لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > البحوث الاكاديمية > البحوث العلمية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

البحوث العلمية البحوث العلمية


طاقة مجهولة في الكون ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. طاقة مجهولة في الكون : الناظر الى الفضاء الكوني حولنا يدرك بالبديهة وجود طاقة تمد عالمنا الأرضي بالحرارة والضوء ، وهي طاقة

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-10-07, 12:48 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 45574
المشاركات: 188
الجنس ذكر
معدل التقييم: ak-spl عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 48

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ak-spl غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : البحوث العلمية
افتراضي طاقة مجهولة في الكون ...

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

طاقة مجهولة في الكون :

الناظر الى الفضاء الكوني حولنا يدرك بالبديهة وجود طاقة تمد عالمنا الأرضي بالحرارة والضوء ، وهي طاقة شمسنا الصفراء التي تدور أرضنا حولها ... ولكن هل هذه الطاقة الشمسية هي الطاقة الوحيدة التي يحويها كوننا
الشاسع ؟! .

قبل العصر الذي ظهر فيه نيوتن لم تعرف الجاذبية أو تدرك ، وبعد عصره أصبحت الجاذبية في الأجسام شيئاً هو من المسلمات الفيزيائية الطبيعية في الكون .

ومع مرور الأيام والسنين عرف الطيف الكهرومغناطيسي ( الأشعة الكهرومغناطيسية ) الذي يحوي في سلمه الذبذبي سبعة أنواع معروفة من الأشعة هكذا بالترتيب :

أمواج الراديو ، أمواج الميكروويف ، الأشعة تحت الحمراء ، الأشعة المرئية ( بألوانها السبعة التي تظهر مجتمعة في منشور زجاجي ) ، الأشعة فوق البنفسجية ، أشعة إكس ، أشعة جاما .

وبواسطة هذه الأشعة - التي فيها مانرى بالعين المجردة وفيها مالانرى بها – سبر العلماء أغوار هذا الكون ليروا أجرام السماء بصور أخرى أنّ فيها أموراً غريبة وعجيبة تحدث حول النجوم والكواكب والأقمار والمذنبات والشهب ؛ مايجعل المتأمل يرى أن الكون مازال يحوي أنواعاً مجهولة من الطاقة .

الكثير من علماء الفضاء يروا وجود عدة أنواع من الطاقة في هذا الكون ، ومن خلال إرهاصات معرفة طاقات الكون برز مفهومان جديدان في الساحة العلمية الكونية هما :

المادة المظلمة و الطاقة المظلمة :

مسمى المادة أو الطاقة المظلمة (فيما بين المادة والطاقة) فيه شيء من الخلط واللبس ، إذا تأتي المادة هذه هنا بمعنى الطاقة وبالعكس ، لذا فإن أقرب تصور لهما هو أنهما شيء واحد بوجهين ، أي أنهما مادة مدمجة مع طاقتها ؛ وإن كانت المادة المظلمة الكونية لاتـُعرف فيزيائياً على أساس وجود ذرات لها بروتونات ونيترونات وإليكترونات ؛ بل تُعرف كونياً على أنها:

( مادة أو طاقة ) كونية غامضة مجهولة تحيط بنا في جميع أنحاء الكون المعلوم والمجهول .

وإحدى الطرق التي إستدلوا على وجودها هو ضوء النجوم المتفجرة البعيدة جداً ( المستعرات العظمى ) التي في المجرات ، التي تدل بصورة ما على أن هنالك قوة غامضة تمدد الكون وتوسعه وتبعد أطرافه الى حدود قصوى مجهولة ، أي بمعنى آخر أن موضوع التمدد الكوني هو وراء هذه القضية ، على معنى :

أن هنالك طاقة كونية جذبية عكسية كبرى وظيفتها هي دفع وإبعاد المجرات عن بعضها البعض ؛ بعكس القانون الجذبي المعتاد بين النجوم ومادونها من أجرام سمائية الذي يجذب الكواكب الى نجومها والأقمار الى كواكبها ! .

وهذه القوة الغامضة المركزية الكونية تجعل ملايين المجرات تبتعد عن بعضها البعض بسرعات هائلة تقترب من ربع سرعة الضوء !!! ( على أساس أن مجرتنا درب التبانة تسير – أو تطير – في فضاء الكون بالنسبة لغيرها من المجرات بسرعة 232 مليون كيلو متر تقريباً في الساعة ! ) ، تصوروا :

شيء هائل ضخم في حجم وكتلة مجرة كونية يطير ويُدفع بهذه السرعة والقوة الخرافية في محيط الكون
اللامحدود !!! .

ومسمى المادة المظلمة يتحول بسلاسة الى مسمى الطاقة المظلمة ليتحول مسمى الطاقة المظلمة بدوره الى مسمى آخر هو الثابت الكوني ! .
وكلمة ( مظلمة ) يعني هنا الشيء اللامعروف الذي يشبه ظلام اللامعرفة عن الشيء ، ولايعنى معناها هنا لونها – إذا كان لها لون –

وهذه الطاقة المظلمة أو القوة الغامضة الكونية – حسب المفاهيم المذكورة – طاقة جذبية كونية طاردة ، أي تزيد من المسافات الكونية بين المجرات بشكل ثابت ، لذا يرى الكون المعلوم بهذا التمدد والاتساع المنسق المدرّج .

وهذه القوة الغامضة الكونية شيء تفرضه القياسات الفيزيائية الكونية المعقدة ، أي أنها تشير الى وجوده بديهياً ؛ لوجود مسلمات عن أن هذا الكون وأجرامه متزن ومنظم ، بل هو في منتهى الاتزان والنظام الذي لم يدركه العلم المعاصر الى الآن ! .

ورغم أن القياسات الفيزيائية الكونية تشير بقوة الى وجود الطاقة المظلمة ؛ وتشير الى وجود تأثير لها ؛ الا أن هذه الطاقة الى الآن استعصت على أفهام أكثر علماء علم الكونيات لدرجة الخلط الإسمي لها ! ؛ كما استعصت الجاذبية
الأرضية من قبل عن كنه المادية الملموسة ، فهم لايعرفون كنهها أو ماهيتها الحقيقية إن كانت مادة أخرى كونية أو شكل جديد من الطاقة الذي لم يعرف الى الآن ! ، وبإختصار :

هي شيء جديد مكتشف كونياً يحير أفهام البشر عنه ، ومن الصعب أن يفهم الا إذا فُهمَت القوانين اللامعلومة المختبئة وراء جاذبية الأجسام المادية بالإضافة الى القوانين الأخرى اللامعلومة المختبئة خلف مفهوم
الأثير الكوني ! .

والى لقاء قريب

أخوكم عبدالله
ak-sp@maktoob.com

 
 

 

عرض البوم صور ak-spl   رد مع اقتباس

قديم 06-10-07, 04:12 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2006
العضوية: 3129
المشاركات: 29
الجنس ذكر
معدل التقييم: saeedkrinawi عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
saeedkrinawi غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ak-spl المنتدى : البحوث العلمية
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ak-spl مشاهدة المشاركة
  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

طاقة مجهولة في الكون :


قبل العصر الذي ظهر فيه نيوتن لم تعرف الجاذبية أو تدرك ، وبعد عصره أصبحت الجاذبية في الأجسام شيئاً هو من المسلمات الفيزيائية الطبيعية في الكون .



والى لقاء قريب

أخوكم عبدالله
ak-sp@maktoob.com




إسهامات العلماء المسلمين

فى التقدم العلمى والتكنولوجى عبر العصور

أ. د. أحمد فؤاد باشا

أستاذ الفيزياء وعميد كلية العلوم/ جامعة القاهرة- مصر


كشفت الدراسات التراثية المعاصرة عن سبق علماء المسلمين إلى تحديد الكثير من المفاهيم العلمية فى ميادين الميك****ا والبصريات والصوتيات وخواص المواد الصلبة والسائلة والغازات وغيرها. فعلى سبيل المثال، عبر هبة الله بن ملكا البغدادى فى كتابه "المعتبر فى الحكمة"، والشيخ الرئيس ابن سينا فى كتابه "الشفاء"، وابن المرزبان فى كتابه (التحصيل "، وابن الهيثم فى كتابه "المناظر"، وغيرهم، عبروا عن عناصر الحركة وأنواعها وقوانينها بصياغات علمية لا تختلف عما نعرفه اليوم.

كذلك قدم علماء المسلمين لأول مرة فى تاريخ العلم أساساً مقبولاً لتفسير السقوط الحر للأجسام تحت تأثير الجاذبية الأرضية. وبدأ الهمدانى هذه الثورة العلمية بقوله فى سياق حديثه عن الأرض وما يرتبط بها من مياه وهواء ما نصه - فى كتاب الجوهرتين- "... فمن كان تحتها (أى تحت الأرض عند نصفها الأسفل) فهو فى الثبات فى قامته كمن فوقها، وكثبات قدمه عليه، فهى بمنزلة حجر المغناطيس الذى تجذب قواه الحديد إلى كل جانب... " ويتضح من هذا النص أن الهمدانى قد أرسى أول حقيقة جزئية فى فيزياء ظاهرة الجاذبية، ثم تبعه عبدالرحمن الخازنى الذى ذكر فى كتابه "ميزان الحكمة" أن الجسم الثقيل يتحرك بقوة ذاتية أبدأ إلى مركز الأرض فقط.. ولولا هذه الحقائق الجزئية على طريق استكمال التصور الإنسانى لظاهرة الجاذبية والحركة لما وجد إسحق نيوتن من يقف على أكتافهم من عمالقة العلماء لكى يصنع مجده وشهرته بصياغة قوانين الحركة والجاذبية.

http://www.islamic-council.com/conf_au/12/31.asp





ثاني عشر: علماء المسلمين اكتشفوا قوانين الحركة قبل نيوتن وجاليليو:

علم الحركة يقوم على ثلاثة قوانين رئيسية تنسب حالياً الى إسحق نيوتن المتوفي سنه 1727 م عندما نشرها في كتابه الشهير (الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية).

كانت هذه هي الحقيقة المعروفة في العالم كله وفي جميع المراجع العلمية حتى مطلع القرن العشرين، إلي أن تصدى للبحث جماعة من علماء الطبيعة المعاصرين، وفي مقدمتهم الدكتور مصطفى نظيف أستاذ الفيزياء. والدكتور جلال شوقي أستاذ الهندسة الميك****ية والدكتورعلى عبد الله الدفاع أستاذ الرياضيات. فتوفروا على دراسة ما جاء في المخطوطات الإسلامية في هذا المجال. فاكتشفوا أن الفضل الحقيقي في هذه القوانين يرجع إلى علماء المسلمين بحيث اعتبروا أن فضل نيوتن في هذه القوانين هو تجميع المعلومات القديمة وصياغتها وتحديده لها في قالب الرياضيات، وهذا سرد مبسط لكل واحد من هذه القوانين وما كتبه علماء المسلمين في المخطوطات العربية قبل نيوتن بسبعة قرون.

القانون الأول للحركة:

وينص على أن الجسم يبقى في حالة سكون أو في حالة حركة منتظمة في خط مستقيم مالم تجبره قوى خارجية على تغييرهذه الحالة، جاء هذا المعنى في أقوال إخوان الصفا وابن سينا وفخر الدين الرازي ونصير الدين الطوسى ،ففي الرسالة الرابعة والعشرين يقول إخوان الصفا، "الأجسام الكليات كل واحد له موضع مخصوص ويكون واقفاً فيه لا يخرج إلا بقسر قاسر" ويقول ابن سينا المتوفي سنة 1037 في كتابه الإشارات والتنبيهـات.

"إنك لتعلم أن الجسم إذا خلى وطباعه ولم يعرض له من الخارج تأثير غريب لم يكن له بد من موضع معين وشكل معين فإن من طباعه مبدأ استيجاب ذلك ".

ثم يقول ابن سينا:
"إذا كان شيء ما يحرك جسما ولا ممانعة في ذلك الجسم كان قبوله الأكبر للتحريك مثل قبوله الأصغر، ولا يكون أحدهما أعصى والآخر أطوع حيث لا معاوقة أصلاً".

ثم يأتي بعد ابن سينا علماء مسلمون على مر العصور يشرحون قانونه ويجرون عليه التجارب العملية، وفي ذلك يقول فخر الدين الرازي المتوفي سنة 1209م في شرحه "إنكم تقولون: طبيعة كل عنصر تقتضي الحركة بشرط الخروج عن الحيز الطبيعي والسكون بشرط الحصول على الحيز الطبيعي ".

ويقول أيضاً في كتابه "المباحث الشرقية في علم الإلهيات والطبيعيات"وقد بينا أن تجدد مراتب السرعة والبطء بحسب تجدد مراتب المعاوقات الخارجية والداخلية".

كل هذه إشارات واضحة إلي خاصية مدافعة الجسم عن استمراره في البقاء على حاله من السكون أو الحركة ،وهذا يؤكد أن ابن سينا أول من اكتشف، هذا القانون قبل جاليلو ونيوتن بعدة قرون.

القانون الثاني للحركة:

ويتعلق بدراسة الأجسام المتحركة ، وهو ينص على أن تسارع جسم ما أثناء حركته، يتناسب مع القوة التي تؤثر عليه، وفي تطبيق هذا القانون على تساقط الأجسام تحت تأثير جاذبية الأرض تكون النتيجة أنه إذا سقط جسمان من نفس الارتفاع فإنهما يصلان إلي سطح الأرض في نفس اللحظة بصرف النظر عن وزنهما ولو كان أحدهما كتلة حديد والآخر ريشة، ولكن الذي يحدث من اختلاف السرعة مرده إلى اختلاف مقاومة الهواء لهما في حين أن قوة تسارعهما واحدة.

وقد تصدى لهذه القضية العديد من علماء الميك****ا والطبيعيات المسلمين فيقول الإمام فخر الدين الرازي في كتابه "المباحث المشرقية":

"فإن الجسمين لو اختلفا في قبول الحركة لم يكن ذلك الاختلاف بسبب المتحرك، بل بسبب اختلاف حال القوة المحركة، فإن القوة في الجسم الأكبر ،أكثرمما في الأصغر الذي هو جزؤه لأن ما في الأصغر فهو موجود في الأكبرمع زيادة"، ثم يفسر اختلاف مقاومة الوسط الخارجي كالهواء للأجسام الساقطة فيقول: "و) ما القوة القسرية فإنها يختلف تحريكها للجسم العظيم والصغير لا لاختلاف المحرك بل لاختلاف حال المتحرك فإن المعاوق في الكبير أكثر منه في الصغير، وهكذا نجد أن المسلمين قد اقتربوا الى حد بعيد جداً إلي معرفة القانون الثاني.

القانون الثالث للحركة:
وينص على أن لكل فعل رد فعل مساوي له في المقدار ومضاد له في الاتجاه، هذا المعنى بنصه في كتاب (المعبر في الحكمة) لأبي البركات هبة الله البغدادي المتوفي سنة 1165م إذ يقول "إن الحلقة المتجاذبة بين المصارعين لكل واحد من المتجاذبين في جذبها قوة مقاومة لقوة الآخر. وليس إذا غلب أحدهما فجذبها نحوه تكون قد خلت من قوة جذب الآخر ، بل تلك القوة موجودة مقهورة، ولولاها لما احتاج الآخر إلى كل ذلك الجذب "، ويقول الإمام فخر الدين الرازي في كتابه " المباحث المشرقية" " الحلقة التي يجذبها جاذبان متساويان حتى وقفت في الوسط لا شك أن كل واحد منهما فعل فيها فعلاً معوقا بفعل الآخر".

وبهذا نستطيع أن نقول إن المسلمين قد توصلوا إلي أصول القانونين الأول والثالث للحركة واقتربوا كثيراً من القانون الثاني. وجدير بنا أن ننسب القانون الأول لابن سينا والثالث للبغدادي لا لنيوتن.

أهمية هذه القوانين وفضلها على الحضارة المعاصرة:

هذه القوانين الثلاثة للاستقرار والحركة ورد الفعل هي القوانين الأساسية التي ترتكز عليها كل علوم الآلات المتحركة.. ابتداء من السيارة والقطار والطائرة إلي صواريخ الفضاء والعابرة للقارات.. وهي نفسها التي هبط بها الإنسان على سطح القمر.. وسيره في الفضاء الخارجي. وهي أيضاً أساس جميع العلوم الفيزيائية التي تقوم على الحركة، فالكهرباء هي حركة الالكترونات. والبصريات هي حركة الضوء والصوت هو حركة الموجات الضوئيه الخ.. وجدير بنا أن نفخر بفضل علمائنا الأولين كلما ذكر اسم نيوتن الذي وضعه بعض المؤرخين في صف الأنبياء بسبب نسبة هذه القوانين إليه.


http://www.eltwhed.com/vb/showthread...8%ED%C9&page=2

 
 

 

عرض البوم صور saeedkrinawi   رد مع اقتباس
قديم 06-10-07, 04:48 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 32542
المشاركات: 3,158
الجنس ذكر
معدل التقييم: الرومانسى الحزين kolawa عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 23

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
الرومانسى الحزين kolawa غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ak-spl المنتدى : البحوث العلمية
افتراضي

 

اخوتى شكرا لكم لاسهامتكم
وارجو ان يدوم ابداعكم معنا
وارجز ان يستفيد الجميع منكم

 
 

 

عرض البوم صور الرومانسى الحزين kolawa   رد مع اقتباس
قديم 09-10-07, 09:32 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 45574
المشاركات: 188
الجنس ذكر
معدل التقييم: ak-spl عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 48

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ak-spl غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ak-spl المنتدى : البحوث العلمية
افتراضي

 

شكرا للاخوة على الرد المتمم والهادف

وجزى الله علماءنا المسلمين خيرا

 
 

 

عرض البوم صور ak-spl   رد مع اقتباس
قديم 09-10-07, 10:29 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 45574
المشاركات: 188
الجنس ذكر
معدل التقييم: ak-spl عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 48

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ak-spl غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ak-spl المنتدى : البحوث العلمية
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saeedkrinawi مشاهدة المشاركة
   [SIZE="5"]
كشفت الدراسات التراثية المعاصرة عن سبق علماء المسلمين إلى تحديد الكثير من المفاهيم العلمية فى ميادين الميك****ا والبصريات والصوتيات وخواص المواد الصلبة والسائلة والغازات وغيرها. فعلى سبيل المثال، عبر هبة الله بن ملكا البغدادى فى كتابه "المعتبر فى الحكمة"، والشيخ الرئيس ابن سينا فى كتابه "الشفاء"، وابن المرزبان فى كتابه (التحصيل "، وابن الهيثم فى كتابه "المناظر"، وغيرهم، عبروا عن عناصر الحركة وأنواعها وقوانينها بصياغات علمية لا تختلف عما نعرفه اليوم.

كذلك قدم علماء المسلمين لأول مرة فى تاريخ العلم أساساً مقبولاً لتفسير السقوط الحر للأجسام تحت تأثير الجاذبية الأرضية. وبدأ الهمدانى هذه الثورة العلمية بقوله فى سياق حديثه عن الأرض وما يرتبط بها من مياه وهواء ما نصه - فى كتاب الجوهرتين- "... فمن كان تحتها (أى تحت الأرض عند نصفها الأسفل) فهو فى الثبات فى قامته كمن فوقها، وكثبات قدمه عليه، فهى بمنزلة حجر المغناطيس الذى تجذب قواه الحديد إلى كل جانب... " ويتضح من هذا النص أن الهمدانى قد أرسى أول حقيقة جزئية فى فيزياء ظاهرة الجاذبية، ثم تبعه عبدالرحمن الخازنى الذى ذكر فى كتابه "ميزان الحكمة" أن الجسم الثقيل يتحرك بقوة ذاتية أبدأ إلى مركز الأرض فقط.. ولولا هذه الحقائق الجزئية على طريق استكمال التصور الإنسانى لظاهرة الجاذبية والحركة لما وجد إسحق نيوتن من يقف على أكتافهم من عمالقة العلماء لكى يصنع مجده وشهرته بصياغة قوانين الحركة والجاذبية.

http://www.islamic-council.com/conf_au/12/31.asp


.
.
.
وبهذا نستطيع أن نقول إن المسلمين قد توصلوا إلي أصول القانونين الأول والثالث للحركة واقتربوا كثيراً من القانون الثاني. وجدير بنا أن ننسب القانون الأول لابن سينا والثالث للبغدادي لا لنيوتن.


http://www.eltwhed.com/vb/showthread...8%ED%C9&page=2

.
.

وكم يتمنى المثقفون العرب أن توفر المكتبات العربية كتب تلخص مثل هذه المفاهيم الصادقة والحقائق النيرة ليزيد الوعي أكثر في الجماهير العربية المختلفة عن الأدوار الأساسية لعلمائنا المسلمين عبر التاريخ ....

 
 

 

عرض البوم صور ak-spl   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم البحوث العلمية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:35 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية