لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


177 - انقذني الغرق - فلورا كيد - عبير القديمة ( كاملة )

مرحبا يا أحلى قارئات روايات عبير ، اليوم بنزل رواية ( انقذني الغرق ) للكاتبة فلورا كيد وهي من روايات عبير القديمة ، ودورت عليها بالمنتدى فما لقيتها ، فحبيت

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-05-08, 01:36 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 52093
المشاركات: 425
الجنس أنثى
معدل التقييم: وداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 322

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وداد التميمي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : روايات عبير المكتوبة
Top 177 - انقذني الغرق - فلورا كيد - عبير القديمة ( كاملة )

 

مرحبا يا أحلى قارئات روايات عبير ، اليوم بنزل رواية ( انقذني الغرق ) للكاتبة فلورا كيد وهي من روايات عبير القديمة ، ودورت عليها بالمنتدى فما لقيتها ، فحبيت تقرؤها معي لأنها فعلا مشوقة واحداثها روعة وصفات البطل والبطلة وتصرفاتهم اتجاه بعض غير شكل ، ما بدي احرق الرواية بالكلام راح اترك لكم الحكم عند نهاية الرواية .


* ملخص الرواية :

النجاح وحده على الصعيد العملي , ليس كل شئ لا للمرأة ولا للرجل . منتدى ليلاس

مع ذلك كثيرون يدفنون رؤوسهم في دوامة العمل كوسيلة للهرب والفرار من مسؤولية العواطف

والارتباطات ..... منتدى ليلاس

وليزا التي جاءت الى مسقط رأسها بناء على طلب خالتها وفي محاولة لانقاذ منزلها العائلي ,

وجدت انها تواجه رجلا يشبهها في الانصراف العنيف الى العمل ولكنه ..... فرايزر لامون ......

ارمل وله صبي مسكين يعيش بلا ام ويحتاج الى حنان الحياة العائلية .

ويحدث اللقاء بين ليزا و فرايزر في ظروف عدائية للغاية ,فهو الرجل الذي يهدد أملاك خالتها

وهو الذي اهمل ابنه وتركه يتشاجر مع أترابه ,الا ان الوقت جعلهما يتواجهان اكثر فاكثر .....

حتى حدث ما لم يكن في الحسبان في ليلة عاصفة هوجاء !!

 
 

 

عرض البوم صور وداد التميمي   رد مع اقتباس

قديم 20-05-08, 01:40 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 44962
المشاركات: 26
الجنس أنثى
معدل التقييم: fatim عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
fatim غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وداد التميمي المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

باين عليها روايه حللللللللللوه
في انتظارك أخت وداد
والله يعطيك ألف عافية

 
 

 

عرض البوم صور fatim   رد مع اقتباس
قديم 20-05-08, 01:46 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 52093
المشاركات: 425
الجنس أنثى
معدل التقييم: وداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 322

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وداد التميمي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وداد التميمي المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

1- رحلة العودة




وصلت ليزا امام باب شقتها وهي تحملل بيد باقة من الاقحوان وباليد الاخرى كيساً من المؤن. وضعتها ارضاً وبحركة عصبيه اخذت مفتاحها من جيبها ودخلت شقتها بغتة كأنها تقتحم دارها، فدوى الباب خلفها. ولدى سماعها الحركة علا صوت صديقتها ماندي من الداخل :
-ليزا هذا انت بالطبع! لا احد سواك يحدث جلبة كالتي تحدثينها وانت تدخلين.
خلعت ليزا معطفها المخملي وقبعتها ذات اللوم المنسجم مع معطفها ورمت بها على المقعد باهمال.
توقفت ماندي عن عملها لحظة وانتبهت لباقة الاقحوان :
-لمن هذه الازهار الرائعه؟
حملت ليزا باقة الاقحوان ورمت بها في حركة فوضوية مع كيس المؤن على الطاولة في المدخل واتجهت نحو صديقتها التي عادت الى عملها في الرسم الدقيق على الاواني الفخاريه.
قالت ليزا بشيء من التعب :
-هذه الباقة لك. كيف ترين لونها الزاهي؟
تركت ماندي ريشة الرسم جانباً ونظرت الى صديقتها التي وقفت امامها كفرس برّيه فبدت لها ليزا انيقة في ثوبها الاخضر الناعم الذي يزيدها جمالاً ويعطي سحراً خاصاً لعينيها اللوزيتين ولشعرها الاحمر . ثم تأملت باقة الاقحوان ذات اللون البهيّ.
-اجدها رائعة!
اجابت ماندي موافقة :
-انها تشبهك ،طبيعيه ، متينه وفي الوقت نفسه فيها شيء من الغرابه.
ضحكت ليزا لدى سماعها تعليق صديقتها ماندي وأجابت عاقدة الجبين :
-لا أجد نفسي غريبة الاطوار الى هذا الحد الذي تتكلمين عنه كما اتمنى ان لا ابدو صلبة كما تزعمين!
قامت ماندي عن طاولة عملها وبدأت ترتب الاقحوان في اناء :
- لا اقصد شيئاً معيناً ، كنت فقط المح للون الاقحوان فهو من الالوان التي تحبينها عادة. اجد ان الذهبي والاسمر والاخضر والاحمر ، اي الالوان الخريفيه عامة هي الوانك المفضلة!
بدأت ليزا تهدأ قليلاً وبدا ذلك على وجهها :
-صحيح! انت على حق! هذا لطف منك لاشارتك الى الالوان التي احب !
وقفت ليزا وبدأت تتمشى في الغرفة حول الطاولة حيث بسطت ماندي اوانيها الفخاريه :
-اراك قمت بعمل جدي؟!
-لست راضيه على ما فعلت اليوم ، هذا لا يكفي ، مازلت متعبة من رشحي!
ترتاح ماندي في جلستها قليلاً كأنها تبعد عنها التعب وتكمل :
-ابكرت اليوم في عودتك ، هل من جديد على صعيد عملك؟
اجابتها ليزا بشيء من السخرية والتردد :
-تشاجرت مع مدير عملي هانون وتركت المشغل على الفور.

 
 

 

عرض البوم صور وداد التميمي   رد مع اقتباس
قديم 20-05-08, 01:55 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 52093
المشاركات: 425
الجنس أنثى
معدل التقييم: وداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 322

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وداد التميمي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وداد التميمي المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

يدير هاتون مشغل الالبسة النسائية ، الذي تعمل فيه ليزا ، كمصممة ازياء، منذ عامين. ذاع صيت المشغل ، بفضل جودة اقمشته وابتكاره لموديلات حديثه ، ولطرافته في تصنيع الثياب ، ولكن وللأسف ، بقدر ما كانت ليزا محبوبه ، وحائزة على تقدير واعجاب مدير المشغل ، منتدى ليلاس السيد هانتون ، بقدر ما كانت المشاكل تقوم بينهما نظراً لطبعها المشاكس الذي كان يسبب لهما مشاحنات كثيرة.

تعرف ماندي ان ليزا ليست مرتاحة كلياً في مركز عملها ، لذا عادت تسألها من جديد بشيء من القلق والفضول :
- هل تبغين العودة الى المشغل؟
- لن اعود ، حتى لو اتى مدير المشغل السيد هاتون بنفسه ، وركع امامي متوسلاً عودتي.
لم تكن لهجة ليزا امراً غريبا على ماندي ، لأنها اعتادت حدة طبع صديقتها ، وليست هذه المرة الاولى التي تنفعل فيها ليزا لهذه الطريقة. لكن مجرد تفكيرها بالسيد هاتون راكعاُ امام ليزا ، متوسلاً عودتها الى مشغله ، اثار انتباهها ، ولم تتمالك نفسها ، فانفجرت ضاحكه :
- ريشارد هاتون ، الرجال المتعالي ، الساخر ، المتكبر ، جاثياً امام ليزا روي! راجياً اياها العودة الى عملها...ليس بوسعي تصوره على هذا النحو...
اجابت ليزا بمرارة وبعنف :
- في الواقع ، انه يتمنى رؤيتي راكعه امامه ، اتوسل اليه هذه اللحظه من اسعد لحظات عمره ، لأنه يعتقد انني استحق هذا ، وانه دائما على صواب فيما يقول ويفعل . لديه لذة في اذلالي واهانتي ، ارضاء لنزواته. مهما فعلت ، فهو ينتقدني باستمرار. اليوم مثلاً ، انتقد موديلا امضيت وقتا طويلا في تصميمه. حاولت اقناعه ان هذا الموديل سيباع باعداد كثيره في السوق وسيلاقي رواجا ً، دون جدوى طبعاً ، فكلام الملوك لا يعاد ، هو المصيب وانا المخطئه. مثله كمثل سائر الرجال. لا يأخذون بعين الاعتبار ما تقوله وما تفعله المرأة. حجتهم الوحيدة ان النساء لا دور لهن في الحياة العملية ، ودورهن الاساسي هو العمل في المنزل وتربية الاطفال. وكل ما يتعلق بالاشياء الاخرى ، لا علاقة للمرأة به ، فلا يمكن ان تكون المرأة بمساواة الرجل فالذكاء ، والقدرة ، والنجاح ، هي صفت تخص الذكور فقط !
سمعت ماندي بهدوء بالغ ، ليزا ولم يسعها الا ان تقول بجرأة :
- لكن هذا صحيح !
كانت رؤية ليزا ، على هذه الحال تقيم الدنيا وتقعدها كأنها في ساحة قتال تسلي ماندي وتلهبها لذا تجرأت وقالت لها : هذا صحيح، ولم تكد تنه عبارتها هذه، حتى بادرتها ليزا على الفور بحنق اكبر ، وبلهجة مصعوقة :
- انت تعرفين جيداً يا ماندي ما اقصده من كلامي ، كما تعرفين ايضاً ان للنساء مواهب كثيرة على الرجال الاعتراف بها بدلاً من طمسها وانكارها. ريتشارد هاتون من فئة الرجال الذين لا يقدرون مواهب النساء ، لهذا السبب يعتبرني عاجزة عن التفكير بصورة موضوعيه. اعتباره هذا ليس منطقياً ولا ينطبق علي لأنه ينطلق فقط من كوني امرأة ولا يحكم علي بحسب قدراتي ، وهذا شيء ارفضه !
- فكرت في بداية عملك في المشغل عند ريتشارد هاتون ، انك تميلين الى هذا النوع من الرجال ، وربما تقعين في حب رجل كريتشارد مثلاً !
- لا ، ابدا. كنت اقدّر في ريتشارد هاتون مهارته وحذقه فقط !
- هذا لا يكفي لأشعال نار الحب.
اجابت ماندي بذكاء ودها ء، فعبست ليزا فجأة وقالت:
- لا اعرف ماهو الحب بالضبط. لكنني متأكده من شيء ، انه لا يمكنني الوقوع في حب رجل لا يقدر النساء ولا يحترمهن كريتشارد هاتون.

 
 

 

عرض البوم صور وداد التميمي   رد مع اقتباس
قديم 20-05-08, 02:10 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 52093
المشاركات: 425
الجنس أنثى
معدل التقييم: وداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداعوداد التميمي عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 322

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
وداد التميمي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : وداد التميمي المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اقتربت ليزا نحو النافذه وتركت نفسها تسرح لحظة في المنظر الخارجي. الطقس شتاء والناس تركض تحت قطرات المطر او تلجأ الى ضلال الاشجار. قالت ليزا محدثة نفسها بصوت خافت وهي تمعن في التأمل.
-كم اكره شهر تشرين الثاني(نوفمبر)...عندما تشتاق الى العصافير، والفاكهة والازهار انني اردد قولاً لشاعر ما...
شعرت ماندي ان ليزا حزينة، فارادت ان تكيف الجو، فقفزت واقفة وقالت بفرح:
-سأقوم بتحضير ابريق من الشاي. قبل ان انسى، لك رسالة على المدفأة من اسكتلندا.
لم تتحرك ليزا من مكانها بل بقيت واقفه امام النافذه، سارحة في افكارها، شجارها مع مدير عملها ريتشارد هاتون، هذا الصباح، اعتبها، وافقدها عزيمتها، فبدا لها من الصعب جدا معاكسته، هي التي كانت تعتقد انه بمثل لها، كل ما تقدره في الرجال عامة. لكنها لم تخطئ في تعلقها بموقفها، كان عليها التمسك بشدة برأيها، كما فعلت، ليس هناك اي مبرر لخضوعها لمتطلبات مديرها، ولعدولها عن قناعاتها، لأرضائه، هو الذي يتقيد بنزواته، دون النظر موضوعيا الى سير العمل. انها الان تتمتع بحريتها الكاملة، المطلقه، تماما، كخالتها مود روي...
مانت ليزا تردد هذه الافكار لنفسها، وهي لا تزال واقفه امام النافذه، تراقب المنظر الحزين، وبدأت تخف عصبيتها، وتهدأ ملامح وجهها، وعند ذكرها خالتها مود، تذكرت الرسالة التي تنتظرها من اسكتلندا. اتجهت نحو المدفأة، وابتسمت لدى رؤيتها الخطوط الناعمة على المغلف، خالتها مود، هذه المرأة العجوز، تعرفها ليزا من كتابتها الرقيقه وهي تعيش وحيدة من فسخها خطوبتها من شاب، خسر مكانته في حياتها ، وقد اعتبرها له ، ومنذ ذلك الحين ، ابتعدت عنها فكرة الزواج، ولا تزال حتى اليوم ، بالرغم من السنين ، تحافظ على حيويتها ونشاطها. تمر هذه الافكار ببال ليزا ، وهي تفتح رسالة خالتها بتأثر:
- (عزيزتي ليزا.
مضت فترة طويلة ، ولست اليوم على احسن حال. صحتي المتدهورة تناسب احد الاشخاص في القرية الذي يتمنى لي الموت عاجلاً طمعا منه في امتلاك بيتي، والاراضي التي حوله. زارني هذا الشخص مرارا، ليعرض علي شراء مسكني وكان جوابي بالنفي طبعا. حاولت اقناعه بالعدول عن مشروعه، متذرعه، بان احد افراد اسرتي سيرث ملكيتي الخاصه بعد موتي، ولا افكر اطلاقا بالتنازل عنها لشخص غريب، حتى لو كان، هذا الشخص اسكتلندي الاصل مثلي. لكن يبدو انه لم يقتنع بحجتي هذه. رأيته هذا الصباح بالذات، يدور حول نافذتي، ويقيس الارض التي تحيط بالشاطئ.
ليزا انا قلقه وخائفه من نوايا هذا الرجل. ربما يسعى الى البناء في البقعة المواجهة لمنزلي، فيحجب عني المنظر المشرف على البحر. ما يزيدني قلقا وتوترا انه ينتمى الى احدى العائلات العريقه والاصيله في اسكتلندا. فلو كان غريبا عن منطقتنا، لكانت حجتي اعطت نتيجه. لكن اريده ان يفهم نهائيا، ان عائلة روي، هي ايضا من احدى العائلات العريقه والاصيلة، ولن نتنازل عن املاكنا، لعائلة اخرى، ومتى اخذنا قرارا لن نتراجع عنه. لذا اطلب منك يا عزيزتي المجيء في فرصة عيد الميلاد ورأس السنة، لأبرهن له ان لي قريبه من عائلة روي، تتمسك هي ايضا بأملاكها، وهي التي سترثني بعد موتي. لا تظني انني ابغي مجيئك لهذا السبب فقط، فأنا افتقد وجهك الطفل، الذي غاب عني وقتا طويلا).
في هذه الاثناء دخلت ماندي بابريق الشاي، ولم يغب عن وجه ليزا المكتئب فبادرتها بلطف :
-اخبار سيئة؟

 
 

 

عرض البوم صور وداد التميمي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
انقذني الغرق, flora kidd, روايات, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, روايات عبير القديمة, the taming of lisa, عبير القديمة, فلورا كيد
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t79303.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 19-09-17 10:26 PM


الساعة الآن 09:52 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية