الدين .. السياسة .. ما العلاقة ؟

بالطبع السياسة لا يجب أن تخلو من الدين !
وإلا كيف ستكون البلاد
إذا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كان أعظم سياسي في التاريخ
هو من قاد جيوش
ومن أدار البلاد
وهو رسول الله
فأنى لنا نحن أن لا ندخل الدين في السياسة ؟؟

شكرا استاذ محمد على الطرح المهم
:)

الدين . . والسياسة
ما العلاقة بينهما ؟؟ !!
وهل ينبغي عزيزي أن يكون بينهما علاقة ؟؟
أعجبني رد إحساس الورد فالرسول صلي الله عليه وسلم كان وسيظل أعظم سياسي علي مر الدنيا بأكملها لكن للأسف السياسة في يومنا هذا أصبحت مفسدة لا يحكمها إلا مبدأ واحد / التخوين
كل أصبح الآن يزايد علي وطنية وانتماء الآخر لمجرد أنه يخالفه الرأي ،
أهذه هي الديمقراطية التي تنادي بها الثورات ؟؟؟
حتي هؤلاء الذين يدعون أنهم يتحدثون باسم الدين ، أليس في انقسامهم واختلافهم فتنة لنا ؟؟
إذا كانوا هم أنفسهم لا يستطيعون الاتفاق علي إذا ما كانت هناك علاقة بين الدين والسياسة ؟ فهل نحددها نحن ؟؟
أسأل الله أن يقينا شرور الفتن ، وأن يحفظ لنا بلادنا ...
‎
‏

السلام عليكم
وشكرا ع الموضوع
لا يمكن فصل الدين عن السياسه بأي حال من الاحوال
ومن يطالب بذلك هم من العلمانيين
والذين يطالبون بفصل الدين يعتقدون اننا كالاوربيون حيث يقارنون ديننا بدينهم
والفرق كبير لان دينهم منسوخ ولا يقبل الحضارة والتقدم بحكم ان نصوصة محرفة
وبما ان الاغلبيه من المسلمين في بلادنا فان الاحكام
الشرعيه ترسم لنا الطريق الصحيح لما فيه الصلاح للبلاد والعباد بشرط التطبيق الصحيح
والبعد عن الاهواء والمصالح الخاصه والفئويه
حفظكم الله ورعاكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركااته

موضوع جيد وللأسف لم يأخذ حيزة المستحق من المناااقشه !!!!!!!!!!

اشكرك أستاذي على طرح فكرة للنقاش والحوار الهادف

فصل الدين عن السياسة مرادفها الحقيقي العلمانيه كما تفضل الاخ (((المجنون)))

وخير قدوة لناا الرسول علية الصلاة والسلام كان هو القائد الديني والعسكري والحاكم السياسي

لدولة وليدة كانت لبنة لخلافة عظيمة امتدت عبر اسيا وأفريقيا وجزء من اوروبا

كيف نفصل الدين عن السياسة اذا كانت قوانينا ودستورنا ومنهجناا مستمد من الشريعة

وخير دليل فشل القوانين الوضعية في الدول الاسلامي
ولجوء الاحزاب الاوروبية للعب على وتر الدين لكسب تأييد الشعب والمواطنين

وخير دليل فوز الرئيس مرسي بحكم مصر والمعروف بتوجهه الديني بالغالبية بعد ان مل الشعب من الليبراليين
والدين الاسلامي دين كل زمان ومكان. وصالح لحكم اي دولة لو فهم بشكل صحيح بعيد عن المغالاة
والتحجر وضيق الأفق
اما من يدعون بالمتأسلمين فالله حسيبهم وكفيل بهم وان يكفينا اذا شرهم بما شاء