روبرت واينر , ييوميات من بغداد خلال الحرب:مشاهد حية من بغداد خلال الحرب

شكرا جزيلا لك اخي ابراهيم

شكرا جزيلا لك استاذ ملولي على هذا الجهد الكبير
المعنى وليس غيره، يبقى أبداً هو الواقف خلف ما يتمخض عنه أي جهد متعلق بالفكر الساسي الغربي والأمريكي منه على وجه الدقة والتحديد، والبحث عن المعنى الوجودي هو نتيجة طبيعية لا يمكن التشكيك فيها لمقدمات عديدة لعل اهمها هو العمر، عمر الحضارة، والماضي الذي من المفترض أن يكون زاخراً بكل ما يساعد على تكون الشخصية ابتداءاً من الأساطير ومرورا بالفلكلور الشعبي المتمخض عن تلك الأساطير -من زاوية معينة - وانتهاءاً بعالم الفكر والفلسفة، وأغلب تلك العناصر هي غير متوفرة في ما قد بات يعرف بالعالم الجديد، أو أمريكا أو الولايات المتحدة الأمريكية.
ولا أحب أن أطيل عليكم إخوتي كثيرا وسوف أكتفي بالتساؤل تعزيزا لما قد ذهبت إليه في العبارات السالفة، ماذا يعني أن تخوض دولة 140 حربا وتدخلا عسكرياً خلال 180 عام؟ وتبدو إشكالية البحث عن المعنى هي أول ما يتبادر إلى ذهن الباحث عن إجابة لهذا السؤال
شكرا مجدداً أخ ملولي

شكرا أخ ملولي على هذا التقديم لللكتاب القيم وجزيل الشكر على جهودك ......

أظهر واينر في كتابه (والذي اعتمده الغرب في تكوين صورة عن الشعب العراقي) في رسم صورة بمنتهى القسوة والوحشية للشعب العراقي معتقداً ان الذي حصل للشعب يستحقه .
مشكور جهدك يا اخ مللولي