فصول روايتي

اهلا لم السؤال
اتشرف ان اكون اول شخص يضع تعليقه على تلك الفصول الداميه والحزينه
ولكن بالنسبه لي ان تلك الفتاة ولدت طفلة لتصل مرحلة الشيخوخه بسرعه دون ان تشعر بطعم الايام وحلاوة السنين
لربما كان تلك ضريبه وثمن الحب كان الله بالعون
لا ارعف ما اقول او اعلق ولكن ذا واقع الكثير من العاشقين الاوفياء
خاطره بقمة الروعة
تقبلي مروري....

ويشرفني اني اكون من اوائل الي ردوا على هالخاطره الجميله..

احيانا كثيره لم السؤال تلعب الأقدار دورا كبيرا في حياة الأنسان

قد يكون هذا هو المقدر والمكتوب لهذه الفتاه.. " اقصد العجوز

المسكينه..

اتمنى ان تكتبي خاطره كجزء ثاني تصف حال من احبت.. وخيانته .. ولقاءه بها .. سواء نادما او غير ذلك..


لا ادري حسيت اني بدي اقرى النهايه :)

تسلمي عزيزتي

لِمَ السؤال؟

يا لقصص العشق التي لم يكتب لها القدر النجاح .. تتحول من اجمل المشاعر الى اصعبها عذاباً .. تلك السطور تحمل مثالاً لعشق نمى يوماً لكن ربما تساقطت عليه قطرات مضاده .. لتعلن ان لا حظ بينهما .. جكيل ما حملت السطور رغم الالم الصارخ بصمت هنا

دمتي بكل ود و خير

لكِ مني ارق التحيات

عجوز حاسرة رأسها
نافشة شعرها الأشيب
متسربلة ثوبها القديم
تدق أبواب الذكريات
وتـَشـْتـَمُّ رائحة الأمنيات
تهلل ،، وتحوقل
منتظرة أن
تلتقيـــــــــــه


قد لا تلتقية..!!!
ليس كمثل " الانتظار " آلم / يثير في القلب بـ " الم مميت.. !