كاتب الموضوع :
ربيع عقب الباب
المنتدى :
خواطر بقلم الاعضاء
[FONT=" "]قراءة فيما كتبته ياربيع
مر الجميع هنا ورحلوا بصمت فعلمت الأن لماذا فعلوا ذلك:
ربما قبل الأخيرة
لا أدرى .. لم تملأني يقينا .. كحقيقة كونية..
أن يظل وجهك آخر بقعة ضوء كحلت عيني ..
يستحب الكاتب ان يعلن ا شياء وكانها
اعلان يفهمه من يفهمه ويغفل عنه غيره ؟؟؟
وهو مازال متشككا لكن قلبه يملائه اليقين...
حقيقة كونية ...............ثبات المبداء الذي في نفس الكاتب ولايريد الافصاح عنه
وجهك اخر بقعة ضوء كحلت عيني..............
هنا جعل الكاتب نفسه اعمى او سيصاب به دون ذكره فقط ذكر اخر بقعة ضوء كحلت عيني
واعتقد ان الجميع مر بسلام ليس للسلام نفسه لكن للحيرة التي ثارة في نفسه
فمن اردت يا استاذي
قصة ساحر النهر....
ام كلماتك!!!!
ام فتاة لم تولد بعد!!!
ام جنية عاشقة لساحر النهر؟؟؟؟
ام جميلة نائمة!!!
ام خائنة متوقعة؟؟؟
لماذ هذا اليقين ياسيدي ؟؟؟
هل هو جنون الكتاب...
ومس الشعراء,,,,,
ام عظمة قلمك ......
ام الأخ الكبيرالحترم!!!
في نقسك؟؟؟؟
كل الوجوه كانت مسوخا ..
يقرر حقيقة اراد ان يشركنا معه فيها
وهي انهم بشر بلا ملامح
وجوه اجساد جميلة
لكن لوجه مسخ
اولعله راد انها مسخت الى وجوه حيوانية
مارقصت هدبى ..
رائع
اي ماحركت عيني
ربما اراد كتاب النت
كانوا
لاروح لاحياة عقول حيوانات
واجساد بشر
لكن لماذا ياربيع
لا اصب اللم على من دخل هنا وفر هارباً
اما انه لم يفهم
وهذا ما اعتقد ...
اوحبذا ان يبدوا انه لم يفهم
وهذا مستحيل ....
او اثر السلامة
وهذا ما ارجوه....
ونقشت هنا حلما ..
وليَّل سهدا وافتتانا لها ليلى؛فأطلق سرب مواويل ..
عانقت هذى القرى ؛ فأطربت السواقى ..وبللتها ؟!!
ربيع انت هنا غاضب هادئ
وهذا جانب الاخ الصغير
ساخط بحكمة
وهذا جانب الاخ الكبير الحكيم
بحث الكاتب
عن حلمه الذي نقشه
فهل نقشه في زمن الحب ام على وجه الحاسب
ام في شجرة المحبوبة
ام على ذكرياتها
[وليَّل سهدا وافتتانا لها ليلى
هل هي محبوبتك سيدي
ام كتاباتك
ام حاجة في النفس
تود ان ترهقها فكرا
هنا الكاتب
تكلم عن اليل
وسهاد ادلنا على لعشق والشوق
والفتنة والجمال
ولانك تقراء لربيع فهل هي ليلة الأمس
ام ليلة غدا
لست تدري
؛فأطلق سرب مواويل ..
ليل ربيع جعله كاتبا حقا
وليه جعله يحدو سراب جعلنا نعود لحقيقة الحلم
عانقت هذى القرى ؛ فأطربت السواقى ..وبللتها
النهر والسواقي
بللتها المطر
الليل الممطر
والساقية التي تدور
الريح وما تثيره من ضجيج عبر عنه دون ذكره
فهل هي افكار الكاتب ام اقداره
/COLOR]
و يدك آخر ما عانقت يدي.. فما تذوقتْ يدا سواك ..!
حقيقة عشف الكاتب
اليد هي اكثر ما يتمناه العاشق من محبوبته لمس يديها
لانه لن يصل الى اكثر من ذلك
لكن هل عني يديها ام رسائلها اليه
وأنفاسك آخر عبق ضمخ روحى ؛ فما تهللتُ انتشاء لمسك و ريحان ..
لجنة لم تكن أنت !!
انفاس محبوبته
عطرها
المسك الريحان
لجنة
كم شعر الكاتب برائحتها
ان كانت حبيبته فهوالى الان لم ينس رائحتها
فبقي يشعربها
وبقي مغرم
وا ن كانت كتاباته
او كتاباتها
فهي الانفاس التي تذهب الروح بذهابها
ودمعتك حبة ندى .. وقطرة جمر ..
أناهد بها ملك الموت ، وأتوسله !![/CENTER][/QUOTE]
الدمعة
نعم اروعة التصوير من جمال تصويرك
دمعة المحبوبة
ندى وجمر
مبدع ربيع
لكن لماذا الياس والظلمة لماذا احتضار في روح حية
اخي ...................اياك ودفع روحك النابضة للهلاك
ثم من عالم الظلمة : يكفي ان يضئ سراج الامل فتيل
وان كانت الظلمة فحتى شمعة الأعداء تنفع
فكيف بقلبك الذي ملئ له العالم حبا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دع الاخيرة وكتب عن الأمال الكبيرة
فمن انت ياربيع هنا سوى ممزَّق ممزِّق..
وقطع متجمعة في نص معب مرهق
في قلة كلماته سم للروح في معانيه
ربيع لك فقط اقول :
انهض للحياة ................
فمثلك ليس سواك
....................من طين[/FONT[/SIZE]]
التعديل الأخير تم بواسطة انسان من طين ; 07-04-08 الساعة 07:43 AM
|