لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


امبراطورية السم............... الرواية رقم 15 من السلسلة

مرحبا بالكل وبدون اي مقدمات اتفضلوا القصة امبراطورية السم 1- مهمة منفردة. هبطت الطائرة القادمة من ( ستوكهولم) في مطار القاهرة الدولي بهدوء، وتوجه ركابها إلى ( صالة) الجمارك لإنهاء إجراءات

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-06-06, 10:33 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 6009
المشاركات: 174
الجنس أنثى
معدل التقييم: pink dreamz عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
pink dreamz غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الارشيف
افتراضي امبراطورية السم............... الرواية رقم 15 من السلسلة

 

مرحبا بالكل
وبدون اي مقدمات اتفضلوا القصة
امبراطورية السم
1- مهمة منفردة.
هبطت الطائرة القادمة من ( ستوكهولم) في مطار القاهرة الدولي بهدوء، وتوجه ركابها إلى ( صالة) الجمارك لإنهاء إجراءات الدخول والإقامة ، ولم يلتفت موظفو الجمارك إلى الرجل الوسيم الطويل القامة، الذي تحرّك ببساطة، حملا حقيبة صغيرة، كانت تمثل كل الأمتعة التي حملها من السويد ، والذي انتهت إجراءاته بسرعة، وتوجه بقوامه الممشوق، وخطواته الواثقة، إلى بوابة الخروج، وما ان عبرها حتى ابتسم بودّ في وجه الشاب الذي ينتظره مستنداً إلى مقدمة سيارة صغيرة، زرقاء اللون، ومد يده يصافحه وهو يقول بلهجة أقرب إلى السخرية:
مفاجأة طريفة يا ( حازم) .. إنها المرة الأولى التي ينتظرني فيها أحدكم عند عودتي من السويد، هل بلغ بكم الشوق مبلغه هذه المرة؟
ابتسم المقدم ( حازم) وهو يصافحه قائلا:
ليس الشوق هو الدافع يا ( أدهم) ، وإنما هو العمل.
ثم أردف وهو يدلف إلى السيارة قائلا:
كيف حال النقيب ( منى توفيق) ؟
ألقى ( أدهم صبري) بحقيبته على المقعد الخلفي، ثم جلس بجوار ( حازم) وهو يجيب ببساطة:
لقد تحسنت حالتها كثيرا، ويؤكد لي شقيقي الدكتور ( أحمد) أنها ستتمكن من العودة لممارسة حياتها الطبيعية بعد أقل من ثلاثة شهور، وهي في حالة معنوية ممتازة برغم آلام ساقها اليسرى.
هز المقدم ( حازم) رأسه، وهو يقود السيارة إلى قلب القاهرة، وقال دون أن يلتفت إلى ( أدهم) :
أتعشم أن تعود إلى العمل قريبا، فالمدير يجد صعوبة بالغة في توفير زميلة جديدة للعمل معك، بعد إصابة النقيب ( منى) ، واستقالة الملازم ( هويدا).
التفت إليه ( أدهم) ، وقال بصوت يحمل نبرات الضيق:
لماذا يصر المدير على أن أعمل دائما بصحبة فتاة من فتيات المخابرات؟ .. لم لا أعمل وحدي كأيام الماضي، أو على الأقل بصحبة زميل؟
ابتسم المقدم ( حازم)، وقال:
من الأفضل أن توجه هذا السؤال إليه شخصيا يا صديقي، فهو يمنحك الكثير من الامتيازات الخاصة، بسبب طبيعتك الفريدة، ولعله يرى أنك تعمل بصورة أفضل إذا ما صحبتك زميلة، أو أن تواجد فتاة بصحبتك يبعدك بشكل ما عن الشكوك.
حرك ( أدهم) كتفيه علامة عدم الفهم، وقال وهو يستند إلى ظهر مقعده:
ولكنني كنت أعمل دائما وحدي يا حازم قبل أن يلزمني المدير بالعمل مع منى، ولقد كنت أفضل ذلك.
ابتسم المقدم حازم ، ولم يعلق على عبارة أدهم الأخيرة ، وساد الصمت بينهما قبل أن يسأله أدهم باهتمام:
ترى ماالمهمة العاجلة التي دفعتك لانتظاري في المطار يا حازم؟
أجاب المقدم حازم بهدوء:
لست أدري بالضبط يا صديقي، ولكنني تلقيت أمرا باحضارك فور وصولك من السويد إلى مقر الإدارة ، ولعلها مهمة جديدة، من تلك المهام المعقدة التي لاتصلح إلا لمن يحمل لقب رجل المستحيل.
***************

ابتسم مدير المخابرات وهو يصافح أدهم بحرارة قائلا:
حمدا لله على عودتك سالما أيها المقدم .. كيف حال منى؟
ابتسم أدهم وهو يجيب بود:
في خير حال يا سيدي .. شكرا لك.
قال المدير المخابرات وهو يسير بهدوء نحو خريطة ضخمة للعالم، تملأ نصف الحائط الأيسر للمكتب تقريبا :
أتعشم ألا تكون منهكا أيها المقدم، فسوف تسافر بعد ساعتين تقريبا إلى هذا المكان.
وأشار بإصبعه إلى موقع أثنيا عاصمة اليونان، فضاقت عينا أدهم، واكتسى وجهه بالاهتمام البالغ، وهو يقول بنبرات بطيئة قوية:
بم تتعلق المهمة هذه المرة يا سيدي؟
عاد مدير المخابرات إلى مكتبه، واستقر على مقعده قبل أن يقول وهو يشير إلى أدهم بالجلوس على مقعد مقابل:
أعتقد أن المهمة التي أانوي اسنادها إليك ستثير دهشتك هذه المرة أيها المقدم.
نظر إليه أدهم بتساؤل، فاستطرد قائلا:
في اجتماع مجلس الوزراء أمس دار نقاش طويل حول ظاهرة انتشار المخدرات داخل مصر، وتزايد معدل تهريبها واحضارها إلى داخل البلاد، وتركز اهتمام المجلس في أنواع المخدرات التي انتشرت حدبثا، مثل الهيروين و الماريجوانا و الكوكايين..
قاطع أدهم رئيسه قائلا:
ولكن مكافحة المخدرات من عمل رجال الشرطة ياسيدي ، وليس رجال المخابرات.
ظهرت علامات الضيق على وجه مدير المخابراتبسبب مقاطعة ادهم له، وانعكس هذا الضيق على نبرات صوته وهو يقول:
ان مكافحة المخدرات تخص رجال الشرطة داخل البلاد فقط، أيها المقدم، ولكننا في هذه المرة نفكر في عمل جديد.. عمل حاسم.
اعتدل ادهم في مقعده ، وظهر الاهتمام على ملامحه ، على حين تلبع مدير المخابرات قائلا:
لقد أكدت تحرياتنا ان الجانب الاكبر من المخدرات التي يتم تهريبها إلى هنا تأتي من مكان مجهول في اليونان عن طريق البحر، ولقد حاولنا التوصل إلى هذا المكان بمعاونة السلطات اليونانية، إلا أن كل محاولاتنا باءت بالفشل.
وصمت لحظة قبل ان يستطرد قائلا:
ليس الفشل التام، ولكننا استطعنا ان نحصر شبهاتنا في رجل اعمال يوناني ، يدعى نيقولاس اندرياس ، ولكننا برغم معاونة السلطات اليونانية لم ننجح في العثور على الدليل واحد يدينه، أو يقودنا إلى المكان الذي تصنع فيه هذه السموم، ولقد اتفقت مع زميلي مدير المخابرات اليونانية على ان هذا الامر يحتاج إلى تخطيط خاص، وليس إلى تحريات رسمية.
ابتسم مدير المخابرات وهو ينظر إلى ادهم قائلا بلهجة ذات مغزى خاص:
باختصار اتفقنا على ان هذا الامر يحتاج إلى رجل واحد .. رجل يستطيع بامكاناته وحده تحطيم امبراطورية السموم.
قال ادهم بهدوء دون ان تختلج عضلة واحدة من وجهه:
متى يمكنني ان أبدأ العمل ياسيدي؟
اتسعت ابتسامة مدير المخابرات وهو يتراجع في مقعده قائلا:
لقد أخبرتك ايها المقدم أنك ستسافر بعد ساعتين تقريبا ، ولقد وافق مجلس الوزراء على قيام مصر بهذه المهمة ، وبالتعاون مع السلطات اليونانية.
قام أدهم واقفا ، وأدى التحية العسكرية وهو يقول:
يسعدني النهوض بهذه المهمة يا سيدي.. وخاصة عندما لا ترافقني في أدائها زميلة.
ابتسم مدير المخابرات وهو يقول: نعم أيها المقدم ، لن ترافقك هذه المرة زميلة.. مصرية.


واذا عجبتكم بكمل الباقي

 
 

 

عرض البوم صور pink dreamz  

قديم 30-06-06, 02:48 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2006
العضوية: 4230
المشاركات: 27
الجنس
معدل التقييم: اصداف عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
اصداف غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : pink dreamz المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

كملي وحنا معاك
مشكوووورة

 
 

 

عرض البوم صور اصداف  
قديم 30-06-06, 05:44 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 6009
المشاركات: 174
الجنس أنثى
معدل التقييم: pink dreamz عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
pink dreamz غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : pink dreamz المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

خلاص بكملها وترقبوا الفصل الثاني راح احطه اليوم الظهر

 
 

 

عرض البوم صور pink dreamz  
قديم 30-06-06, 12:05 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 6009
المشاركات: 174
الجنس أنثى
معدل التقييم: pink dreamz عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
pink dreamz غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : pink dreamz المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

هلا هاكم الفصل الثاني
2- على أرض المعركة
لم يكد أدهم صبري يجتاز بوابة الخروج في مطار أثينا حاملا حقيبه السوداء المتوسطة الحجم حتى توقفت أمامه سيارة صفراء صغيرة ، وهبطت منها فتاة في نحو الخامسة والعشرين من عمرها، متوسطة الطول، شقراء الشعر، تعقصه خلف رأسها بحلقة مطاطية، تاركة أطرافه تتدلى خلفها كطالبات المدارس الثانوية، ولها أنف منمنم، وفم صغير للغاية، وتختفي عيناها خلف منظار شمسي ضخم، يبتلع نصف وجهها .. وأشارت إليه بمرح وهي تقول باليونانية:
حمدا لله على وصولك بالسلامة ياعزيزي أشرف .. هل كانت رحلتك موفقة؟
ثم أمسكت بيده تقوده إلى السيارة وهي تهمس في أذنه قائلة:
الملازم أيلينا دوبولوس من المخابرات اليونانية .. مرحبا بك في أثينا ياسيادة المقد أدهم.
فتحت أيلينا باب السيارة المجاور لمقعد السائق، وهمت بالجلوس خلف عجلة القيادة عندما تناول أدهم مفاتيح السيارة من يدها بهدوء وهو يقول:
مادمنا سنعمل معا فمن الأفضل أت تعتادي على أنني أتولى القيادة دائما أيتها الملازم.
نظرت إليه أيلينا ببرود، وساد الصمت بينهما لحظة قبل أن تخلع منظارها الشمسي، وتتطلع إلى أدهم بعينين واسعتين زرقاوين في لون مياه البحر، وبرود القطب الشمالي، وتراقصت ابتسامة ماكرة على شفتيها وهي تقول بهدوء شديد مفتعل:
هل تعني بقولك قيادة السيارة فقط أم العملية بأكملها ياسيادة المقدم؟
اتخذ أدهم مقعده أمام عجلة القيادة، وأدار محرك السيارة بهدوء قبل أن يقول بحزم:
بل أعني العملية كلها أيتها الملازم.
تطلعت إليه أيلينا بتحد، ثم دارت حول مقدمة السيارة، وجلست على المقعد المجاور وهي تقول دون أت تلتفت إليه:
حاول أن تتذكر دائما أنك تعمل على أرض يونانية ياسيادة المقدم.
ابتسم أدهم بسخرية ، وقال وهو ينطلق بالسيارة:
ترى هل يظل فارق الرتب بيننا ساريا على الأراضي اليونانية أيتها الملازم؟
اكتسى وجهها بالصرامة وهي تقول ببرود:
نعم ياسيادة المقدم .. مادامت حكومتي ترى ذلك.
جلست أيلينا على مقعد وثير يتصدر ردهة منزلها ، وقالت وهي تناول أدهم صورة فوتوجرافية ملونة:
هذا هو الرجل الذي نسعى لتحطيمه ياسيادة المقدم.
تناول أدهم الصورة، وتطلع إليها بتركيز.. كانت صورة لرجل في أواخر الأربعينات من عمره، نحيل الوجه، طويل الأمف، وايع الفم، له ذقن مدبب، على حين تحوّل سالفاه إلى الشيب تماما، مما زاده وسامة..
أعاد أدهم إليها الصورة وهو يقول ساخرا:
إننا لا نسعى لتحطيم رجل أيتها الملازم، وإنما غايتنا امبراطورية السم بأكملها.
هزت أيلينا رأسها وهي تقول بضيق:
دعنا من هذه المسميات ياسيادة المقدم.. المهم الآن أن ننقاش الخطة التي قررنا تنفيذها و..
قاطعها أدهم وهو يقول بلهجة متهكمة:
لا داعي لإضاعة الوقت في ذلك أيتها الملازم، فأنا لاأنوي الالتزام بهذه الخطة على الأطلاق .
حدقت أيلينا في وجهه بدهشة، وصاحت بغضب:
هل تمزح ياسيادة المقدم؟.. إن هذه الخطة مضمونة النجاح ، ولقد تم تنفيذها مسبقا في..
عاد أدهم يقاطعها وهو يشير بسبابته قائلا:
هذا هو ما يدفعني إلى رفضها أيتها الملازم.
ثم جلس بهدوء على مقعد مواجه لها وهو يتابع قائلا:
إن أصحاب النشاط الواحد يتفقون دائما في المصالح المشتركة ، والمخاطر المشتركة أيضا أيتها الملازم ، ومن العجيب في هذا العالم ان الأشرار هم أكثر من يلتزم بهذه الروابط، ربما بدافع الخوف من العقاب، أو السقوط ، ومن الطبيعي أن تكون تلك الخطة التي أوقعت بأحدهم معروفة للجميع عن ظهر قلب، ونجاحها في المرة الأولى يعني استحالة نجاحها بعد ذلك.
قالت أيلينا بغضب:
أين تعلمت أعمال المخابرات ياسيادة المقدم؟
تجاهل أدهم سؤالها وأكمل قائلا:
ولذلك فسألجأ إلى أسلوب جديد في عالم المخابرات، وإن كنا نستخدمه قديما في أثناء عملي في القوات الخاصة.. أسلوب دراسة العدو عن قرب.
قطبت أيلينا حاجبيها وهي تتطلع إليه بدهشة قائلة:
مذا تعني بحق السماء؟
ابتسم أدهم بسخرية وهو يقول :
أعني ببساطة ـأنني سأذهب لمقابلة نيقولاس أندرياس شخصيا أيتها الملازم.
شبك نيقولاس أصابع كفيه أمام وجهه، وتأمل أدهم باهتمام قبل أن يقول ببطء:
من حسن حظك أنك استطعت مقابلتي في اليوم الأول ياسيد أشرف فبعض رجال الأعمال ينتظرون ثلاثة أيام حتى يمكنهم ذلك.
ابتسم أدهم بهدوء ، وقال:
يمكنك اعتباري حسن الحظ بالفعل ياسيد نيقولاس، وهذا عامل مفيد في عالم رجال الأعمال.. أمثالنا.
أومأ نيقولاس برأسه موافقا في بطء دون أن يرفع عينيه عن وجه أدهم ، وقال:
هذا صحيح ياسيد أشرف ، ولقد كان نابليون بونابرت دائما يختار ضباطه من بين من اشتهروا بحسن الحظ، ولم يكن ذلك مجرد نزوة.
قال أدهم:
معذرة ياسيد نيقولاس، ولكنني سأتوقف عن الحديث حول مسألة الحظ هذه ، لأنتقل مباشرة إلى مناقشة الأعمال التي قدمت من أجلها.
مط نيقولاس شفته السفلى وهو يقول بنبراته البطيئة:
لست أدري فيما تود التحدث ياسيد أشرف ، فإن لدي وكيل لكل منتجات مصانعي من مواطنيك، وكان يمكنك التحدث معه في مصر بدلا من سفرك إلى هنا.
نظر إليه أدهم ، وقال وهو يبتسم بخبث:
لكل منتجاتك ياسيد نيقولاس؟
ضاقت عينا نيقولاس وهو يقول بحذر:
نعم ياسيد أشرف .. كلها. منتجات البلاستيك والمواد الغذائيةو..
مال أدهم نحوه ، ونظر في عينيه مباشرة، وهو يقول بابتسامة ساخرة:
لقد جئت لأتحدث إليك بشأن أهم منتجاتك ياسيد نيقولاس.
ازدادت عينا نيقولاس ضيقا وبرقتا بشراسة، عندما أردف أدهم قائلا بهدوء:
المخدرات.


وترقبوا الفصل الثالث

 
 

 

عرض البوم صور pink dreamz  
قديم 30-06-06, 06:25 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2006
العضوية: 6009
المشاركات: 174
الجنس أنثى
معدل التقييم: pink dreamz عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
pink dreamz غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : pink dreamz المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

خلاص زعلت ما احد يرد عليي

 
 

 

عرض البوم صور pink dreamz  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:20 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية