14-05-07, 05:51 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
عالم الشباب , ازياء شباب , موضه , موضة شباب , شباب
تمتلك الموهبة وتعشق التحدي والمغامرة...هنا مكانك
كنت احلم أحيانًا ...............و لا زلت
تمتلك الموهبة وتعشق التحدي والمغامرة، طموحك التفوق والنجاح، هنا يبدأ طريقك للنجاح، فربما تكون من المتسللين لكرسي النجاح و التفوق. وكما يقال عادة إن كنت تريد التقدم لا تحزن إن ظنك الناس غبيًا، فالبداية دائمًا تكون عن طريق أفكار بسيطة غايتها الوصول، حتى ولو وصفت بالغباء. فالنجاح لا يرتبط بعمر محدد، بل يحتاج إلى فكر إنتاجي ناجح وعدل ومصداقية بالعمل وقيادة ناجحة.
هناسوف أطرح أفكارًا ربما تكون بسيطة أو مطبقة ولكن ليست على الوجه الصحيح، يستطيع من خلالها أي شاب إضافة نجاح متميز لأجله ولمجتمعه.
وسوف أبدأ بطرح عدة أفكار دوريًا من شأنها شحن طاقات الشباب في مسار التقدم:
• إقامة متاحف صغيرة ضمن منشآت السوق تتضمن بعض الأشياء التراثية للبيع، مما يعزز النشاط القومي الشبابي ويكون بالفعل ذا قيمة حضارية وفكرية واقتصادية.
• إنشاء شركات سياحة داخلية، وهذا الأمر لا يتطلب ميزانيات هائلة بل الخبرة بالعمل و الاجتهاد ومقود، على غرار ما فعله ((علاء العبدالات )) الذي يبلغ من السن 24 سنة، وهو خريج دبلوم برمجة من كلية المجتمع، أما الآن فهو صاحب شركة «ميلانو» للسياحة والسفر، اكتسب خبرته العملية منذ مراحل حياته الدراسية وعمل في البداية دون أجر لتعلم المهنة ولاكتساب أسرار حياكتها.
• صناعة الدمى القماشية وذلك لا يتطلب إلا بعض الخبرة أو دعوني أقول القليل من معرفة كيفية الخياطة، و هذا المشروع على تفاهته إلا أن الدراسة الصادرة من جامعة الدول العربية عام 2000 تقول أن العرب يستوردون 95% من لعب الأطفال التي يستهلكونها. كما يؤكد مسئولون بشركة عربية متخصصة في ألعاب الأطفال لـ"إسلام أون لاين.نت" إن تجارة الألعاب تشهد نموًا متزايدًا في منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي، حيث يبلغ حجم هذه السوق مليار دولار أمريكي سنويًا، وأن معدل الإنفاق على العرائس أو الدمى وألعاب الفيديو لكل طفل في منطقة الشرق الأوسط يبلغ 263 دولارًا سنويًا.
والأمر ببساطة صناعة دمية يُطلَق اسم متميز عليها، وتطلق في الأسواق المحلية في البداية و بالتدريج إلى الأسواق الخارجية.
ويفضل ألا تكون على غرار(( باربي)) الدمية الشهيرة، بل دمية قماشية متميزة بحد ذاتها ولا تتضمن البلاستيك الذي يتطلب صرفًا مرتفعًا لقيمة السلعة.
لن نكتفي بهذا القدر، فالأفضل بانتظارنا وفي جعبتنا المزيد من تلك الأفكار المجنونة البسيطة .. فترقبوا المزيد غدًا أن شاء الله.
مع محبتي لليلاس
نزار قباني فعلاً أأيدك عندما قلت :(( بالدف والمزمار لا يحدث انتصار!))
فأبدأ العمل من اليوم وارني أفكارك ......وان اراد اي شاب طرح فكرة فليطرحها مع ذكر تجارب من سبقونا
|
|
|