لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > سلاسل روايات مصرية للجيب
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

سلاسل روايات مصرية للجيب سلاسل روايات مصرية للجيب


العدد الخاص ( الدائرة ) نبيل فاروق

الملخص ======= الزمن .. البعد الرابع للمادة , كما وصفه اينشتاين ... فماذا لو استطعنا عبور ذلك البعد الرابع , والتجوّل فيه جيئة وذهابا ؟! ماذا

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-08-20, 12:17 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : سلاسل روايات مصرية للجيب
Newsuae العدد الخاص ( الدائرة ) نبيل فاروق

 

الدائرة

الملخص
=======

الزمن .. البعد الرابع للمادة , كما وصفه اينشتاين ...

فماذا لو استطعنا عبور ذلك البعد الرابع , والتجوّل فيه جيئة وذهابا ؟!

ماذا لو سيطرنا على الزمن , وصار الماضى والحاضر والمستقبل مجرّد دائرة واحدة ؟!

أية قوة يمكن أن نمتلكها حينئذ ؟!

بل أية سطوة ؟! ...

هل سنصير قادرين على تغيير مسار التاريخ , واعادة توزيعه لصالحنا ؟! ...

أم ستدور علينا نحن أيضا , تلك الدائرة ؟!

دائرة الزمن.

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس

قديم 09-08-20, 12:19 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : سلاسل روايات مصرية للجيب
افتراضي رد: العدد الخاص ( الدائرة ) نبيل فاروق

 




" الماضى مثل المستقبل , لا نهائى , وموجود فقط كنطاق ممتد من الاحتمالات "

ستيفن هوكينج

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 09-08-20, 12:22 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : سلاسل روايات مصرية للجيب
افتراضي رد: العدد الخاص ( الدائرة ) نبيل فاروق

 


الفصل الأول



* القاهرة أوَّل يوليو 1945م:

هزَّ ذلك الموظف الحكومى رأسه فى حيرة، وهو يتطلَّع إلى الرمال، الممتدَّة أمامه، إلى آفاق البصر، ثم عاد يهَّز رأسه، وهو يلتفت إلى الرجل طويل القامة، أبيض البشرة، الذى يقف هادئاً، فى حلته الأنيقة السوداء، وطربوشه الأحمر الزاهى المفرود، وشاربه الكث، الذى يجمع بين شعيرات سوداء وحمراء، واتجه نحوه خطوتين، وهو يسأله، فى صوت ولهجة، شفتا بكل وضوح، عما يعتمل فى نفسه، من حيرة ودهشة:

- ولكن لماذا ؟!

ابتسم الرجل ابتسامة هادئة، وهو يستند إلى سيارته الفاخرة، من طراز العام نفسه، مجيباً:

- لدى أسبابى.

أشار الموظف بيده، إلى بحر الرمال مترامى الأطراف، وهو يقول، دن أن تفارقه دهشته أو حيرته:

- ولكنها مجَّرد صحراء، وبعيدة كل البعد عن العمران.

ثم مال نحوه، مستطرداً:

- ولو أردت نصيحتى، فهى لا ولن تساوى شيئاً، ولو حتى بعد قرون من الآن.

وربَّت على كتفه، مضيفاً:

- وفَّر نقودك يا بك، وأختر منطقة أخرى ... فى (مصر الجديدة) أو العباسية مثلاً.

أزاح الرجل يد الموظف عن كتفه، وهو يقول بكل صرامة:

- هذه المنطقة تروق لى .

تردَد الموظف بضع لحظات، ثم عاد يهز رأسه فى توتر:

- لست أدرى حتى ما إذا كانت متاحة للبيع، أم ...

قاطعه الرجل فى صرامة أكثر:

- عندى تصريح بشرائها، من دولة الباشا رئيس وزراء جلالة الملك.

تنهَّد الموظف، وهو يهز رأسه للمرة الألف، مغمغماً:

- فليكن ... سنعود إلى المكتب لاستكمال الإجراءات.

قالها، واتجه إلى حيث سيارة الرجل، ثم توَّقف قبل أن يدخلها، ملوَّحاً بسبَّابته فى تحذير:

- ثمن المساحة التى طلبتها، لن يقل عن ألف جنيه مصرى.

غمغم الرجل، وهو يحتل مقعد قيادة السيارة:

- أعلم هذا.

وانطلق بالسيارة فوق الرمال، التى تطلَّع إليها الموظف مرة أخرى، وعاد يهز رأسه، مغمغماً:

- للناس فيما يعشقون مذاهب.

ومع انطلاق السيارة، ظل السؤال حائراً فى نفسه ...

ما الذى يمكن أن تساويه تلك الصحراء ؟!

ماذا ؟!...

***

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 09-08-20, 12:23 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : سلاسل روايات مصرية للجيب
افتراضي رد: العدد الخاص ( الدائرة ) نبيل فاروق

 

* الاسكندرية منتصف سبتمبر 2018م:

" الزمن ... ذلك البعد الرابع، الذى اعتمدت عليه كل معادلات (ألبرت أينشتين) تقريباً ..."

نطق الدكتور (طارق سليمان)، أستاذ الفيزياء التجريبية، فى جامعة (القاهرة)، تلك العبارة، فى تلك الندوة، التى استضافته فيها مكتبة (الأسكندرية)، وراح يشير بيديه كعادته، وهو يواصل، مديراً عينيه فى الحاضرين:

- ووفقاً لنظريته، فالزمن بعد، مثل الطول والعرض والإرتفاع، وباعتباره بعداً، فالتحرَّك فيه إلى الأمام، أو الخلف، ممكن تماماً نظرياً.

رفع أحد الحاضرين يده، متسائلاً:

- أيعنى هذا أنك تؤيد فكرة السفر عبر الزمن ؟!

صمت الدكتور (طارق) لحظات مفكّراً، قبل أن يجيب:

- (أينشتاين) يقول إن هذا ممكن .

سأله الرجل:

- وما رأيك انت ؟!

أشار بيديه كعادته:

- وفقاً لحسابات (أينشتاين)، فالسفر عبر الزمن ممكن، ولكنه يحتاج إلى طاقة هائلة، تفوق ما تستهلكه مدينة كبيرة فى شهر كامل.

تساءل الرجل:

- لو أفترضنا جدلاً، أن تلك الطاقة، توَّفرت، فهل يمكننا عندئذ، السفر إلى الماضى أو المستقبل؟!

أجابه الدكتور (طارق) فى سرعة:

- العالم الروسى (تشيرنوبروف)، قال عام 1977م، أنه قد صنع بالفعل آلة زمن، يمكنها السفر إلى المستقبل، وهو لم يعط تفاصيل دقيقة، عن آلته، وكيفية عملها، ولكن بعض الوثائق تقول: إن بعض التجارب الإيجابة قد نتجت عن آلته

تساءل آخر، وقد أثار الأمر شغفه:

- وماذا عن الماضى؟!

هزَّ الدكتور (طارق) كتفيه، وأشار بيده:

- (أينشتاين) قال إننا نحتاج إلى طاقة هائلة أيضاً للسفر إلى الماضى، وهى بقدر الطاقة اللازمة للسفر إلى المستقبل، مع فارق جوهرى للغاية.

استند بكفيه على منصة الندوة، ومال إلى الأمام ، مضيفاً:

- أنها طاقة سلبية

سألته واحدة من الحاضرات فى دهشة:

- وما هى تلك الطاقة السلبية ؟!

ابتسم معتدلاً:

- سلى (اينشتاين).

ضجت القاعة بالضحك، فالتقط مشرف الندوة الميكروفون، وقال:

- سنعتبر هذا آخر أسئلة الندوة ... لقد تجاوزت موعدها بنصف ساعة كاملة.

قضى الدكتور (طارق) بعدها ما يقرب من نصف ساعة أخرى، فى توقيع نسخ كتابه الجديد (الفيزياء والحياة)، وبينما يوَّقع إحدى النسخ، سمع أحدهم يسأله، فى لهجة شديدة الهدوء، وشديدة الحزم فى الوقت ذاته:

- وماذا لو أنه هناك سبل أخرى، بخلاف تلك الطاقة السلبية المزعومة ؟!

غمغم، دون أن يرفع نظره إليه:

- مثل ماذا ؟!

أدهشه الجواب:

- باستخدام المجال الموَّحد.

رفع عينيه، يتطلَّع إلى صاحب السؤال ...

كان رجلاً أبيض البشرة، طويل القامة، شديد الأناقة، له شارب ضخم، لا يتناسب مع طبيعة الزمن، فتطلَّع إليه لحظة، قبل أن يسأله فى اهتمام:

- وماذا تعرف، عن نظرية المجال الموَّحد ؟!

ابتسم الرجل ابتسامة هادئة، وهو يلتقط النسخة من يد الدكتور (طارق)، مجيباً:

- الكثير.

ثم تراجع ليختفى وسط الحشد، الملتف حول الدكتور (طارق)، الذى نهض ليتابعه ببصره، ولكن، ولدهشته الكبيرة، لم يجد له أثراً ...

أى أثر ...

* * *

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
قديم 09-08-20, 12:24 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2018
العضوية: 330463
المشاركات: 1,134
الجنس أنثى
معدل التقييم: SHELL عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 47

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
SHELL غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : SHELL المنتدى : سلاسل روايات مصرية للجيب
افتراضي رد: العدد الخاص ( الدائرة ) نبيل فاروق

 

* الجيزة أغسطس 2014م:

" ليس هناك من شك ..."...

قالها الدكتور (طه عبد الودود) الأثرى المعروف، وهو يطالع شاشة ذلك السونار الأرضى الرقمى الحديث، قبل أن يستطرد، فى انفعال شديد:

- هناك فراغ كبير، أسفل (أبى الهول).

غمغم مساعده (مسعد) فى لهفة:

- مخزن الحكمة.

صمت الدكتور (طه) لحظات، ثم هزَّ رأسه، وهو يجفَّف عرقه:

- أسطورة قديمة، لا تستند إلا لروايات، تناقلها الأقدمون.

تراجع (مسعد)، قائلاً فى شبه شرود، كما لو أنه يستعيد ذكرى جميلة:

- مازلت أذكر ما سمعته منذ طفولتى، عن سكان (أطلانتس)، تلك القارة الغارقة، الذين نجوا من الكارثة، وأتوا إلى (مصر)، وأودعوا كل أسرار علومهم وحكمتهم، فى مخزن سرى، أسفل (أبى الهول).

عاد الدكتور (طه) يهز رأسه:

- مجرَّد خيالات، لم يثبتها العلم قط ... (أطلانتس) نفسها لم يثبت وجودها أبداً، حتى هذه اللحظة ... كل ما لدينا عنها محاورتين مسجلتين لـ( أفلاطون)، وهما (تيمابوس) و(كريتياس)، اللتين يروى فيهما حكاية قارة افتراضية حكمت العالم، قبل الميلاد بآلاف السنين، وبلغت شأناً عظيماً من التطوَّر والحضارة، قبل أن تتعرَّض لكارثة، أغرقتها كلها، والمؤمنون بوجودهما، مازالوا يبحثون عن موقعهما، حتى يومنا هذا.

اعتدل (مسعد) فى حماس:

- لو أننى منهم لفعلت المثل.

ابتسم الدكتور (طه)، وهو يجفَّف عرقه مرة أخرى:

- حقاً.

واصل (مسعد) بنفس الحماس:

- لقد تصوَّر الكل لعقود، أن (طروادة) كانت مجّرد أسطورة، ثم جاء الألمانى

(هنريك شيلمان) وكشف أطلالها، وأثبت أن الأسطورة حقيقة، فى نهايات القرن الثامن عشر

صمت الدكتور (طه) لحظات مفكراً، ثم هزَّ رأسه مغمغماً:

- من يدرى !!

فاجأهما صوت هادئ، يقول فى رصانة:

- ربما يكون هذا قريباً.

التفت الإثنان إليه فى دهشة ...

كان رجلاً طويل القامة، أبيض البشرة، أنيق الملبس، على نحو يتعارض مع موقع حفر أثرى، وكانت لهجته تجمع بين الهدوء والحزم معاً، على نحو يوحى بأنه اعتاد دوماً، أن يكون فى موقع القيادة ...

وفى دهشة متوترة، هتف الدكتور (طه)

- كيف دخلت إلى هنا ؟!

أجابه الرجل بنفس اللهجة، التى اكتست بالكثير من الثقة:

- لا يوجد ما يمكنه أن يمنعنى.

العجيب أن مظهره، واللهجة التى تحَّدث بها، جعلتهما يكتفيان بهذه الإجابة، ويكتفيان بتبادل نظرة قلقة، قبل أن يتساءل (مسعد):

- إلى ماذا تستند، فى أن الكشف سيكتمل قريباً ؟!

ظهر شبح ابتسامة واثقة، عى ركن شفتى الرجل، وهو يقول:

- لو راجعت صور هذا السونار البدائى، ستجد الظلال أكثر فى الجزء السفلى على الجانبين، وهذا يوحى بوجود ممر، يقود إلى تلك الحجرة الكبيرة، أسفل التمثال.

نقل كلاهما بصره، بين الشاشة، والرجل، وغمغم (مسعد):

- هذا صحيح بالفعل ؟!

أما الدكتور (طه)، فلم ينبس ببنت شفة، وقد أمتلأ دهشة ...

ولسببين ...

فالرجل وصف أحدث سونار أرضى رقمى، أبدعته عقول العلماء، بأنه بدائى ...

ثم أنه وصف المشهد على الشاشة بدقة ...

على الرغم من أنه لم يلق نظرة واحدة إليها ...

تضاعفت دهشته، عندما تابع الرجل، فى ثقة بدت له مخيفة:

- سيلمع اسمك كثيراً، مع نهايات العقد الثانى، من القرن الحادى والعشرين يا دكتور (طه) ...

غمغم الدكتور (طه) فى دهشة:

- كيف يمكنك أن تتنبأ بأمر كهذا ؟!

بدا الرجل أكثر حزماً، وهو يجيب:

- ليست نبؤة.

جاء دور (مسعد)؛ لينقل بصره بين وجهى الرجل والدكتور (طه)، الذى حمل صوته لمحة من العصبية، وهو يسأل:

- من أ ين إذن ...

قاطعه الرجل فى صرامة:

- سأجيب كل أسئلتك وتساؤلاتك، عندما نلتقى غداً يا دكتور (طه).

لم يذكر أبداً أن الرجل كان يحمل شيئاً فى يده، إلا عندما مدَّ تلك اليد إليه، حاملاً بطاقة ذهبية صغيرة، وهو يضيف:

- فى الموعد والمكان المحددين هنا.

التقط الدكتور (طه) البطاقة، فى شئ من الحذر، وقرأ عليها اسم فندق شهير، ثم رفع عينيه، إلى حيث يقف الرجل، متسائلاً فى عصبية:

- وهل تفترض ...

بتر عبارته فى دهشة، وتلفَّت حوله فى توتر، وهو يسأل (مسعد):

- أين ذهب ؟!

أجابه (مسعد)، وهو ينهض:

- ترك لك البطاقة، وانصرف على الفور.

اندفع الدكتور (طه)، خارج خيمته، وهو يهتف فى غضب:

- من يتصوَّر نفسه هذا الـ ...

مرة أخرى، بتر عبارته، بكل دهشته البالغة ...

فمن حوله، كان عمال البعثة الأثرية يعملون، والصحراء من خلفهم ممتدَّة، ولا أثر لذلك الرجل ...

على الإطلاق ...

* * *

 
 

 

عرض البوم صور SHELL   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم سلاسل روايات مصرية للجيب
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:53 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية