كاتب الموضوع :
بدر
المنتدى :
الادباء والكتاب العرب
أرض البرتقال الحزين
الناشر :
"أرض البرتقال الحزين" ترسم في قصصها المختلفة الأوجه المتعددة لمأساة الفلسطيني، كأنها تريد من القصة أن تكون مرآة الواقع والذاكرة، ومن اللغة أن تكون مجموعة من الانحناءات المتعددة أمام الألم الإنساني الذي يتجسد في هذه المرآة.
"أرض البرتقال الحزين" هي محاولة كنفاني الثانية لتأسيس رؤيته الإبداعية للأفق الفلسطيني الذي يسعى إلى رسمه بكلماته، والأفق يأتي ممتزجاً بالذاكرة، كأن الفلسطيني لا يستطيع أن يتحرر من ذاكرته في لحظات الذهول أمام المأساة، أو كأن هذه الذاكرة ستكون البوابة التي سيعبر منها إلى حيث يكتشف الطريق الوحيد الممكن إلى ذاته.
من هنا
****
عن الرجال و البنادق , قصص
مؤسسة الأبحاث العربية
مؤسسة غسان كنفاني الثقافية
ط4 / 1984
من هنا
* * * *
* * * *
عالم ليس لنا
قصص قصيرة
مؤسسة الأبحاث العربية / ط4, 1987
تعريف الناشر:
قصص كنفاني القصيرة، بنبضها الحاد تريد ان تكون مرايا. انها مرايا يتقاطع فيها الذاتي بالموضوعي. كأن مرض المؤلف المزمن (اصيب كنفاني بداء السكري في شبابه المبكر) يأتي ليشكل خلفية المأساة التي يعيشها الوطن. لذلك تأتي القصص كمرايا، كصور للقلق والبحث والخوف والموت. كلوحات تتداعى فيها الصورة الانسانية امام مشكلاتها، لا تطلب الحلول، لكنها تحاول ان تكون جزءا من مسيرة البحث عن الحل.
من هنا
رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
دار الطليعة / بيروت , 1993
النيل والفرات:
رسائل الحب التقليدية هي (خطابات غرام) لا أكثر. ولكن رسائل غسان كنفاني لغادة السمان خطابات "إنسانية" تختلط فيها الصداقة العميقة بلغة العصر وأوجاع الزمن. تختلط فيها الصداقة بالقضايا. ولهذا جاءت رسائل غسان وثيقة "عشق عاقل" إن صحت العبارة. وعندما تنشر غادة السمان خطابات غسان لها موثقة بصورة هذه الرسائل، فهي تريد أن تقول لنا أن غسان، المناضل العنيد، يحمل بين جنبيه قلب شاعر أراد الكثيرون أن يشوّهوا صورته كما شوّهوا صور المناضلين من أجل القضية ويخلعوا عليهم صفات الإرهابيين وقطاع الطرق. بيد أن غسان كان نمطاً آخر من الناس. كان الحب الخاص والعام يملأ شرايين قلبه؛ ولهذا فكتاب غادة السمان يضم هذه الخطابات التي تصفع النظرة التقليدية للمناضل
من هنا
* * *
موت سرير رقم 12
مجموعة قصصية
مؤسسة الأبحاث العربية , ط 4 , 1987
الناشر :
"موت سرير رقم 12" هي المجموعة القصصية الأولى التي أصدرها غسان كنفاني. وقد صدرت في بيروت عام 1961 بمقدمة قصيرة كتبها المؤلف يقول فيها: "أنا أؤمن أن الكتاب يجب أن يقدم نفسه، وإذا عجز عن إحراز جزء من طموح كاتبه، فعلى الكاتب أن يقبل ذلك ببساطة، كما قبل -مرات ومرات- أن يمزق قصصاً ليعيد كتابتها. وهكذا "فموت سرير رقم 12" أدفعها لتشق طريقها، إن استطاعت أن تهتدي إلى أول الطريق، بنفسها، دون شفاعة ودون وساطة ودون جواز مرور".ولأنها المجموعة الأولى، فإن "موت سرير رقم 12" تحمل الاتجاهات الرئيسية التي كانت تجربة كنفاني الإبداعية تحاول اكتشافها وبلورتها.نستطيع أن نميز ثلاثة خطوط رئيسية في المجموعة: الخط الأول: هو الخط الفلسطيني، إذا صح التعبير، حيث تبرز القصة القصيرة بوصفها استجماعاً للخطة التاريخية واستنطاقاً للذاكرة في سبيل صياغة رؤية فلسطينية جديدة تنطلق من الواقع المعاش ومن احتمالاته المتعددة. وفي هذه القصص يبرز النبض الحار لنثر كنفاني وقدرته على تكثيف اللحظات النثرية في رؤية تمزج بين مرارة الواقع وإمكانيات تغييره.الخط الثاني: خط المعاينة الواقعية، حيث يقدم كنفاني مجموعة من القصص الواقعية التي تصف حياة الناس في الخليج (حيث كان يقيم)، وسوف تكون هذه المحاولات الواقعية البذرة التي ستنمو وتتطور في كتابات كنفاني اللاحقة.الخط الثالث: هو خط طرح الأسئلة على الوجود، من سؤال محمد علي أكبر حول الموت، إلى سؤال قصة "الأرجوحة" حول الحب والعلاقات الإنسانية.
من هنا
حياك عزيزي الربيع , شكرا لك و انا في الخدمة
* * * *
القميص المسروق , و قصص أخرى
مؤسسة الأبحاث العربية , ط 2 , 1987
الرابط
من هنا
* * * *
أعمال غسان كنفاني الروائية مجموعة في مجلد واحد صادر عن دار الطليعة عام 1972 / ط1 , نقدمها بين أيديكم حثني على إتمامها الزميل "الربيع و الخريف " , و خيرا فعل ... و ليغفر لي أيضا ما تأجل و بعض غياب تمليه ضرورات .. و شكرا لكم .. مقدما .
* * *
الأعمال الروائية
دار الطليعة , ط 1 , 1972
و فيها
رجال في الشمس
ما تبقى لكم
أم سعد
عائد إلى حيفا
العاشق
الأعمى و الأطرش
برقوق نيسان
رابط التحميل :
من هنا
نستكمل الاعمال الروائية :
الشيء الآخر أو من قتل ليلى الحايك
مؤسسة الابحاث العربية , ط3 / 1987
رواية كنفاني التي نشرها في مجلة الحوادث البيروتية و لم يقم بنشرها في كتاب مستقل
من هنا
* * * *
شكرا لكم .
|