المنتدى :
الارشيف
اعداد جديده من احلام
اخواتي العزيزات نزلت اعداد جديده جديده من احلام فاللي عندها تنزلها
صباح الجراح
كاتي وليامز
لم تجرؤ جورجي على النظر الى بيير. أدارها بيير حول نفسها حتى تواجهه فيما بدا وجهه متحجراً كالغرانيت.تكلم بصوت حريري ناعم لكنه لاسع كالسوط قائلاً هل بدأت تجدين عواقب تصرفاتك مزعجة ،فلم يعجبك الامر!.وجهت جورجي اليه نظرة متمردة فوجدت نفسها تشرد في تينك العينين المدهشتين.رمشت بعينيها ،واجبرت نفسها على ان تعود الى الواقع لتجد ان بيير يقبض على كتفيها ويحملق فيها.- لا تفكري حتى بأن تصعدي الى سيارتك الشبيهة بآلة الخياطة ، لتحاولي قيادتها عائدةً الى منزلك في هذا الطقس.ردت جورجي متجهمة:لو انك رجل نبيل لعرضت عليّ ان تقلّني بسيارتك.سيارتك يمكنها تحمّل الرحلة بسهولة.أجابها من دون ان يرف له جفن:لكنني لست رجلاً نبيلاً!.
حلم المساء الاخير
هيلين بروكس
رجل الاعمال هاري بريدون ثري جداً ووسيم بشكل خيالي ،لكنه لم يظهر اي اهتمام خارج عن اطار العمل بجينا ليتون السكرتيرة الكفوءة التي يمكن الاعتماد عليها دائماً. لم تراه يفعل! فنظراً لبساطة مظهرها وامتلاء جسدها، تعرف جينا انها لا تمثل صورة الحبيبة المرغوب فيها.لكن ما لا تعرفه جينا هو ان هاري مهتم بها فعلاً. والآن، حصلت جينا على وظيفة رائعة في لندن وقريباً سوف ترحل، لذا بات عليه ان يتحرك بسرعة. هذا المليونير الوسيم مصمم على اغوائها لكي تبقى بقربه حتى لو اضطره ذلك الى فعل اي شيء!
الحب خط احمر
تريش وايلي
تارا دفلين كاتبة روايات رومانسية. هي الآن مغرمة ببطل روايتها الحالية: إنه طويل القامة، وسيم و...من صنع خيالها!كانت تارا تهرب من الحب الحقيقي لأنه يسبب الألم... لذا اهتمت بجارها الفاتن والبالغ الجاذبية فقط لأنه يمثل مواصفات بطل روايتها الجديدة.إلا انها اكتشفت ان جاك لويس لا يشبه بطل روايتها على الاطلاق.إنه يثير غضبها، يتحداها، يوتر أعصابها... لكنه ساحر ومصمم على اقتحام قلبها...
حطّمت قلبي
سارة مورغان
لم تجد نادلة المقهى شانتال أمامها أي خيار سوى أن تلعب دور عروس أنجلوس زوفيليكس بعد أن أمرها بذلك.هذا الرجل المتسلط القوي سوف يغرقها بالهدايا الثمينة... وبالمقابل عليها أن تطيعه!على الرغم من اعجاب أنجلوس بجمال شانتال إلى حد كبير. لكنه لم يعتبرها سوى امرأة حقيرة تسعى خلف الثروة، إلى أن اكتشف الحقيقة التي كسرت غروره...اشترى أنجلوس هذه الفتاة البريئة، وهو ينوي الآن الاحتفاظ بها ...مهما كان الثمن!
|