(حصري ومميز) 20 - قصه رغبه متناقضه بقلم special Lady ..مكتمله - الصفحة 13

23-10-12, 11:53 AM

المشاركة رقم: 61

المعلومات
الكاتب:	vanissa
اللقب:

البيانات
التسجيل:	Apr 2010
العضوية:	160037
المشاركات:	226
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	367

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : special Lady المنتدى : رومانسيات عربية قصيرة

رد: 20 - قصه " رغبه متناقضه " بقلم / special Lady ..الفصل الأول .. !

ياااااااااااااااي عن جد كنت راح انخدخ لو اجلت قراءة الفصل الاول رغم اني في فترة امتحانات الا انني كان لازم اشفي غليلي و اقرا الفصل خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

يعني ما في كلام ينحكى اكثر من اللي حكيتيه و وصفك المثالي عن مجتمع متخلف لا يمت للدين بصلة مجتمع اغرته الدنيا و نسي اصول دينه فلم يطبقها

شيماء عانت الامرين من تخلف نظرة امها للبنت ككل و تفضيلها لابنائها على بنتها ابتداء من اول صفعة لها الا ان دمرت ثقتها في نفسها و لا زالت مستمرة للان

الاب ارى ان له نظرة متفهمة و وواعية هو و ابنه الاكبر و لكن للاسف كل شئ بيد الام و الزوجة

تعرفي في البداية حسيت انها وصف لمشاكل الفتاة للمجتمع و بس و كنت راح موتك اذا ما ظهر بطل زي صهيب اللي شكلوو غارق في العسل من ناحيتها اعمل ايه رومانسية من غير امل .................... مش حوصيكي بدي رومانسية ع الاخر و شكلو راح يكون المنقد السري لشيماء من بعد محاولات امها لعرضها زي اي سلعة

يلا يلا شكلي طولت عليكي اروح انا اكمل مذاكرة للفيزياء و المواد الاخرى و اتمنى ما تاخري في التنزيل يعني قبل ما نرجع للمدارس ثانية

احلى تقييم ليكي ع مجهودك الاكثر من رائع

23-10-12, 02:24 PM

المشاركة رقم: 62

المعلومات
الكاتب:	fadi azar
اللقب:	قارئ مميز

البيانات
التسجيل:	Jun 2010
العضوية:	174082
المشاركات:	4,029
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	4492

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : special Lady المنتدى : رومانسيات عربية قصيرة

رد: 20 - قصه " رغبه متناقضه " بقلم / special Lady ..الفصل الأول .. !

شيماء قصة تعرفنا عن اشياء تحدث بمجتمعنا نحن نعرفها ومستمر دائما

10-11-12, 09:18 PM

المشاركة رقم: 63

المعلومات
الكاتب:	special Lady
اللقب:	محبة القلم

البيانات
التسجيل:	Feb 2012
العضوية:	236291
المشاركات:	3,961
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	5560

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : special Lady المنتدى : رومانسيات عربية قصيرة

رد: 20 - قصه " رغبه متناقضه " بقلم / special Lady .. قريباً الفصل الأول .. !

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روفـــي
محجوووووووووووووووز للزعيمة هومي عشان الاحترام واجب :) السلام عليكم و رحمة الله مرحبا يا حلوين .. شكرا لحد عنان السماء روفي على هذه اللفتة اللطيفة .. يسلملي إلى مقدر ظروفي النتيه خخخخخخخخخخخ استمتعت حقا بقراءة تحليلك العميق المتأني رفرف .. تناولني ادق النقاط بحرفيه و أسلوب علمي ما شاء الله على رأى عادل امام "ماذا أقول بعد كل ما قيل "خخخخخخخخخخخخخ هحاول أدلي بدلوي دون تكرار قدر الإمكان بداية يسلمووووووووو دودو على التصميم الرايق والصفحات الأنيقة وَ عليكمْ السلآمْ وَ رحمة الله وَ بركآتهْ .. تفضلي هومي .. التناقض أصبح السمة الغالبة لكثير من مجتمعاتنا العربية و يظهر تحت العديد من المسميات للاسف .. ينكرها الكثيرون و يبرروا التصرفات لكن مهما جملوا الواقع هم يناقضون أنفسهم هذه ليست قصة بل حالة اجتماعيه تعد صرخة مجتمعة تصدر من قلب فتاة عانت التناقض بكل صوره وصف جميل للمشهد يعوض عن قسوة المحتوى .. احسنتي منوش أصبحت لا ترى داعي للسعادة حولها طالما هجرت داخلها رسخت داخلها المفاهيم المغلوطة و التي تلقتها للاسف من اقرب الناس إليها .. لكن الامر المبشر انها لم تتشبع بها و تعايشها كأمر واقع و بدورها تساهم في نشرة .. من هنا ينبع اختلاف شيماء .. انها وقفت و ثارت على الأوضاع الخاطئة حولها طفلة ترى الظلم بعينيها و يحكم عليها باهدار الكرامة دون سماع مبرراتها يليها انهيار قيمة احترام الأخر و ما أكثر من القيم المنهارة حولنا .. حين يقفد المعلم هويته جيلا بأكمله يصبح فاقد لها بآلفعلْ أصبحنآ ننآقضْ أنفسنآ وَ ننكر ذلكْ ! حبيتْ أخلي شيمآءْ هي تنتبه بنفسهآ للخطأ .. لدينآ عقول نحنُ وَ علينآ أن نستخدمهآ ! نفرق بينَ الصوآبْ وَ غيرَ ذلكَ ! المعلمْ أصبحَ أسطورة في أيآمنآ هذهـْ .. إلآ مآ ندرْ .. ! سياسة الكيل بمكيالين و إن الجميع مباح الخوض فيهم و إصدار الأحكام على أدق خصائصهم و حين يصبح الشخص ذاته بنفس الموقف يرتدي ثوب الشهداء و يندب حظه العثر ! مشهد خطير و واقعي حد الالم .. الحكم الجائر على المطلقة او الأرملة و معاملتها كمنبوذة لا حق لها بممارسة الحياة ليس هذا فقط بل تدور الدائرة و يصبح الجاني مجني عليه و يطلب الرحمة التي طالما ضن بها على غيره .. هل هناك تناقض أبشع من ذلك !! ثم شريحة عديمي الشعور و الحس الذين لا يراعون شعور غيرهم و لا يحمدون الله على ما وهبنهم من نعم فتكون النتيجة حرمان كلى و شعور مرير مشهد غاية في الألم و موجع حد البكاء .. كل هذا يشكل وجدان بطلتنا الحائرة التي تطالع كل هذا بعين رافضة و عقل متمرد إيوة حكآية أنَ هُنآكَ فرقْ بيننآ وَ بينَ الأخرينْ .. وَ يجوزُ لنآ الخوضُ في الحديثْ عنهمْ شئٌ نُعآني منهُ وَ بشدة .. ! أمآ عنْ المطلقهْ وَ الأرملهْ فهؤلآءْ لآ أعلمْ لِمَ ينظرْ إليهمْ بنظرة دونيهْ .. ! أو كأنهآ ستسرقْ الرجآلْ .. نظرة جداً بشعهْ .. ! إيوة في البعضْ نفسهُ مُقرفهْ لدرجة يتفآخر على الأخرينْ بشئ لمْ يرزقهمْ إيآهـْ الله .. ! من البداية و هناك حاجز بين الأم و ابنتها .. ربما هو فرق الأجيال او التعلم لا ادري و لكن الأكيد انهما مختلفتان كليا .. ما زالت الوالدة تعيش بعصر الجواري و ترى الفتاة سلعة يجب ان تجمل و تعرض ليأتيها شاري بثمن مرتفع فتكون الام أنهت رسالتها بالحياة .. تصادم بين عقلين كل منهم في اتجاه مضاد بهذا المشهد شيماء تدافع عن مبدأ و كينونة فهي انسانة ليست سلعة تباع منا ان لها كافة الحقوق كما ليرها طالما لا تتعارض مع تقاليد المجتمع و نواهيه و هذا ما وضحه المشهد التالي و الأدهى ان الاعتراض يأتي من الأم دائما كانها ترد كل قهر تعرضت له في حياتها لابنتها !! والدتها نسيت انها كانت انثي قهرت ذات يوم و جربت مذاقه الكريه و مع ذلك تمارسه بكل أشكاله .. قهر وجبروت وتحكم وفوق هذا تفضيل الذكر على الانثي ليس لشيء اكثر من ان الله وهبه تركيب جيني مختلف .. باى منطق تعاقب شيماء و تطرد من رحمة الام لأنها دافعت عن حقها في مالها الشخصي .. يا الله أكاد أموت قهرا و غيظا ! تكملة لهذا المعني و التفوق الذكوري يأتي التحرش و اهانة كرامة الانثي لانها تجرأت ومارست دورها المجتمعي الطبيعي .. ناهيك عن مظهرها ايا كان فلا مبرر ابدا الإنسان مريض يفرض نفسه بالقوة في مكان غير مرحب به فيه .. امثال هؤلاء يجب اجتثاثهم من المجتمع ككل و وضعهم في مصحات نفسية حآجزْ منْ نآحية أنَ الوآلدة تُفضلْ الذكورْ دآئماً على الإنآثْ .. نظرة مُتخلفهْ قليلاً .. ! صحيحْ العآدة قبلْ نرى العكسْ .. أنْ الفتآة هي منْ تُصرْ على ذلكَ .. وَ الأمْ تُحآولْ العكسْ .. لكنْ في الحآضرْ أصبحَ الوضعُ معكوسْ .. في كُلْ شئ .. ! الوآلدة ذآتُ طرآزٍ قديمْ جداً .. الأولوية للرجلْ دآئماً في نظرهآ .. ! كثروآ يَ هومي للأسفْ هؤلآء الذئآبْ .. وَ تقفُ المرأة دآئماً خجلهْ ممآ حدثْ .. لآ أعلمُ لِمَ .. ! الم اقل اننا لسنا بصدد قصة هنا .. نسيت كل شيء عن بطلتي الحلوه و اندمجت مع المشاكل و الامراض النفسية التي يذخر بها العالم حولنا .. نعود قليلا لبطلتنا الحائرة و نسجل ذاك الاضطراب اللذيذ الذي الم بها لمسمع تلك النبرات و نستقبل ظهور مربك للسيد صهيب ... تهاني منوش لقد أحسنتي اختيار الرسالة و أجدتي صياغتها لتصل واضحة خالية من التعقيد يسلمووووووووووووو على حسن الطرح المفيد بانتظار التالي على نار دمتِ بكل الود و الحب ♥ ♥ ♥ حسن الخلق

هههههههههههههههههههههههههههههه أحدْ ينسى شيمآءْ .. !
أسعدتني فعلاً بتعليقكِ وَ أستمتعتُ بآالتحآورِ معكِ هومي ..
دمتِ قريبهْ دوماً وَ أبداً ..
مووووووووووووووووووووووووووآح ..

10-11-12, 10:08 PM

المشاركة رقم: 64

المعلومات
الكاتب:	special Lady
اللقب:	محبة القلم

البيانات
التسجيل:	Feb 2012
العضوية:	236291
المشاركات:	3,961
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	5560

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : special Lady المنتدى : رومانسيات عربية قصيرة

رد: 20 - قصه " رغبه متناقضه " بقلم / special Lady ..الفصل الأول .. !

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روفـــي
رغبة متناقضة عنوان يشي بالكثير من التضارب منذ المقدمة تظهر لنا شيماء شخصية ثائرة متمردة ناقمة على المجتمع اعجبني المشهد الذي صورها لي وهي تقف على النافذة متأملة سعادة الاخرين حاقدة عليهم لانهم لا يعيشون غضبها وتعاستها فرحون بعكسها :( غضب يملاها وحرمان دام كما قالت ل 9 سنوات وبدا حوارها لتحكي لقلبها اجل بحق تلك اللحظات من الصدق مع النفس والبوح العميق تاتي دائماً على حين غرة دون سابق تخطيط او تصميم اعجبني جداً ذلك التعبير : خرجت الحروف من شفتيها كلحن اليتامي اوحى لي بالكثير من الحزن والالم والمعاني واهم من اي شي الحرماااااااااان عند بداية قرائتي للخاطرة ظننت وبكل صراحة انها تتحدث عن الحب : ولدت حرة واحتلال تملكها : يصلح لوصف الشعور باسر الحب ممنوع التحدث عنه .. الاشارة له .. الهمس به : ايضاً تصلح وبجدارة للحب يعلم به الجميع ولكن لا يوقفونه .... هنا بدات اعيد النظر وعاودتني ذكرى العنوان الجانبي ازدواجية روح ومجتمع .... اها فإذا نحن في طور الحديث عن مشكلة يعاني منها المجتمع ازدواجية وتناقض هيااا بنا على بركة الله :) وَ عليكمْ السلآمْ وَ رحمة الله وَ بركآتهْ .. لحظآتْ حلوة جميلهْ .. مع النفسْ وحدهآ لآ يعكرُ صفو الأمر أحدْ .. صحْ الخآطرة مُبهمهْ قليلاً .. حبيتْ الغموضْ : ) بسمْ الله .. اذاً مواقف مختلفة من حياة بطلتنا شيماء تجسد فيها واقعاً يحصل مع اي منا يحصل مع كل منا في كل يوم من ايام الحياة خمسة عشر عاماً مراهقة ثائرة غاضبة ترى في قوانين المجتمع وازدواجيتها امراً يثير الجنون صفعة مدوية تنالها من امها ظلماً لا شيء الا لانها دافعت عن حقها ضد اعتداء لا سبب ولا مبرر له , لا بل وتجبرها على الاعتذار يا لها من قسوة شعور الظلم من اسوأ انواع المشاعر في الكون ربما كانت زوجة رجل مهم تلك السيدة او تجمعها بها مصالح ما لا تريد ازعاجها او اغضابها اي مبادئ معوجة تعلم ابنتها منذ الصغر شي يدعو للاسف والحزن سبعة عشر عاماً واصبحت الثورة والتمرد في اوجهما يطالبونها باحترام الكبير وتقديره بينما تجد الكبير لا يحترمها الا ان ثارت وتمردت مكيف الهواء لطالما اثار الحنق والمشاكل في كل مكان نعم بصراحة انها حالة شائعة في البيت في المستشفى في المدرسة وحتى في المسجد بين المصلين التكييف مصدر صراع ازلي وبمبدا المراهقة نفسه تجد انها بمجرد ان جابهة المدرسة ولو بشيء من الوقاحة استطاعت ان تتغلب على تنمرها عليها ربما طردت من الصف ولكن المدرسة توقفت عن مضايقتها . امر مؤلم تلك اللتي من المفترض ان تكون مصدر التعلم والتفهم والثقة ومن تزرع الخلق العالي فقدت الاحترام فلا الطالبة باتت تحترم المدرسة لفقدها لمبدأ التصرف العادل ولا المدرسة تكن للطالبة وداً او احتراماً بسبب وقاحتها بالمجابهة امر مؤلم و لكنه واقعي ويجدر بنا التنويه احتراماً لمجتمع نكن له كل معزة وتقدير الا وهو المجتمع التدريسي انها حالة من الحالات فكما توجد معلمة سيئة التصرف توجد معلمااااااااااااااااااااااات يتقن فن التعليم وفن التعاون والتفاهم ودراسة النفسية الخاصة بالطلا لايجاد افضل وسيلة للتواصل . والمؤلم ان المبادء لدى الفتاة تشوهت فقد ترسخ في ذهنها انها ان تمردت و تواقحت ورفعت صوتها تحقق ما تريد وهو حال الكثير من فئة المراهقين فإما ان يلجئو الى العزلة والصمت واما الى الوقاحة والتمرد والصوت العالي . تصدقي الأمْ دي كرهتهآ منْ كلْ قلبي ><" المكيفْ دآ حآلة صعبه جداً .. وَ للأسفْ النآس أصبحتْ تفقدْ أقلْ مقومآتْ الإحترآمْ .. ! الملعمآتْ قلهْ منْ أصبحنَ مُربيآتْ فعلاً روفـي .. الأغلبيهْ لآ يجدنَ التعليمْ أبداً .. ! حالة اخرى مكررة في مجتمعاتنا بشكل كبيـــــــــــــــــــــــــر الا وهي تلك اللتي تلوك اعراض الناس وسيرهم وعندما ياتيها الدور تصبح شريفة الشرفاء نسيت ان الدنيا دين و وفاء وكما تدين تدان وبالكيل الذي تكيل تكال اعجبني مشهدها صنع باتقان وكأنني اراها امامي تضرب فخذها بيدها وتنوح احسنت يا موني . ازدواجية اخرى تكاد تصيبنا بالجنون عندما كانت المطلقة لا تمت لك بصلة كنت تتهامسين وتتغامزين عليها واما الان اصبحت تلومين من يتصرف تصرفك .... هذا يدفعنا الى اهم امر يجب ان نتبعه جميعاً علينا دائماً ان نضع انفسنا في مكان لطرف الاخر قبل اي تصرف وندرس جيداً كيف ستكون ردة فعلنا .. كما يقول المثل الشعبي عندنا : حط اصبعك بعينك متل ما بتوجعك بتوجع غيرك . رباااه مؤلم .. مؤلم ... مؤلم حد الوجع مشهد ذلك الرجل الذي فقد اطفاله .... يذبح ربما كان يسأل جاره في الايام الغابرة من باب الاطمئنان عن احواله لا اكثر وليس بقصد الشماتة او التعيير لا اظن احداً يجرؤ على طعن احد في هذا الموضوع الا ان كنت اعيش في مدينة فاضلة !!!! ولكنني لا اتوقعه امراً يجرؤ احدهم على طرحه من باب المعايرة انا املك اولاداً وانت لا تملك ولله ما اخذ ولله ما اعطى فقد اولاده لحكمة لا يعلمها الا الله .... ولكنني هنا اجد القصة بعيدة عن فكرة الاذدواجية اللتي تكرست لها الرواية نوعاً ما . جبر الله كسرهـ .... عبارة رااااااااااااااائعة على بساطتها استهوتني ... جبرت كسري انا بعد المشهد المؤلم الذي اضطررت للخوض فيه احسنت استخدامها وتوظيفها في المكان المناسب يعتبرونَ أنفسهمْ مُنزهينَ عنْ الخطأ .. لآ بدَ منْ أنْ يُذيقهمْ الله منْ نفس الكأسْ .. في نآسْ يآ روفي تعملْ الحركهْ دي .. للأسفْ النفوسْ أصبحتْ بشعهْ جداً :/ آهااااا نأتي لموضوع صراع شيماء مع امها على شكل و لون الثوب هذا ما اسمعه للمرة الاولى في حيااااااااااااااااااااااااااااااتي لا ادري ربما اختلاف المجتمعات يلعب دوراً ولكنني ايضاً اشك فكلما سمعته من صراعات حول هذا الموضوع في حياتي كلها كان معكوساً الفتاة هي من تصر على ارتداء ثوب قصير بلون صارخ و وضع المكياج لأنها بحكم عمرها المراهق ترغب بلفت الانظار وامها هي بالعادة من تصاب بالجنون محاولة اثنائها عن الامر وتبديل ملابسها بملابس اكثر احتشاماً وطولاً . للمرة الاولى اسمع في حياتي عن الصراع معكوساً !!!!! لماذا تصر شيماء على الظهور بمظهر الشهيدة جان دارك ضحية المجتمع ؟؟؟ لماذا تدعي الكمال وكل الصفات الحسنة منسوبة لها بينما الاخرون هم دائماً المخطئون لانها مراهقة لم تنضج بعد ... هكذا هم ابناء وبنات الـ 15 - 16 - 17 عاماً يجدون نفسهم دائماً على صواب والمجتمع هو من يعاندهم ويحاربهم ولااااااااااااااااااااااا يفهمهم بينما هم اناس ولا اروع يرجع ذلك لعمرهم الصغير وقلة نضجهم وتجربتهم . وحدثَ العكسْ روفي .. وَ رأيتُ ذلكَ كثيراً .. ! ليستْ مُرآهقة ! بل هي في عمرْ الـ 26 سنهْ .. ! بآلعكسْ منْ الرآءعْ أنْ وجدَ مُرآهقْ يشعرْ بهذهـْ الأخطآءْ وَ يحآولْ تجنبهآ .. ! من الجيد ان حياة شيماء الصحراوية القاحلة حملت واحة غناء الا وهي علاقتها بوالدها الطيب المحب الذي يملك الحنية التي تعوضها نوعاً عما يحصل معها وطبعاص الاخ الاكبر مصدر الازعاج الازلي في مرحلة الصغرررر تعجبني الواقعة جداً في الرواية يا موني وكأنها تحكي عن الكثير مما يحدث في كل بيت ولكن هنا فقط شيماء لم تنتبه لنفسها انها تقع في نفس المطب الذي تشتكي منه الازدواجية .... كيف لفتاة ترغب بارتداء ثوب طويل محتشم وهادئ اللون ان ترغب بركوب دباب البحر واختراق الامواج والمغامرة ؟؟؟ هذا تناقض تلك شخصية هادئة مستكينة لا تحب لفت الانظار وهذه مغامرة تريد عبور الامواج والصراخ بمرح هائل عندما تضرب المياه وجهها وربما ستثير بعض الامواج مقلقة راحة الكثيرين على سبيل المرح . تناقض موجود وطبيعي لدى الجميع ولكنها في عمر الـ 17 لن تدرك انها تناقض نفسها ففكرها مشغول بالتهجم على المجتمع من حولها والذي تعتبره ظالماً . لحظة روفي لآ أجدْ أنَ الأمر بهِ شئٌ غريبْ .. ! منْ المُمكنْ أنْ تركبْ دبآبُ البحرْ في مكآنٍ بعيدْ عنْ الأنظآرْ قليلاً .. وَ بلبسٍ مُحتشمْ .. ! لِمَ نحرمهآ منْ بعضْ اللعبْ الحلآلْ .. ! نُقطهْ نختلفُ فيهآ في وجهآتْ النظرْ هُنآ .. موقف آخر مع الاخ الاصغر الذي هو المدلل دائماً مهما فعل ذلك اللذي تملك الام استعداداً للغضب على الدنيا كله لأجله لانه صبي اولاً ولأنه اخر العنقود ثانياً واقعية متناهية ورااائعة اوصلتها لي يا موني بطريقة مدهشة حتى لجوء الام لقرص ذراعها ... اتلك عادة لدى امهات الارض كلها ام ماذا ؟؟!!!!! حتى جزئية استخدامك لاسم الام مجرداً : مريم استدارت مريم تقرصها من ذراعها ... لم تقولي استدارت امي فقرصتني من ذراعي في تلك اللحظة بالذات كانت شيماء تكرهههااااااااا تحقد عليها لظلمها اياها لاذدواجية تعاملها فلو انعكس الموقف لما نالت هي قرشاً واحداً وصلني المشهد بطريقة واقعية كما لو كنت اعيش بداخله برافوووووووووووووووووو موني . وعادت شيماء ترثو لنفسها وتبكي ظلم المجتمع لها ولكن اليس من المفروض انها كبرت وتجربتها في الحياة تعمقت اكثر الان هي موظفة فمن المفترض ان تحتك بأشكال وانواع مختلفة من الناس وتخوض العديد والعديد من التجارب بحلوها ومرها ... دعيني ارى النضوج فيها يا موني لا زالت تتصرف كمراهقة وتأثير السنوات لم يظهر عليها :/ ههههههههههههههههههههههه أمهآتنآ يحبوآ القرصْ معرف ليش :/ حتى لو كبرتْ روفي .. كيفَ لهآ أنْ تُغيرْ مجتمعٌ بأكبرهـْ .. ! في كُلْ مرة يزدآدُ إحتكآكهآ بآلنآسْ .. يزدآدُ إشمئزآزهآ منْ المجتمعْ .. مشهد الفتاتين اللتين تتحدثان عن رئيس العمل او الموظف الذي يتحرش بإحداهن واقعي تماماً ولكنني لم افهم مدى علاقته بمبدا الاذدواجية اولاً ثانياً لم افهم ردة فعل شيما ءعليه . يعني من قال انها ساقطة او تلك الفتاة الاخرى كذلك . نعم الدين يحفظ للمراة الكرامة وحتى ان اضطرت للعمل مع الرجال ان كانت محتشمة بلباسها مراعية للدين والخلق الحسن في تعاملها لا يجرؤ احد على المساس بها وان حصل وجمعها حظها السيء بشخص ساقط كهذا ما عليها سوى الشكوى لمرؤسيها . ولكنني لاحظت ان الفتاة اللتي تشتكي لا تراعي اللباس المحتشم طبعاً هذا لا يبرر تحرشه بها ولكن هل هذا ما اردت ان توصليه ؟؟ يعني الاذدواجية تكمن في عدم مراعاتها للاحتشام في لباسها وفي نفس الوقت تشتكي من تحرشه بها ؟؟؟؟ فماذا اذاً جائت ردة فعل شيماء لا علاقة لها بهذه الفكرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وتعوووووووووووووووووود شيماء لشتم المجتمع وتوجيه اصبع الاتهام . وما ان اشارت الى المجتمع الذكوري حتى ظهر احدهم ليجعل جبينها يندو عرقاً وحروفها تتعثر خارجة من شفتيها وياااااااااااااااااااا مرحبا يا سيد صهيب روفي عزيزتي .. وجهة نظركِ رُبمآ بهآ بعضُ الصحهْ .. لكنْ هلْ أنْ عآشتْ إمرأة في مجتمعٍ مُنفتحٍ مثلْ الأردنْ .. وَ خآضتْ الحيآة العمليهْ .. يعني أنَ يتحرشَ بهآ الجميعْ .. ! بغض النظرْ عنْ لبسهآ عزيزتي .. فهو مجتمعْ متحررْ .. ! مووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووني برافوووووووووووووووووو طرح رائع مفيد ومهم و واقعي جداً جداً جداً اثار اهتمامي لدرجة كبيرة جعلتني اكتب واكتب دون ان احس بالوقت انا لم اقرا من طائر بعيد سوى فصل واحد ولكنني اجدك اختلفت اصبحت اكثر عمقاً هنا ام ربما لان المطروح واقعي اكثر تجارب لامستها هنا وهناك .... الصدق يتجلى في الحروف وهذا ما اثار اهتمامي شيماء ومعاناتها رمز لـ 60 % من فتياتنا اليوم سواء بعمر المراهقة او أكبر قليلاً بغضبهم وثورتهم على المجتمع باتهاماهم له بالاذدواجية برؤيتهم لانفسهم ك ضحايا و توجيه اصبع الاتهام للاخرين دائماً واااااااااقع واااااااااقع .... برغم اننا نستطيع تبرئة المجتمع احياناً وتجريم شيماء ونستطع تبرئة شيماء أحياناً وتجريم المجتمع ذلك هو الواقع قصة جميلة مشوقة اتطلع لما سيحصل من هو صهيب ماذا سيفعل وما موقعه في حياتها هل ستنتضج شيماء ؟؟ متى ؟؟ وكيف ؟؟؟ وبعد اي تجارب هل ستتقبل الواقع بحلوه ومره وازدواجيته تحيا حياة سعيدة ام ستبقى على ثورتها ونقمتها واتهاماتها وتعيش الصراع للابد ؟؟؟؟؟ استمتعت جداً جداً حتى انني لم اعر انتاهاً لبعض الاخطاء اللغوية التي طاحت هنا وهناك في خضم استمتاعي ولكن ارجو منك الاهتمام لهذا الموضوع وانوه ان من يدقق لا علاقة له بهذا الامر فهذه اخطاء من اصل الكتابة كم يقول عينان سوداء / ومن المفترض ان تكون عيون سوداء أو عينان سوداوان :) واخالف بيرو أميرتنا العزيزه الرأي لا اجد الفصل قصيراً ابداً بالعكس لو كان اطول لكان متعباص ولما استطعت ان استمتع بالتعليق على احداثه بدقة كما اريد . بانتظارك وانتظار صهيب لك اطيب تحية وعلى فكرة اتمنى لو تتم دعوة من يهتم بالقراءة من رواد قسم المجتمع والاسرة فالكثير من الافكار الواردة تثير النقاش وتستدعي الطرح والمداولة موووووووووووووووووووووووووووواه يا موني يعطيك الف الف الف عافية ناطرينك :)

تختلفْ طآئر بعيدْ عنْ رغبهْ مُتنآقضهْ .. هُنآ وآقعٌ بحتْ .. لذلكَ رُبمآ أجدتُ الوصفْ أكثرْ .. !
هههههههههههههههههههههههههههههههه مآ تتركي حركة التدقيق ><"
ربي يعآفيكِ روفي ..
دمتِ قريبة وَ متوآجدة ..
موآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح ..

10-11-12, 10:12 PM

المشاركة رقم: 65

المعلومات
الكاتب:	special Lady
اللقب:	محبة القلم

البيانات
التسجيل:	Feb 2012
العضوية:	236291
المشاركات:	3,961
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	5560

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : special Lady المنتدى : رومانسيات عربية قصيرة

رد: 20 - قصه " رغبه متناقضه " بقلم / special Lady ..الفصل الأول .. !

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيــرو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسلمو يداتك يامنوووووش بجد راااااااااااااااائع البارت حكيتي معاناة لايمكن ان تعيش فتاة عربية دون المرور بها ربما كانت قسوة الام كبيرة قليلاً ولكنها توجد في حياتنا فعلاً الاخوة حدث ولاحرج ههههههههههههههههههههه والمجتمع فعلاً سقييييييييييييييييييييم عندي ملاحظتين بدأتي بفكرة ان شيء ماحدث وهي عندها 15 سنة ولم تفسري؟؟ ثم قلتي عندها 17 سنة واستغربت انه واحدة بسنها تشتغل؟؟؟!! أفهميني بالله عليك بانتظار صهيب والجزء الثااني عتبي عليك انه قصيييييييييييييييييييييييير

وَ عليكمْ السلآمْ وَ رحمة الله وَ بركآتهْ ..

يسلمك ربي بيـرو .. وجودكْ الأجملْ :$

رُبمآ حصلْ تقصيرٌ مني .. لكني بدأتُ بطريقة ذكريآتْ مضتْ منْ تسعه أعوآمْ .. !

فأضيفي إلى 17 تسعهْ .. يُصبحْ عمرهآ 26 سنهْ .. !

قآدمٌ صُهيبْ بكل عنفوآنْ .. أنتظروهـْ

قصيـــرْ !! بيرو أمشي منْ هنآ قبلْ لآ أغتآلكِ :@

دمتِ قريبهْ وَ متووآجدة ..

موآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح ..