لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > البحوث الاكاديمية > البحوث الأدبية
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

البحوث الأدبية البحوث الأدبية


المذاهب الادبية العربية الحديثة

بسم الله الرحمان الرحيم المذاهب الأدبية العربية الحديثة تتجسد اهم المذاهب في الادب العربي الحديث في مجموعة من المدارس حديثة النشأة حيث تزامن ظهورها مع أواخر القرن التاسع

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-12-12, 09:40 PM   1 links from elsewhere to this Post. Click to view. المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مبدعة الخواطر


البيانات
التسجيل: Nov 2012
العضوية: 248328
المشاركات: 1,235
الجنس أنثى
معدل التقييم: _Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1316

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
_Amira_ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : البحوث الأدبية
افتراضي المذاهب الادبية العربية الحديثة

 

بسم الله الرحمان الرحيم
المذاهب الأدبية العربية الحديثة

تتجسد اهم المذاهب في الادب العربي الحديث في مجموعة من المدارس حديثة النشأة حيث تزامن ظهورها مع أواخر القرن التاسع عشر وقد تأثرت في مجملها بالمدارس الادبية الاوروبية وفيما يلي سنتعرف على أهم هذه المدارس وأهم خصائصها

. المدرسة الاتباعية الإحيائية ـ الكلاسيكيةـ

أـ نشأتها: ظهرت في أواخر القرن التاسع عشر، والربع الأول من القرن العشرين.
ويعتبر محمود سامي البارودي رائد الاتباعية في الشعر الحديث وإلى جانبه ظهر شعراء آخرون يمثلون مدرسة الإحياء والبعث(المدرسة الكلاسيكية)
ومنهم: أحمد شوقي،حافظ إبراهيم،علي الجارم(من مصر)
خليل مردم، شفيق جبري وخير الدين الزركلي(من سورية)
ب ـ العوامل التيساعدت على ظهورها :
1 ـ التطور الاجتماعي والسياسي والاقتصادي.
2 ـ الالتقاء بالغرب.
3 ـ نشوء الوعي الوطني.
4 ـ بروز تيارات فكرية كالحركات الإصلاحية.
5 ـ وجود الصحافة و إحياء التراث والترجمة.
ج ـ مقومات المدرسة وخصائصها الفنية:
1 ـ العودة إلى الموروث الشعري،ولاسيما عصر القوة والأصالة والجزالة ممثلة في الشعر الجاهلي، الإسلامي، الأموي، العباسي.
2 ـ إحياء التقاليد الشعرية ،ولاسيما الطرق البلاغية من تشبيه واستعارة وكناية.
3 ـ اعتماد الشعراء الإحيائيين على التراث الشعري الذي وصلهم في صياغة أساليبهم ورسم صورهم وإبراز أفكارهم عبر عنصر المحاكاة والمعارضة لكثير من قصائدهم.
4 ـ محافظتها التامة على وحدة الموضوع و البيت والوزن والقافية.
5 ـ عنايتها الواضحة في مجال التعبير بالجزالة والمتانة والصحة اللغوية.
6 ـ اهتمامها بالخيال الجزئي التفسيري الحسي.
7 ـ عنايتها في مجال المضمون بالرؤية الإصلاحية الاجتماعية والسياسية إلى جانب المجال الأدبي الوجداني بأغراضه المتعددة.

المدرسة الإبداعية (الرومانسية)

الرومانسية مشتقة من كلمة "رومانيوس" وقد اختارها الرومانسيون عنوانا لمذهبهم لتأكيد المعارضة بين أدبهم وثقافتهم القومية.
أـ عوامل نشأتها في الأدب العربي:
1 ـ اتصال العرب بالغرب عن طريق الثقافة والبعثات .
2 ـ رفض المنهج التقليدي السائد في مدرسة الإحياء الكلاسيكية.
3 ـ الرغبة في التعبير عن الذاتية والوجدان والشخصية المستقلة.
روادها:
ـ خليل مطران في قصائده الوجدانية .
ـ جماعة (أبولو): أبو شادي ـ إبراهيم ناجي ـ أبو القاسم الشابي.
ـ جماعة الديوان : عبد الرحمن شكري ـ عباس محمود العقاد ـ إبراهيم المازني. ـ مدرسة المهجر: إيليا أبو ماضي ـ خبران خليل جبران ـ ميخائيل نعيمة.
ب ـ خصائصها الفنية:
ـ أدب عاطفي تكثر فيه الشكوى والحزن والألم والحنين والحرمان.
ـ تهتم بالخيال أكثر من اهتمامها بالعقل.
ـ تظهر فيها الذاتية،وعمق المعاناة في التجربة الشعورية.
ـ تظهر فيها محاولات لتنويع القوافي ، وتغيير الأوزان وعدم الالتزام بوحدة الوزن والقافية .
ـ لجوء الشعراء إلى الطبيعة.
ـ الوحدة العضوية بارزة في القصيدة الرومانسية، والتعبير فيها يمتاز بالظلال والإيحاء، وقد يبدو فيها شيء من التساهل .. اللغوي كما عند شعر المهجر.

 
 

 

عرض البوم صور _Amira_   رد مع اقتباس

قديم 04-12-12, 09:43 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مبدعة الخواطر


البيانات
التسجيل: Nov 2012
العضوية: 248328
المشاركات: 1,235
الجنس أنثى
معدل التقييم: _Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم_Amira_ عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1316

االدولة
البلدAlgeria
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
_Amira_ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : _Amira_ المنتدى : البحوث الأدبية
افتراضي رد: المذاهب الادبية العربية الحديثة

 

مدرسة أدب المهجر (الرابطة القلمية)

أـ مفهوم أدب المهجر ونشأته:
يطلق أدب المهجر على الأدب الذي أنشأه العرب الذين هاجروا من بلاد الشام إلى أمريكا الشمالية والجنوبية، وكونوا جاليات عربية، وروابط أدبية أخرجت صحفا ومجلات تهتم بشؤونهم وأدبهم.
من أبرز شعرائهم وكتابهم: جبران خليل جبران، ميخائيل نعيمة، إيليا أبو ماضي، أمين الريحاني، رشيد خوري، فوزي المعلوف وآخرون.
ب ـ خصائص أدب المهجر:
أولا ـ من حيث المضمون:
1)النزعة الإنسانية: تفاعلهم مع الإنسان بغض النظر عن لونه وجنسه.
2)النزعة الروحية: التأمل في الحياة وفي أسرار النفس البشرية.
3)الحنين إلى الوطن: لشعورهم بالغربة في وطنهم الجديد.
4)الاتجاه إلى الطبيعة: جددوا الطبيعة وجعلوها حية متحركة في صدورهم.
5)التجديد في الموضوعات والأغراض الشعرية: فالشعر لديهم تعبير عن موقف الإنسان في الحياة،غرضه تهذيب النفس ونشر الخير والجمال والسمو إلى المثل العليا.
ثانيا ـ من حيث الشكل:
1)استخدام الألفاظ الموحية. 2)التساهل في الاستخدام اللغوي.
3)الوحدة العضوية. 4)التحرر من قيود الوزن والقافية.
5)الاهتمام بموسيقى اللفظ مما أدى إلى ظهور الشعر المنثور.
6)استخدام الرمز. مبادئ الرابطة القلمية ......
التلقائية في التعبير وسهولة اللغة .
المبالغة في ذكر الأوطان .
اتخاذ الطبيعة ملاذا للتعبير عن أفكارهم


















مدرسة الشعر الجديد(شعر التفعيلة)

أـ نشأتها وأعلامها:
نشأت في أعقاب المدرسة الرومانسية المغرقة في الخيال,والممعنة في الهروب من الواقع إلى الطبيعة,وقد نشرت نازك الملائكة أول قصيدة عام1974أسمتها (الكوليرا) كما نشر بدر شاكر السياب )أزهار ذابلة) في العام نفسه، وقد تحررت القصيدتان من القافية الواحدة والتزمتا وحدة التفعيلة.
الإنسان لمعاصر بمعاناته وطموحاته هو جوهر التجربة في هذه المدرسة.
أبرز أعلامها:نازك الملائكة، بدر شاكر السياب، صلاح عبد الصبور،أحمدعبدالمعطي حجازي، فدوى طوقان، محمود درويش.
ب- عوامل ظهور هذه المدرسة:
1)التأثر بالشعر الغربي والمذاهب الأدبية السائدة هناك.
2)ظهور الحركات التحريرية في معظم الدول العربية.
3)الميل الفطري للتجديد.
ج ـ خصائصها و ملامحها الفنية:
أولا .من حيث المضمون:
1)الشعر تعبير عن الواقع وعن معاناة حقيقية.
2)الشعر وظيفة اجتماعية فهو يكشف عن مواطن التخلّف في المجتمع.
3)التجديد في أغراض الشعر وخصوصا اهتم الشعراء بالقضايا الإنسانية والاجتماعية و الوطنية كالدعوة إلى الاستقلال والتحرر ومقاومة الأعداء وهموم الشعب.
ثانيا.من حيث الشكل:
1)القصيدة بناء شعوري يبدأ من نقطة، ثم يأخذ في النمو حتى يكمل.
2)تنقسم القصيدة إلى مقاطع ويمثل كل مقطع عنصرا من عناصرها.
3)تبنى القصيدة على وحدة التفعيلة ويحل السطر الشعري محل البيت الشعري.
4)لا تلتزم القصيدة قافية واحدة،وليس لها نظام محدد لتوزيع القوافي.
5)ترتكز على الموسيقى الداخلية وإيحاء الكلمات وجرسها.
6)استخدام الألفاظ المتداولة،ومنحها طاقات إيحائية وشعورية تستمدها من السياق.
7)الاعتماد على الرمز و الميل إلى الأساطير والتراث الشعبي.
8 الاهتمام بالصورة الشعرية والخيال
دـ من اهم الظواهر الفنية في الشعر الحديث
الالتـزام: و هو أن يتـــــــناول الشاعر قضايا أمته و شعبه سياسية كانت أم اجتماعية ، يتبناها مـدافعا عنها . ( كقضايا الفقر و البؤس و التخلف و القهر و التسلط ........)
الرّمــز: و هو عبارة عن كلمة أو عبارة أو صورة أو شخصية أو اسم مكان يحتوي في داخله على أكثر من دلالة يربط بينهما قطبان رئيسيان : البعد الظاهر للرمز (ما تتلقّاه الحواس منه مباشرة) ، و البعد الباطن أي المراد إيصاله من خلال الرمز.
و قد لجأ الشعراء إلى توظيفه تقليدا للشعراء الغربيين و لكونه يمتلك خاصية الامتلاء بالمعنى .... أمّا مصادره فكثيرة منها الطبيعة و التراث الشعبي و الدّين و التاريخ و الأسطورة....


















الرواية في الأدب العربي

تعود نشأة الرواية العربية إلى التأثر المباشر بالرواية الغربية بعد منتصف القرن التاسع عشر الميلادي.ولا يعني هذاالتأثر أن التراث العربي لم يعرف شكلاً روائيًا خاصًا به.فقد كان التراث حافلاً بإرهاصات قصصية، تمثلت في حكايات السمار والسير الشعبية وقصص العذريين وأضرابهم ، والقَصَص الديني والفلسفي.أما المقامات العربية فذات مقام خاص في بدايات فن القص والرواية في الأدب العربي. فقد تركت بصمات واضحة في مؤلف المويلحي حديث عيسى بن هشام وفي مؤلفات غيره من المحدثين الذين اتخذوا من أسلوب المقامة شكلاً فنيًا لهم. وتعزى أول محاولة لنقل الرواية الغربية إلى عالم الرواية العربية إلى رفاعة رافع الطهطاويّ في ترجمته لرواية فينيلون" مغامرات تليماك (1867م ( ولعلّ رواية سليم البستاني الهيام في جنان الشام (1870م) أول رواية عربية قلبًا وقالبًا.وتظل الرواية العربية قبل الحرب العالمية الأولى على حالة من التشويش والبعد عن القواعد الفنية وأقرب ماتكون إلى التعريب والاقتباس حتى ظهور رواية زينب (1914م) لمحمد حسين هيكل، التي يكاد يتفق النقاد على أنها بداية الرواية العربية الفنيّة، حيث اقترب المؤلف فيها من البنية الفنية للرواية الغربية التي كانت في أوج ازدهارها آنذاك. وقد عالجت رواية زينب واقع الريف المصري وهو أمر لم تألفه الكتابة الروائية قبل ذلك.وعقب الحرب العالمية الأولى ومع بداية الثلاثينيات من القرن العشرين بدأت الرواية العربية تتخذ سمتًا أكثر فنية وأعمق أصالة. وكان ذلك على يد مجموعة من الكتاب ممن تأثروا بالثقافة الغربية أمثال طه حسين وتوفيق الحكيم وعيسى عبيد والمازني ومحمود تيمور وغيرهم. فقد نقلت روايات الأربعينيات والخمسينيات الإبداع الروائي في الأدب العربي نقلة جديدة، ومن أبرز كتاب هذه الفترة عبد الحميد جودة السحار ويوسف السباعي وإحسان عبد القدوس إلا أن الروائي المصري نجيب محفوظ يُعَدّ سيِّد هذا الميدان غير مدافع. فرواياته خان الخليلي و زقاق المدق، و الثلاثية تمثل رؤية جديدة أضافت إلى أجواء الرواية عوالم أرحب وأوسع. وفي الستينيات من القرن العشرين بدأ نجيب محفوظ يبدع عالَـمًا روائيًا جديدًا مستخدمًا تقنيات أكثر إبداعًا وأكثر تعقيدًا، وتقف رواياته اللص والكلاب؛ السمان والخريف؛ الطريق؛ الشحاذ؛ ثرثرة فوق النيل معلمًا بارزًا في مسيرة الرواية الجديدة، ذلك أن المضامين الاجتماعية التي عني بها من قبل امتزجت بها في هذه

المرحلة مضامين فكرية وإنسانية ونفسية احتاجت إلى شكل روائيً أكثر فنية من مرحلته السابقة. وقد أجبرت هزيمة عام 1967م الروائي العربي إلى إعادة النظر في تيار الرواية، الذي كان سائدًا قبل الهزيمة، فظهرت من ثَمَّ أنماطٌ روائية جديدة، فيها ثورة على الأساليب التقليدية، كالحبكة والبطل والسرد التاريخي. وكانت لنجيب محفوظ إضافة لاتنكر في هذه المرحلة. ظهر بعد ذلك جيل آخر من الروائيين العرب، سُمِّي بالحداثيين، خرجوا على رؤية الرواية التقليدية وتقنياتها. وعلى أيدي هؤلاء الكتاب مثل: صنع الله إبراهيم وحنا مينا وجمال الغيطاني وإدوار الخراط والطيب صالح وبهاء طاهر وإميل حبيبي والطاهر وطّار وعبدالرحمن منيف وغيرهم ظهرت رؤية روائية تحمل اتجاهات معاصرة وحداثية مختلفة، من أهم سماتها أن الخطاب الروائي تجاوز المفاهيم التقليدية حول الرواية في عصورها الكلاسيكية والرومانسية والواقعية الجديدة؛
وتداخلت أساليبها مع تداخلات العالم الخيالي والصوفي والواقعي والتاريخي، مما
جعلها، سواء في حبكتها أو شخوصها، أكثر تعقيدًا وأعمق تركيبًا. ووصلت الرواية بذلك إلى دُنيا النص المفتوح الذي يفضي إلى قراءات متعددة لا تصل إلى تفسير نهائي للخطاب الروائي كما كان الحال في الروايات السابقة

 
 

 

عرض البوم صور _Amira_   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المذاهب, الادبية, الحديثة, العربية
facebook




جديد مواضيع قسم البحوث الأدبية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t182604.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ط§ظ„ظ…ط°ط§ظ‡ط¨ ط§ظ„ط§ط¯ط¨ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© This thread Refback 19-08-14 12:29 PM


الساعة الآن 03:42 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية