لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


رواية رحلة الخيال

السلام عليكم اليوم جبت لكم روايتتي ( رحلة الخيال ) الي مافهم الموضوع يروح ل روايت ( شريحه من حياة تعاني ) اخر صفحه واخر رد ويشوف كلامي:waves: .. نوع

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-02-16, 02:09 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2015
العضوية: 305571
المشاركات: 26
الجنس أنثى
معدل التقييم: روايات رؤى عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 34

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روايات رؤى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رواية رحلة الخيال

 

السلام عليكم
اليوم جبت لكم روايتتي ( رحلة الخيال )
الي مافهم الموضوع يروح ل روايت ( شريحه من حياة تعاني ) اخر صفحه واخر رد ويشوف كلامي
..
نوع الروايه ( اجنبي )
التصنيف : مغامرات واكتشاف مدينه ورحله طويله
نبذه : سارا فتاة لها قصه محزنه .. ذهبت في رحلة قطار .. وهي في القطار حدث شي
ستتعرف سارا على شخصيات كثيره ومختلفه
..
البارت الاول :
الساعه الـ 9 صباحاً .. اخذت حقيبتها وسارت للقطار بين الثلوج .. دخلت القطار .. وكان القطار مليييييييييء بِـ الاناس .. شاهدت من بعيد طفل صغير يبلغ الـ 6 من عمره .. ابتسمت بفرح لأنها تحب الاطفال كثيراً .. وكان هاذا الطفل اجمل مارأت من طفل .. كان حرير الشعر ولون شعره اصفر وكان شديد البياض وجمال عينه الزرقاء .. كان يمسك بيد مرأه تبلغ الـ 33 من عمرها .. استمرت بنظر إليه حتى اختفى بين الناس .. اخذو الناس يخرجون مع كل محطه يتناقصون حتى استطاعت الجلوس .. فجأه! .. سمعو صوت حاد شديد الازعاج!! .. بدأ الناس بالخوف والصراخ حتى اصتدم القطار وانحرف عن الطريق وسقط إلى الاسفل!!!!
..
استيقظت بين العاصفه الثلجيه .. اخذت تتألم .. كان جسدها مليء بالجروح البالغه .. امسكت يدها وسارت .. كانت لا ترا شيء من الثلوج .. كانت العاصفه تُحيط بها .. تعثرت بسبب قطعه من بقايا القطار وسقطت على الارض .. حاولت مره اخرى ان تعود إلى رُشدِها .. وبينما هي تحاول .. رأت جسداً صغيراً مرمياً على الثلج .. قامت وسارت إليه .. ولما اقتربت رأت ذاك الطفل الذي رأته في القطار .. كان ايضاً مليء بالجروح .. حاولت ان تحمله ولكنها لا تستطيع بسبب جروحها وتعبها .. وبعد محاولات استطاعت حمله .. وسارت وسارت .. انزلت نظرها إلى الطفل .. رأت وجههُ الشاحب الابيض .. كان شعره يغطي جبينه الاشهب .. نظرت للأمام .. شاهدت كوخ قديم .. فرحت واسرعت حتى تعثرت وسقطت مجدداً! .. سقط الطفل الذي كانت تحمله امامها بعنف .. خافت انهُ اصيب بـ اذى مجدداً .. حاولت الاقتراب منه وبينما هي تحاول انفتح باب الكوخ! .. نظرت بخوف إلى الفاتح رأت رجل ملثم مغطا بلباس اسود يدفيه .. كانت تحاول الاستيقاظ ولكنها غشت
..
فتحت عينها وهي تشعر براحه ودفاء .. نظرت إلى المكان .. كانت مسترخيه على سرير وبجانبها الرجل وخلفه سرير عليه الطفل رأت جسدها .. كانت تلبس لباس غير لبسها المتشقق بسبب الحادثه .. كان بطنُها بهي اصابه بالغه وكان ملفوف وآثار الدماء موجوده .. لاحظ الرجل استيقاظ الفتاة
مد لها حساء وقال : ((تفضلي .. هاذا سيجعلك تتحسنين))
لم تتكلم الفتاة واخذت الحساء .. حاولت الجلوس لتشربه .. جلست وشربت الحساء
الرجل : ((مرحباً .. اسمي جاك .. وانتِ؟))
نظرت إليه بتردد ثم قالت : ((اسمي سارا))
ابتسم جاك [الرجل] : ((اهلاً سارا))
كان الرجل يبلغ الـ 30 عام .. اما سارا تبلغ الـ 19 عام
ابتسم جاك : ((هل تعرفين ذاك الطفل؟))
سارا : ((لا))
انتهت من شرب الحساء ووضعته على المائده
جاك : ((ما الذي حصل لكم؟))
سارا : ((ليسَ مهم))
حاولت سارا الاستيقاظ ولكن اصابتها منعتها
قام جاك : ((إلى اين؟))
سارا : ((وهل سأبقى هُنا؟))
جاك : ((اجل! .. حتى تتحسنين ثم إذهبي))
سارا : ((لا انا اسفه!))
على صوتهما وبسببه فتح الطفل عيناه .. اسكت صوتُهما بكاء الطفل .. اقترب جاك منه وحاول تهدأته
جاك : ((مابك؟!))
الطفل : ((انا أتألمم!))
واخذ يبكي .. استيقظت سارا واقتربت منهم .. جلست بجانب الطفل واخذت تهدأه .. وبالفعل سكت الطفل عن البكاء
سارا بلطف : ((مابك ياصغير؟))
الطفل : ((إنَّ جسدي يُؤلِمُني!!))
سارا : ((لا بأس! .. سيتختفي هاذا الام بسرعه!!))
الطفل : ((كيفف؟!!))
ابعدت الشعر عن جبينه وابتسمت : ((اذا شربت الحساء وتدفأت ستتحسن اكييد!))
نظرت إلى جاك وكأنها تقول احضر الحساء .. فهم جاك واحضر الحساء
امسكت سارا الحساء وقالت : ((أتعلم؟ .. هاذا الحساء لذييييذ جداً!! .. أتُحب الدجاج؟))
الطفل بحزن : ((نعم))
سارا : ((انهُ بالدجاج!))
مدت لهُ الحساء ولكنهُ لم يقبل وابعده وعاد للبكاء .. ضمتهُ سارا بلطف وهي تُهدءه
سارا : ((سأقول لك شيء! .. انا قبل قليل كُنت مثلك تماماً! .. ولكن بعدما شربت الحساء اصبحت جيده!))
سكت الطفل وتناول الحساء وبدأ بالأكل .. فرحت سارا وهي تنظر إليه وتُحدق به .. نظرت لجاك
سارا : ((كم الساعه؟))
جاك : ((إنها 2 ظُهراً))
سارا : ((هل خفت العاصفه؟))
جاك : ((اعتقد ذالك))
استيقظت سارا : ((سأذهب لِأرى))
جاك : ((لالا! .. انتِ مريضه! .. ابقي هنا وانا سأذهب لأرى!))
رفعت كَتِفاها : ((حسناً))
ذهب جاك ليرى العاصفه .. وسارا جلست على سريرها ومسكت بطنها بألم! .. انتظرت حتى عاد جاك
جاك بفرح : ((توقفت العاصفه!))
ابتسمت سارا : ((جيد!))
ذهب جاك واخرج حقيبه مع قوس وسهام
سارا بخوف : ((ماذا تفعل!!))
جاك : ((سأذهب لصيد! .. لم اصتد هاذا اليوم ماذا ااكل؟!))
سارا : ((سأخرج معك!))
جاك : ((لا! .. من سيبقا مع الطفل؟! .. ثم إنكِ مريضه خطر ان تخرجي!))
سارا بغضب : ((حسناً!))
خرج جاك لصيد .. اما سارا فستلقت على السرير ووضعت ذراعها على جبينها .. بعد دقائق ابعدت ذراعها ونظرت إلى الطفل .. وجدته يجلس بحزن على سريره .. قامت سارا لتعرف مابه؟؟ .. جلست بجانبه
سارا : ((مابك حزين؟))
الطفل : ((اريد ابي!))
سارا : ((وأين اباك؟))
الطفل : ((لا اعلم))
سارا : ((هل كان معك في القطار؟))
الطفل : ((لا))
سارا : ((حقاً؟! .. إذاً من كان معك؟))
الطفل : ((تارا))
سارا : ((اليست امك معك؟؟))
الطفل : ((ليسَ لدي ام!))
حزنت سارا على هاذا الطفل
سارا : ((من هي تارا؟))
الطفل : ((إنها خالتي))
بدأ في وجه الطفل علامات البكاء فلم تكمل وعادت لسريرها .. اخذت تفكر بوضع الطفل حتى غفت
..
دخل جاك وهو يرا سارا نائمه في سريرها .. كان مستاء لأنه لم يستطع الصيد! .. وضع حقيبته وقوسه وجلس على الارض حزيناً! .. فتحت سارا عيناها وجلست .. كان الطفل نائماً .. نظرت لجاك وهو متلمم على الارض .. استيقظت بسرعه .. رأها جاك
سارا : ((مابك؟!!))
جاك : ((لم اجد ولا مخلوقاً حي!!))
سارا : ((لماذا؟!))
جاك : ((دائماً يحصل ذالك بعد العاصفات! .. إن الحيوانات تختبأ!!))
جلست سارا بحزن : ((لديك حساء))
جاك : ((الحساء لا يكفي! .. ثم إنهُ قليل وربما احتاجه .. يا الهي اشعر بالجووووعـ!))
سارا : ((نعم .. انا ايضاً!))
بعد وقت قالت سارا : ((يجب الا نبقا هنا! .. إن بقينا فسنمووت!!))
جاك : ((اين نذهب! .. وانتم تعِبون!))
سارا : ((انا والطفل سنذهب غداً صباحاً!))
قام جاك : ((ماذا!!))
لم ترد
جاك : ((إن ذهبتم فستموتوون!))
سارا : ((وإن بقينا فسنموت!))
تنهد جاك بحزن : ((اذهبو كما شِئتم! .. ولكن .. الصباح يكون الجو مُتوتِراً!))
سارا : ((ومتى نذهب؟))
جاك : ((ظهراً .. الجو يكون الطف من العاصفه .. لم تُخبريني ماذا حصل لكم؟!))
اخبرته عن كل شيء!فهم ججاك وسكتو
استلقت سارا مُجدداً



..



غداً :
استيقظت سارا الساعه الـ 1 ظهراً .. كان الطفل يجلس على سريره .. ذهبت إليه
سارا : ((أيها الطفل .. فلنذهب الان))
لم يفعل أي شيء فقط قام معها .. رأت جاك مستلقي على الارض ويبدو عليه التعب .. لم تلقي بالاً له .. اخذت من دواليبه هاتف نقال قديم [ شرح : ذاك الاسود الي فوقه عصا سودا الي ماله شاشه اتوقع ]
واخذت ايضا قارورة ماء وحقيبه فيها القليييل من الطعام وقوس غير القوس الذي يستخدمه والقليل من السهام بدون اذنه .. سارت إلى الباب وهي تمسك بيد الطفل وقبل ان تفتحه فكرت قليلاً وقالت "وجههو شاحب .. ربما هو مريض!" التفتت إليه .. وجدته يتنفس بصعوبه! .. تركت يدَ الطفل وانحنت لـجاك .. لمست جبينه وجدته شديد الحراره! .. بعدها علِمت ان فيه حُما!! .. تركت حقيبتها على سريرها وحاولت سحبه إلى السرير ولكنه ثقيل .. كان شبه واعي .. وضعت ذراعنه حول رقبتها وسارت به ووضعته على السرير .. ثم اخذت فوطه وبللتها وعصرتها ووضعتها على جبينه .. ثم غطته بغطاء ليدفا .. فكرت قليلاً "ربما مرض بعد خروجه لصيد" التفتت على الططفل فوجدته لم يتحرك من مكانه .. ذهبت إليه وامسكت يده
سارا : ((لن نذهب الان لأن جاك مريض))
سارت إلى السرير ووضعته .. ثم جلست على الكرسي الذي كان يجلس عليه جاك حينمى كانت مريضه
مرت الساعات وهي تبدل الفوطه .. تحسن قليلاً .. فتح عيناه
مدت له الحساء ببتسامه : ((تفضل .. هاذا سيجعلك تتحسن))
ابتسم لها واخذ الحساء .. انتهى منه ووضعه وجلس .. التفت على الحقيبه وتغير وجهُه!
قام وهو يشعر بالغضب فتح الحقيبه وجد الاشياء التي وضعتها سارا .. ثار غضبه!!
قال غاضِباً : ((هل تردِّيين المعرووف هاكذا؟؟!!!!))
قامت سارا : ((مماذا؟))
جاك : ((تسرقييين اغراضييي؟؟!!!!))
سارا : ((لمم اسرقها! .. كنت انوي ان اخرج!! .. اتُريدُني ان اذهب بدون شيء! .. سأموت!!!))
رما الحقيبه بعنف : ((ليسَ لي دخل!! .. واجبي ان اعتني بكي كي تُكملي طريقك وليسَ ان تأخذي اغراضي معكك!!))
سارا : ((ولكنـ
قاطعها ومسك يدها بعنف وهو يجرها للخارج! .. رماها خارج الكوخ بعنف واغلق الباب!! .. اخذت تبكي! .. سمعت صوت الطفل يبكي!!!!!!! .. قالت"لاا! .. سوف يُؤذيييه!!" استيقظت بسرعه وضربت الباب بعنف وهي تقول : ((جاااااك!! .. لا تُؤذييييه!! .. ليسَ لهُ ذنبب!! .. جاااااااااك!!!!))
بكت حتى تعبت! .. هدأ صوت الطفل! .. التفتت للوراء .. وجدت ان آثار القطار اختفت بسبب تراكم الثلج!
سارت ببطء بين الثلوج وهي تفكر بالطفل الذي احبّته حقاً .. سال دُمُعها وهي تفكر"مالذي غيرهُ فجأه! .. ألِهاذا الدرجه اعماه غضبه عن الشفقه!!" .. سارت حتى انها لم تعد ترى الكوخ!
..
في قصر بين الثلوج يقع .. كان يحكمه ملك مغرور ومُتكبر!! .. كان يحكم مدينه .. كان ملك ظالم .. لكن لديه خدم وحُراس وقصر ومال واي شيء يُريده! يأتيه بغمضت عين!! .. لديه زوجه بدينه قبيحه تُدعى بالـ ملكه

دخلو بعض الحراس مُسرعيين!
حارس من الحراس : ((ايُها الحاكم لدينا خبر هااااام!!))
الملك بغرور : ((ماهو؟))
حارس : ((وجدنا فتاة جميله جداً وسط الثلوج!))
حارس آخر : ((نعم لقد كانت مغشيٌ عليها!))
الملك يفكر : ((فتاة؟ .. هممم .. ضعوها في حجره))
الحارس : ((امرك سيدي!))
وضعُها في حجره ملكيه .. فتحت عينها وهي تصرخ بسبب حلم مزعج .. نظرت على المكان وهي تفكر "اين انا؟" .. استيقظت من السرير .. نظرت إلى لبسها!! .. وجدته فستان وردي كبير وجميل .. تعجبت كثيراً! .. كانت الحجره كبيره! .. ذهبت للباب وحاولت فتحه ولكنه مقفل! .. طرقت الباب
وهي تقول : ((هييي! .. ساعدونيي! .. الباب مقفل!!))
سمعت صوت احدهم يمشي .. ابتعدت عن الباب وهي خائفه! .. فتحت الباب امرأه بدينه قبيحه تلبس فستان احمر مليء بذهب! .. تأكل حلى الشوكلاتاه! .. توقفت عن الاكل وهي مصدوومه!
الملكه : ((منننن انتيي؟!!))
سارا : ((انتي التي من انتيي؟!!))
قالت الملكه غاضبه : ((همممممممممممم!! .. جوووووووورج!!!!!!!!))
ذهبت خارج الحجره .. اما سارا فكانت متجمده من الخوف!
سارا لديها عقده من ضرب الاطفال وصراخ الكِبار غضباً .. لأنها عندما كانت طفله .. تفرق والداها وعاشت مع امها .. وكانت والدَتِها تضربها قهراً .. كانت سارا لديها اخت اكبر اسمها سيرا .. ذهبت سيرا مع ابها .. عمر سيرا 22 عام حالياً .. نكمل :
ذهبت للخارج .. سارت بين الاسياب الكبيره والضخمه .. وكل مامر احد تختبأ في اي مكان!
سارت حتى وصلت لبوابه كبيره امامها حارسان .. مسكها احد الحراس
وقال : ((هيي! .. ماذا تفعلين هنا؟!))
الحارس الآخر : ((دعنا نُريها الملك!))
ادخلوها إلى داخل الباب الكبير وهم يجرونها بعنف .. رأت كرسي كبيير يدعى بـ العرش .. سارو حتى وصلو إلى العرش الذي فوقه الملك!
نظر الملك لها نظره مُخيفه وقال : ((من اين؟!!))
سارا بخوف : ((مـ مـن قطار [تيرمنس]))
الملك : ((تيرمنس؟؟ .. لم اسمع بقطار هنا يدعى بـ تيرمنس؟!!))
سارا : ((انهُ بعيد قليلاً))
الملك يكلم الحراس : ((عيُنوها خادمه!))
سارا : ((ماااذااا!! .. خاااادمه؟!!!!!!!!))
امسكُوها الحراس يجرُونها : ((لااااااااااااا!! .. ارجوووووكم!!!))
__________________________
البارت جاهز بس انتظر تعليقات ورايكم

 
 

 

عرض البوم صور روايات رؤى   رد مع اقتباس

قديم 12-03-16, 11:20 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2015
العضوية: 305571
المشاركات: 26
الجنس أنثى
معدل التقييم: روايات رؤى عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 34

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روايات رؤى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روايات رؤى المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: رواية رحلة الخيال

 

البارت الثاني :
في غرفه من غرف الخدم .. كانت تقف هُناك وهي تلبس لبس الخدم وتقول في نفسها "ركبت القطار كي اذهب لأبي واختي وانتهى بي المطاف خادمه!" شعرت انها سوفَ تبكي! .. كانت الخادمه تتكلم وهي لا تسمعها .. كان نظرها للأسفل .. تفكر في الطفل وجاك .. وتفكر في امها .. وفي اختها واباها
الخادمه : ((هي! .. انا اُحادِثُك!))
سارا : ((انا اسفه!))
نظرت لها بكره وذهبت الخادمه .. نظرت سارا خلفها .. فرأت فتاة ( خادمه ) تجلس على السرير وتُحدق بها .. جروح سارا لم تمسح تماماً! .. فـ اي شخص يراها يقول ان اصآبها شيء! .. نكمل :
كانت فتاة ( خادمه ) تجلس على السرير وتُحدق بها .. تغيرت ملامحُ سارا إلى الاسوء
الفتاة ( الخادمه ) : ((مابك؟!))
سارا : ((لِما تُحدقين بي هاكذا؟!))
الفتاة ببتسامه : ((لا شيء! .. امممم ما اسمُك؟))
سارا : ((سارا .. وانتِ؟))
الفتاة : ((ايلي!))
دخل حارس بدون طرق باب وقال : ((مالذي اجلسكنَ هنا! .. هيا اذهبنا للعمل!!))
استيقظت ايلي : ((حسناً!))
خرج
ايلي : ((ما رأيُك اخذك في جوله؟!))
سارا ابتسمت : ((اجل!))
..
بعد الجوله :
ايلي : ((مارأيُك؟))
سارا : ((ماذا اقول؟ ههههههههه .. انهُ جميلل وكبير! .. ولكن لِما يلبس الحُراس هاكذا؟! .. انهُ لباس من العصر القديم!))
ايلي : ((حقاً! .. ماذا تلبسون انتم في بِلادكم؟؟))
سارا : ((اممممم .. لا اعلم لكن لِباس عصري .. ولكن انتم لِباسكم يذكرني بقصص الخيال!))
ايلي بتعجب : ((ماذا؟! .. غريب!))
سارا : ((ثُم اني لم ارى سياره من دخلت إلى هُنا!!))
ايلي : ((سياره؟!!))
كانت ستتكلم سارا ولكن اتت لهم رئيسة الخدم
رئيسة الخدم [المراقبه] : ((هيييي انتٌ!!!!! .. هل احضر لكم الكراسي لترتاحو!!! .. هيا تعالو لدي لكم عمل!!!!!!))
نظرت سارا لـ ايلي وهي مُتعجبه من تصرف المراقبه .. ولكن ليسَ بليد حيله! .. ذهبن معها .. ذهبو لقاعه كبيره .. اعطت رئيسة الخدم فوطه ليست كبيره مع سطل ماء إلى سارا .. وكانت ايلي تُراقب سارا
رئيسة الخدم : ((هيا امسحي هاذي القاعه!))
نظرت سارا بتعجب إلى القاعه الواسعهه!!!
سارا : ((ولكن الفوطه صغيره جداً بنسبة القاعه!!!!))
قالت رئيسة الخدم بغضب : ((لا اريد ان ارى قطعه جرثومه واحده! .. اُريد كل الارض تللللمع! .. اليوم ستُقيم حفله لـ الامير اليوم!))
سارا : ((اميير؟!))
رئيسة الخدم : ((الن تُنظفيي!))
سارا : ((بلا .. حسناً!))
بدأت تُنظف
اخذت رئيسة الخدم لارا : ((وانتِ تعالي لدي عمل لك!))
..
الساعه الـ 8 ليلاً اقيمة الحفله .. وقفاً الخادمات [ من بينهم سارا ] حولا القاعه .. امتلأت القاعه بالبشر
نظرت سارا لهم وهي مُتعجبه! .. يلبسون فساتين تُذكرها بقصة ساندرلا!
حارس : ((سيأتي الان الامير سامي!))
سكتو الناس ووضعو طريق لـ الامير .. فرش احد الحراس سُجاد احمر طويل يصبح طريق لـ الامير
دخل الامير سامي .. حاولت سارا القاء نظره إلى الامير لكنها لم تستطع
ايلي : ((ماذا تفعلين؟!))
سارا : ((احاول ان ارى الامير .. لكن لا استطيع!))
دخلت بين الناس لكن لم تستطع .. فنزلت إلى الارض بين ارجل الناس واستطاعت ان ترى
من رأت ياتُرى! .. نعم انهُ جاك!! .. ولكن يبدو اصغر من ذي قبل! .. لم تصدق سارا!
نظرت إحدى النساء لـ سارا من الاعلى : ((هيييي!! .. ماذا تفعلين هنا!!؟!!))
قامت سارا وتعذرت إليها وعادت لـ ايلي وهي تفكر في الامر وتقول " كيف انتهى بهي المطاف اميير! "
ايلي : ((مابك!))
لم تستمع سارا إليها كانت غائصه بّتفكير .. حركت ايلي يدها امام عين سارا
سارا : ((مااذا!))
ابعدت ايلي يدها قائله : ((مابك هاكذا؟! .. هل رأيتي الامير؟))
سارا : ((اجل اجل))
ايلي : ((وآ؟))
قالت سارا وهي جاهله ان ايلي تسمعها : ((مالذي اتى بـ جااك هنا؟؟؟ .. كيف اصبح اميير؟؟!!))
ايلي : ((ماذا!))
سارا : ((لا شيء لا شيء!))
سارا " ولِما هو اصغر سنّاً! "
سارا : ((هي! .. كم عمر الامير؟))
ايلي : ((يقولون انهُ بين الـ 24 والـ 25 .. لِما تسألين؟))
سارا " كيييف!! .. لقد كان في الثلاثينات!))
ايلي : ((سساااااررااا!!!!!!))
سارا : ((ماذا!))
ايلي : ((اخبريينيي مابك!))
سارا : ((لا يخصك!))
اتت رئيسة الخدم : ((يا فتيااات! .. اقصر صوتكم!!!))
سارا وايلي : ((حـ حـسناً))
..
الساعه AL 12 كانتا مستلقيتان على الاسره والجو مظلم
سارا : ((اليوم اتعبتني الرئيسه! .. هل ستُتُعبني كل يوم؟!))
ايلي : ((نعم .. ماعلينا إلا الصبر! .. كل الخادمات هاكذا))
هزت سارا رأسها بفهم ولفت على الجهه الاخرى
ايلي : ((لِما اتيتي إلى هُنا؟))
بعدَ صمت قالت : ((لم آتي بإرادتي))
ايلي : ((كيف؟))
سارا : ((إنها حكايه طويله))
ايلي : ((احب الحكايات الططويله قولي لي!))
سارا : ((لاحقاً))
بعد صمت قالت ايلي : ((كم عمرك؟))
التفتت سارا إلى ايلي : ((19 .. وانتِ؟))
ايلي : ((17))
سارا : ((حقاً! .. تبدين اصغر سناً))
ابتسمتا لبعض
بعد صمت قالت سارا : ((اتعلمين؟ .. انا اريد الخروج من القصر!))
ايلي : ((ماذا! .. م س ت ح ي ل !!))
سارا : ((لِما.!))
جلست ايلي : ((من ذو سنين ونحنو نحاول))
جلست سارا : ((سنين!))
ايلي بتعجب من تعجبها : ((نعم!))
سارا : ((من متى وانتِ خادمه؟))
ايلي : ((من كنت 14 عام بعد وفاة وآلِداي جعلوني خادمه))
سارا بحزن : ((انا اسفه!))
ايلي : ((لا بأس .. لم تقولي لي حكايتك! .. ارجووووووووكي))
عادت سارا إلى الاستلقاء وهي تقول : ((لا لقد قلت لكِ لا!))
استلقت ايلي متملله
..
بعد يوم :
كان وقت طعام الخادمات .. جلست ايلي بجاني سارا وبدأت ايلي بـ الاكل
سارا : ((ماهذا! .. سِوى خبزه يابسه وجبن قليل وماء اقل! .. هل نحنو حيوانات!!))
ايلي : ((اششش! .. ان سمعتك رئيسة الخدم فستقتلك!!))
سارا : ((لِما.؟))
ايلي : ((إنها لا تحب التذمر))
غضبت سارا وغصبت نفسها ان تأكل
..
الساعه الـ 9 مساء .. كانت سارا تكنس احد القاعات .. كانت لوحدها .. سمعت صوت قدم آتيه .. حاولت ان ترا .. فرأت الامير سامي [ جاك ]
سارا "جاك" .. رأها الامير فنظر لها بتكبر! .. تغيرت نظرت سارا إلى كراهيه .. تعجب منها وفي نفس الوقت غضب! .. تجاهلها وذهب .. وضربت المكنيسه الارض
سمعت صوت الرئيسه : ((هييييييييي انتِ!!))
ارتجفت سارا : ((آآآآآآآ!! .. اا.اسفه!))
رئيسة الخدم : ((اتعلمين بكم المكانس!! .. هل لديك المال لتشتري المكنسه!))
سارا : ((آآـ))
قاطعتها : ((انهااااا بـ DR 50 دررررهممم!!))
تأفأفت واخذت المكنسه وعادت للكنس .. نظرت الرئيسه لها بكره وذهبت
..
( بعد اسبوع تحديداً ) :
الساعه 1 ليلاً .. كانت ايلي نائمه .. وسارا مستلقيه على السرير تنظر إلى السقف
وتفكر " لقد تعبت! .. ومللت! .. يجب ان افعل شيئاً!! " جلست على السرير وقامت
وذهبت للباب اخذت نظره ب رأسها .. وجدت الممر هادء ولا يوجد احداً فيه .. عادت للغرفه وهي تنظر للخادمات بحيره .. فجأه سمعت صوت احد آتٍ .. جرت الى السرير ومثلت بأنها نائمه
دخلت رئيسة الخدم ونظرت إليهم ثم اغلقت الباب وذهبت .. قامت سارا ولبست لبسها القديم ( ليسَ لبس الخادمات ) واخذت حقيبه ليست كبيره وضعت فيها حاجاتُها ولبستها وربطت شعرُها
اقتربت من ايلي وتأملت وجهها وابتسمت " تشرفتُ بمعرفتك .. ارجو ان اراك مجدداً "
واستدارت للباب .. فتحته قليلاً واخذت نظره .. خرجت من الحجره واغلقتها بهدوء
وقالت " جيد .. والان اين اذهب؟ "
انها تعرف الامكان ولكن تريد الخروج من الباب الخلفي ولكنها لا تعلم اين الباب الخلفي
فكرت وقالت " ليسَ مهم ان اخرج من الباب الخلفي " وتوجهت لطرق توصلها للباب الرئيسي لأن القصر كان كبير جداً .. وهي تمشي في احد الممرات سمعت صوت احد ويبدو انه صوت حراس
لم يكن لديها مكان تختبء فيه .. رأت بجانبها في الحائط غطاء يغطي منطقه من الحائط
ابعدت الغطاء بسرعه فوجدت مثل الفتحه المتعوجه الحاده الصغيره .. ترددت كثيراً في الدخول ولكن بعد ما اقتربو دخلت بسرعه وتألمت بسبب خدش من الحفره على الحائط
غطت الغطاء بخوف وهي تنظر للمكان الذي هي فيه .. كان مظلم للغايه .. نظرت إلى يدها فوجدت خدش صغير ولكن ينزف منه دماء! .. اخذت قطعه من القماش من حقيبتها ولفتها على الخدش
نظرت للأمام " لا بأس سارا .. انتِ قويه! " تقدمت بخوف ولكنها اشتد الظلام!!
تقدمت ولم تعلم ان امامها درَج تعثرت وتدحرجت بعنف إلى الاسفل في الدرَج صرخت بألم وتمزقت ملابسها .. حاولت الاستيقاذ وبينما هي تحاول رأت نور بعيد قليلاً .. وبين الام ابتسمت وهي تتذكر وقوعها امام باب الكوخ

 
 

 

عرض البوم صور روايات رؤى   رد مع اقتباس
قديم 02-08-16, 03:13 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
القلب الجريء



البيانات
التسجيل: Oct 2011
العضوية: 230810
المشاركات: 1,937
الجنس أنثى
معدل التقييم: ~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم~FANANAH~ عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2391

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
~FANANAH~ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : روايات رؤى المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رد: رواية رحلة الخيال

 
دعوه لزيارة موضوعي

يُنقل للأرشيف ..

 
 

 

عرض البوم صور ~FANANAH~   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الخيال, رحلت, رواية
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:06 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية