لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


رواية العذراء الطاهرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال لكل الاعضاء......بتمني يكون الكل بخير اولا انا بعتذر لان الفصل الاول كان طويل ومكنش منظم بعتذر اوعدكم المرة دي هنظمه

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-02-16, 08:41 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2016
العضوية: 310594
المشاركات: 11
الجنس أنثى
معدل التقييم: روائية كيووت عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 16

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
روائية كيووت غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
افتراضي رواية العذراء الطاهرة

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال لكل الاعضاء......بتمني يكون الكل بخير
اولا انا بعتذر لان الفصل الاول كان طويل ومكنش منظم بعتذر
اوعدكم المرة دي هنظمه نبدأ

الفصل الثاني

جاء شاب طويل وسيم ولكن ليس بوسامة سامح هو اسمر لكن ليس كثيرا لون عينيه بني غامق شعره ناعم واسود يردتي تيشرت ابيض عليه صورة لاعب كرة القدم الشهير ابو تريكة
ويرتدي بنطالا من خامة الجينز ممسك بهاتفه الخلوي بيد ويشير لهم بيده الاخري((مريم+تسنيم +سامح)) ومعني تلك الاشارة انه قادم اليهم وعندما رأته مريم لا تعرف ماذا حدث لها تحول لون وجهها من ابيض لاحمر صارت كالفراولة في شدة احمرارها اما بالنسبة لتسنيم فكانت قلقة علي سامح لانها تعرف انه يحبها نظرت له وكان قد تحول وجهه المبتسم وتضايق جدا عندما رآه وكاد ان يغادر ولكن سرعان ما وجد تسنيم تمسك به وتنهيه عن الرحيل وجلس
هذا الشخص اسمه قاسم عمره 20 سنة يعني قد مريم سامح بيغير منه لان مريم بتحبه من ايام الثانوية اقترب وقال :
السلام عليكم.....عاملين ايه

لم يتكلم سامح بل اكتفي بالنظر له بغضب كأنه يقول له :ايه اللي جابك هنا

اما مريم فخجلت ونظرت للارض فقالت تسنيم :وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.....الحمد لله وانت يا قاسم
قاسم : انا باحسن حال

رآي قاسم وجه مريم الخجل فاراد اثارة غيرة سامح فقال : وانت يا مريم عاملة ايه
مريم بخجل تام :الحمد لله
قاسم وهو ينظر لسامح : بقولك ايه يا مريم ايه رأيك تيجي معايا النهارده نحضر فلم؟....... في فلم جديد لتامر حسني لسة طالع....ايه رأيك تيجي معايا نتفرج عليه ؟
كاد سامح ان ينقض عليه لولا تحذير تسنيم له فقالت مريم :اسفة يا قاسم امي مبتسمحليش اخرج مع شباب في الليل
قاسم : يا سلام!!!!!!.....وسامح ده ايه هو مش شاب هو كمان
مريم : ايوة بس سامح انا اعرفه من زمان من ايام الثانوية اما انت.....صحيح ان احنا كنا زمايل بس مكناش صحاب زيي انا وسامح وكمان انا عمري ما خرجت مع سامح بالليل ولا حتي الصبح لوحدي دايما كنت باخد تسنيم معايا

فرح سامح عندما سمع ردها فأكملت مريم كلامها قائلة: وكمان احنا زي الاخوات.....سامح زي اخويا
صعق سامح عندما سمعها تقول انها كأخت له وشعر بغصة في حلقه اما قاسم فرمق سامح بنظرة انتصار وكأنه كان ينتظرها لتقول ذالك الكلام فرن هاتف قاسم فغادر وملامح الخجل مازالت علي وجه مريم لم تصدق نفسها وجدت نفسها تقول هذا الكلام تحرك لسانها رغما عنها اما سامح فكان ينظر لها بأسي فغادر فذهب لقاسم التفت له قاسم وكان قد انهي مكالمته فقال :اه......سامح..... ازيك..... عاوز ايه
سامح : عاوزك تبعد عن مريم نهائي
قاسم :مش فاهم ؟....
سامح محذرا له :انت فاهم قصدي كويس.....بحذرك
قاسم :طب وانت مالك هي تخصك في حاجة

رده ذاك استفز سامح جدا فلكمه علي وجهه وقال:
يا ويلك وسواد ليلك ياقاسم....صدقني لو قربت منها هدفنك تحت الارض

غادر سامح وترك قاسم يتوعد له ويقسم انه سينتقم منه اشد انتقام وفي حبه الوحيد
عاد سامح للكافيتيريا فوجد مريم وتسنيم تتكلمان فقال : بتتكلموا عن ايه
قالت تسنيم : تعالي شوف الهبلة دي بتقول ايه
سامح : ما انا قلتلك كذا مرة مدختيش بكلامها.....بتقول ايه المرة دي؟
تسنيم :بتقول انها اول ما تتخرج هتحقق حلم حياتها وتبني دار للنشر
سامح لمريم : تبني دار للنشر ازاي يا هبلة وانتي في كلية هندسة؟....المفروض تشتغلي ويبقي ليكي شركات بناء وتعمير
مريم :ما انا هعمل الاتنين مع بعض
تسنيم :ما انا قلتلك ادخلي كلية تنمي موهبتك في التأليف مريم :استنو عليا بس احنا في سنة كام ؟....2011 صح؟... في سنة 2016 هتشوفوا هحقق كل احلامي يعني بعد 5سنين
تسنيم :اشمعن 5 سنين يعني ؟
مريم :لاني الاول هتخرج......كده سنة....وهتجوز كدة سنتين.....وعبل ما اقف علي رجلي بقي 3 سنين فهمتي
تسنيم بسخرية :ربنا يشفيكي حبيبتي

ذهبت مريم لخيالاتها وهي تتحدث:استني عليا بس لما اكون غنية وعندي شركات بناء وتعمير ودار نشر. انا اللي هختار ديكوري بنفسي اوضتي هتبقي باللون الموف والسرير مدور زي اللي بييجي في الافلام وحمام في أوضتي لالالالا لا.حمام في كل أوضة وأقوم كدة بكسل من عالسرير تيجي خدامة وتحط شبشب ناعم في رجلي وألبسه وأقوم تيجي خدامة تانية وتلبسني الروب وتيجي واحدة تانية تديني عصير برتقال لالالالالا فراولة عشان انا مبحبش البرتقال واقوم اقعد في الصالون تيجي ماما وتقعد جمبي وتيجي الخدامة تحطلي كوباية القهوة بتاعتي بعد كدة يحطو الفطار والفطار مش فول وطعمية زي زمان
لا.....هيبقي فطار فطار...... وبعد كدة هروح للكراج هيبقي مليان عربيات من كل الانواع لوميزين ومرسيدس.....الخ من كل الانواع والالوان وهنقي اللون اللي يليق علي هدومي واركبها واروح للشركة وهدخل الشركة و.........

قطعت تسنيم كلامها بوضع قطعة بيتزا في فمها وقالت وهي تنظر لدفتر رواية مريم :حبيبتي يا روح قلبي......عيشي عيشة اهلك واصحي من احلام اليقظة دي....اتفقنا؟.......

نظرت لها بضيق وتابعت :وكمان يعني ماله الفول والطعمية!!!!....متنسيش ان الفول بيربي العقول والطعمية تخليكي ذكية

قالت مريم بسخرية :بربي عقول...... هههه..... قصدك بيربي عجول والطعمية تخليني ذكية هههه يا حبيبتي الكلام ده اهلنا كانوا بيقولهُلنا عشان ناكل واحنا ساكتين ومنقولش حاجة.....فهمتي ؟....

تسنيم بنفاذ صبر :اللهم طولك يا روح...... قومي من احلام اليقظة يا متخلفة.....ربنا يكملك بعقلك......احمدي ربك ان امك مسمعتش اللي انتي بتقوليه ده

قال سامح بكل حب وهو ينظر لمريم :لا يا تسنيم... مريم بتقول الكلام ده من باب الهزار وبس،وكمان هي عمرها ما هتخلي امها تحس انه ناقصها حاجة مريم بتحمد ربنا عاللي هي فيه
بعدها نظر سامح لمريم وتابع بهدوء وحب اكثر :
انا هحققلك كل اللي تتمنيه

تعجبت مريم منه ونظرت فقالت :ايه؟....يعني ايه! عاوز تتجوزني

قال سامح يغيظها:انتي هبلة يا بت......بقي انا اتجوزك انتي.....من كل عقلك صدقتي......انا مش مستغني عن حياتي...... لسة لما افكر في الانتحار ابقي اتجوزك

مريم بارتياح ضايق سامح :اااااااااااه وقعت قلبي افتكرت انك بتحبني

شعر سامح بغصة في صدره تمني ازاحتها فنظر للارض وقال مازحا لكي لا تشعر بكذبه :ههههههههه من كل عقلك فكرتي كدة؟.....اظاهر انك بتحبيني وعاوزة تتجوزيني

مريم :انت عارف كويس اني بحبك.......

نظر لها سامح وقد تمني ان يكون ما في باله وسرعان ما غير رأيه عندما قالت :وبعتبرك اعز صديق ليا....لا مش صديق انت اعظم اخ......صح
قال بصوت يملؤه الحزن وهو ينظر للارض :صح.... معاكي حق انا زي اخوكي وهفضل زي اخوكي دايما.....يلا عن اذنكوا

قام من مكانه بحزن فقالت مريم : رايح فين؟!!!.....
نظر وابتسم وهو يحاول ان يخفي حزنه : ورايا مشوار مهم.....يلا مع السلامة

نظرت له تسنيم بأسي وهي تشعر به وحزينه لأجله وذهب مغادرا وهو يتذكر كل كلمة قالتها وبعد ان ذهب قدم قاسم وهو ينوي الانتقام من سامح قال لمريم : بعد اذنك يا مريم......عاوزك ثانية

قامت مريم معه وذهبوا للحديقة التي في الجامعة وقال :في الحقيقة انا كنت متردد في البداية.....مش عارف شعورك تجاهي ايه......ف....في الحقيقة قلت اجي اعترفلك بمشاعري تجاهك
وقفت مريم بذهول ولم تعرف بم ترد فأكمل كلامه قائلا :في الحقيقة.........انا بحبك وعاوز اتجوزك
تسمرت مريم مكانها ولم ترد عليه فأكمل :
تقبلي تتجوزيني؟.........مستعد اعملك اي حاجة وهخليكي اسعد انسانة...... وههتم بيكي...... وهحميكي.......هاه قلت ايه

ماذا تعدقدون سيحدث ؟
هل ستوافق مريم علي طلبه ؟
وما رد فعل سامح عندما سيعرف ؟
وما قصة تسنيم ؟وعائشة؟
وما قصة ذاك المدعو ياسين ؟
هل فعلا يحب عائشة ؟
وهل سيوافق اهلها عليه ؟

مستنية ردودكم
ادعموني
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 
 

 

عرض البوم صور روائية كيووت   رد مع اقتباس

إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
رواية،العذراء،الطاهرة
facebook




جديد مواضيع قسم ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:00 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية