وكلمّا زادَ بيِ الحَنينْ ,

وأعترتنَي نوبةِ بكاءْ . . همستُ لذاتيِ :

" أسألكِ باللهْ , كونيِ أقوىْ مماِ أنتيِ عليهْ "

شعور حلو :

لمآَ تحس إنگ محتآج لشخص «~ [ ]
وفي اللحظه نفسها وقبل ما تدور عليـْه
تحصله قدامگ
يقولگ "
حآس انّ فيك شيء تگلم :(

‏​جِيْتَك , وَأَنَا فِي دَاخِلِي زَحْمَة كَلَام

أَلْف أَبُو مْلْيُوْن .. قِصَّه , وَسالَفَه !

شَي حُزْن, وَشْي بَوْح, وَشْي مَلَام

وَأَكْثَرُه (( آَهَات رُوْح ٍ )) .. تَالَفُه

قُلْت أُسُوْلِف لِك عَسَاي أَقْدِر أَنَام

وَأَسْتَرِيْح .. مِن الْعَنَا .. وَمِوَالَفَه !

طَارَت أَسْرَاب الْحَكِي بِإِسْم الْسَّلَام

تَحْلُم بـ (غُصْن الْسَّمَاع) .. تَحَالُفِه

مَاتَحَقَّق حُلْمَهَا ,,, وَمَات الـحَمَام

وَالبْقِيْه ,, بـ رَأْس (بَاقِي الْسَّالِفَه)

يَ رب لِيْ شَخصْ لآ يَعلمْ بأنَي قصَدتُه بـِ دَعوتك / بعَدد دقَآت قَلبي أحبَه فلآ تَحرِمه آلرآحـه . . .

أضخمّ الأبواب مفاتيحها صغيرهَ ،


فلا تعجزگ ضخامة الأمنيآتَ !

فربمآ دعاء وآحد ترفعهآ إلى الله

تجلب لگ آلمستحيل