لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


رواية أريد أن أعبر عما في داخلي

السلام عليكم جئتكم برواية جديدة وهي رواية بالعربية الفصحى أتمنى أن تحوز على رضائكم أريد أن أعبر عما في دااخلي المقدمة في

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-02-20, 04:41 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2020
العضوية: 334046
المشاركات: 8
الجنس أنثى
معدل التقييم: خواطر داعبتني£ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خواطر داعبتني£ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الروايات المغلقة
Jded رواية أريد أن أعبر عما في داخلي

 

السلام عليكم

جئتكم برواية جديدة

وهي رواية بالعربية الفصحى
أتمنى أن تحوز على رضائكم

أريد أن أعبر عما في دااخلي


المقدمة


في هذه الحياة هناك شر وخير ومامن أحد منا يعرف ما قد سيحدث له غذا أو اليوم ، إن هذه الحياة غريبة قد تأخذ منا شيئا وتعطينا شيئا آخر وبعدها قد تأخذ منا ذلك الشيء وتعيد لنا ما أخذته من قبل .
ونظل نكافح ونكدح فيها مادمنا أحياء
في هذه الأثناء تبدأ روايتي بسرد أحداثها عن فتاة قدر لها أن تخطئ خطأ ما فيحرمها من كل أنواع السعادة . ما ذنبها ياترى ؟!
هل لأنها أخطأت ذلك الخطأ ؟
أم أنه شيء آخر!!
ومع أنها تابت من ذلك الخطأ وانها لن ترجع لمثله مرة أخرى لكن ما من أحد تفهم ذلك وقبل توبتها وعدولها عن ذلك الخطأ .
فتضل تتألم وتتعذب والحياة تلقي عليها من بحرها بأنواع من الأشواك والأوجاع
فكيف ستتخطى كل ذلك ؟؟!
وكيف ستتحمل هذا !؟
وكيف لشخص لا يستطيع أن يخرج ما في سره وأن يتكلم بأريحية أن يعبر عما في داخله ليفهموه ويلبو له ما يريد الكتمان صعب
فكيف يكون الحل ؟!



 
 

 

عرض البوم صور خواطر داعبتني£  

قديم 01-02-20, 05:38 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2013
العضوية: 257857
المشاركات: 33
الجنس أنثى
معدل التقييم: عاشقة القصص1 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 40

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عاشقة القصص1 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خواطر داعبتني£ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: رواية أريد أن أعبر عما في داخلي

 

بداية موفقة عزيزتي
أبهيرنا بالجديد
في انتظارك

 
 

 

عرض البوم صور عاشقة القصص1  
قديم 01-02-20, 07:22 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2020
العضوية: 334046
المشاركات: 8
الجنس أنثى
معدل التقييم: خواطر داعبتني£ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خواطر داعبتني£ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خواطر داعبتني£ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: رواية أريد أن أعبر عما في داخلي

 

السلام عليكم كيف حالكم
جئت لكم بالفصل الأول من الرواية تابعوني سيكون هناك أحداث شيقة
قراءة ممتعة شيقة حماسية للجميع



الفصل الأول


الفصل الأول

في إحدى مدن عالمنا الواسعة الرائعة
كان يقع حي كبير و بديع باهر كان يقع فيه ذلك البيت الكبير
وإذا ما دخلنا في احدى غرفه الواسعة وبالتحديد غرفتها هي
نجد أن غرفتها في غاية الروعة والتنظيم المنسق
ونقترب أكثر فنراها جالسة فوق السرير بانكسار موجع
وهي تضم رجليها إلى صدرها بذل وهي غارقة في حزنها ودمعة حائرة على خذها الرقيق تعبر عن معانتها

لم تكن بهذا الضعف والذل من قبل لطالما كانت الفتاة القوية التي لا تسكت عن حقها أبدا لطالما كانت الفتاة الرقيقة اللطيفة التي تحب الجميع ولا تحقد على أحد

مالذي حدث ووقع ؟ ؟
حتى يصبح هذا حالها ؟
ماذا فعلت ليكون هذا مآلها ؟
فما مصيرها الآن ؟

لم تعد تعرف شيئا . منذ الذي حدث و هي جاهلة ماقد يحدث بعده وهي متيقنة أن هذا السكوت والهدوء لن يدوما
ولكن في قرارة نفسها تعرف أنها قد أخطأت ومستعدة لأي عقاب أو حكم قد يصدر في حقها

