08-05-09, 06:58 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو راقي |
|
البيانات |
التسجيل: |
Sep 2006 |
العضوية: |
11622 |
المشاركات: |
1,113 |
الجنس |
ذكر |
معدل التقييم: |
|
نقاط التقييم: |
13 |
مدونتي |
|
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
الكتب و القصص الصوتية
عزيز أباظة , قيس و لبنى , مسرحية شعرية , مسرحية صوتية
رائعة الشاعر الكبير
عزيز أباظة
قيس و لبنى
مسرحية شعرية
بيانات المسرحية
قيس و لبنى
تأليف: عزيز اباظة
ألحان: محمد فوزي
توزيع موسيقي: علي فراج
تمثيل: كريمة مختار في دور لبنى و عبد الله غيث في دور قيس و أمينة رزق في دور أم قيس وعبد الرحيم الزرقاني في دور أبو لبنى وعبد الوارث عسر في دور أبو قيس وأمينة رزق في دور أم قيس ومحي الدين عبد المحسن وأحمد الجزيري ووداد حمدي وعبد الرحمن أبو زهرة
غناء: نازك و عادل مأمون و عباس البليدي و المجموعة
إعداد و إخراج: محمد الطوخي
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة والموسوعة العربية بتصرف
عزيز أباظة (1898 - 1973م)، هو شاعر مصري من أصول شركسية يعد رائد الحركة المسرحية الشعرية بعد أحمد شوقي. بالأضافة إلى كونه المدير السابق لعدة أقاليم مصرية منها القليوبية والمنيا وبورسعيد وأسيوط.
نشأته وحياته
ولد في منيا القمح في محافظة الشرقية عام 1898 وتلقى تعليمه الإبتدائي في المدرسة الناصرية الإبتدائية، وأكمل دراسته في كلية فيكتوريا في الإسكندرية ثم المدرسة التوفيقية بشبرا ثم المدرسة السعيدية. درس القانون وتخرج من كلية الحقوق بالقاهرة عام 1923. تمرن على المحاماة في مكتب وهيب دوس بك المحامي لمدة عامين، ثم التحق بالحكومة وشغل عدة مناصب فيها فعمل مساعداً للنيابة فوكيلاً للنيابة في مديرية الغربية. وفاز بعضوية مجلس النواب عام 1929، عاد بعدها ليتولى عدة مناصب إدارية منها وكيلاً لمديرية البحيرة عام 1935، ومديراً للقليوبية عام 1938 ثم مديراً للفيوم ثم مديراً للبحــيرة، ثم عين محافظاً لبورسعيد وحاكماً عسكرياً عام 1942، ومنها مديراً لأسيوط. نال رتبة باشا أثناء خدمته في أسيوط، ثم عين عضواً في مجلس الشيوخ عام 1947. اختير عضواً بمجمع اللغة العربية في القاهرة سنة 1959 ورئيساً للجنةالشعر بالمجـلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب كما عين عضواً بالمجمع العلمي العراقي. حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1965.
أثّر فيه موت زوجه وهي في ريّق صباها، فكان إذا أبهظه الألم رثاها بقصائد شعرية، يبثّ فيها حزنه وألمه، وكان شعره ينطق بوفائه لزوجه ويصوّر عمق إحساسه بفقدها ويتم أولادهما بعدها.. وقد جمع قصائده في ديوانه «أنّات حائرة» الذي قدّم له طه حسين.
غير أن عزيز أباظة ما لبث أن اتجه إلى المسرح الشعري مترسّماً خطا شوقي في المسرحية الشعرية، وقد استمد مثله معظم مسرحياته من التاريخ العربي الإسلامي. ويبدو تأثره بشوقي خاصة، في مسرحية «قيس ولبنى» فهي تشبه «مجنون ليلى» فكرةً وموضوعاً، ومع أنه حاول أن يجعلها قريبة من واقع الحياة ويرضي في ختامها عواطف الجماهير فيرجع لبنى إلى حبيبها قيس، فإنه ابتعد عن روح البيئة التي جرت فيها حوادث المسرحيّة.
وقد اتكأ على الأسطورة أحياناً أكثر من اتكائه على التاريخ كما فعل في مسرحية «العباسة أخت الرشيد». وتدور أحداث مسرحية «قافلة النور» حول انتشار الدعوة الإسلامية بين أهل الحيرة. أما زمانها فهو السنة السابقة للهجرة. والمسرحية الوحيدة التي استمدها من غير التاريخ العربي الإسلامي هي مسرحية «قيصر» التي سبق أن استمد أكثر من شاعر غربي مسرحية من موضوعها.
وقد قام عزيز أباظة بتجربة شعرية في ميدان المسرحية، وذلك بإنشاء مسرحية اجتماعية شعراً في «أوراق الخريف».
حاول عزيز أباظة أن يتجنب ما وقع فيه شوقي من صعوبات في مسرحيات فاحتك برجال المسرح، وعرف أصول المسرح وقواعده. ومع ذلك بقي، كمعظم الأدباء العرب الذين أسهموا في كتابة المسرحية الشعرية، يتبع في كتابته اللغة الأدبية الغنائية التي استمدها من ذاكرته الواعية للتراث العربي القديم مما بعد به عن روح العصر، وأبعد لغته عن طبيعة الحوار المسرحي وما يقتضي النص من تطور الشخصيات والحبكة المسرحية.
أعماله الأدبية
اتسم أسلوبه بالجزالة والقوة والفخامة، له ديوان شعر بعنوان "أنات حائرة" نشره عام 1943 وألف تسع مسـرحيات شـعرية هي:
* قيس ولبنى - نشر عام 1943.
* العباسة - نشر عام 1947.
* الناصر- نشر عام 1949.
* شجرة الدر - نشر عام 1950.
* غروب الأندلس - نشر عام 1952.
* شهريار - نشر عام 1955.
* أوراق الخريف - نشر عام 1957.
* قيصر - نشر عام 1963.
* زهرة - نشر عام 1968.
* من إشرقات السيرة النبوية (يضم أهم الأحداث التي حدثت عبر السيرة النبوية الشريفة وذلك بصياغة شعرية)
* ديوان عزيز أباظة ، وأصدر بعد وفاته ، وضم أربعة دواوين في العاطفة والقوميةوالرثاءوقصائد أخرى
* كتاب( أشعار لم تنشر لعزيز أباظة ) ، أصدرته أبنته ( عفاف أباظة ) بعد وفاته ويضم أشعار لم تنشر في أي الدواوين والمسرحيات السابقة
قراءات إضافية
* محمد مندور، محاضرات في الشعر المصري بعد شوقي (القاهرة 1958).
* د. فاطـمة موسى ، موسوعة المسـرح ، الهيئة المصرية العامة للكتاب.
حمل النص المسموع الكامل برابط مباشر وسريع
حجم الملف 34 ميجا
من هنا
|
|
|