رسالة من فلسطيني إلى لاجئ سوري

اعجبنى هذا المقال ..رغم انى لأول مرة اسمع عن هذا الكاتب
الا انه استطاع صياغة الرسالة ببراعة
انتبه دائماً أن لا تترك غضبك في الخيمة حين تخرج، كُن غاضباً دائما، غضبك هو الذي سيجعلك حيّا، غضبك مَعدات بقائك، وإن استرحتَ يوماً فهذا يعني أنك لم تعد تلهثُ باتجاه «العودة»!
لفت نظرى هذاالمقطع كثيرا ..فكما قال لا تقبل بالحلول الوسط بعد كل المعاناة والغضب
اما ان تحيا كريما او تموت بطلا ...
موفقة فاطمة ..دوما بارعة فى الاختيار

وانا كمان عجبنى المقال
رغم انى لم اسمع عن الكاتب
اما ان نحيا كراما او نموت كراما
يعطيكى العافية جيجى
وشكراااااااااااا