سوسن وردة حمراء - الصفحة 3 - خواطر بقلم الاعضاء

18-12-07, 09:53 PM

المشاركة رقم: 11

المعلومات
الكاتب:	ربيع عقب الباب
اللقب:	عضو مميز

البيانات
التسجيل:	Aug 2006
العضوية:	10109
المشاركات:	1,430
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اهازيج
ربيع .......... ايها الاستاذ .... ايها المايسترو .... ايها الثوري ايها العاشق ايها الانسان .... مرة تاخذنا الى عوالم الحب ... ومرة الى عوالم الاطفال والبراءة ومرة الى عوالم السجون وغياهب الاسر ... ومرة الى عوالم انبل بني البش " الشهداء" ... حقا ربيع هكذا يجب ان يكون الانسان .... متحفزا جاهزا يحمل ارادته ومبادئة في حدقات العيون حتى يبني في العل مجدا ويحفر بالدم القاني مكانة تحت قرص الشمس ... انا قرأ ت ما وراء النص ... لاني كما تعلم من اشد المعجبين بما تكتب .. انما اردت ان اقول .... كم انت رائع ابو احمد .... مودتي اهازيج خليل

خليل / أهازيج
أهلا
كل سنة وأنت صامد
كل سنة وأنت شجرة
سعدت بك الليلة ، وبحضورك لهذا الحريق ، الذى حاول لمرة أخرى أن يغتال رأس
أفاقت من غسيل مخ بعد طول رقاد ، و رأيت معى كيف تم هذا ، و بأيدى من تم
ولكن أنا وأنت كنا على ثقة ، وعلى يقين أن الحقيقة لن تموت ، ولو احترق كل
يوم قبو يحمل عقل وذاكرة نابضة بالثأر لهؤلاء القتلى دون ذنب إلا أنهم أولادنا
أبناؤنا !!

لك و لكل شهداء الوطن من مشرقه إلى مغربه ، محبتى ،
وتحيتى ، ودعاء إلى الله ، أن يهبنا نصرا إنه على ذلك قدير
فهو نعم المولى ونعم النصير !!

شكرا لك أهازيج/ خليل

ربيع عقب الباب

18-12-07, 11:16 PM

المشاركة رقم: 12

المعلومات
الكاتب:	حلوش2
اللقب:	ليلاس متالق

البيانات
التسجيل:	Nov 2007
العضوية:	57335
المشاركات:	292
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء

أقدس هذه الدماء الأنقى من النقاء .. أقدس كراريسهم وضحكاتهم ومستقبلهم القتيل
أعشق هكذا ذاكرة .. شوكة في أعينهم .. سكينا في أحشائهم القذرة
لم أكن قد سمعت بهذه الحادثة المفجعة ولكني سمعت بمثيلاتها ومثيلاتها من الفجائع .. ولا زلت أستغرب كيف لهم أن يناموا على ذل على اضطهاد وغشاوة وخيانة
كم نحن بحاجة لأقلام كهذه لأفكار كهذه تبقي الجرح مفتوحاً وتنهضنا من سبات عميق مقيت
كم نحن أغبياء نائمون مهزومون وما عاد يعنينا انطفاء ألف سوسن وسوسن ..
كم نحن .....

لست أدري

أقبل قلمك الثائر وكل قلم صاح ٍ
تقبل مروري

حلا

هذه الوقفات فيما كتبت تسبب صداعا ! تؤلم .. مع غموضها ووضوحها !!!

18-12-07, 11:36 PM

المشاركة رقم: 13

المعلومات
الكاتب:	عزف المطر
اللقب:	عضو راقي

البيانات
التسجيل:	Dec 2007
العضوية:	57620
المشاركات:	119
الجنس	أنثى
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء

هيثم .. ياطفل الأمس .. ورجل اليوم
ماذا حل بك ؟ أين كنت بالأمس ؟ وماذا أنت اليوم فاعل ؟
الأمس ! ..
نعم .. تذكر هيثم .. عد بذاكرتك إلى أيام طفولتك ..
اليوم الذي جريت خجلا من ضحك أغاظوك به زملاء مدرستك .
نعم .. هل تذكرت ؟
خرجت من عالمك الأبيض البريء .. إلى كون وحش أسود .. يستقبلك بنيران لاحدود لها ..
أزيز يصدع أذنيك .. انفجار وبركان .. وأكوام جثث
لم تعد من وقتها تدرك شيئا .. كأن التاريخ ممحاة ..
تمسح كل سطور الذاكرة الممتلئة بالسواد أكثر من براءة الأبيض .

اليوم .. وملحمة الذاكرة تعود إليك .. كاملة بصورها .. شخوصها .. بشاعتها .. والقتلى الأصدقاء ..
يا الهي .. كم قاسية هذه اللحظة .. أن يعود شريط الأحداث المفجع يمر من أمام ذاكرتنا كمشهد سينمائي .. نتمنى فعلا أن لايكون واقعا .
لكن .. كان واقعا مؤلما .. موجودا في ذاك الوقت .. ولاسبيل الآن للشفاء من ذاك الألم ..
الشفاء يتحقق بالثأر .. لكن ممن ؟ وكيف ؟
صوتك هيثم مخنوق .. إلا أن هناك في داخلك دويا ينادي بأعلى صوته أطلقوا سراحنا
وامنحونا قليلا من الكرامة .
لانريد لورودنا الأطفال أن تقتل براءتهم ويضيع عطرهم بين الأنقاض

يمجد قلمك لأنك يستطيع قول مانعجز عنه جميعا

تقديري واحترامي

19-12-07, 04:26 AM

المشاركة رقم: 14

المعلومات
الكاتب:	ربيع عقب الباب
اللقب:	عضو مميز

البيانات
التسجيل:	Aug 2006
العضوية:	10109
المشاركات:	1,430
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلوش2
أقدس هذه الدماء الأنقى من النقاء .. أقدس كراريسهم وضحكاتهم ومستقبلهم القتيل أعشق هكذا ذاكرة .. شوكة في أعينهم .. سكينا في أحشائهم القذرة لم أكن قد سمعت بهذه الحادثة المفجعة ولكني سمعت بمثيلاتها ومثيلاتها من الفجائع .. ولا زلت أستغرب كيف لهم أن يناموا على ذل على اضطهاد وغشاوة وخيانة كم نحن بحاجة لأقلام كهذه لأفكار كهذه تبقي الجرح مفتوحاً وتنهضنا من سبات عميق مقيت كم نحن أغبياء نائمون مهزومون وما عاد يعنينا انطفاء ألف سوسن وسوسن .. كم نحن ..... لست أدري أقبل قلمك الثائر وكل قلم صاح ٍ تقبل مروري حلا هذه الوقفات فيما كتبت تسبب صداعا ! تؤلم .. مع غموضها ووضوحها !!!

مرحبا
حلا
لم يتوقف المدى الثورى ، فى مصر حلا ، إلا بعد أن وصل إرهاب الدولة حدا
بشعا ، فقد أصبح لكل مواطن على الأقل جنديان ، فقد تم بناء ترسانة أمن
أظنها لا توجد فى دولة مثل أمريكا ، وبهذا الحجم البشع .. وقد تم البناء فى
الستينات ، ووصل إلى ذروته فى الثمانينات من القرن الماضى .............
افواه تكمم بسم حماية المواطن ، والسلطة ، نفوس تقتل هناك حيث الجبل
ورماله شهداء ، طلبة ، تحارب ، ثم يصطنع لهم ماسمى بالجماعات المتطرفة
الإسلامية ، وعمال يعانون الويلات ، ولا مانع من ضربهم بالدبابات ، واتهامهم
بالسرقة ( انتفاضة الحرامية )

بعد نكسة 1967 ، وتدمير سلاح الجو كاملا وهو راقد فى العسل ، عاثت إسرائيل
وجالت فى كل مكان من الأرض ، فأغارت على سجناء وعساكر و ضباط سجن أبى زعبل
ثم مدرسة بحر البقر بمحافظة الشرقية ، وكان حرب الاسنتزاف ، الذى تكبدت فيه
القوات المصرية خسائر فادحة حتى تم بناء الجيش !!!!!

شكرا لك .. سعدت بقراءتك لهذا العمل ، وإن كنت أتوقع أن تتحدثى قليلا عن التكنيك
و أسلوب التناول ، واللغة !!!

ربيع عقب الباب

التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب ; 20-12-07 الساعة 02:24 PM

19-12-07, 04:37 AM

المشاركة رقم: 15

المعلومات
الكاتب:	ربيع عقب الباب
اللقب:	عضو مميز

البيانات
التسجيل:	Aug 2006
العضوية:	10109
المشاركات:	1,430
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	10

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ربيع عقب الباب المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء

اقتباس :- المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزف المطر
هيثم .. ياطفل الأمس .. ورجل اليوم ماذا حل بك ؟ أين كنت بالأمس ؟ وماذا أنت اليوم فاعل ؟ الأمس ! .. نعم .. تذكر هيثم .. عد بذاكرتك إلى أيام طفولتك .. اليوم الذي جريت خجلا من ضحك أغاظوك به زملاء مدرستك . نعم .. هل تذكرت ؟ خرجت من عالمك الأبيض البريء .. إلى كون وحش أسود .. يستقبلك بنيران لاحدود لها .. أزيز يصدع أذنيك .. انفجار وبركان .. وأكوام جثث لم تعد من وقتها تدرك شيئا .. كأن التاريخ ممحاة .. تمسح كل سطور الذاكرة الممتلئة بالسواد أكثر من براءة الأبيض . اليوم .. وملحمة الذاكرة تعود إليك .. كاملة بصورها .. شخوصها .. بشاعتها .. والقتلى الأصدقاء .. يا الهي .. كم قاسية هذه اللحظة .. أن يعود شريط الأحداث المفجع يمر من أمام ذاكرتنا كمشهد سينمائي .. نتمنى فعلا أن لايكون واقعا . لكن .. كان واقعا مؤلما .. موجودا في ذاك الوقت .. ولاسبيل الآن للشفاء من ذاك الألم .. الشفاء يتحقق بالثأر .. لكن ممن ؟ وكيف ؟ صوتك هيثم مخنوق .. إلا أن هناك في داخلك دويا ينادي بأعلى صوته أطلقوا سراحنا وامنحونا قليلا من الكرامة . لانريد لورودنا الأطفال أن تقتل براءتهم ويضيع عطرهم بين الأنقاض يمجد قلمك لأنك يستطيع قول مانعجز عنه جميعا تقديري واحترامي

عزف المطر
مرحبا

لا أعرف لم يصيبنى العجز أمام حرفك ، ولم يتكرر هذا الحديث
كلما أردت عمل مداخلة و الرد عليك .. ه قلت كل شىء ؟
فلم تتركى لى ثغرة لأداخلك فيها ، ومن خلالها أنير بعض
النقاط ، لا أدرى .. غير أننى أدرى تماما .. أن قلما بهذا
الصفاء ، وبهذا الامتاع التفسيرى ، أو القرائى صعب مراجعته
رغم أنك لم تتناولى اللغة ، و مدى ملاءمتها للعمل الفنى ،
هل كانت صعبة ن كانت مترهلة ، وأصابها الفتور .. صحة المفردة
من عدمه ، البناء القصصى ، والرؤية ... كلها أمور كان عليك
تناولها ، ومع ذلك أحس أنى اكتفيت منك بما قلت ، وكأننى
أقدم مشكلة ، وأريد لها حلا ، كما يعتقد هنا فى باب الخواطر...
لذا نتعامل مع النص على أنه مشكل خاص بصاحب الطرح ، وهذا
مما يؤسف له !!!!!!!!!!!!!!!!!

شكرا لك أختى " عزف المطر "
وعيد سعيد

ربيع عقب الباب

أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق
انواع عرض الموضوع
العرض العادي الانتقال إلى العرض المتطور الانتقال إلى العرض الشجري