لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > سلاسل روايات مصرية للجيب > روايات أونلاين و مقالات الكتاب
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات أونلاين و مقالات الكتاب روايات أونلاين و مقالات الكتاب


صرخات فى الظلام .. قصة لـد/ أحمد خالد توفيق .

صرخات فى الظلام عندما أطفأ (عونى) نور غرفته دوت الصرخة شنيعة طويلة .. كان فيها شيئ مريع غير آدمى ولا أرضى ولكنه لم يبال بهذا قدر مبالاته بحقيقة أن

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-12-10, 01:34 PM   1 links from elsewhere to this Post. Click to view. المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 180896
المشاركات: 5
الجنس ذكر
معدل التقييم: حماده عماره عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حماده عماره غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي صرخات فى الظلام .. قصة لـد/ أحمد خالد توفيق .

 

صرخات فى الظلام

عندما أطفأ (عونى) نور غرفته دوت الصرخة شنيعة طويلة .. كان فيها شيئ مريع غير آدمى ولا أرضى ولكنه لم يبال بهذا قدر مبالاته بحقيقة أن الصرخة تأتى من حجرته ذاتها ..

إنها معه هنا والآن .. وقد أضاء النور ووقف فوق الفراش مذعورا ينظر ذات اليمين وذات اليسار .. لا يوجد شيئ ..

جثا على ركبتيه تحت الفراش - حيث تنبعث رائحة الأثاث العتيق الكريهه - ليلقى نظرة لكنه كان يعرف يقينا أنه لن يجد شيئا .. فهذا السيناريو تكرر أربع مرات من قبل على مدى ثلاثة أشهر ..

لو أن (علاء) ذلك الأحمق لم يقرر أن الإقامة فى شقة مفروشة لا تناسبه لكانت الحياة أهون .. رحل (علاء) ورحل معه نصف الأمن .. قام بجولة فى الغرفة فلم يجد شيئا ذا بال ..

خرج إلى الصالة المظلمة وجلس يلتقط أنفاسه .. أشعل لفافة تبغ - هذا ماقاله لى فيما بعد ولم يحكه لأهله طبعا لأنهم لن يبتلعوا فكرة أن يرتكب إبنهم هذه الجريمة الشنعاء .

عندما انتهت لفافه التبغ كان قد وصل إلى قراره النهائى :
لن يبقى فى هذه الشقة أبدا .. لو تمسك أهله بها فلسوف يفارق كلية الهندسة ذاتها ..

وهكذا نزل إلى الشارع البارد المظلم .. على الأقل كان أكثر دفئا وأمنا من تلك الشقة التى لم يعد يطيقها ..

أخرج البطاقة البلاستيكية ودسها فى هاتف عمومى وطلب رقم (040) الذى يعنى أنه يطلب الغربية .. وانتظر قليلا حتى جاء صوت الأب المتسائل المذعور يسأله عما هنالك ..

إن مكالمة نداء مباشر فى الثالثة صباحا لا تعنى إلا شيئا واحدا ..
- أنا لن أبقى فى هذه الشقة ليلة أخرى سوف أعود صباحا.
- هل تمزح ؟ إن الإمتحانات على الأبواب .. لا وقت لهذا الهراء .. ولن تجد أبدا شقة شاغرة الآن .

- قلت لك يا والدى إن هذه الشقة ليست على مايرام .. إنها مسكونة .. أفضل أن أسافر من و إلىة طنطا يوميا .
- مستحيل !
قالها الأب فى إصرار ثم قدم عرضه: لن يقدم الفتى على شيئ مجنون لكن الأب قادم فى الصباح لمعرفة ما هنالك .

هكذا لم يجد (عونى) مناصا من أن يمضى ليلته فى الشقة لكنه أمضاها بطريقة متوترة بعض الشيئ .. الانوار كلها مضاءة وهو جالس على أريكة الصالة العتيدة مفتوح العينين وفى يده المصحف ..

لم تكن هناك صرخات لكنك تستطيع أن تدرك بسهولة أن خشب الأثاث كائن حي .. الحشرات صاخبة فعلا حتى صوت أنفاسك أعلى مما يجب ..

فى الصباح جاء الأب ومعه صديق حميم .. طبعا ما كان ليستطيع أن يصل إلى هذا العنوان بدون صديق قاهرى وكان هذا المسكين هو أنا طبعا .

المهندس (جوده) المدير العام على المعاش هبط على دارى ليصحبنى إلى تلك الشقة المفروشة التى يقيم فيها إبنه

كان (عونى) شابا مهذبا تمت تربيته جيدا .. الطراز الذى تستطيع أن تتركه فى شقة مفروشة وحده فى القاهره متأكدا أنه لن يملأها بالغانيات وزجاجات الخمر وسجائر البانجو ..

وكان له صديق يدعى (علاء) من ذات المدينة ويدرس الطب ويقيم معه فى ذات الشقة .. لكنه فضل أن يسافر يوميا لأنه لم يعتد الحياة بعيدا عن (ماما) .. هذا يدلك على أخلاق (علاء) هذا ..

إنه خجول أقرب إلى الفتيات ذوات الخفر ولاشك أن الأب تضايق لدى رحيل هذا الشاب الذى كان بلا شك صمام أمان بالنسبة لإبنه .. الحقيقة أنه كان سيجن لو عرف أن إبنه يدخن .. وقد تعلم هذه العادة من (علاء)..

فى العاشرة صباحا كنا فى الشقة المفروشة وقد راح الفتى يحكى لنا قصته .. الصرخات التى تدوى فى بعض الليالى من غرفته بالذات .. يقوم بالبحث فى كل ركن لكن لا شيئ .. صرخات مريعة يمكن أن تجمد الدم فى عروقك بلا أية مبالغة لكنها ككل الظواهر (الفورتية ) لا تحدث أبدا حين تنتظرها ..

كان الأب واضحا .. نحن فى نهاية العام الدراسى ولا وقت لهذا الهراء .. لو أن كل عفاريت العالم السفلى يقيمون فى هذه الشقة ولو أن القبور تفتح ليلا لتقذف سكانها فى غرفة نوم الفتى فلا وقت للفرار .. لابد للفتى أن ينجح أولا .. لا توجد شقق مفروشة فى هذه الآونة والفتى لن يستطيع أن يعتاد السفر فى هذا الوقت القصير قبل نهاية العام ..

إذن ضاع العام وضاع مستقبل (عونى) وضعت أنت يا (جوده) ولا حول ولا قوة إلا بالله .
- عندما كنا فى الجيش كنا نمشى قبل الفجر ثلاث ساعات فى الصحراء وكنا نسمع أطفالا يصرخون على جانبى الطريق فلا نبالى بهذا السخف .. أنتم شباب مدلل .
- وأنتم كنتم تفتقرون إلى الخيال .
قلت وأنا أحاول أن أكون واسطة خير :
- أعتقد أنه بوسعنا فهم ما يحدث .. لكن لابد أن نمضى الليلة معك .
- قلت إن هذه الظواهر لا تأتى أبدا عندما تريدها .

لكننى صممت على أن نجرب .. هكذا جاء المساء نحن فى الشقة المفروشة نلتهم بعض شطائر الجبن الرومى والمخلل من (سعد) البقال الذى يقع متجره تحت الشرفه - وهو عشاء الفتى الدائم - ونشرب الشاى الثقيل الذى أعده لنا .. ثم جلسنا فى حجرته ..

أبوه على الفراش وأنا والفتى على مقعدين خشبيين .. طبعا مر الليل بطيئا سمجا ثقيل الظل .. الأب تمدد على الفراش وأنا أرحت رأسى على حافته وأنا جالس على مقعدى بينما (عونى) راح يطالع كتابا ثقيلا أتحدى أن يكون قد وعى حرف مما فيه ..

وقد غادر الغرفه مرتين .. فيما بعد عرفت أن هذا كان ليدخن على عجلة وخلسة لفافة تبغ فى الشرفة بعيدا عن عينى الأب

عند الثالثة صباحا دوت الصرخات وياله من حظ !
تجمد الدم فى عروقنا ونهض الأب وهو يردد : بسم الله الرحمن الرحيم .
بينما ظل (عونى) صامتا وهو يرمقنا وعلى وجهه شبح إبتسامة من طراز (ألم أقل لكم؟)

صرخات عالية جدا .. مستحيل أن يكون هذا مزاحا أو تكون هناك لعبة .. ولولا أن توصيل الصوت سيئ جدا فى هذه الشقة لوجدت كل الشارع يقف على بابنا متسائلا عمن يذبح من ..

وثبت مسرعا بحثا عن مصدر الصوت الذى تلاشى إتجهت إلى خزانة الثياب العتيقة وفتحتها فلم أر بها إلا كيسا بلاستيكيا ضخما مع مجموعة من الأحذية العتيقة أكاد أقسم أن الصراخ يأتى من هنا .. لكن كيف ؟؟

مددت يدى إلى الكيس وعبثت بمحتواه ثم قلبته على الأرض .. لم يكن فيه إلا أدوات تشريح صدئة وجمجمة آدمية صغيرة الحجم وبعض كتب التشريح البالية

قال (عونى) :
- أنا جربت هذا قبلك .. لا يوجد جهاز راديو منسى ولا لعبة أطفال ولا فأر جريح .. هذه الأشياء من بقايا (علاء) عندما ترك الشقة ولم يأت لإستردادها قط .

لأنه لم يعد بحجة إليها فى دراسته .. هذه الأشياء تظل فى حوزة طالب الطب إلى أن يقرضها إلى طالب آخر .

عدت إلى الجلوس ونظرت إلى الأب والفتى ثم قلت وأنا أنظر إلى الجمجمة :
- يبدو كلامى غريبا ولكن أعتقد أننى عرفت التفسير .. إن ظواهر الجماجم الصارخة معروفة فى العالم الغربى لكننا لا نعرف عنها الكثير.. لقد وصفت فى أكثر أجزاء إنجلترا والقصة دائما هى قصة جمجمة تطلق صرخات مريعة ليلا لأن هناك من حاول نقلها من موضعها أو لأنها أبعدت عن أجسادها ..

هناك قصة عن سيد إنجليزى عاد من الأنديز بعبد رقيق .. وقد أوصى هذا العبد لدى موته بأن يدفن رأسه فى وطنه فى إحدى جزر الكاريبى .. لكن بالطبع لم يقم أحد بتنفيذ هذا الوعد ..

النتيجة أن صرخات مريعة كانت تنطلق من القبر الذى دفن فيه العبد .. ثم نقل أحدهم الجمجمة إلى داره .. عندها بدأت الصرخات تنبعث من هذه الجمجمة ..

هناك كذلك قصة أخرى مريعة من القرن السادس عشر عن جمجمة الأب (أمبروز بارلو) التى يجدها الناس تنظر إليهم من أعلى الدرج وتصرخ ..

وقصة عن (ويليام كوردر) البريطانى الذى قتل عشيقته فشنق .. حصل أحد الأطباء من هواة جمع الجماجم على هذه الجمجمة واحتفظ بها بعد ما قام بصقلها .. خلال أيام صارت الصرخات تدوى فى بيته حتى إضطر أن يتخلص من الجمجمة ..

المالك الجديد لها أصابه الهلع من الصرخات حتى أنه قام بدفن هذه البقايا .. هناك إعترضات كثيرة على هذه النظرية لكن لا اعتراض على مغزاها الأخلاقى : من حق المرء أن يموت وهو يعرف أن أحدا لن يعبث بعظامه .

نظر لى الأب بوجه ممتقع وقال :
- هل تريد أن أصدق هذا ؟
- لا أريد أى شيئ .. فقط أنا أرجح أن (علاء) حصل على هذه الجمجمة عن طرييق أحد اللحادين .. طبعا ما يفعله كثير من هؤلاء هو سرقة المقابر .

هناك قصص مريعة فى إنجلترا عن لحاديين قتلا ستة عشر شخصا فقط ليوفرا عظاما طيبة لطلاب الطب .. ما حدث هو أن اللحاد سرق جمجمة ما كان ينبغى أن تسرق .. جمجمة تكره الإنفصال عن جسدها .

قال الأب وهو يقف حافى القدمين ينظر للبلاط المتسخ :
- بينى وبينك .. أنا لا أصدق حرفا .. لكنى متفق على أن عظام الميت يجب أن تكرم .. هذه الجمجمة يجب أن تحظى بدفن لائق .

نظرت إلى (عونى) مبتسما وقلت :
- هكذا سوف تحل مشكلتك .. سوف نأخذ الجمجمة ونعيدها إلى (علاء) كى يدفنها .
- ولماذا لا ندفنها نحن ؟
- أعتقد انها يجب أن تعود لقبرها الأصلى .. هذا هو تصورى للموقف .

قال (عونى) وهو يرتجف :
- وهل تعتقد أن خلاصى من هذه الجمجمة يحل المشكلة ؟؟ بعد هذا أنام فى شقة أعرف أن كانت فيها جمجمة صارخة ؟
قال الأب وقد إحتقن وجهه :
- ستفعل ذلك أيها المدلل وتنجح وتحصل على تقدير عال .. عندما كنت فى الجيش .. كنا نمشى قبل الفجر ثلاث ساعات فى الصحراء وكنا نسمع أطفالا يصرخون على جانبى الطريق فلا نبالى بهذا السخف .. أنتم شباب رقيع .
ينوى أن يحكى القصة للمرة الألف .

فى النهاية وعدت الفتى أن أجد له من يقيم معه فى هذه الشقة .. وأنصرفنا راضين بما عرفناه .

عندما عاد الأب أخبر (علاء) صديق إبنه بالقصة كلها ولكن طالب الطب الشاب لم يكن يعرف مصدر الجمجمة لأنه ورثها من طالب طب آخر كالعادة .. ربما لو تتبعت السلسلة لقابلت عشرة أسماء ..

هكذا خرج الأب و (علاء) إلى المقابر ونفحا لحادا بعض المال كى يدفن لهما هذه الجمجمة دفنا لائقا ..

المفاجأة الأكثر إثارة هى أن السفر المتكرر أرهق (علاء) لذا قرر العودة للإقامة فى تلك الشقة فى الأشهر الباقية على إمتحان آخر العام .. هكذا حلت المشكلة مرتين .

نسيت كل شيئ عن القصة إلى أن دق الهاتف عندى ذات ليلة فرفعت السماعة لأجد (عونى) يقول لى :
- عمو (محفوظ) لقد عادت الصرخات !
فركت عينى فى ذهول .. ثم عدت لأسأله :
- هل عرفت مصدرها ؟
- نعم .. لقد فتح (علاء) الخزانة ليجد الجمجمة ذاتها هناك! إنه مصاب بإنهيار عصبى الآن .
فكرت حينا ثم قلت وقد تذكرت :
- فى بعض القصص - ومنها قصة جمجمة (كوردر) هذه - قيل أن الجماجم غادرت التربة وعادت حتى أنهم إضطروا فى بعض الأحيان لسحق الجمجمة للخلاص منها .

جاء صوته المغتاظ فى الهاتف :
ولماذا لم تخبرنى بهذا ؟
- لأننى نسيت بعض التفاصيل .. إن عقلى ليس دفترا لو كان هذا خطر لك .. إسمع يابنى .. لا أرى داعيا لكل هذا الصراخ .. حاول أن تجد طريقة لسحق هذه الجمجمة وبعدها سوف يعم السلام الأرض وينعم الجميع بحياتهم .. والآن أرجو أن تتركنى لأنام .. من فضلك !!


تـــمـــت

 
 

 

عرض البوم صور حماده عماره   رد مع اقتباس

قديم 30-12-10, 08:24 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو فخري


البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32680
المشاركات: 18,283
الجنس أنثى
معدل التقييم: عهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسيعهد Amsdsei عضو ماسي
نقاط التقييم: 9761

االدولة
البلدYemen
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عهد Amsdsei غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حماده عماره المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 
دعوه لزيارة موضوعي

السلام عليكم

كيف الحال ؟؟؟؟

على الرغم من القصة فحواها مرعب إلا أنها مضحكة بعض الشيء

اسلوبها بسيط جدا ...... و أعتقد إنها من أصغر القصص التي كتبها

الدكتور أحمد

شكرا لك أخ حمادة على هذه القصة ..........

الى اللقــــــــاء

 
 

 

عرض البوم صور عهد Amsdsei   رد مع اقتباس
قديم 30-12-10, 02:34 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jul 2010
العضوية: 180896
المشاركات: 5
الجنس ذكر
معدل التقييم: حماده عماره عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
حماده عماره غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حماده عماره المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 

شكرا على المرور الطيب .

 
 

 

عرض البوم صور حماده عماره   رد مع اقتباس
قديم 15-01-11, 05:53 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2010
العضوية: 169724
المشاركات: 8
الجنس أنثى
معدل التقييم: karamella عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
karamella غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حماده عماره المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 

ميرسي اوي يا حماده

تسلم

 
 

 

عرض البوم صور karamella   رد مع اقتباس
قديم 29-01-11, 08:39 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 65622
المشاركات: 1
الجنس ذكر
معدل التقييم: ahmed4ever1985 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدLibya
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ahmed4ever1985 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : حماده عماره المنتدى : روايات أونلاين و مقالات الكتاب
افتراضي

 

يا سلالالالالالالالالام شوف ازاي

 
 

 

عرض البوم صور ahmed4ever1985   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحمد خالد توفيق, د. أحمد, حمادة عمارة, صرخات, صرخات في الظلام
facebook




جديد مواضيع قسم روايات أونلاين و مقالات الكتاب
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t153460.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
Untitled document This thread Refback 27-12-10 02:30 PM


الساعة الآن 08:25 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية