المخور والتلي

25-11-10, 01:22 PM

المشاركة رقم: 1

المعلومات
الكاتب:	احب الليل
اللقب:	عضو راقي

البيانات
التسجيل:	Jun 2008
العضوية:	78903
المشاركات:	2,051
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	70

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : الموضة والازياء

المخور والتلي

المخور والتلي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مدخــــــــــــــــــــــل } ~

لفت عيني يللي لابس المخور!!!

رحيــــــــــــم وبالحلآ مافيه عاله ~ *

****

شحالكم يميع عساكم بخير و سهاله و ما تشكون باس إن شاء الله

₪
₪

المخور

هو ذاك الزي الذي اشتهرت به نساء الخليج عامة و الإمارات خاصة ،،
و يعتبر أيضا من الفنون التي تفردت بها النساء الخليجيات
هنا سنذهب في رحلة لنكتشف هذا الفن ،،
المخور في الماضي و اليوم ،،

₪

الخوار في الماضي

₪

تقول أم وردة بلادي

لم يكن لدينا في السابق ما نراه الآن
فملابسنا بسيطة نحيكها بأنفسنا ،، متى ما وجدت المرأة نفسها قد فرغت من أشغال البيت
،، ذهبت لتجلس في مكان مريح و أخذت تحيكْ التلي

و للتلي قصة أخرى

التلي عبارة عن صناعة اشتهرت بها نساء الإمارات في السابق
و هو عبارة عن خيوط لها ألوان عدة ( أصفر / أحمر ) بالإضافة
إلى خيوط فضية تعطي لون براق عند وضعها عالقماش

و تلف هذه الخيوط على وسادة تسمى ( الكاجوجة ) و من ثم تبدأ المرأة بالتطريز

هــاي هي الكاجوجة و خيوط التلي ملفوفة عليها ،،

₪

نعود للتلي ،،

ڪْانت النساء تستغرق وقتا طويلا نسبيا لإنجاز التلي
فهو إبداع حقيقي و يعبر عن ذوق صاحبته ،،

و بعد الانتهاء منه ،، تستطيع أن تضعه على الثوب ( الكندورة ) أو الخلق ( الصروال )

و هذه صورة للتلي عالكندورة

صورة مقربة

و قـال أحد الشعراء في ---> التلي

لابس التلي شل الخفوق براحة يمينه
له أنا كلي أفديه بروح ٍ لجله رهينه
ومن ترى مثلي عاشق وصابر والله يعينه

₪

و بالنسبة للقماش

( الخلقة ) ،،

فـ كان أغلب القماش المتوفر آنذاك هو السادة ،،
لم يكن في القماش الكثير من الزركشة ،، أو حتى الكثير من الألوان ،،

ڪْانت أثوابهن تتلون بلون واحد فقط
( أحمر / أصفر .. ألخ )

فـ طرق تلوين الأقمشة لم تكن متطورة كثيرة ^__^

و لا ننسى أيضا قماش
(بو تيلة )

فـ كان شائعا أيضا في تلك الأيام ،

و ها نحن اليوم نعود له

خصوصا بعد ظهور مسلسل الفريج

( عند العيايز كل شي يايز )

حتى أن محلات بيع الأقمشة قد ضاعفت أسعار الـ بو تيلة لكثرة الطلب عليه ،،

و هذا ما جعلهم يجنون الربح الوفير ،،

₪

الخوار اليوم

₪

تقول أم وردة بلادي :

اليوم اختلف الحال كليا
فـ كل شيء متوفر و لله الحمد ،،
الأقمشة متنوعة من كل الألوان و الأشكال ،،

و كل امرأة تتفنن في خياطة كندورتها

فـ ظهر ما يسمى بــ----> الطبعة

و هو أن يطرز الخياط الخيوط على نفس القماش مع مراعاة اللون ،،
و لها مطلق الحرية المرأة في أن تضع ( الفصوص ) عالطبعة أو لا

و هذه صور للطبعة
( بفصوص )

₪

و هناڪْ أيضا من تتفنن في كبر حجم الفص

₪

و بعض النساء تحب أن تضع بعض الكلف عالقماش بدلا من الفصوص أو الخيوط

₪

و لأن كل شيء قديم قد راج الآن ،،
فالحال كذلك مع التلي ،،
لكن بإضافة الفصوص و خيوط أخرى معه

الأطفال لهم نصيب أيضا من الخوار

و لكن جرت العادة أن يكون خوار الأطفال بسيطا يناسب أعمارهم

ڪْـ هذا مثلا

₪

₪
₪

****

الموضوع من إعداد و إخراج وردة بلادي
في المجموعة البريدية
لـ uae-first

للأمانه ... منقـــــول

25-11-10, 01:56 PM

المشاركة رقم: 2

المعلومات
الكاتب:	بنت المطــر
اللقب:	عضو راقي

البيانات
التسجيل:	Oct 2008
العضوية:	102120
المشاركات:	4,485
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	1370

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : احب الليل المنتدى : الموضة والازياء

شكرا حبوبه اشبعتي فضولي من زمااااااان كان نفسي اعرف وشهو المخور

25-11-10, 08:00 PM

المشاركة رقم: 3

المعلومات
الكاتب:	القمـــري
اللقب:	عضو قمة

البيانات
التسجيل:	Jun 2010
العضوية:	170281
المشاركات:	4,049
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	494

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : احب الليل المنتدى : الموضة والازياء

أخيراً عرفت المخور ......

أما التلي بصراحه أول مره أسمعها....

مشكوووووره حبوبه.....تسلم يديك على النقل

26-11-10, 02:50 PM

المشاركة رقم: 4

المعلومات
الكاتب:	احلى من الشهد
اللقب:

البيانات
التسجيل:	Sep 2010
العضوية:	192015
المشاركات:	530
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	14

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : احب الليل المنتدى : الموضة والازياء

مشكوره أختي,,,

26-11-10, 03:06 PM

المشاركة رقم: 5

المعلومات
الكاتب:	اماريج
اللقب:	عضو فخري

البيانات
التسجيل:	Apr 2009
العضوية:	141319
المشاركات:	11,659
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	12376