أنوال العناكب

مرحبا
المشاهدات كثيره ولكن لا أرى أي ردود أظن أنني يجب عليه أن أتراجع عن قرار أكمل البارتات الباقيه معكم والمضي قدماً
فأنا لا أضعها لنفسي ... ولو فرت العناء ولم اضعها هنا ولكي لا أرى التجاهل الذي يرخي من عزميتي إلى القاع... ولبقيتها حبيسة خزانتي إلى اجل غير مسمى
واعذروني

السلام عليكم أخت أنامل عاشقة
تحية كبيرة لك و لأهل الإمارات
والله قصة جميلة جذبني عنوانها وأحداثها المثيرة من الأول
و محينة الفتاة الجميلة و الغنية و الطموحة يا ترى وش راحيكون مصيرها؟
أما مهرة إن شاء الله إن نصيبها يكون مع سعيد.
وسعيد عاشق مهرة ،المرجلة فيه مع بنات الناس؛ و تارك أخته تمشي للدار و حيدة؟ ولو يكون البيت قريب .
كان لازم عليه إنو يرافق أختو لحتى الباب، في بعض الأحيان تتولد المشاكل الكبيرة بسبب إهمال بسيط و الله يحفظ محينة ويرسلها سالمة غانمة لأهلها و إن شاء الله يكون بسبب خالد .
أشفقت كثير كثير على المسكين خالد. انا ما يهمني حالة الفقر اللي هم عايشينها ، أكثر ما ألمني هو مرض أمه إللي انتشر و بشكل كبير في هذا الزمان.
عزيزتي أنا شفت إستيائك من عدم وجود ردود على القصة ، أنا أقول لك اصبري و التمسي أعذارا و بإذن الله ستجدين التفاعل لأن ليلاس و أنا أقولها لك لا يتجاهل أحدا و هذا بالتجربة و الله.
و من ناحية سجليني من أول متابعاتك ؛ و لا تحرمينا من تسلسل الأحداث ،
تراني أزعل و زعلي شين ( أهدد مع وجهي ) .
كملي روايتك على بركة الله و تقبلي مروري
أختك أم عبد الرحمن