بول ريكور , ترجمة د.جورج زناتي , الذات عينها كآخر , المنظمة العربية للترجمة

حُييتم لجهودكم.. موفقين

سنتان وأنا أقرأ في هذا الكتاب المتعب وما زلت أحاول فك غموض تراكيبه الفلسفية واللغوية، إلى درجة أنني أبحث عن أصله الفرنسي حتى أقارن لعلي أفهم وأستوعب مغاليق أفكاره.

شكرا يا علي يا أهلاوي على هذا الكتاب المتميز، والله استغربت أن يفوم أحد بتصويره ويصبر على حجمه الضخم.

تحية للصديق علي كامل..


أستاذ ملولي ..
شوقتني لقراءة الكتاب ، وخوفتني بنفس الوقت
الدكتور مالولي العارف باللغة وعلم الكلام..تستعصي عليه بعض المصطلحات
فهذا يعني أني بحاجة لمفتاح كبير كمفتاح أبواب المدن القديمة
لكي أستوعب مغاليق الأفكار المطروحة في الكتاب ..
أعتقد أنك وجدت الحل ..لغة الكتاب الأصليةهي المفتاح الأصلي
وأنا لي الله ..

مرحبا بك أستاذي وصديقي مالولي
تحية

على الهامش ..على ذكرتصوير الكتاب رغم حجمه الكبير
ربما يكون آخر كتاب يصوره .. مضى على رفع الكتاب بضعة أيام
ولم يهتم به أحد. لا مشاركات ولا تعليق
فكيف سيعيد تصوير كتاب ،وخاصة بهذا الحجم
والكتاب دسم لكاتب مرموق ..
تحية للبطل الذي صور الكتاب ..

هذا كنـــز

أخي الحبيب، مثل هذه الكتب هي لخاصة الخاصة

فلا تجزع لقلة الإقبال عليها

مثل هذا الكتاب الفلسفي، العمدة، يحتاج الى من يعرف قدره

لا يمكن، بطبيعة الحال أن يقرأه من لا يعرف ماهيته ومن هو بول ريكور

بمرور الوقت.. ستعرف أنك أهديتنا كنزًا حقًا..

أصدقك القول.. في أحد معارض الكتاب.. أمسكت هذا الكتاب الضخم وقلبت صفحاته وفهرسه وقرأت بعضًا من مقدمته.. وأعدته إلى مكانه.. لا أملك ثمن الشراء..

لا تتوقف.. وانظر الى الأمام.. ليس تحت الأقدام..

كل العرفان والامتنان.. والمحبة

أعزك الله وأكرمك.. وعوضك عن جهدك خيرًا


..