطيار باللغة الالمانية ثم بلغة اخرى لم يفهمها احد وامتلأت غرفة القيادة برائحة نتنة وبحرارة غير عادية ينفثها من انفه ورأوا له قرنين واظلافا كأضلاف الماعز .
وحاول الطيار ان يتمالك نفسه ويتغلب على خوفه والتقط جهاز الارسال ووجه رسال استغاثة الى برج المراقبة قائلا : نداء نداء !!! شبح داخل طائرتنا يقودنا الان الى الجحيم ، فاستغرب العاملون في برج المراقبة من هذه الرسالة وتجمعوا حول شاشة الرادار لمراقبة مسار الطائرة وكان الشبح قد اخذ يقود الطائرة بحركات التفافية دائرة عابثة اشبه بحركات نحلة تدور حول زهرة وطلب برج المراقبة الهبوط اضطراريا في اقرب مطار ظنا منهم انه مخمور او اصابه جنون ورااحت الطائرة ترتفع وتنخفض بقوة مرات متكررة مع الحركة الدائرية وتساقطت ادوات الطعام والحقائب على المسافرين وتساقط المسافرون انفسهم ممكن كان ليس رابطا حزام الامان ووصلت رائحة الشبح وضحكاته المرتفعة الى الركاب واصابهم الهلع والفزع وفقد بعضهم الوعي واستطاع البعض ان يرى ما يدور في غرفة القيادة واستمر هذا الوضع لمدة ربع ساعة ووقف الشبح ونفث دخانا رائحته اشد نتانة مما سبق ثم اختفى فجأة على مشهد من الطيار ومساعدوه ويعض المضيفين وبعض الركاب فاستعاد هيرمان قواه فجلس على مقعده وقاد الطائرة واكمل رحلتها الى ميونيخ وبدأت التحقيقات من الشرطة ومسئولي الطيران والاطباء النفسيون والخبراء والعلماء مع طاقم الرحلة وركابها واتضح لهم ان الطيار ومساعديه غير مخمورين او تحت تأثير مخدر وليس بهم مس من الجن او ما حصل خداع بصري لتطابق الشهادات مما لم يستطيع المحققون معه من انكار الحادثة وواوقعهم في حيرة كبيرة لم يجدوا حلا لهذا اللغز قال الله تعالى " وما أوتيتم من العلم إلا قليلا " ( الاسراء : الاية 85 )
بكده انا هتوقف هنا ولم ينتهي الحديث ، غدا بإذن الله سأعرض حوادث اخرى ............ في انتظار مشاركتكم تحياتي للجميع