بعد فترة ليست بطويلة
وقفت بضعف وهوان واتجهت نحو باب الغرفة وهي تتمنى اليوم الذي تخرج منه بدون أي أهمية أو قيود تربطها مثل ما تعودت سابقا .
لقد مرت ثلاث اشهر كاملة وهي حبيسة هذه الغرفة
ولم يفكر أحد بأن يدخل عليها ويرى حالها ويطمئن فؤادها الجريح الموحش

غير امرأة متوسطة في العمر وظيفتها أن تخدم أهل هذا البيت وهي تسمى بالخادمة التي تستكلف بمهمة تقديم الطعام و الشراب لها لا غير
أما غيرها فلم ترى أحد
أصبحت تحسد الخادمة التي كانت هي سيدتها
على الأقل ليست محبوسة وتعمل وتنتقل بحرية في أرجاء هذا البيت

لكن في هذا اليوم بالذات تعلم أن الجمييع غير موجود فهم مدعون في بيت عمها , هذا ما أخبرتها به الخادمة عندما أحضرت لها الطعام وسألتها عن سر الهدوء الذي أصاب المنزل
والجميع هناك , وهي طبعا ممنوعة ومحظورة من حضور مثل هذه الدعوات
كم اشتاقت إلى الجميع

أبوها, إخوتها ,بنات عمها , نـــوران

لذا بعد تأكدها من خلو البيت من أحد , تجرأت وفتحت باب غرفتها ومشت إلى خارج ذلك السجن الموحش
فلم ترى وتجد أي أحد فمشت بضع خطوات
حتى وصلت إلى السلالم المؤدي إلى الطابق السفلي
بلعت غصتها وأخذت تنزل درجة درجة ببطئ شديد وهي تتذكر ذلك اليوم المشؤوم
وكيف سقطت فيه عن السلالم
كم كانت تقفز عن هذه السلالم نازلة فرحة غير مبالية بأي شيئ
ولكن الآن كم تبدو لها هذه الأدراج طويلة مخيفة غير منتهية
فجأة ومن دون أي توقع منها

سمعت يناديها بصراخ وغضب : عـــــــهـــــد

التفتت إليه بصدمة ورعب لما رأت أخوها الأكبر ’أيمن‘ ينظر إليها بنظرات نارية يتطاير الشرر من خلالهما ولو أن النظرات تقتل لقتلها بتلك النظرات التي يرمقها بها
خافت عهد خوفا كبيرا ولم تملك ما تفعل سوى مراقبة مصيرها وما سيفعله بها
تقدم أيمن منها بسرعة كبيرة وأمسك بها من ذراعها بعنف
وصرخ في وجهها : ماذا تفعلين هنا ؟!! أجيبيني ….
ألم أمنعك وأحذرك من تعتب رجليك باب غرفتك ؟؟ فكيف تتجرئين وتخرجين؟.. أخبيريني ….
كان يصرخ بشارسة وبنبرة لم تتعودها عهد منه
فارتعبت منه بشكل كبير
ولم تقوى على الجواب , وأصلا كيف تقوى , يطالبها بالجواب مع أنه يعرف انه مهما تكلم فهي لا تستطيع الجواب !!
ليس ضعفا وجبنا منها , فهي تقدر على الدفاع عن نفسها
ولكن ذلك بسبب قلة حيلة منها لانها وبكل بساطة بــــــــكــــمــااء
فقد خرجت من الحادث بهذه العاهة التي أصيبت بها ولم ترضى أن تتركها في سبيلها

سحبها بقوة من ساعدها الذي كان ممسكا به وهي تشعر أنه سينخلع من مكانه بأي لحظة من قوة سحبه وشده بها
كانت تحاول الفكاك منه لكن بدون جدوى فكل محاولتها بائت بالفشل , أخذت تهز رأسها بلا وهي نافية ما يحدث له ودموعها قد أغرقت وجهها ولكن لم يكن أيمن ليتركها أو يشفق عليها بعدما عرف عنها
وصل إلى غرفتها ورماها فيها كما ترمى أي خرقة بالية
وصرخ بشدة : إياك ثم إياك أن أراك قد خرجت مرة أخرى وإلا فسيكون لي تصرف آخر معك
أنك تجلبين العار والفضيحة لنا انكتمي في هذه الغرفة أحسن لك
هل تـــــفـــهمـــين ؟؟

هزت رأسها موافقة له وبكل رعب وهي ترتجف من الخوف وتدعي في سرها أن تمر الليلة بسلام .
لم يعد أيمن الذي تعرفه لقد تغير كليا في التصرف معها
ثم أغلق الباب بقوة وتركها تواجه أحزانها

كان قلبها يذوب وينفطر ألما لما يحدث لها بعد ما كانت معززة ومكرمة ومحبوبة من قبل أخيها أصبح هذا هو حالها كم هو صعب ومؤلم
فانسالت دموعها بغزارة " لم يكن ذنبي وحدي هو السبب هو من خدعني كيف لي أن أعرف …… ؟؟!!



انتهى الفصل توقعاتكم وردودكم تسعدني

 
 

 

عرض البوم صور خواطر داعبتني£  
قديم 03-02-20, 11:03 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2020
العضوية: 334046
المشاركات: 8
الجنس أنثى
معدل التقييم: خواطر داعبتني£ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خواطر داعبتني£ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خواطر داعبتني£ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: رواية أريد أن أعبر عما في داخلي

 

السلام عليكم
كيف حالكم
أتمنى أن تكونو بخير
فصل جديد سيكون بين أيدكم بعد نصف ساعة من الآن
انتظروني وكونو في الموعد

 
 

 

عرض البوم صور خواطر داعبتني£  
قديم 04-02-20, 12:01 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2020
العضوية: 334046
المشاركات: 8
الجنس أنثى
معدل التقييم: خواطر داعبتني£ عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
خواطر داعبتني£ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : خواطر داعبتني£ المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي رد: رواية أريد أن أعبر عما في داخلي

 

[SIZE="5"] Post
الفصل الثاني





أصبحت الذكرى واللقطات تتزاحم إلى عقلها , ذكرى ما حدث معها

فقد كان خطأ ونزوة طائشة لفتاة لم تعرف بعد مدى غدر و خداع البشر من حولها

انغرقت في البكاء وهي تتذكر كيف تعرفت على " حسام "
في أحد المواقع التواصل الإجتماعي المنتشرة

وبسهولة استطاع أن يخدعها ويلعب عليها ويقنعها بكلامه المعسول المغلف بكثير من الحب والذي باطنه نوايا خبيثة

أنه يحبها ولا يستطيع ان يكمل حياته الباقية إلا معها فأحبته أو هكذا خيل لها ,
وأصبحت لا تستطيع الإفتراق عنه
ولا يمر يوم بدون أن تحادثه
وإذا غاب عنها مدة ظل فكرها وحواسها كلها مشغولة بالتفكير بالذي شغله عنها

لقد كانت مجازفة كبيرة منها حتى لم تصارح أختها الأكبر منها بذلك

وتوالت الأيام وهي في تلك الحالة من الغرق في عشق هذا المنحط

حتى جاء ذلك اليوم الموعود الذي أصر فيه على الخروج معها لم توافق في البداية ولكن هددها بتركها وهجرها إن هي لم توافق
فكيف أن ترضى بالهجران وهي بتلك الاوهام المزعومة بحبه

ركبت سيارته بكل اطمئنان وهي واثقة ثقة عمياء فيه
حتى أخدها هذا الذئب البشري إلى شقته

وهناك تحول الحمل الوديع إلى الذئب المفترس وكشر عن أنيابه المرعبة

ارتعبت عهد هناك كثيرا وانصدمت فأحلامها اصتدمت بالواقع فانكسرت

وشعرت بمدى غبائها وبالخطأ الذي اقترفته
حاولت … وحاولت … الإفلات منه لكن أين المفر من الوحش الذي أطبق أنيابه عليها

لم تعرف تلك القوة التي جاءتها فجأة فرفسته بقوة برجلها وهربت منه وخرجت من تلك الشقة

وأخذت تجري في تلك السلالم المهترئة من ذلك البناء المتهالك الذي هي فيه

وكان ذلك الوحش الميت ضميره يلاحقها كالمجنون حتى وصل إليها وهي في أعلى احدى السلالم وسحبها إليه بقوة
مما أدى إلى اختلال توازنها فسقطت من أعلى السلالم وتدحرجت إلى آخر درجة
ولم تنهض بعدها

طبعا ذلك الوحش أصبح كالخروف يرتعد من الخوف بسبب الفضيحة التي ستلاحقه إذا ما أصابها شيء أو ماتت

فجمع كل ما لديه في الشقة وأخفى الأدلة التي تشير عليه وهرب بعيدا دون رجعة

بعدها لم تعرف ما حدث إلا وهي في ذلك الفراش الأبيض والأجهزة محيطة بها وأبوها بجانبها وقد علت وجهه الصدمة والانكسار بسبب فعل ابنته

وأيمن الذي كان برفقة والدها رأت فيه تلك النظرة والملامح الغاضبة المرعبة التي لم تراها في حياتها في وجهه ومن تلك اللحظة لم يعد أيمن إلى حالته الطبيعية

وبعدها خرجت من ذلك الحادث بصدمة كبيرة فهي لم تتوقع أن يحدث معها شيء مثل هذا في حياتها وكانت نتيجة صدمتها هي أصابتها بالبكم فلم تنطق بكلمة من وقتها

أما والدها فقد اختفى من ناظريها منذ أن رميها في ذلك السجن المنفرد الذي يقبع في غرفتها ولم يأتي ولا مرة
لا هو ولا أحد غيره

نزلت دموعها بألم ممزوج بانكسار موجع من ذكريات التي هاجمت عقلها ولم تأبى ان تتركها ولا لحظة من ذلك الحين


وقد ندمت أشد الندم على ما اقترفته بعدما لا ينفع الندم



*********


في ذلك المكان حيث الجميع سعداء ومسرورين وحتى لو وجد الحزين تجده مستمتعا في تلك اللحظات
التي يقضيها في جمعة العائلة
فما أحلها من لحظات حيث أن الكل حاضر منهم الكبير ومنهم الصغير ومن دون استثناء مشاركون

كانتا تتكلمان بمرح مع الكثير من المودة

حتى نادتها والدتها: ريـــهام ...يا ريهام

قامت ريهام ملبية نداء والدتها وهي تطلب منها القهوة بعدما فرغت كل التي كانت الإناء

ثم عادت بعد قليل وجلست بجانب صديقتها وابنة عمها شروق

ريهام بانزعاج: عندما تجلس النساء للحديث فقد يحتسين عشرة فناجين من القهوة دون أن يشعرو بذلك

شروق ضحكت: لما أنت منزعجة ام أن مزانية القهوة قد ارتفعت
ريهام بمزحة: المرة القادمة سنطلب من كل واحدة قبل أنت تأتي أن تحضر معها حصتها من القهوة لكي لا تنفذ التي لدينا
شروق: ماذا ؟؟؟ مااهذا البخل ؟
وأخذت تضحك
ريهام: ليست قضية بخل ولكن كل مرة يجب أن نعد القهوة من جديد , تعبت ومللت

تقدمت منهما بغرور وتكلمت بخشونة: ريــهام أمي تناديك

ريهام رفعت حاجبها باستنكار: لا تكذبي نوران الآن قد جئت من عندها
نوران: قالت أن ريان يحتاجك في الخارج
ريهام قامت: حسنا من البداية قولي ريان يناديك لم تماطلين في الكلام

شروق باستغراب من نوران: لما تتكلم أختك بهذه الطريقة يا ريهام

نوران بانزعاج: لا تستغربي منها فهي دائما تتكلم بخشونة وبطريقة همجية
لا تعرف قليلا من اللباقة والنعومة
نوران بغرور: تركت لك اللباقة أيتها النعامة … آه أقصد الناعمة

نظرت إليها ريهام نظرة غضب: أسكتي أيتها الزرافة

نوران بضحكة مستفزة : الزرافة أحسن منك

شروق تحاول تهدئة الأوضاع: ريهام لا بأس اتركيها أنت تعرفين طبعها
ريهام تركتها وهي ترمقها بنظرات غضب كبير

نوران تضحك غير مبالية

*********

خرجت ريهام مسرعة إلى الحديقة وهي تتطلع باحثة عن ريان فتفاجأت بجميع أصدقاء ريان وأبناء عمها هناك
فانصدمت وأصيبت باحراج كبير

التفت ريان اليها مستغرباوتقدم منها: مالأمر ياريهام ؟؟
تطلعت اليه مستغرية: ألم تكن تحتاجني وطلبتني
ريان بانكار: من أنا ؟؟ لا لم أطلبك من أخبرك بهذا
ريهام سكتت منقهرة وقد فهمت : إنها نوران … شريرة

ريان ابتسم : إذن تلك تصرفات نوران الخبيثة

دخلت ريهام إلى الداخل وهي تسب نوارن من داخلها وهي تتوعد بارجاع ما فعلته بها وبقوة ومنقهرة فقد أحرجتها " كان ينظر إلي أيضا.. يالا هذا الإحراج … ياقلبي المسكين
تهتم لأمره وهو لا يعرف بوجودك أصلا "




انتهى الفصل توقعاتكم وردودكم تسعدني
[/SIZE]

 
 

 

عرض البوم صور خواطر داعبتني£  
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أعبر عما في داخلي
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:01 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية