لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتملة (بدون ردود)
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية


حصري السارقة واجني الملعون ‏

في قصتي هذه وفي بلاد كالهند ليس كل شئ مستحيلا انثبر التي يعتبرها الكل مجنونة وسارقة متشردة تتعرض الى اغرب مغامرة تعيشها في حياتها حيث تقع في حب جني من

موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-07-09, 11:43 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مبدع


البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 147004
المشاركات: 5,481
الجنس أنثى
معدل التقييم: Jάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2060

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Jάωђάrά49 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
Newsuae حصري السارقة واجني الملعون ‏

 

في قصتي هذه وفي بلاد كالهند ليس كل شئ مستحيلا انثبر التي يعتبرها الكل مجنونة وسارقة متشردة تتعرض الى اغرب مغامرة تعيشها في حياتها حيث تقع في حب جني من اوسم الرجال ما هي قصته؟ وكيف حصل ان اصبح جنيا ملعونا ؟ وهل سيسلم من شر المشعودة؟ اتمنى ان يعجبكم فحوى القصة لانها لا تزال مشوقة للمن يريد ان اكمل ان يكتب لي تعليقاته بحب اختكم العزيزة جوهرةالسارقة

 
 

 

عرض البوم صور Jάωђάrά49  

قديم 01-07-09, 07:08 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مبدع


البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 147004
المشاركات: 5,481
الجنس أنثى
معدل التقييم: Jάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2060

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Jάωђάrά49 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Jάωђάrά49 المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

٠٠ في زمان لا تتواجد فيه لا تكنولوجيا حديثة ولا حتى كهرباء لا وسائل راحة للفقراء خلافا عن الأغننياء الذين لا يشعرون بالمعانات منهم المللوك ٠٠٠ في قرية صغيرة هندية تضج بالحياة القديمة الساحرة ،صفوف من االباعة كل ممنهم منهمك في جذب المشتري على طريقته الخاصة ، فاكهة٠٠٠ خضار ٠٠ اثواب و زرابي ٠٠ ثماثيل خشبية لكرشنا مع الحلي المتقن صنعها، كل شئ منظم بعناية تامة حسب القوانين الملكية ٠٠٠ ظهرة فتاة في السوق كانت تخيف من ينظر اليها ملابسها عبارة عن ساري قديم وسخ شعرها يغطي الكتير من وجهها المليء بالبقع لا تنظر سوى بعين واحدة لكل من حولها، النساء تتمتمن : المسكينة ٠٠ ابتعدوا عنها انها مجنونة اما (انثبر) فقد كانت تزيد الطين بلة بتكشيرتها المخيفة ٠٠ مرت بجانب بائع لم يلحظها بسبب خفتها استطاعت ان تسرق له تفاحة ولبائع اخر ليمونة طرية لكن عند محاوتها سرقة الطماطم صرخ البائع :سارقة٠٠ سارقة امسكوها لكنها كانت تملك سرعة في الجري لا يظاهيها فيها احد استدارة الى درب ديق وقفزت لتصل الى سطح قديم نزلت منه لتجد نفسها في مكب حقير جلست تسترجع انفاسها وقدمة التفاحة متلذذة بطعمها الحلو بعد ذلك اخذت ليمونتها لكي تقضمها دون ان تزيل لها قشرتها فما تعشقه فيها هو الطعم المر ٠٠٠ نظرت بعينيها منتديات ليلاس الجميلتان الى الخاتم في ابهامها تتوسطه حجارة زرقاء وجدته في هذا المكان العفن بالضبط اعجبها كثيرا ان تملك خاتما بهذا الجمال ٠٠٠ يقول البعض انها مجنونة وسارقة لكن هناك حقيقة واحدة من الإتنين اجل هي سارقة لكن لا هي ليست مجنونة بل تدعي ذلك لتعيش ٠٠ تركة كالزبالة بعد وفاة والديها الحبيبان لم تستطع الصمود لكي تدفع الايجار فاصبحة متشردة هذا هو القدر الذي يحطم و يسعد ٠٠٠ ازاحت شعرها الى الوراء تظهر وجهها الجميل الى اشعة الشمس الدافءة باعين مغمضة ٠٠٠ سمعت مواء قطة فلم تهتم لكن عندما اصبح لعدة قطط انزلت راسها ببطئ تنظر اليها بارتياب انها نفس القطط التي راتها البارحة قالت بشراسة :(اذهبي ٠٠٠ هيا لمذا تنظرين لي هكذا ٠٠ ابتعدي والا ضربتك ) لكن القطط اقتربت منها فاصاب انثبر الخوف تسلقت السقف والتفتت فلم تجدها همست لنفسها ما الذي يصيبني نزلت الصور القصير لتمشي بين الدروب الديقة متفادية السوق ٠٠٠ وهي تمشي لاحضت وجود عربة بحصان مملوءة بالتبن صاحبها يتحدت مع رجل ما ،فصعدة اليها واخذت اللجام تسوقها ووجهتها قصر ((الراجا الاعظم ملك البلاد)) انها مجازفة كبيرة لكنها يجب ان تطلب مساعدته على اي حال هو المعروف بحكمه العادل ٠٠٠ بعد وصولها امام القصر الاحمر كما يسمى اقتربت من بابه للدخول لكن رماحا حادة شهرة في وجهها مهددة ببتر عنقها في اية لحظة قال الحارس :(تراجعي الى اين تحسبين نفسك ذاهبة ) قالت بعينين ملاهما الدمع :(انا جئت لاسعى مساعدة الراجا لي فانا بلا ماوى ) ضحك الحارسان ونظرا اليها فحملاها من ذراعيها ليلقوا بها على الارض بقوة كادت تهشم عضامها نهضت تفرك ماخرتها وهي تعرج ابتعدت اخدت الحصان لتركبه وتمشي في حال سبيلها و الغضب يعصف بها عندها لاح لها من بعيد فيل ضخم وبعض الحراس على احصنتهم فأتتها فكرة مجنونة خبأ ت الحصان بين الاشجار وترصدت لهم عندما اقتربوا من المكان المختبئة فيه تسللت لتلصق جسدها باسفل الفيل وهي تتافف من الرائحة المقرفة فيه ٠٠٠ عندما نزلة الملكة من ظهره احست انثبر بانها تختنق ٠٠٠ اخد الحرس الفيل الى مكاانه المعتاد ٠٠ عندما ابتعدوا عنه تركة الفتاة نفسها لتسقط على الأرض و بعدها وقفت لتختبأ وراءه ٠٠ نظرت الى الفيل بنظرت من يخطط لشئ او للانتقام بشكل ادق ركبت الفيل الذي مر زمن على ركبها له٠٠امسكت اذناه الكبيرتان تهزهما بقوة فالتجهت به وهو يركض الى باب الخروج صاح الحراس افسحوا الطريق ٠٠ افسحوا و صرخت مستمتعة : انا الاقوى ٠ ٠ ههه٠٠٠) لكن بعد لحظات فقط من هروبها تبعها الحراس بسرعة اكبر ودفعوبها من عليه لتتدحرج على العشب ٠٠٠ هدأ حارسان الفيل بصعوبة استغلت انثبر الوضع لتهرب راكضة لكن الحارس جرها من ملابسها قائلا:
ـايتها الحشرة ٠٠ اقفل انفه ٠٠ورائحتك كريهة اقسم ستنالين اشد عقاب ٠
نظرت اليه مكشرة وهو يربط لها ايديها ويلوح بها على الحصان٠
سجنت وستحاكم ٠٠ جالسة في تلك الغرفة الباردة تهتز من الامام الى الوراء تنهشها لمخاوف من ان تعدم او على الاقل ان تقطع يداها العزيزتان نهضت تحفر الغرفة بخطواتها عندما احست بالاختناق مدت راسها بين قطبان النافذة لتفاجأ بشخص انيق الى ابعد الحدود يرتدي لباسا هنديا ويرتدي عمامة فوقها حجارة زرقاء قالت بعصبية :
ـلمذا تنظر الي على هذا الشكل ٠٠ تركته لتعود الى الزنزانة بنظرها فتجمدة الدم في عروقها الصقت ظهرها الى الحائط تصرخ :
ـااااه ٠٠ النجدة ٠٠٠ النجدة ٠٠
لا تصرخي، لن يستطيع احد سماعك ٠
جلست ترتعد من الخوف قالت:ممممممن ٠٠ انت هل انت٠٠٠
ـ انا جني عبدك امري و سانفذ٠
ـ اذهب الى الجحيم ٠٠
ـ انه طلب قاس منك لن احسبه ٠
ـ ما ذا تريد مني ٠٠٠
ـ انت تملكين شيء يهمني كثيرا ساحقق لك ثلاتة امان فاطلبي
ـنظرت اليه غير مصدقة ما يحصل لها قالت بسرعة لتتحقق : اخرجني من هنا
ـ حااااااااضر ٠٠٠ بخفت البرق خرجا من الزنزانة وهي لا تصدق حقا ان هذا حدث لكن امرا اخر جعلها تنسى الجني لقد كانا امام السجن فلاحظها الحراس قالت :
الم تستطع الابتعاد عن هنا اكثر ٠
قال: انت لم تحددي لي) بسرعة اختفى ليتركها تتدبر امرها جريا هربا من الحراس٠٠٠يتبع٠٠٠

 
 

 

عرض البوم صور Jάωђάrά49  
قديم 02-07-09, 11:51 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مبدع


البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 147004
المشاركات: 5,481
الجنس أنثى
معدل التقييم: Jάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2060

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Jάωђάrά49 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Jάωђάrά49 المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

انا جد سعيدة بتفاعلكم حبيباتي


الجزء الثاني
وشكر خاص لكل من قرا مالفتي البسيطة



استطاعت انثبر ان تختبأ وراء الاشجار دون ان يجدوها ررغم كل المحاولات كانت هي اسرع واخف منهم ٠
بعد اخدهم لطريق اخر تراجعت انفاس اننثبر المتهدجة من فرط الركض ظهر الجني ليقف بجانب الشجر يملس بيده على قطة سوداء قال:
ـ لقد انصرفو ا ٠٠٠ قاطعته بغضب مكبوت :
ـ كل هذا منك ٠٠ لو كنت فقط ذكيا ولو قليلا ٠
ـ نظراليها : انت من يطلب فانت من عليه اختيار طلباته بعناية و تفكير .
ـ ما الذي تريده الآن ؟ سالت بعصبية ٠
ـ الخاتم هو همي فان حصلت عليه تحررت ٠
بدا ت تسير ذهابا وايابا سارحة في افكارها لا حظت ان القطط تتبعها باعين ثاقبة ساالت بتكشيرتها المعتادة :
ــ هل هي معك ؟
ـ اجل ٠
ـ تدري لقد فكرت لست في حاجت لاي طلب الآن ٠
لكن الوسيم تبعها يقول والقطط تتبعه:ماذا تعنين؟
ـ كما سمعت (مدت ابهامها الذي يحمل االخاتم ) امام عيناه السوداوان تقول:
ـ انه ملكي فلا احتاج الى شيء آخر ٠٠٠
ـ هل هذا انتقام ٠
ـ اجل لتتعلم ان تضعني في موقف محرج كذااك ٠
ـ لا يبدو لي انك مجنونة بل اظنك اكثر من ذلك ٠
ـ و لا يبدوا عليك جني فلما لا تعترف بما عليها حقيقتك ٠
عندمما لم يتحدث ابتعدت لتكمل االمشي بقدميها الحافيتان تشدو لحنها المفضل ٠ فقال بصوت مرتفع :
ـ انا ملعون
توقفت تنظر يمينا و شمالا عاقدتا حاجباها الرفيعان و التفتت اليه لتقترب منه :
ـ احقا ما تقول ؟
ـ هي ساحرة من فعلت بي هذا ولن افصح عن الباقي لان ذلك قد يبقيني جنيا الى الابد ٠
ـ اذن فلتبقى ٠
ارجوك لا تعذبيني ٠٠٠ ماذا ٠٠٠لو اخدتك الى مغارتي ٠
في البادئ لم تهتم لكن في اللحظة الذي ذكر فيها الذهب ااهتمت بسرور لكنها لم تجعله يشعر باهتمامها قالت بلا مبالات :
ـ لا ٠٠ لا ٠٠ اظن ٠٠ او هل تدري ساراها لكي احكم عليها٠
ـ سآخدك اليها حاااااااااالا٠

وهوپ اختفيا ليظهرا في مغارة عميقة مليئة بالنقود الذهبية و الثماثيل و الحلي المتلئلئة كادة عيناها تفقعان مما راته لمست الذراهيم ، وغلبتها العادة لتضع بعضا منها بخفة في جيبها و تتصنع اللامبالات لتقول رافعتا شفتها تحرك راسها:
ـ تتتت ٠٠٠ هذا لم ينل اعجابي قط ، ساخرج من هنا ٠٠ لا عليك ساتدبر امري ٠
ـ لكن٠٠٠
عند توجهها الى باب المغارة المفتوح اغلق في وجهها
فقال : لا اقصد التدخل لكنك تحتاجين الكلمة السحرية ٠
ـ وما هي ؟٠٠
ـ اطلبي وسانفذ ٠
ـ كم طلبا نفدت لي حتى الآن ؟
ـ اثنان من اصل ثلاثة ٠
ـ لا لالالالا لا ٠٠٠ غير معقول هل احتسبت مجيء الى هنا طلبا ؟
ـ كان يمكنك الرفض لكنك وافقت فاحتسبته ٠
ـ لن اخرج من هنا وليحصل ما يحصل ٠٠
ـ عللى الرحب والسعة ٠
كان الجني يعلم انها سرقت الذهب فهذا هو سبب عدم خروجها ،فعلى العكس المغارة تفتح للجميع لكن ما ان يلمس احد ممتلكاتها حتى تكون له بالمرصاد فتغلق عليه٠
كذب عليها لانه يحسب خطواته جيدا عليه استعادة الخاتم باي ثمن صيبر عليها حتى تجوع او تعطش سيجعلها تطلب غصبا عن انفها الجميل لاحظ ما تفعله وهو يبتسم لجنونها لخفيف٠

قفزت انثبر على حجر كبير لتنظر اليه والمكان مضاء بنيرن مشتعلة قالت :
ـ نحن الآن متعادلان فلما لا تكمل قصتك ؟
ـ لا٠٠ آسف ولكن الشرط لنجاتي يقول انه لا يجب علي ان اخبر احدا ما اصابني فلا توقعيني في فخك ٠
ـ حسنا كم بقية على هذا اللحال ٠
ـ 100 سنة ٠
ـ فتحت فمها من الدهشة يبدو شابا قويا وسيما بقوامه الفارع قالت بشك واضح :
ـ انا لا اصدقك ٠٠ لا بد من انك تكذب ٠
ـ انت حرة فلم اطب منك الاستماع ٠
ـ اتعرف٠٠ امقت اليوم الذي رأيت فيه هذا الخاتم اللعين فقد جلب لي االحظ العاثر ٠
ـ هاته عنك فلن يساعدك في شيء٠
نظرت الى الخاتم و الى الغريب قالت : لا في الأخير ساحتفضبه ولن تحصل عليه حتى لو اطبقت السماء على راسي هه ٠
كانت القطط تحوم حولها فهبطت من على الحجر قالت:
ـ اذهبي عني ٠٠ انك تتيرين اشمأزازي ٠
قال : على الاقل هي مغتسلة اما انت فرائحتك كريهة
قالت: كيف تجرأ ٠
قال مصفقا :ايتها القطط ؛ نهضت القطط لتتحول الى نساء جميلات حمن حولها لدقائق وهي تقول بعصبية اتركنني ٠٠ ماذا تفعلن ؟؟؟
عادة الفتياة الى قطط من جديد لتترك وراءها اجمل فتاة رأتها عيناه قال دون وعي منه:
انت جميلة ٠٠
ابتلعت ريقها من احساسها الجميل بالزهو كانها اميرة قالت بارتباك ظاهر لم ترد ان يرى احد جمالها لحقيقي وقف وراءها قال: هل ستشكريني (صفق بيده لتظهر امامها مرآة كبيرة تريها نفسها فقالت تزيح عيناها من وجهه في المرآة :
ـ ابدو رهيبة ٠٠ وكشرت لتبدو قبيحة لكن ليس هذه المرة فقد كان جمالهاا طاغيا،بتسم بمرح :
ـ رهيبة ٠٠٠ بل كنت رهيبة ٠
ـ الزم حدودك ٠٠ ايها الخادم فخاتمك بين يدي (قربت اصبعها من وجهه الوسيم امسك يدها و قبل اصبعها وهو ينظر اليها بقسوة :
آسف٠٠٠ واختفى وهي لاتزال تحت تاتير لمسته الصغيرة التي احستها لمسة كهربائة وقلبها يغرق في جوفها عندها نتبهت لاختفاءه فتلفت براسها تبحت عنه فلم تجد له اثرا ولا القطط ايضا وسالت بصوت اسف ومرتفع :
اين انت ٠٠ ارجوك لا تتركني هنا وحدي ٠٠٠ ارجوك ٠٠٠ دمعت اعينها الصغيرة لسبب تجهله لكنه الم لابد وانه كذلك ٠٠٠ يتبع ٠٠٠
امطروني بتعليقاتكم السخية يا فراشاتي الصيفية ٠٠٠

 
 

 

عرض البوم صور Jάωђάrά49  
قديم 03-07-09, 12:33 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مبدع


البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 147004
المشاركات: 5,481
الجنس أنثى
معدل التقييم: Jάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2060

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Jάωђάrά49 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Jάωђάrά49 المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
Jded

 

انا ولله حزينة وينكوم يا شباب المنتدى حزنتموني كثير و انا بحس ان اللي كتبت مليهش قيمة اكتبو لي بليزززززز
الجزء الثالث

لم تفهم انثبر ما يحدث احست ببرود يجتاحا كالوحدة التي سبق واحستها وهي تترك وراء والديها الفقيران اكتشت انها ولا بد تجرحه وكبرياءه ايضا فقط ليبقى معها ٠٠٠
صرخت في المغارة و الصدى يعود اليها :
ـ لم اجد جنيا مقيتا مثلك في حياتي كلها تظن نفسك اقوى مني وان يكن هذا لا يعطيك الحق في جلبي الى هنا و تركي وحيدة ٠
ظهر جانبها متكأ على الذهب بجسده القوي يضع قشتا في فمه يبدو عليه التفكير قال :
ـ لم لا تطلبين شيء لاحققه لك عزيزتي ٠٠ الجميلة ٠
نهضت بكل اعصابها المتشنجة تنظر اليه والشرارة تنطلق من اعينها السوداء المخملية : ما ٠٠٠ اذن انا هنا في فخ لما لم افكر في ذلك من قبل ٠
ـ لا بأس عليك لم يحصل شيء
ـ خبيث
ـ اياك والاهانة يا جميلة
ـ بالمناسبة انا لست املك ذرة جمال فلا تاكل بعقلي حلاوة ٠
ـ ليتك اقل عناد من االآن
ـ من حسن حظك انني لست كذلك والا لكنت حرا الان
ـ لما التظاهر بعكس ما في نفسك وما الذي ستستفيدينه من البقاء على حالك معي فقد يصل بك الجوع و العطش الى حد كالموة مثلا
ـ مموت ٠٠ ( بدأ الخوف بعد هذا الامان يسري في كيانها منه ولكنها تحدته بكل ذرة من عزيمتها التي لا تقهر فعلا )
ـ والآن هل كلامي كان له اي ثاثير عليك ٠
ـ ان وافقت على مجاراتك فما الذي سيظمن لي الخروج من هنا ؟
ـ قال منتقلا بسرعة لجانبها : انه وعدي لك
ـ بما ان الجوع آلم بطنها قالت: اعطني ما اتمنى من الماكولات الشهية الطرية
ابتسم لانها و بعد فواة الأوان قررت ان تطلب بدقة مفصلة ما تريده حضر لها ما تشتهيه من الطعام الفاخر جلست على ركبتيها لكي تشرع في الاكل لكنه اختفى من اامامها و امسك يدها الى الوراء قال بدفئ في ااذنها المزينة بحلقات مغرية :
ـ هل انت خائفة؟
ـ انا هه ابدا لا يبدو ذلك
ـ قبل عنقها بقبلة صغيرة جعلتها ترسل انذارا الى كل حواسها ( حريق)
ـدع يدي
ـ آخذ خاتمي و بعدها اقرر٠٠٠ واخيرا ارتداه في بنصره في تلك اللحظة بدأ يهتز و يدور وهو يتحول شعرت انثبر بالخوف المتير للاعصاب لما صيحصل له في الواقع لم يطرأ عليه اي تغيير يذكر وبدى وكانه ينوي اظهار شيء ما بفرقعة اصبعيه لكن بدون اية جدوى صرخ بفرح :
ـ لقد تحررت
ـ ماذا يعني ذلك
ـ انني عدت انسان بعد هذا العذاب المظني
ـ انسان (نظرت اليه وكانما الكرة الان في مرماه لم يعد لها اي حكم عليه اخفضت نظرها تحمل ليمونة لتلعب بها بين يديها نظر اليها الرجل بعينان عاشقتان لمظهرها واقترب وهي لا تستطيع ان تبادله النظرة مد لها يده ليعرفها به نظرت اليه عاقدة حاجبيها
ـ ادعى موكيش و سعدت بمعرفتك
ابعدت يدها التي شعرت بتلك اللمسة تحرق عروقها الضعيفة فاختبأت وراء قناع الثقة
ـ تشرفت و انا انثبر
ـ ان اسمك من اسمى الاسماء تحملين فيه احتراما للمرءة
ـ انا لا افهم كلامك ٠٠٠ قاطعتهما القطط المتحولة ليحمن حوله وهو راض قالت قائدتهم :
ـ سنذهب سيدي وقد لا نعود
ـ اعرف ذلك انك من اخلص النساء ( في هذه اللحظة يا سادة يا كرام تختبر بطلتنا الغيرة) لتنهض من مكانها تتركه بين قططه الناعمة لتغرق في عمق المغارة تمشي والغيرة تنهش كيانها لو يشعر بعشقها له لما قال ذلك الكلام بتلك الطريقة التي كانت لتدافع فيها عن نفسها و تخرج فيها براثينها الجميلة وصلت الى مكان اتضح لها فيه ان للمغارة الواسعة مخرجا آخر بهرها علو المكان الجبال امامها ممتدة امامها لتغطي الشمس وراءها وقفت تنظر الى النهر البعيد عنها في الاسفل مئات الامتار نزلت من عينها دمعت امسكت من طرف يد قوية ليقول بعتاب
ـانها غالية فلا تهدريها
ـ لم تنظر اليه بسبب حزنها على فراقه :لمذا لم تخبرني بوجود
مخرج آخر؟
ايتها السارقة الصغيرة لمذا السؤال ؟
ـ اجبني
ـ بكل بساطة لافعل هذا جذبها من يدها ليسقطا معا في النهر وقد اصاب المسكينة الذهول و الاستمتاع بهذه التجربة وهذا العالم الخيالي التي تعيش فيه وصراخها لم يفت موكيش فقد احب الوضع جذا٠
عند خروجهما من الماء دفعته على الارض وهي تضحك لكنه لم يتحرك او يتنفس قالت ببقلب يكاد يتوقف : موكيش ٠٠٠ اجبني موكيش ٠٠٠ ارجوك ٠٠ يتبع**********

 
 

 

عرض البوم صور Jάωђάrά49  
قديم 03-07-09, 10:00 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب مبدع


البيانات
التسجيل: Jun 2009
العضوية: 147004
المشاركات: 5,481
الجنس أنثى
معدل التقييم: Jάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييمJάωђάrά49 عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 2060

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Jάωђάrά49 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Jάωђάrά49 المنتدى : القصص المكتملة (بدون ردود)
افتراضي

 

الجزء الثالث
لم تفهم انثبر ما يحدث احست ببرود يجتاحا كالوحدة التي سبق واحستها وهي تترك وراء والديها الفقيران اكتشت انها ولا بد تجرحه وكبرياءه ايضا فقط ليبقى معها ٠٠٠
صرخت في المغارة و الصدى يعود اليها
:
ـ لم اجد جنيا مقيتا مثلك في حياتي كلها تظن نفسك اقوى مني وان يكن هذا لا يعطيك الحق في جلبي الى هنا و تركي وحيدة ٠
ظهر جانبها متكأ على الذهب بجسده القوي يضع قشتا في فمه يبدو عليه التفكير قال
:
ـ لم لا تطلبين شيء لاحققه لك عزيزتي ٠٠ الجميلة ٠
نهضت بكل اعصابها المتشنجة تنظر اليه والشرارة تنطلق من اعينها السوداء المخملية : ما ٠٠٠ اذن انا هنا في فخ لما لم افكر في ذلك من قبل ٠
ـ لا بأس عليك لم يحصل شيء

ـ خبيث
ـ اياك والاهانة يا جميلة
ـ بالمناسبة انا لست املك ذرة جمال فلا تاكل بعقلي حلاوة ٠
ـ ليتك اقل عناد من االآن
ـ من حسن حظك انني لست كذلك والا لكنت حرا الان

ـ لما التظاهر بعكس ما في نفسك وما الذي ستستفيدينه من البقاء على حالك معي فقد يصل بك الجوع و العطش الى حد كالموة مثلا
ـ مموت ٠٠ ( بدأ الخوف بعد هذا الامان يسري في كيانها منه ولكنها تحدته بكل ذرة من عزيمتها التي لا تقهر فعلا )
ـ والآن هل كلامي كان له اي ثاثير عليك ٠
ـ ان وافقت على مجاراتك فما الذي سيظمن لي الخروج من هنا ؟
ـ قال منتقلا بسرعة لجانبها : انه وعدي لك

ـ بما ان الجوع آلم بطنها قالت: اعطني ما اتمنى من الماكولات الشهية الطرية
ابتسم لانها و بعد فواة الأوان قررت ان تطلب بدقة مفصلة ما تريده حضر لها ما تشتهيه من الطعام الفاخر جلست على ركبتيها لكي تشرع في الاكل لكنه اختفى من اامامها و امسك يدها الى الوراء قال بدفئ في ااذنها المزينة بحلقات مغرية :
ـ هل انت خائفة؟
ـ انا هه ابدا لا يبدو ذلك
ـ قبل عنقها بقبلة صغيرة جعلتها ترسل انذارا الى كل حواسها ( حريق)
ـدع يدي
ـ آخذ خاتمي و بعدها اقرر٠٠٠ واخيرا ارتداه في بنصره في تلك اللحظة بدأ يهتز و يدور وهو يتحول شعرت انثبر بالخوف المتير للاعصاب لما صيحصل له في الواقع لم يطرأ عليه اي تغيير يذكر وبدى وكانه ينوي اظهار شيء ما بفرقعة اصبعيه لكن بدون اية جدوى صرخ بفرح :
ـ لقد تحررت
ـ ماذا يعني ذلك
ـ انني عدت انسان بعد هذا العذاب المظني
ـ انسان (نظرت اليه وكانما الكرة الان في مرماه لم يعد لها اي حكم عليه اخفضت نظرها تحمل ليمونة لتلعب بها بين يديها نظر اليها الرجل بعينان عاشقتان لمظهرها واقترب وهي لا تستطيع ان تبادله النظرة مد لها يده ليعرفها به نظرت اليه عاقدة حاجبيها
ـ ادعى موكيش و سعدت بمعرفتك
ابعدت يدها التي شعرت بتلك اللمسة تحرق عروقها الضعيفة فاختبأت وراء قناع الثقة
ـ تشرفت و انا انثبر
ـ ان اسمك من اسمى الاسماء تحملين فيه احتراما للمرءة
ـ انا لا افهم كلامك ٠٠٠ قاطعتهما القطط المتحولة ليحمن حوله وهو راض قالت قائدتهم :
ـ سنذهب سيدي وقد لا نعود
ـ اعرف ذلك انك من اخلص النساء ( في هذه اللحظة يا سادة يا كرام تختبر بطلتنا الغيرة) لتنهض من مكانها تتركه بين قططه الناعمة لتغرق في عمق المغارة تمشي والغيرة تنهش كيانها لو يشعر بعشقها له لما قال ذلك الكلام بتلك الطريقة التي كانت لتدافع فيها عن نفسها و تخرج فيها براثينها الجميلة وصلت الى مكان اتضح لها فيه ان للمغارة الواسعة مخرجا آخر بهرها علو المكان الجبال امامها ممتدة امامها لتغطي الشمس وراءها وقفت تنظر الى النهر البعيد عنها في الاسفل مئات الامتار نزلت من عينها دمعت امسكت من طرف يد قوية ليقول بعتاب
ـانها غالية فلا تهدريها
ـ لم تنظر اليه بسبب حزنها على فراقه :لمذا لم تخبرني بوجود
مخرج آخر؟
ايتها السارقة الصغيرة لمذا السؤال ؟
ـ اجبني

ـ بكل بساطة لافعل هذا جذبها من يدها ليسقطا معا في النهر وقد اصاب المسكينة الذهول و الاستمتاع بهذه التجربة وهذا العالم الخيالي التي تعيش فيه وصراخها لم يفت موكيش فقد احب الوضع جذا٠
عند خروجهما من الماء دفعته على الارض وهي تضحك لكنه لم يتحرك او يتنفس قالت ببقلب يكاد يتوقف : موكيش ٠٠٠ اجبني موكيش ٠٠٠ ارجوك ٠٠ يتبع

 
 

 

عرض البوم صور Jάωђάrά49  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
حصري السارقة واجني الملعون ‏, جوهرة, قصص من وحي الاعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتملة (بدون ردود)
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:57 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية