المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
شمعة الديكور |
|
البيانات |
التسجيل: |
Nov 2006 |
العضوية: |
16763 |
المشاركات: |
5,347 |
الجنس |
أنثى |
معدل التقييم: |
|
نقاط التقييم: |
263 |
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
نكت , طرائف , ضحك , فرفشة , منتدى الضحك والفرفشة
اضحك..ولكن!! (روعه بجد)
اضحك على اخطاء الصحافة المصرية وطرائف كبار الكتاب .... بس انتبه للسطور..... وهاابدأ على طول....ويارب تعجبكم
رئيس الوزراء لا يكره تقشير البطاطس....
كان للصحفي الأكثر شهرة مصطفى أمين قدرة كبيرة على التقاط الخطأ المطبعي من بين مئات السطور، وفي إحدى المرات أشار لأحمد رجب على خطأ قاتل في بروفة مجلة "الجيل" نتج من تداخل خبرين،
فظهر كالتالي: "ورئيس الوزراء يفضل رياضة المشي، ويكره تقشير البطاطس"! فذهب رجب لتصويب الخطأ، وصدرت البروفة ففوجئ بمصطفى أمين يشير إلى خطأ آخر في البروفة يقول: "وأكد داج همرشولد سكرتير عام الأمم المتحدة أن المحادثات بين الجانبين كانت ودية، وأعلن أنه يكره تقشير البطاطس"!
فاتصل رجب على الفور بالمصحح قائلا: كيف يوجد خطأ في البروفة يعلن فيه همرشولد أنه يكره تقشير البطاطس؟ فوعد المصحح بتصويب الخطأ، وأتى له بالبروفة بعد التعديل وبها أن همرشولد "لا يكره" تقشير البطاطس!
الجبن سيد الاخلاق
خشي محرر حوادث أن يذكر أن المتهم في الجريمة سعودي الجنسية فيسيء إلى العلاقات بين بلده
والمملكة، فكتب ملمحا إلى أن "المتهم ينتمي إلى دولة يحج إليها المسلمون"!
,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,
كان أيام الرئيس عبد الناصر .. سفاح مصري مدوخ مصر لدرجة أن عبد الناصر قال لأحد مساعديه وهو على سلم الطائرة
مسافراً للهند أرجو أن أعود وقد قبضتم على السفاح .. وبالفعل تم في نفس يوم سفر الرئيس ملاحقة السفاح حتى صرع ولأهمية هذا الخبر سبق على خبر سفر الرئيس وبالبنط العريض علي دون أن يترك بينهم فاصل فنزل الخبر في الصحيفة كان علي النحو التالي : مصرع السفاح عبد الناصر في الهند .. والمقصود كان يفترض ان تنزل العناوين بالشكل التالي :
مصرع السفاح
عبد الناصر في الهند
إلى من نوجه "صوابع" الاتهام؟
كتب احدهم في عنوان التحقيق..
"إلى من نوجه صوابع الاتهام"؟ بدلا من "أصابع الاتهام" لولا أن مدير التحرير غيّر العنوان في اللحظة الأخيرة.
ان كان له مكان...
أطرف ما يروى في أخطاء صفحات الوفيات أن أنطون الجميل رئيس تحرير الأهرام وصل إليه نعي في وقت متأخر
قبيل الطبع فكتب عليه لعمال الجمع: "إن كان له مكان" (أي يضاف الخبر إذا كان له مكان في الصفحة) فظهر النعي في الأهرام هكذا: "مات اليوم (فلان الفلاني) أسكنه الله فسيح جناته إن كان له مكان"!
|