لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى الطبي - Medical Forum
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

المنتدى الطبي - Medical Forum respect to medical information and the latest scientific achievements


«التشخيص الحدقي» .. اكتشاف مبكر للأمراض وحلول وقائية

«التشخيص الحدقي» .. اكتشاف مبكر للأمراض وحلول وقائية أشارالدكتور هيمن النحال أخصائي التشخيص الحدقي والطب التكميلي في حوار لـ «نور الصحة» إلى بداية معرفة العالم بعلم

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-10-09, 10:12 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10921
المشاركات: 9,229
الجنس أنثى
معدل التقييم: عذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1280

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عذاري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى الطبي - Medical Forum
Jded «التشخيص الحدقي» .. اكتشاف مبكر للأمراض وحلول وقائية

 

«التشخيص الحدقي» .. اكتشاف مبكر للأمراض وحلول وقائية


أشارالدكتور هيمن النحال أخصائي التشخيص الحدقي والطب التكميلي في حوار لـ «نور الصحة» إلى بداية معرفة العالم بعلم التشخيص الحدقي وانجازاته العديدة على مستوى دول العالم، إلى جانب تقسيمات العلماء للعين حسب لونها وكثافة الأنسجة فيها، مؤكداً ان الطب التقليدي والبديل مكملان لبعضهما بعضاً دون ان يلغي أحدهما الآخر.


«علم القزحية»

وعن تعريفه لهذا العلم يقول الدكتور هيمن النحال اخصائي التشخيص الحدقي والطب التكميلي انه العلم الذي من خلاله يمكن قراءة انسجة قزحية العين «الجزء الملون فيها» التي تعكس وجود الامراض او الاستعداد البنيوي لنوها، وهو علم يمكن ان يطلق عليه القديم الحديث وهو يتمحور حول دراسة الأنسجة «الجزء الملون داخل العين».


حيث انه مكتشف منذ عام 1860 عندما لاحظ العالم المجري «بيزلي» وكان آنذاك طفلا ان قدم طائر البوم الخاص به مكسورة اضافة إلى نقطة سوداء داخل عينه، فقام بمعالجته بالطرق المتوافرة انذاك، إلا انه وبعد تماثل الطائر للشفاء لاحظ اختفاء هذه النقطة.


حيث استنتج وجود علاقة بين العين والجسم، ليبدأ اهتمامه بالامور الطبية، ومن ثم درس في كلية الطب وبدأ يمارس الطب الحديث، ثم بدأ يربط بين الامراض التي تصيب الناس وقزحية العين الخاصة بهم، وعلى اثر ذلك قرر اجراء خريطة للعين لتحديد أماكن الجسم عليها كالقلب والرئة وغيرهما ومن هنا ظهرت أول خريطة للعين عام 1866.


واضاف انه بعد ذلك بدأ هذا العلم بالتطور في النمسا والسويد والمانيا وأمريكا واستراليا إلى ان تطورت لوحة العين عن طريق الطبيب الأمريكي «برنارد جونسون» والذي أقر خريطة لأماكن لم يكتشفها العالم الذي سبقه تحتوي على كافة أماكن الجسم، حيث بدأ الأطباء في ممارسة هذا العلم وذلك بالتشخيص بواسطة تسليط ضوء على العين لرؤية الأنسجة وتحديد أماكن الضعف والقوة في الجسم.


وفيما بعد تطور هذا العلم عن طريق جهاز خاص لتصوير العين بواسطة كاميرا عادية إلى ان وصل عليه الأمر في يومنا هذا باستخدام كاميرا «ديجيتال» رقمية مرفقة بجهاز حاسوب بهدف تكبير قزحية العين عشر مرات عن حجمها الطبيعي، كما أصبح هذا العلم يدرس منذ نحو 40 سنة في كثير من جامعات أوروبا وأمريكا، اضافة إلى وجود العشرات من العيادات للتشخيص الحدقي في أمريكا واستراليا يعتمد عليها الطب التقليدي والبديل.


ويتابع انه مع تزايد الاهتمام بهذا العلم واعتماد بصمة العين كبصمة وراثية في كثير من مطارات العالم تأكد بنسة كبيرة انه على الاقل يمكن الاعتماد على التشخيص الحدقي كطريقة مساعدة لاكتشاف نقاط الضعف والقوة في الجسم ومن ثم تحديد مدى قابلية العضو للاصابة بأي خلل قبل ظهور أية اعراض مرضية.


«إنجازات»


وحول الانجازات التي حققها اسلوب التشخيص الحدقي يوضح الدكتور النحال انها تنحصر في ثلاثة أقسام، فهو علم تشخيصي ووقائي وعلاجي، ففي العلم التشخيصي يستطيع الطبيب رؤية أنسجة الجسم المختلفة من خلال قزحية العين وتحديد أماكن الضعف والقوة اضافة إلى تحديد البنية الوراثية للنسيج، وذلك بعد مرور أربع سنوات على ولادة الشخص.


مشيرا إلى انه وفي العلم الوقائي يستطيع الطبيب المشخص ان يكتشف أماكن القوة والضعف في الجسم بهدف تنبيه المريض إلى ان هناك ضعفاً في النسيج في منطقة معينة بالجسم مثل الكبد او البنكرياس، حيث تكون لديه عوامل ايجابية للاصابة بالأمراض الأمر الذي يحتم عليه أخذ الحيطة والحذر، وقد جرت وقاية حالات عديدة من الفشل الكلوي قبل اصابتها به من خلال اكتشاف ضعف انسجة الجهاز البولي.


اما بالنسبة للعلم العلاجي فقال انه يعتمد أساساً على طريقتين: علمية وعملية، حيث يستطيع الفاحص بداية غسل القولون بواسطة الماء بهدف اخراج السموم من جسم المريض حيث ان المعدة والأمعاء هما بيت الداء وأماكن تسرب السموم خاصة الأمعاء، ومن ثم يقوم الفاحص في تغيير الأنظمة الغذائية للمريض خاصة إذا كانت أنظمة غير متوازنة وهذا ما يسمى بالطب الطبيعي وقد شفيت حالات من مرضى السكري عند اتباع أصحابها الأنظمة الطبيعية في الغذاء.


واكد أن هذا العلم يعد العلم التشخيصي الوحيد الذي يساعد على اكتشاف الأمراض قبل الاصابة بها، ومن هنا تكمن أهميته حيث بدأ يحقق انجازات طبية تقوم على أسس علمية مبتعدة عن العشوائية اضافة إلى انه علم يرتبط في منهجية متكاملة، حيث يستطيع تحديد الداء واعطاء الدواء.


ولفت إلى ان قزحية العين تعلن عن حالة الانسجام في اعضاء الجسم، والبنية الوراثية لدى الانسان، ومواطن كل من الصحة والضعف، كذلك الامراض الموروثة والمكتسبة ومراحل الامراض، ومستويات التحمل، ايضا اسباب الامراض، والقصور في اداء الاعضاء الوظيفي، فضلا عن متابعة تطور ونتائج العلاج وظهور اشارات الشفاء.


«طريقة الفحص»


وعن وسيلة فحص القزحية فقال ان قراءتها تحتاج إلى وقت طويل قد يصل إلى ايام كما تحتاج إلى خبرة عالية، حيث يجلس المريض امام كاميرا متطورة بها عدسة مكبرة ومصباح ضوئي صغير يسلط ضوءه على القزحية التي تقع تحت الالياف السطحية، وذلك لان القزحية تتكون من عدة طبقات من الالياف والطبقات العليا ترمي ظلالها على الطبقات السفلى.


حيث يلجأ الطبيب إلى تكبير قزحية العين إلى اكثر من عشرة اضعاف حجمها الطبيعي ومن ثم قراءة الانسجة، مشيرا إلى ان اعضاء الجسم موزعة بنقاط معينة على قزحية العين، ويتم بعد ذلك دراسة الوضع العام للجسم عن طريق قزحية العين ومن ثم اعطاء تقرير شامل عن وضع الجسم مع البرنامج الغذائي الخاص بكل مريض على حدة وحسب وضعه الصحي.


«وجهات نظر حول تقسيمات العين»


وفيما يتعلق بتقسيمات العلماء للون العين اوضح الدكتور النحال: قام العلماء في علم التشخيص الحدقي بتقسيم العين إلى قسمين حيث ان النوع الأول يعتمد على اللون وهو عبارة عن ثلاثة نماذج اولهما النموذج الليمفاوي والذي يختص بالعيون الزرقاء فقط، ويمكن لأصحاب هذا النموذج الاصابة بسرعة بتهيج الأجهزة اللمفاوية مثل السعال واحتقان الجيوب الأنفية والحساسية وارتفاع مستوى الحموضة والاصابة بالأمراض الجلدية مثل قشرة الشعر والاكزيما إلا انهم يمتازون باللياقة الجسدية واستقامة العمود الفقري، وفي حال اهمال هذه النعمة ينتهي الجسم بضعف العظام.


اما النموذج الثاني فهو البني اللون يخص العيون البنية فقط ويقال عنها العيون السود وتتميز باللون البني الفاتح او الغامق، حيث ان الألياف في هذه العيون أقل من العيون الزرقاء، كما ان أصحاب هذه العيون معرضون لمشكلات الدورة الدموية في تصنيع الدم وضعف الجهاز الهضمي وضعف الكلى، كذلك فإنهم معرضون لأمراض مفاجئة في سنين الكبر خاصة إذا كان نظام حياتهم خاطئاً.


في حين يشمل النموذج الثالث اللون الخليط وأكثر أصحابه من سكان البحر الأبيض المتوسط وهذا النموذج خليط الأزرق والبني، حيث يتميز بوجود الألياف المخفية تحت المساحات البنية، كما ان أصحابه معرضون للاصابة بضعف الجهاز الهضمي مثل الامساك ومشكلات في الكلى وضعف الكبد والتهاب المفاصل والروماتيزم.


«كثافة الالياف»


وبالنسبة للنوع الثاني في تقسيم العلماء للون العين، قال ان العلماء قد قسموا النسيج لعدة أنسجة حسب كثافة الألياف، وهذا الاتجاه الامريكي في التشخيص، حيث توجد ألياف متلاصقة وهي قوية البنية وأصحابها أقل عرضة للاصابة بالأمراض كما تتدرج هذه الكثافات إلى ستة أنواع للعين إلى ان تصل إلى أضعف كثافة في الألياف ويكون صاحبها أكثر عرضة للاصابة بالأمراض خاصة الأنسجة الضامة في جسمه، موضحا ان كثافة الالياف تشمل:


الكثافة الاولى تتميز بالالياف المستقيمة والدقيقة ويطلق عليها اسم الالياف الحريرية حيث انه من النادر وجود اصحابها في المدن الحديثة ولا يزال هذا النوع يتواجد في الارياف ولدى الافراد الذين يعيشون حياة طبيعية، ويتميز صحابها بالقوة الجسدية والمقدرة على التحمل بدون تذمر.


كما لديهم القدرة الهائلة على امتصاص الاغذية وقلما يشعرون بعسر الهضم ولكن مقدرتهم العالية على التحمل تجعلهم احيانا يتمادون في العادات السيئة مثل التدخين وتناول الكحوليات الا انهم يتحملون الالم، في حين يفتقر اصحاب هذه الكثافة إلى المرونة الاجتماعية وروح التعاون ويتميزون بالحرص الشديد واحيانا البخل، حيث ان اكثر الامراض المعرضين للاصابة بها هي حصى الكلى وامراض المفاصل.


الكثافة الثانية فان اصحابها يشبهون إلى حد بعيد اصحاب الكثافة الاولى ولكنهم اكثر ديبلوماسية وعلى درجة عالية من الذكاء ويتميزون مثل اصحاب الكثافة الاولى بسرعة الاستجابة للعلاج خاصة الجروح والكسور، الا انهم معرضون ايضا للاصابة بامراض المفاصل وحصى الكلى.


الكثافة الثالثة والتي تظهر فيها الالياف الخشنة والمتعرجة مع بعد الانسان عن الحياة الطبيعية واصحاب هذه الكثافة من اهل المهارة التي تحتاج إلى مجهود جسدي وعقلي في آن واحد مثل الرياضيين المميزين والمخترعين حيث انهم يتمتعون بالمرونة الاجتماعية والديبلوماسية.


كما انهم حساسيون إلى درجة من الممكن ان توصلهم إلى حد الاكتئاب والعصبية، في حين معرض اصحاب هذه الكثافة إلى الاصابة بامراض الجهاز الليمفاوي والالتهابات وارتفاع نسبة الحموضة.


الكثافة الرابعة وهو المستوى الذي يوشك فيه النسيج الضامي إلى اصابته بعوارض الضعف حيث ترتفع احتمالات الاصابة بوهن العظام ومشاكل اللثة والامساك، ويتمتع اصحاب الكثافتين الثالثة والرابعة بالخبرة في التعامل وهم اكثر قربا في الحياة العائلية والاجتماعية.


الكثافة الخامسة حيث تعلن البنية في هذه الكثافة عن ضعف النسيج الضام الذي ينتج عنه ضمور الانسجة ووهن العظام وضعف اللثة وارتخاء عضلات الامعاء مسببة الامساك والضعف العام في القناة الهضمية كما يعلن القصور في اداء الغدد الصماء والجهاز الهضمي، وهذا النوع من البنية لا يميل اصحابه إلى ممارسة الرياضة لقصور انسجتهم في الاحتفاظ بالعناصر الغذائية وامتصاص المعادن.


الكثافة السادسة وهي اقصى حالات ضعف النسيج الضام وضعف عامل الاستقلاب وضعف المناعة والجهاز العصبي.


حيث يعاني اصحاب هذه الكثافة من ضعف الجهاز الهضمي وضعف انسجة الغدد الصماء كما ترتفع احتمالات الاصابة بالسكري وتتعرض آلام صاحبة هذه البنية إلى الوهن والضعف ائناء الحمل.


واشار إلى ان تقسيمات قزحية العين حسب البنية توضح مدى المقدرة على تحمل الاصابة وضعف الانسجة.


حيث ان هذه الانواع كافة معرضة للاصابة بأي مرض الا ان البنية النسيجية تعتبر بنية وراثية يمكن لصاحبها ان يعيش بصحة جيدة اذا حافظ على الانظمة الغذائية الطبيعية وابتعد عن مهيجات الجسم المختلفة اضافة إلى ممارسة انواع التمارين الرياضية المختلفة للوقاية من الامراض، مؤكدا انه لا توجد فروقات من الناحية العلمية في هذه التقسيمات حيث تعتبر مدارس فقط في علم التشخيص الحدقي.


«الامراض التي يمكن اكتشافها»


وحول الامراض التي يمكن للتشخيص الحدقي المساعدة في الكشف او الشفاء منها قال الدكتور النحال انها عديدة أهمها أمراض القلب وتليف الكبد وأمراض الحصى والصداع والجيوب الانفية وأمراض الجهاز الهضمي وأمراض المعدة مثل زيادة الحموضة والقرحة والغازات والامساك بالإضافة إلى انه يمكن الكشف عن المشكلات التي يتعرض لها المصاب وكيفية علاجها، وهنا تكمن أهمية الارتباط بين هذا العلم من جهة والطب التقليدي من جهة أخرى.


حيث يستطيع المشخص بالقزحية تحديد الخلل ومن ثم توجيه المصاب إلى مركز متخصص في التحاليل الطبية بهدف استنتاج المرض وتحديده، وفي هذه الحالة يجري توفير الوقت والجهد على المريض ويبقى له القرار النهائي بشأن العلاج الذي يرغب في تلقيه سواء كان بالطب التقليدي او في الطب البديل.


لذلك أطلقت تسمية الطبيب الشامل على الطبيب الممارس للطب الحديث والذي يستطيع المعالجة من خلال الطريقتين الطبيعية والكيميائية حيث يصبح الطب التقليدي والبديل مكملين لبعضهما بعضاً دون ان يلغي أحدهما الآخر، كما انه لا بد من معرفة ان بحور علوم الطب البديل كبيرة جداً حيث تزيد أقسامها على المائة.


مشيرا إلى ان أهمية هذه الأقسام تكمن لأنها يعد منها التشخيصي كما الحال في التشخيص الحدقي ومنها العلاجي كما هي الحال في العلاج من خلال الاوزون والأعشاب والحجامة وتقويم العظام والميزوثيرابي «الحقن الموضعي» اضافة إلى العلاج بالغذاء وتنظيف القولون بواسطة الماء والابر الصينية والعلاج الانعكاسي.

( البيان )

 
 

 

عرض البوم صور عذاري   رد مع اقتباس

قديم 08-10-09, 05:14 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2008
العضوية: 86483
المشاركات: 1,461
الجنس ذكر
معدل التقييم: dr khalid عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dr khalid غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عذاري المنتدى : المنتدى الطبي - Medical Forum
افتراضي

 

شكرا عذارى على الموضوع المهم

موضوعاتك دوما متميزه

 
 

 

عرض البوم صور dr khalid   رد مع اقتباس
قديم 08-10-09, 10:45 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:

البيانات
التسجيل: Jul 2008
العضوية: 86483
المشاركات: 1,461
الجنس ذكر
معدل التقييم: dr khalid عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dr khalid غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عذاري المنتدى : المنتدى الطبي - Medical Forum
افتراضي

 

ارجو الاطلاع على الموضوع

فعلا موضوع مهم

 
 

 

عرض البوم صور dr khalid   رد مع اقتباس
قديم 09-10-09, 10:28 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10921
المشاركات: 9,229
الجنس أنثى
معدل التقييم: عذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييمعذاري عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1280

االدولة
البلدOman
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عذاري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عذاري المنتدى : المنتدى الطبي - Medical Forum
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr khalid مشاهدة المشاركة
   شكرا عذارى على الموضوع المهم

موضوعاتك دوما متميزه

العفووووووووو
dr khalid
نورت الموضوع اخوي
جزاك الله خيرا

 
 

 

عرض البوم صور عذاري   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم المنتدى الطبي - Medical Forum
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:29 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية