انتِ مينائي

هلا أهازيج
مرحبا

كنت أحاول أن أجتزىء بعض فقرات من بوحك الشجى الباكى ، لكننى لم أجرؤ ، لشبهة التشويه ؛ نعم أخى .. هذا فيض يرقى لمستوى الشعر ، لايخرج إلا عن قلب مسكوب بالحبيبة ...

أعذرنى .. فلن أستطيع بالفعل أن أجاريك ، ربما كنت ندا لك مع حبيبتى ، و بوحى لها ، لكن هنا
كعين ترى ، وقلب يقرأ لن أستطيع هذا مهما أوتيت !!

إصرارك شديد ، تكمن فيه قوتك ، وجبروتك ، و بوحك فتنة ، تجلت عن روحك المسكونة بعميق
الأرض / الوطن / الحبيبة .. فهنيئا لك قلبك الجسور ، وروحك الفياضة !!

ولكن ألا تر أن معاودة الطبيب مهمة ؟ أنا أراها مهمة فهذا نزف ، يحتاج إلى ضخ جديد
ربما وجدته لدى محبوبتك !!!!!


شكرا لك أهازيح المحب ، أيها السندباد العاشق ، رغم أفول مدنك أمام بحارتك ، و المتاريس
التى حددت لك نطاق تجوالك !!!!

ربيع عقب الباب

وهذا وعد وقسم وعهد !!
لن اهرب منكِ إلا اليكِ..
ولن استسلم إلا لقلبكِ..
وسأعتذر عني وعنكِ ..
فانا كنتُ وسابقى معكِ !!
أنا ....لا امتلىء إلا بكِ..
اكتفيتُ منكِ بكِ...ولا زلت احن اليكِ وأكثر...

اهازيج ..فنك رائع وحبك لحبيبتك واضح .. احسدها على حبك لها وهيامك بها


شكرا لك يا مبدع

أهازيج !!!!!!!!!!!! أجمل ما قرأت لك
كان بوحك هذه المرة عالي الصوت أكثر صدقا وأقل ضبابية كان مرتفع الوجدان والجمال
لا لم يكن عاديا أبدا ولم يكن طبيعيا
كأني أعرف هذا المسافر الذي مل الأمواج المتلاطمة ومل الأعاصير كأني أرى قلبه يتضخم ويتضخم إلى أن يصبح عالما كاملا يريد أن يجعل من مينائها عاصمة له .. بل مدينة واحدة بها كل المدن ورغم خوفها إنه يمد يده ويصرخ للدنيا علها ترمي هذا التخوف جانبا ويتوحدا معا

رائع أهازيج
زدنا من عندك
تقبل مروري
حلوش