لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم العام > المنتدى الاسلامي
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

المنتدى الاسلامي اسلام , بطاقات اسلاميه , دين , فتاوي , احكام


الدال على الخير كفاعله

بسم الله الرحمن الرحيم إخوتى وأخواتى ((( الدال على الخير كفاعله ))) رجاء ودعوة صالحة وخالصة لكل من يقرأ هذه الرسالة

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-03-09, 03:50 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 73979
المشاركات: 33
الجنس ذكر
معدل التقييم: amermsr عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
amermsr غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى الاسلامي
افتراضي الدال على الخير كفاعله

 

بسم الله الرحمن الرحيم







إخوتى وأخواتى



((( الدال على الخير كفاعله )))

رجاء ودعوة صالحة وخالصة

لكل من يقرأ هذه الرسالة أن يقوم بطباعتها

ونشرها فى مجتمعه ولأكبر عدد ممكن من

الناس حتى تتحقق الفائدة ويعم الثواب والخير

وتعود التقوى والسماحة والعدالة والفهم القويم الصحيح


لدين الإسلام ......





((( النــــداء الأخيـــــــــــر )))
.................................

حفلات ..رقصات..أغانى ، وجميع أنواع المعاصى وقل ما تشاء ..سهرات حمراء بكل ألوانها"خمور ونساء ورفقة سوء "..فكنت نموذجا قياسيا لسوء الأخلاق ..وهكذا كانت حياتى الفانيه..ولم يكن الموت بالنسبة لى الالحظات حين تمر بى جنازة أو أراها من مكان بعيد..وساعتها تحدثنى نفسى وشيطانى بأنى مازالت شابا ومازال أمامى من العمر الكثير وفى الوقت متسع..و..و..نسيت قول الله عزوجل (وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ )..لقمان34..وها أنا ذا أعانى السكرات..وجأنى الموت وجاءت لحظة الفراق..
ذهاب بلا عودة..أصرخ بأشد أنفاسى فلا أحد يجيب ، وهاهم أهلى وخلانى أسفون لحالى وقد لفونى بأخر أسمالى
وعلى الأعناق حملونى وأمام مثواى الأخير صلوا على..صلاة لا ركوع فيها ولا سجود ثم..الى ظُلمة قبر موحش أنزلونى..وأغلقوا بابه وتركونى سراعا..أنادى وحيدا ..لكن..لا مجيب لدعائى..غير أية فى كتاب الله الكريم ..
(وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ )..ق19..ثم أقبل ملك الموت..ويا لصعوبة منظره وهول مطلعه وقد أخذ ينتذع روحى إنتزاعا من كل عرق ووريد ومفصل !..إن الذى يسبب الألم لأحدنا فى الدنيا هو وجود الروح فى مكان الألم..فما مقدار الألم إذا كان المتألم هو الروح نفسها ؟!..فتمثل يا مغرور حالك كحالى الأن..!.. وإياك وطول الأمل ..وقلة العمل..فإنك لا محالة زائل..وعلى ربك مقبل فاعتبر..! ..أنا وحدى لا أستطيع
الرجوع والخروج..فى ظلمة شديدة..فى وحدة وخوف..فى غربة شديدة..وأيقنت الأن علام أنا مقبل..هذا هو بيتى الى أن تقوم الساعة .. هذا هو البيت الذى كان يحدثنى وأنا مازلت فى الدنيا..وكان ينادينى : أنا بيت الغربة..أنا بيت الوحدة..أنا بيت التراب..أنا بيت الدود..لكنى لم أكن أسمع..! ..كانت معاصى وذنوبى تغلق أذنى عن السمع وكان قلبى مغلقا بظلام أفعالى ..! ، الأن يا أخى لا أسمع الا صوت خوفى ولا أرى الا ظلمة عملى ولا أشعر الا بغربة قبرى ..الأن أتمنى أن أعود..ولكن لا عودة.. (حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ )..المؤمنون 100..
ثم كانت الفاجعة وجائنى الملكان..لا أصف لك كيف حالى ساعتها..وكيف يكون حال من يرى ملكان عيناهما كالبرق..وصوتهما كالرعد..يجران شعورهما..ويحفران الأرض بأظفارهم..منظريهما لا يتصوره عقل
ولا قلب من قبحه وبشاعته ثم سألانى..ولم أستطع جوابا ؟!..وكيف أجيب وأنا لم أعد أجابة..! أبحث حولى من يلقنى جوابآ..! أصرخ من يغيثنى ؟! لكن لا صوت يجيب إلا صوت الصمت المطبق ولا صوت يجيب إلا أية فى كتاب الله عزوجل..( يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ )..ابراهيم27..، ثم كان عذابآ من نوع آخر ..لا يطيقه إنسان على وجه الأرض..وهو إنك إذا ما جلست مع شخص ما لا تحبه ولا تطيقه..تتمنى فى كل لحظة أن ينصرف عنك..أو قد تستطيع أنت أن تعتذر بأى شىء وتترك المكان وتبتعد..أما هذا الذى أراه فلا هروب منه ولا مناص عنه..رأيت وجوها سوداء تقترب شيئا فشيئا ..نتنة الرائحة..بشعة المنظر..ظلت تقترب وتقترب حتى إجتمعت..وأنا أصًرخ بفزع ورعب ..ما هذا ؟! ما تلك الوجوه السوداء ؟! .. وجاء الجواب : فقال الأول : أنا تركك للصلاة..وقال الثانى : وأنا الغيبة والنميمة..والثالث :
وأنا إنتهاكك فى أعراض الناس.. وأنا تركك للصيام..وأنا شربك للخمر..وأنا شهادة الزور..وأنا أكلك للمال الحرام
..وأنا أكلك مال اليتيم بالباطل .. ثم إجتمعوا جميعا..حتى صاروا شخصا واحدآ..أسود الوجه..قبيح المنظر..خبيث الرائحة..قال بصوت مخيف : أنا عملك السىء..!.. (مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ ) الجاثية 15.. ، ساعتها تذكرت ..تلك الغشاوة القاتمة على بصرى..وذلك القلب الميت عديم الرحمة..فكنت متناسيا لفروض دينى..غير عابىء أو مبال بتأدية حق ربى من ذكر وعباده..ولا أذكر والداى ببر أو طاعة الا فى مناسبات معدودة حاملآ هدية صغيرة ..لا تسمن ولا تغنى..أّفر بعدها هاربآ من وجه من جاءا بى الى هذه الحياة.. وأغوص مجددآ الى مستنقع الرذيلة والفجور..كنت أنانيا الى أبعد الحدود.. أما أهلى وأقاربى وحتى جيرانى ..فلا كلام أو سلام..وصِرت قاطعا لصلة الرحم.. التى وصى بها الرسول العظيم ..أضف الى هذا أننى أرى المنكر والسفور..والظلم واقعآ أمامى..ولا أحرك ساكنآ.. فهذه فتاة مسلمة تمشى بملابس مثيرة فاضحة..تجذب وراءها عيون الذئاب..وتلك تتظاهر بالأحتشام بقطعة قماش على الرأس ومن أسفل اللباس الضيق
والشفاف ..وذلك التاجر الفاسد..يحلف باليمين ليبيع بضاعته وهو يكنز السلع والناس بإحتياج شديد لها ..وهذا المهندس يغش فى عمله حتى يحصل على أغلى الأجور فى مقابل خدماته المغشوشة ..ومُوالته للمقاول النصاب
..والنتيجة ..إهدار ونهب أموال البسطاء والحالمين.. بسكن يسترهم وعيالهم ..والأمثلة كثيرة ومتنوعة ويضيق الصدر بذكرها فمنها : الطبيب والظابط والمدرس .. وللأسف والأسى الشديدين.. حتى نصل الى أعلى قيادات المسؤلين ؛ الأن أتذكر.. كم كنت أسمع الأذان..ولا ألُبى..كم كان ينادينى ربى..ولا أستحى منه ! أتحجج ببعض الحجج ..
حتى أتهرب من الصلاة ! بالله عليك هل رأيت شخصا يتهرب من لقاء خالقه ؟! ماذا تسمى هذا الشخص ؟!
كنت أرى رواد المساجد يخرجون..كأن فى وجوههم الشمس..بعدما كساهم الله من نوره.... كان يحدثنى أحدهم ويقول : ....يا لها من لذة ويا لها من روعة ! ... ، حين تقبل الأرض بجبينك ساجدآلله عزوجل.. وأنت تقول : " سبحان ربى الأعلى " ..تشعر بعِزة ما بعدها عِزة ..ورفعة وسموما بعدهُ سمو.. هكذا كان يحدثنى المصلى ..
ويقول لى : بأنها أخر ما أوصى بها النبى الكريم " الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم " <البخارى>...، ويصف المولى جل فى علاه القائم بها فى كتابه العزيز ..( رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ ) النور 37..
ينفطر القلب بالحسرة وتحترق العين بالندم ويشيط العقل باللألم حين أذكر حديث الدعاء والتوبة ..
عن النبى (ص) قال : " ينزل ربنا كل ليلة الى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير ، فيقول :
من يدعـونى فاستجب له ، ومن يسألنى فأعطيه ، ومن يستغفرنى فأغفر له "
وكنت أؤجل.. وأدّخر وأسوف..وياليتنى ما سوفت ولا أخرت ..! ولكن ما فائدة ندمى الأن ؟! ، ياأخى :
أستحلفك بالله .. أن تضع جبينك لربك وأنت طائعا مختارآ ..دون تسويف ولا تأخير .. قبل أن يأتيك يوم لا مرد له من الله ..ولن يكون لك من الله من عارض.. يا أخى : أسألك ما الذى يلهيك عنها ؟! .. عملك وتجارتك ..كسلك ..
شيطانك .. أم ماذا ؟! إن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يؤدون الصلاة فى أشد اللحظات حرجا ..فى أوقات الحروب والمعارك.. بل وهم صائمون..! لقد كانوا يعرفون المنافق إذا لم يُصلى معهم الفجر والعشاء .. وأنت كم
ضيعت من فجر ؟ وكم أذهبت من عِشاء ؟ أو تدرى أنك لو توضأت فأحسنت الوضوء ثم ذهبت الى المسجد..
لا يُخرجك الا الصلاة.. كانت كل خطوة من خطواتك إحداها ترفع درجة والأخرى تحط خطيئة .. فأين خطواتك الى المسجد؟! لقد خطت أقدامك الى سبيل الشيطان فى كافة أنحاء الدنيا..! ألم يأن الأوان الأن أن تكون خطواتك الحالية الى المسجد ؟! .. (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ ) ..الحديد16..
ومن حديث الرسول فى الحث على العمل الصالح وكف النفس عن السؤال والسعى الدوؤب الى الرزق..
قال (ص) :- " إذا قامت القيامة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها "
&& فحسبك يا أخى من الذنوب ما إرتكبت.. وبادر بالتوبة .. فإنما أنا الأن رهين قبرى .. أجد فيه عاقبة أمرى ..الى أن تقوم الساعة ..! .. وما أدراك ما الساعة .. (يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ).
الشعراء 88.. ، .. (يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ) الحج 2 .. ، يوم كخمسين ألف سنة .. حين تدنوا الشمس من الرؤوس ..
ويحشر الناس عُراة .. وتنادى جهنم على العصاة بشهيق تنخلع له الأفئدة .. فكيف بمن النار مستقره ومأله ..
لن يهدأ له بال أو تستقر له جارحة .. يحيا فى قهر ومرارة .. تتقطع أنفاسه بألام الحسرة والندامة.. وروحه السيئة
خالدة فى..عذاب مقيم ..( أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِداً فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ ) ..
التوبة 63.. ، فتأمل أيها المغرور الفانى قول الإمام على <رضى الله عنه> :-
تزودمن التقوى فإنك لا تدرى إذا جن ليل هل تعيش الى الفجر
فكم من فتى يمسى ويصبح لاهيا وقد نسجت أكفانه وهو لا يدرى
وكم من اطفال يُرتجى طول عمرهم وقد دخلت اجسادهم ظلمة القبر
وكم من عروس زينوها لزوجها وقد قُُبضت أرواحهم ليلة العُرس .
يــــــــا أخــــــــى فى الله ..وأنـت يـــــــا أخــــــــــتاه :- عملك عملك ، صلاتك صلاتك ، صلاحك صلاحك ؛
سيصحبك على التخت مغسولآ ويرافقك على النعش محمولآ ويكون معك وهم يصلون عليك فى المصلى ويلازمك وأنت فى الحفرة مدلى فإذا أيقظتك نفخة النشر ، وفاجأتك أهوال الحشر .. وفر منك أمك وأبوك وأختك وأخوك .. وجدت عملك الصالح يذهب معك حيثما ذهبت ويرد معك أينما وردت .. فى القبر يؤنس وحشتك .. ويلقى عليك السكينة حال دهشتك ويسرج لك النور فى ظلمتك . ويوم القيامة يظلك فى ظل عرش الرحمن ويهون عليك طول المقام للملك الديان .. ؛ يــــــا أخـــــــى : قل لى بربك .. إذا وقعت الواقعة ونودى فيك بالرحيل وما نفعك من مالك كثير أو قليل .. حينئذ أينفعك حلال أصبته أو حرام غصبته أو ولد حضنته أو زرع غرسته أو زوجة أحبتها .. أو دنيا جمعتها ؟! كلا والله .. لا يفيدك الا خير أمضيته أو رحم وصلتها ، أو ركعة فى ظلام الليل ركعتها ، أو دمعة من خشية الله ذرفتها ، أو صدقة إبتغاء وجه ربك بذلتها ، فإياك وذنوب الخلوات وقلة الدعوات ، وهجر الصلوات .. وقم ليلة قبل الفجر وصل ركعتى قيام حتى تنال رضا وجائزة الملك العلام .. ( " فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ " )
&&& فهذا هو النداء وعلى الله قصد السبيل &&&
$ وواجب عليك :- أن ترشد غيرك الى طريق الله.. وأن تنشر الخير فى مجتمعك.. وأن تهدى هذه الكلمات لأهلك وأحبابك .. وتبعث بها لمن ضل الطريق.. وترشده للحق .. رجاء من الله .. أن تُصيبك دعوة صالحة بالغيب .. لمسلم تائب .. حتى تسعد برضا الله. وتذكر دائمآ ::- ثواب المولى عزوجل لعباده المؤمنين ..
.. (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ) فصلت 33..
وصلى اللهم على خير خلق الله أجمعين .. سيدنا محمد " صلى الله عليه وسلم ".

<<< والحمــــد لله رب العالمــــين >>>
....................................

 
 

 

عرض البوم صور amermsr   رد مع اقتباس

قديم 05-03-09, 12:42 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 51111
المشاركات: 272
الجنس ذكر
معدل التقييم: ابوشدا عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ابوشدا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : amermsr المنتدى : المنتدى الاسلامي
افتراضي

 

جزاك الله كل خير اخي

وجعل ماكتبت في ميزان حسناتك

 
 

 

عرض البوم صور ابوشدا   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحال, الخيـــــر, كفاعلـــــــه
facebook




جديد مواضيع قسم المنتدى الاسلامي
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:29 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية