لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


المدخل 9

(أشير بأن القصة يغلب عليها طابع الحوار وذات أبعاد نفسية , لذا أي شخص يتأثر بسرعة أنصحه بألا يقرأها) - سؤال : ما أغرب لعبة قد مارستها في

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-03-14, 01:08 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jun 2013
العضوية: 253920
المشاركات: 76
الجنس ذكر
معدل التقييم: المثير للجدل عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 67

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المثير للجدل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي المدخل 9

 

(أشير بأن القصة يغلب عليها طابع الحوار وذات أبعاد نفسية , لذا أي شخص يتأثر بسرعة أنصحه بألا يقرأها)


- سؤال : ما أغرب لعبة قد مارستها في حياتك ؟ ما أغرب شيئا تخيلته يومً ؟
- أشياء كثيرة بالطبع لم تخطر في بال أحدً عداك , لكن مارأيك لو ذهبت بك بعيداً ؟ ذهبت بك وتخطيت الحدود ؟

- (لعبة ليست ككل الألعاب , بل تختلف عنها جميعاً)

- سؤال : ماذا لو اجبرتك ان تكون (قاضيً) ولكن ليس في المحكمة أنما مكانً آخر ؟
- ثم وضعت بين يديك قضية أحداثها متداخلة فيما بينها , وقلت لك : أيها القاضي! أريد منك حُكمً عادلً في هذه القضية أما (القتل او الموت) ؟ فأيهما ستختار ؟


- اترككم مع خيوط القضية من البداية حتى النهاية وانتظر حكمً , فلا تتسرعوا في اتخاذ الحكم .
_________________________________

(المدخل 9)

فهد تاجر مخدراتٍ معروف أخلاقه سيئة يعيش في عالم الملذات اختطافٌ وسرقة وحفلاتٌ ماجنة , متقلب المزاج لكثرة مايتعاطيه أفكاره مشتتة متداخلة كتداخل الليل والنهار والفرق بينهما , لايعرف ماذا يريد وماذا يقول فالحقن التي قتلته حيً جعلته كالبهائم أوقريباً منها .

قرر ان يتزوج من ابنة عمه سارة تلك الفتاة وحيدة والدها والتي تعاني هي الأخرى ولكن ليس مما يعانيه , بل من حالة نفسية سيئة وانطوائية شديدة فلم تخالط احدً طوال حياتِها لأنها تعرضت للأغتصاب طفلةً صغيرة لعنةً قتلتها حية هي الأخرى كما قُتل من سيتزوجها قبلها , وافق والدها على ذلك مكرهاً فلقد كبر في السن وامراض الشيخوخة قضت على ماتبقى من صحته ولم يعد في استطاعته الأهتمام بها .

مرت اشهرٍ على زواجهما والامور بينهما ازدادت سواء بدل ان تنصلح , ففهد لايأتي للمنزل لأسابيع طويلة وأن عاد للنوم فقط وان تكلم معها فحديثهما لايتعدى دقائق معدودة فلم يكترث لها او ماتعانيه فهو منشغلٌ بعالم الجريمة المظلم ذاك يبيع ويشتري ويتاجر في كل محرم , وسارة هي الأخرى حالتها النفسية ظلت كما كانت لم تتغير وكأنها خرجت من سجنً لآخر , تعرف بما يفعله من جرائم وكل مايتخطى حدود العقل قبل القانون لكنها لاتقول شيئا ولاتريد .

عاد ذات يومٍ وهو في حالة لايدري بمن خلفه وامامه كعادته وفور دخوله شاهد سارة تبكي بكاءً شديد , سألها : مالخبر ؟ قالت منكسرة : لقد توفي والدي . صحصح شيئاً ما مما يعيشه تعاطف معها بشدة أخذته الرأفة بحالِها راح يواسيها ويهدأ من روعها , الا أنها ظلت منغمسة في ثورة دموعها شيئا فشيئا قال لها : أريدك ان تأتي معي في السيارة سنذهب إلى مكانٍ ما .

بعد رفضٍ مستمر وافقت على ذلك , خرجوا وركبوا سيارتهم وراح يسير في احدى الطرق الرئيسية حتى وصل إلى طريقً فرعي ودخل هناك وظل يسير ويسير دون أن يتكلما مع بعضهما وكأنهما يعيشانِ لوحدهما , قليلاً حتى أنقطع ذلك الطريق وراحوا يكملون سيرهم على طريقً رملي لمسافةً طويلة حتى توقفا , نزل فهد من السيارة واشار لسارة أن تنزل معه .

راح يمشي خطواتٍ قليلة بقدميه وهي تسير خلفه لاتدري مالخبر ومالحكاية ؟ صحراء قاحلة مخيفة لاأثر فيها لاأنسٍ أو جان رمالٌ حارقة مهيبة تكاد تخيف الذئاب والسباع والأسود , لحظات ثم توقف دون ان يتكلم , سألته سارة بعد ان أفزعها كل ذلك ماجعلها تنسى والدها الذي توفي :
- ماهذا المكان المخيف ؟
- فهد : نسميه (المدخل 9) .
اصابتها قشعريرة بعد سماعها ذلك , سألته :
- ولما ؟
- فهد : لأن من يريد ان يأتي الى هذا المكان يجب ان يسير في الطريق الرملي مايقرب من مسافة 9 كيلو مترات.
- سارة : وماذا نفعل هنا ؟
- فهد : أنتي تعرفين بأنني أتاجر في المخدرات وغيره اليس كذلك ؟
- سارة : نعم ؟؟
فأشار بيدهُ إلى مكانٍ قريبٍ وقال :
- هنا كنا ندفن بضائعنا وهنا كنا ندفن مانسرق ؟

بعد لحظات صمتٍ أخافت سارة ومن كان يختبئ في تلك الصحراء وتحت رمالها , قال فهد :
- هل تعرفين الجماعة التي كنت أتعامل معها , لقد رأيتهم يحضرون أُناسً هنا ويقتلونهم بدمٍ بارد ثم يدفنونهم في هذا المكان , هنا كنا ندفن خطايانا ياسارة .
سارة التي لازالت تعيش دوامةً لاتعرف كيف دخلتها , سألته متحيرة :
- وهل قتلت أحدً ؟
- فهد : بالطبع لا , كنت أشاهد فقط .
- سارة : إذا دعنا نعود إلى المنزل ؟
- فهد : لا لا لن نعود , يجب ان ينتهي كل هذا وهنا في هذا المكان ؟
- سارة : ماذا تقول أنت ! دعك من هذا الجنون ؟

ذهب فهد إلى سيارته بخطواتٍ هادئة كأنه قاتلٍ مأجور أو سفاحٍ متسلسل , أخرج سلاحً كان يتملكه ورجع إلى سارة أعطاها إياه , ثم جلس على ركبتيه وقال لها :
- أريدكِ أن تطلقين النار علي ! يجبُ أن أُعاقب على آثامي وجرائمي , يجب أن أدفع ثمن ما اقترفته يداي .

وكأن سارة تعيش حلمً أو كابوسً مخيفً أفزعها في واقعها وليس نومِها أنساها كل ماعانته صغيرة حتى تلقيها خبر وفاة والدها , قالت ترتجف :
- مابك ؟
- هل فقدت عقلك ؟
- دعنا نعود إلى المنزل ؟

- فهد : أرجوك , لقد سئمت كل هذا , ضربت وسرقت وخطفت وشاهدت جرائم قتل وتاجرت بكل محرم , أريد أن يتوقف كل ذلك , يجب أن تقتلينني!
- سارة : تعلم بأنني لن افعلها!
- فهد : بلى ستقتلينني .
- سارة : لا لن أفعل , هذه جريمة قتل ؟
- فهد : بلى ستقتلينني , لن تعودي للمنزل ألا بعد أن تطلقين النار علي ؟

شعرت سارة بشيء لم تحسه مرة مشاعرها متضاربة خوفً فزعً رهبةً يهرب منها حتى من يزعم بأنه خلق للقتل , قالت له باكية :
- يكفي هذا ارجوك .
- لقد توفي والدي .
- لم أخرج يومً من منزلي عدى حين أنتقلت لمنزلك .
- أُغتصبتُ صغيرة .
- فلتشفق بحالتي .

- فهد : إذا لم تقتليني سأقتلك صدقيني , هيا أطلقي علي النار .
تحيرت سارة من جنون زوجِها ترتعد مصفرةً اللون تبكي بشدة وقالت :
- أرجوك , اعفيني من ذلك , لاأريد أن افعل , فأنت الوحيد الذي تعاطف معي وأخرجي من بؤسي , تزوجتني رغم عاري , لاأستطيع أرجوك أنت لاتستحق ذلك ؟

هنا بكى فهد وبكى متأثرً لما سمع , قال لها بهدوءً :
- أنظري إلي ياسارة , أنظري إلي !

نظرت إليه ودموعِها على خديها جارية لم تتوقف , فقال لها ماهز كيانها ووجدانها وألب كل مشاعرها :
- انا الشخص الذي أغتصبك ؟

قالت سارة التي لاتعرف اين رمت بها الأقدار وماذا خططت لها :
- ماذا تقول أنت ؟
- فهد : أنظري إلي وتذكري , تذكري تلك الليلة المشؤومة , تذكري ذلك الشاب الصغير الذي ضربك وأغتصبك في عتمة الليل ؟
- بهدوء باكية قالت سارة : آه آه توقف أرجوك لم أعد احتمل كل هذا .
- فهد : لن أتوقف! أطلقي النار هيا , يجب أن تأخذين حقك وتقتصين مني , هيا أطلقي النار علي وخذي المال واهربي ولاتلتفي خلفك , استمري في الهروب ولاتتوقفي , هيا هيا اطلقي النار .
- سارة : لاأريد ذلك .
- فهد : هيا ياسارة ! لقد سألتني من قبل ! ماهو شعور من يرتكب جريمة قتل ؟ هيا أقتليني لتعرفين ذلك !
- صرخت سارة باكية : لاأريد , لاأريد .
- فهد : هيا ياسارة , لتستردين حياتك التي سلبتها منكِ وتعيشين كالجميع , أن لم تقتليني ستظلين كما أنتي فتاة ميتة , أغتصبها شابً لعين في جُنح الليل ودمر حياتها , هيا هل تريدينني أن أخبرك عن تلك الليلة وكيف كنت تصرخين وتسترجينني باألا اغتصبكِ!
- سارة : أخرس أيها السافل .

اراد فهد أن يغضبها أكثر ويتلاعب بمشاعرها وأحاسيسها كما فعل حينما أغتصبها صغيرة , لتطلق النار عليه , صرخ قائلاً :
- هيا ياسارة , هل تذكرين حين قلت لك تلك الليلة! أخرسي وألا سيفتضحُ أمرك! أخرسي لأنني أول من سيغتصبك! هل تعرفين بأن ملابسي التي اغتصبتك بها دفنتها في هذا المكان , هيا ماذا بك ؟ أقتلني وأدفنيني هنا , هنا ندفن خطايانا ياسارة أتذكرين ؟
- سارة : قلت لك أخرس ؟
- فهد : لا لا لن اخرس , اخبرتني من قبل بأنك تريدين أن تقتلين الشخص الذي أغتصبك , ها أنا ذا أمامك , هيا خذي حقك وأقتصي مني ؟

احتارت سارة من كل ذلك الهوس ومايحدث موقفً لم تتمناه حتى في من اغتصبها , لملمت شتات نفسها التي ضاعت في كل شيء , وقالت :
- لكنك عرفت خطيئتك الآن وعرفت ذنبك , وتريد التوبة ؟
- فهد : نعم ولكن من سيعيد حياتك من سيجعلك تعيشين كما كنتي قبل أن اغتصبك , هيا ارجوك اقتليني , الاترين ماذا فعلت بك ثم تزوجتك سخريةً منكِ ؟

لحظات تمر على سارة تسترجع كل ماجرى لها بسببه , كل مآسيها ودموعها وآلامها وعارها الذي لاحقها وأهلها , قالت له :
- لقد أفقدتني برائتي ؟
- لقد قطفت زهرتي قبل أن تفتح ؟
- لقد دمرتني ؟

- فهد : نعم فعلت بك كل ذلك , وأريد أن أقطف ماتبقى لك من زهور .

أنفجرت سارة غضبً , ورفعت السلاح إلى رأسه ......!



- هل تقتله ؟ أم تعفي عنه وتسامحه ؟
- هل يستحق القتل ؟ أم لايستحق ؟

- أترك لكم الحُكم في هذه القضية ؟


ملاحظة : منذ فترة طويلة كنت أحاول أن أكتب قصة يكون القارئ هو من يضع نهايةً لها ويختتمها بنفسه , اتمنى أن تكون هذه القصة بالمستوى المأمول .


(بقلمــي)

 
 

 

عرض البوم صور المثير للجدل   رد مع اقتباس

قديم 21-03-14, 06:51 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67082
المشاركات: 1,513
الجنس أنثى
معدل التقييم: لست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2076

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لست أدرى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المثير للجدل المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي رد: المدخل 9

 
دعوه لزيارة موضوعي

دعنى اخى اتخيل هذه التكملة ... ربما لا تكون منطقية .. ربما لا تكون واقعية ، لكن هذا ما أراه ..



أنفجرت سارة غضبً , ورفعت السلاح إلى رأسه ......!

لحظات مرت على هذا الحال ، فهد مغمض العينين ينتظر نهايته المحتومة ، ينطق الشهادتين عسى الله ان يغفرله ويعفو عنه .

اللحظات تطول ولا شئ يحدث !!!! ماذا حدث .. هل تراجعت عن قرارها ؟؟ لم لم تطلق على النار ؟ لم لم تأخذ بثأرها وثأر كل من ضيعتهم غيرها ؟!!

فتح عينيه ليجد سارة تنظر إليه بابتسامه ساخره : هل مازلت عند قولك ؟؟ هل مازلت تريد منى أن اطلق عليك النار وانتقم منك ؟؟

فهد : لست افهمك ، لماذا تراجعتى ؟؟ أليس هذا ماكنتى تنتظرينه دائما ؟ أن تقابلى من اغتصبك لتقتليه وتنتقمى منه ؟

سارة : ربما كان هذا ماتمنيته يوما ما ، لكن ربما كانت غلطتى أيضا انى توقفت عند هذه المرحلة فى حياتى ... انا من حبست نفسى فى الظلمات والكآبة ورفضت الخروج من مأساتى والوقوف على قدمى من جديد ، ربما اكون انا ايضا مذنبة !!! لا لست انا المذنبة ، ولكنه مجتمع فرض على هذا الاحساس بالعار وانى انا المذنبة وانا المخطئة ، لكنه ابى الذى كنت ارى نظرات الانكسار فى عينيه دائما !!
من الواضح انى كنت بحاجة إلى مثل هذا الموقف لكى اعود إلى رشدى .. كنت بحاجة لمن يصدمنى ، لمن يضعنى فى موقف مواجهة مع نفسى أولا قبل أن يكون مع مغتصبى !!!

ألقت بالمسدس ارضا واكملت : أنا لن استفيد شيئا بقتلك ، بالعكس ، سأصبح مجرمة مثلك ومثل اصحابك المجرمين ، لو قتلتك سأكون قتلت آخر ذرة انسانية مازالت تحيا بداخلى ... أنا عائدة إلى الحياة من جديد ، أريد أن اعوض مافاتنى فى سنوات الكآبة والاعتزال ، أريد ان اكون سارة القوية ، سارة لها دور وأهمية فى الحياة لا مجرد عدد زائد على الحياة ، مجرد انسانة تحيا فقط بانتظار لحظة موتها ... أنا عائدة يافهد ... إذا أردت أن تعود معى لنبدأ حياتنا من جديد وننسى الماضى وكل ماحدث فيه فلك الخيار .


نهض فهد وسار وراءها إلى السيارة وهو موقن انه مقبل على حياة جديدة ، وأن لحظة الاحساس بالذنب تلك ربما كانت هبه من الله وسببا فى حياة مختلفة لكليهما .



ههههههههههه حاسه نفسى شطحت .. بس مش عارفه ليه أنا حبيت اتخيلها كده !!! ربما فهد فعلا مخطئ خطأ عظيم فى حق سارة وغيرها كثير ، لكن عندما تراه فهد النادم المعترف بذنبه وخطأه ويطلب منها ان تنتقم منه وتخلص العالم من شروره ، لا تملك إلا أن تنظر له نظره مختلفه !!! خصوصا انى دائما اعتقد ان الشر ليس فطرة فى الانسان ، ولكنه طبع يكتسبه من البيئة المحيطة غالبا ، لذا اميل لرؤية فهد على أنه ضحية رغم كل مايبدو مما ارتكبه من اخطاء وجرائم لا تغتفر ، إلا انه ضحية لاصدقاء سوء جروه لهذا الطريق ، ولأهل أهملوه واهملوا تربيته التربية القويمة ..


اعذرنى أخى على الاطالة


اعجبتنى جدا القصة وفكرتك المميزة أن تترك لنا النهاية لنكتبها بأنفسنا ..

 
 

 

عرض البوم صور لست أدرى   رد مع اقتباس
قديم 26-03-14, 10:21 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jun 2013
العضوية: 253920
المشاركات: 76
الجنس ذكر
معدل التقييم: المثير للجدل عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 67

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
المثير للجدل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المثير للجدل المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي رد: المدخل 9

 

اشكرك - لست ادري

لااخفيك قرأت ردك مرتين وثلاث , قدرة وخيال وسرد من اجمل النهايات التي قراتها لهذه القصة ابدعتي فوق الوصف في كل شيء , حتى انا نفسي لم اتخيل ان اكتبها بهكذا طريقة

وفي الحقيقة وجدت الكثيرين سألوني عن النهاية التي وضعتها للقصة , الا انني بالفعل لم اكتب لها أي نهاية ولم يخطر لي اصلا نهاية ما ,
لانني كما ذكرت من بدايتها حتى نهايتها من الفكرة مرورا بالقصة واحداثها , أرتأيتها هكذا قضيه في الصحراء بين رجل (مجرم تاجر مخدرات ذو سوابق) , وزوجته (المجروحة المغتصبة
التي تعاني من حالة نفسية سيئة) ,

لاأحد يعلم بقصتهم في ذلك المدخل (المدخل 9)! عدى من يقرأ قصتهم ويعرف قضيتهم , ثم يحكم بما يراه مناسبٍ لأنه القاضي والشاهد ومن يعلم كل خيوط الحادثة .

وانا سأقول رأيي المتواضع (كقارىء) (وكمن كتبها):
- رأيي كقارىء : الخاتمة جميلة وبسيطة ولايوجد اي تعقيدات بها ونهايتها متوقعة , فلسفة وقدرة وابهار ومحاكاة للمشاعر .
- رأيي كمن كتبها : دائما ابحث عن عنصر المفاجأة في النهاية , او تكون النهاية مؤلمة جدا ومؤثرة , وانتي تفوقتي في كل شيء .

وفي كلتا الحالتين انتي صاحبة الحق في كتابة النهاية التي تريدينها .

نورتيني

 
 

 

عرض البوم صور المثير للجدل   رد مع اقتباس
قديم 26-03-14, 11:01 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو راقي


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67082
المشاركات: 1,513
الجنس أنثى
معدل التقييم: لست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييملست أدرى عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2076

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لست أدرى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المثير للجدل المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي رد: المدخل 9

 
دعوه لزيارة موضوعي

ألف شكر أخى على اطرائك ...


رفعت من معنوياتى كتير والله ، ودى شهادة اعتز بها .

 
 

 

عرض البوم صور لست أدرى   رد مع اقتباس
قديم 27-03-14, 01:14 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
محرر مجلة ليلاس


البيانات
التسجيل: Jan 2013
العضوية: 249862
المشاركات: 6,442
الجنس أنثى
معدل التقييم: جيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسيجيجى ياسر عضو ماسي
نقاط التقييم: 5722

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
جيجى ياسر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : المثير للجدل المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي رد: المدخل 9

 
دعوه لزيارة موضوعي

اعجبتنى ..كثيرا الفكرة ..حلو انك تترك النهاية مفتوحة للقراء ..وكل منهم يضع النهاية التى يريدها حسب تصوره وميوله كذلك
اولا ..الفكرة ذاتها رائعة ..واذا كتبت كأحداث لقصة قصيرة ستصبح اكثر من رائع
هناك مع الاسف نماذج امثال فهد ..يراه البعض مجرم قاتل غير آدمى على الاطلاق ..فيصدر القانون حكمه المباشر دون شفقة او تبرير له ..فالقانون مهما كان لا يهتم سوى بما لديه من أوراق ودلائل دون البحث عن ماهية ما كان عليه او ما تسبب له فى ذلك
والبعض الاخر ..ذو النزعة الانسانية سيراه ضحية مجتمعه ..بيئته التى ترعرع بها ..هى من زرعت بداخله غرائز مجرم عتيق الاجرام ..من الممكن مسامحته لعلهم بذلك يمنحه الفرصة للبدء من جديد ..وتكفير ذنوبه ..لان الله شاء له التوبة فى الدنيا قبل الانتقال للاخرة

سارة ..ايضا نموذج تكرر مرار داخل عوالمنا المعاصرة ..ضحية بريئة مستضعة تم انتهاكها دون وجه حق ..خاصة انها فى ريعان التفتح ..وكثيرا ما ينتج عن تلك الحالات ..انكار الذات وكرها بشدة لنفسها بل انها تتمنى الموت فى ذنب لم ترتكبه وجميع من حولها هم جلاديها ..الا يكفيها مغتصيبها ..لتحمل وصمة عار من المجتمع كذلك

صعب جداااااااا ..وضع القاضى الذى تركته لنا ..واذا كنت سأختار ..سأختار نهاية كالتى كتبتها العزيزة لست ادرى ..والتى احيها على تصورها للفكرة ووضع نهاية ..تفتح افاقا من الامال من جديد ..وان تدرك سارة وغيرها ..ان عليها مواجهة الامر والتقدم فى حياتها ..ان الله لا ينسى عباده الصالحين ..يكفيها ان مغتصبها جاء ذليلا ..يؤرقه ضميره ويعذبه شيء يصلب من عزيمتها لتعرف انها قوية بما يكفى لمواجهة المصاعب

احيك كثيراااااااااااااااااا ..على الفكرة ..وعلى الاسم الذى اختارته ..حقا قوى ويثير نزعة الفضول لدى ..احسنت ..واحسنتى لست ادرى

 
 

 

عرض البوم صور جيجى ياسر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المدخل
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:53 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية