		منتديات ليلاس > القسم الادبي > منتدى الكتب > كتب الأدب واللغة والفكر
محمد جابر الأنصاري , التأزم السياسي عند العرب وسوسيولوجيا الإسلام , المؤسسة العربية

كتب الأدب واللغة والفكر كتب النحو والصرف والأصوات والمعجم والبلاغة واللسانيات المعاصرة - الأدب العربي القديم - والنقد الأدبي القديم والحديث- أدب الطفل- وكتب الأساطير والغرائب - كتب الفلسفة و المنطق - الدراسات الفكرية - كتب الفكر الإسلامي

محمد جابر الأنصاري , التأزم السياسي عند العرب وسوسيولوجيا الإسلام , المؤسسة العربية

* التأزم السياسي عند العرب وسوسيولوجيا الإسلام: مكونات الحالة المزمنة - نظرة مغايرة في خصوصية الإشكال السياسي عند العرب وموقف الإسلام منها * تأليف: محمد جابر الأنصاري ** عن

عنوان الموضوع : محمد جابر الأنصاري , التأزم السياسي عند العرب وسوسيولوجيا الإسلام , المؤسسة العربية

محمد جابر الأنصاري , التأزم السياسي عند العرب وسوسيولوجيا الإسلام , المؤسسة العربية

كلمات مفتاحية : محمد جابر الأنصاري, المؤسسة العربية, التأزم السياسي عند العرب وسوسيولوجيا الإسلام

نسخ الرابط
نسخ للمنتديات

أدوات الموضوع

انواع عرض الموضوع

14-08-07, 03:35 PM

المشاركة رقم: 1

المعلومات
الكاتب:	mallouli
اللقب:	عضو راقي

البيانات
التسجيل:	Nov 2006
العضوية:	17355
المشاركات:	2,453
الجنس	ذكر
معدل التقييم:
نقاط التقييم:	61

االدولة

مدونتي

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر

محمد جابر الأنصاري , التأزم السياسي عند العرب وسوسيولوجيا الإسلام , المؤسسة العربية

محمد جابر الأنصاري , التأزم السياسي عند العرب وسوسيولوجيا الإسلام , المؤسسة العربية

* التأزم السياسي عند العرب وسوسيولوجيا الإسلام: مكونات الحالة المزمنة - نظرة مغايرة في خصوصية الإشكال السياسي عند العرب وموقف الإسلام منها * تأليف: محمد جابر الأنصاري

** عن الكاتب **

ولد محمد جابر الأنصاري في مملكة البحرين عام 1939م، حيث عاصر البدايات الفعلية لتدوير عجلة التعليم والثقافة في البحرين.. فهو كاتب ومفكر بحريني بدأ التأليف والنشر منذ مطلع الستينات.
محمد جابر الأنصاري حصل على دكتوراه في الفكر العربي الإسلامي الحديث من الجامعة الأمريكية ببيروت عام 1979م، وواصل دراساته المكملة في كمبردج والسوربون. وتقلد الأنصاري العديد من المهام الوظيفية منها: عميد كلية الدراسات العليا وأستاذ دراسات الحضارة الإسلامية والفكر المعاصر في جامعة الخليج العربي بمملكة البحرين، و استمر عطاء الأنصاري حتى تقلد مهام المستشار الثقافي والعلمي لأمير دولة البحرين آنذاك.. ثم تمكن محمد جابر الأنصاري بفضل الجهد الذي بذله في مناصبه السابقة في العمل كرئيس الإعلام وعضو مجلس مملكة البحرين بين العامين 1969م - 1971م. ووجوده في يومنا الحالي مستشارا لعاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة بمثابة وسام الشرف لمحمد جابر الأنصاري تقديراً لجهوده المستمرة منذ بداياته في الستينات..

شارك الأنصاري في العديد من الأنشطة المختلفة، حيث ساهم في مجلس تأسيس معهد العالم العربي بباريس بين أعوام 1981م – 1982م، ولا ننسى أنه من مؤسسي أسرة الأدباء والكتاب بالبحرين وأول رئيس لها في عام 1969م. كما كان أول من بدأ حركة النقد الأدبي المعاصر بين كتاب الخليج العربي. وقد شارك كذلك في عضوية أكاديمية المملكة المغربية بالرباط، إضافة إلى مشاركته في عضوية هيئات علمية أخرى في الخليج العربي.

حاز الدكتور محمد جابر الأنصاري على عدد من الجوائز في مختلف الميادين الثقافية، حيث حظي بجائزة الدولة التقديرية في البحرين مع الأستاذ إبراهيم العريض، وكانت بدايات الأنصاري من خلال كتاباته في الصحف والمجلات الثقافية والدوريات العلمية العربية. ومن أهم مؤلفاته كتاب "العالم والعرب سنة 2000م) الذي شمل أبكر دراسات عربية عن القوى الآسيوية والمتغيرات في أوروبا الشرقية، وكذلك كتاب "تحولات الفكر والسياسة في الشرق العربي" في عام 1980م. كما تمكن من تأليف كتاب "هل كانوا عمالقة؟" في عام 1982م، والذي أعقبه بكتاب "الحساسية المغربية والثقافة المشرقية". ولقد أصدر كتابًا كان يعتبر مفتاح نجاحات الدكتور الأنصاري و الذي أسماه "لمحات من الخليج العربي" في العام 1970م.

وفي مطلع التسعينات، تمكن الأنصاري من تأليف العديد من الكتب القيمة مثل "تجديد النهضة باكتشاف الذات ونقدها" في عام 1992م، ثم أصدر كتاب "تكوين العرب السياسي ومغزى الدولة القطرية" في عام 1994م.. وبعدها بسنة تمكن من تأليف كتاب "التأزم السياسي عند العرب وموقف الإسلام". أما في النصف الثاني من هذا العقد فقد تواصلت نجاحات الأنصاري في المجال الثقافي، حيث تمكن من إصدار كتاب "الفكر العربي وصراع الأضداد: تشخيص اللاحسم في الحياة العربية" في عام 1996م، ثم إصدار كتابين في العام 1998م هما "رؤية قرآنية للمتغيرات الدولية وشواغل بين الإسلام والعصر" و"انتحار المثقفين العرب وقضايا راهنة في الثقافة العربية".
** عن الكتاب **

في الطبعة الثانية من كتاب "التأزم السياسي عند العرب وموقف الإسلام" يجدد محمد جابر الأنصاري طرح السؤال: أحقا لسنا بحاجة إلى علم الاجتماع؟

يمثل هذا الكتاب نقضا لهذه المقولة التي يرددها بعض "الإسلاميين" وتقيم جفوة بين الإسلام والعلوم الاجتماعية والإنسانية.
وبرغم تحفظ المؤلف تجاه شعار "أسلمة المعرفة" في كل الميادين، فإنه يرى أن للإسلام - قرآنا وسنة- نظرته السوسيولوجية المتميزة.
ومن الغريب كيف أغفل الفقهاء والمفكرون الإسلاميون هذه الرؤية في تأسيس المدينة وإقامة الدولة ومحاربة البداوة رغم كونها في صلب الدعوة منذ بدايتها.
ويتساءل الكتاب: "لماذا نصاب بالذعر العقيدي عندما نسمع مصطلح (سوسيولوجيا الظاهرة الدينية) في علم الاجتماع الحديث ولا نتأمل حقائقها ومدلولها في القرآن والسنة وفقه الاوائل؟".
ومن صحيح الحديث، يطرح السؤال: "دين هكذا تحدث نبيه عن حقائق الاجتماع وأثره، كيف ينكر علماؤه في العصر الحديث فقهه السوسيولوجي هذا؟".
تمثل هذه القضية جزءا من نسيج الكتاب الذي يندرج ضمن المشروع البحثي للمفكر البحريني محمد جابر الأنصاري في تشخيص التأزم السياسي عند العرب، والذي يتمثل في كتابيه "تكوين العرب السياسي"، و"العرب والسياسة: أين الخلل؟"، إضافة إلى هذا الكتاب - في طبعته الجديدة - الذي يبدأ بمعالجة إشكالية الدولة ، وينتهي بإيضاح المغزى السياسي المعاصر لهذا المشروع البحثي في مجمله.

للتحميل من هنا

التعديل الأخير تم بواسطة dali2000 ; 06-07-09 الساعة 12:48 PM سبب آخر: تعديل رابط وإضافة غلاف

أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق
انواع عرض الموضوع
الانتقال إلى العرض العادي الانتقال إلى العرض المتطور العرض الشجري