هههههههه ببرو اقلك شي بس امانه ماتضربيني ولا تعطيني نظره من تبعونك اللي مابحبهم

خخخخ

تعرفي قرات مواقف علاء وصفيه خمس مرات من مبارح لليوم ولسه ماقرات باقي الفصل ههههههاي

والله حتى موقفها لما صحيت من النوم وهو قال لها لازم تكتفي فيني قراته واللي قبله تبع شفا وعمرو ماقراته ههههههههاي والله بجد

علشان كذا بعلق ع اللي قراته بس

علااااااااااااااء

ولولولولولول لووووووووووش

وصلو على محمد .. الزين الزين مكحول العين واللي يعادينا الله عليه

الصلاة صلوا عليه ... وااه علينا وااااه عليه

ههههاي عراضه بدل العرس الكئيب اللي عملوه وبدي اعمل اويهاااا لصفيه بس مع الاسف ماعرف ماتطلع معي خخخخخ

ههههاي مت ضحك على عمرو وهو يحاول يشرح لصفيه توقعت صفيه بتخجل مو تضحك عليه ههه ولا بالنهايه زواجي من الغول مؤقت << اييوووووه هين بس قال مؤقت قال الاخ ماصدق انه حلمه تحقق اذبحيه ولا تنفصلي عنه خخخخ

لا بس من جد انصدمت صدمه لما عرفت انه خطبها من قبل وانه شيخهم مارضي ياربي كيف يتحكم فيهم بس بعدين فكرت انه احسن لو وافق عليه اول كانت صفيه ماراح توافق هي الان اصلا ماوافقت الا مضطره

بس الاخ عامل فيها رومانسي المشهد كااان رااااائع وفوق الخيال حسيت اني شفتهم قدامي ولحظات بس كانت صفيه راح تستسلم له من جد ذبت معاهم

بس هي قاسيه عليه لانها ماتعرف انه يحبها اتوقع اللي كان بده يتزوجها اللي نسيت اسمه كالعاده راح يزورها ويستسمح منها وهو مايعرف انها متزوجه ولما تقله يقول لها مو معقول كيف وافق عمرو وهم رفضوه من قبل عاد هنا تكتشف انه خطبها من قبل وتتغير نظرتها عاد انتي لايفوتك ام التحليل بس عشت الجو انا ترا ههههه

نفسي اشوف اش موقفها بالايام القادمه ومافي احد غيره يساعدها انا برايي انه يجيب لها معدات ومدربه عنده بالبيت ويريح مخه من المشاوير وكمان يتسلى عليها ويعيد تربيتها من جديد هههههه

شوفي عاد بس اقرا الباقي اعلق ان شاء الله

سي يوووو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مرحبا بيرو .....

حمد الله على سلامة الكهرباء ... عودا حميدا لها .... وربنا يصبر كل شعوب الدول العربية على ماتمر فيه من ويلات الفساد والمطامع السياسية مغلفة بالجشع والحقد والغرور .... والعظمة الجوفاء ......

خاطرة رهيبة لغادة السمان ....... مناسبة تماما لاثنان اساسيان في هذا الفصل ( شفا .... علاء ..) بغض النظر عن انها انثوية جدا هذه الخاطرة الا ان فيها بعضا من مشاعر علاء استشفتها في مشاهده مع صوفي ......

خاطرة عنيقة المشاعر ..... مشحونة بها شجن غريب... فالعاشقة بين شقي الرحي .... تحب وتكره .... بين طرفي النقيض ..... وكلاهما يشدانها بقوة ..... وهي واقعة بين الاثنان لا حول لها ولاقوة ...... لان المحبوب ..... جارح ..... وخافي المشاعر بالنسبة لها ........ ولا تسيره نحوها الا الرغبة .....
ارى ان العاشقة هنا تكره ضعفها في حبه ..... وترنو الى قوتها في كرهه .... ولكن ....( وما اصعبها من كلمة من ثلاثة احرف .... ل ,ك,ن )
القلب قد احكم على العقل ... ونافاه بعيدا من اجل المحبوب .......

لنرى صراع شفا مع مجتمعها القاسي الذي لايرحم ...... وتلاعب فهد الشهري بالظروف ليصل الى مبتغاة ..... مرورا لمعاناة نسمة الازلية ..... ونصل الى نوع من الصداقة ستسلط الكاتبة عليها النور مع الاحداث .... ولن ننسي عصفوري الكناريا علاء الغول ..... واللبوة صوفي ........


مشهد اول .....
استعدااد شفا لمقابلةا لحماة المستقبلية وقلقها ( قلق العروس المعروف .......) وذكري كريهة في حياتها احبت ان تنبثق اليها في هذه اللحظة لتزيد من سواد مودها الذي لا يحتاج شيئ ليزداد سوادا ......
الشمطاوتان وزوعا الادوار بينهما واحدة تلقي بالسم والاخرى تتلقى واحدة ترمي والاخرى تصد حتى لا يؤخذ عليهما مجال للمناقشة ( او الخطأ) ولكنهما لا يعرفان شفا المنصوري ..... لم تسمح لهما بذلك فاوجزت الكلام ...... والزيارة... وانهت مهزلة التشفي .... والاهانة ...... وكان الرد في مجمل الموضوع .... الرفض ( لست يا اشرف من اريدك واتمناك .......)

مشهد ثان ......
بكاء حاد وخيبة امل من مجتمع لا يرحم لانها لم ترضى الذل لها ... وان تكون مجرد انسانة غير مرئية لزوج يرى غيرها ..... ولا يراها ..... ولا يعتبرها اساسا موجودة في حياته ...... ومن في شخصية شفا لا ترضى ان تكون مجرد وجه للمجتمع .... اما ان تكون الكل .... واما لا .......
ولما المجتمع لا يرحم كل مطلقة .... ويصب عليها كل الاسباب والاخطاء ... مع في كثير من الامور السبب الرئيسي هو الرجل .... ولكننا في مجتمع ذكوري ....( ولا عزاء للسيدات ) مع ان الرسول ( صل الله عليه وسلم ) اوصى بنا ( رفقا بالقوارير ) .....

مشهد ثالث .....
مكالمة تليفونية ...... احضري الينا لان هناك ملفات ..... اعتقد انها حيلة كانت لن تنطوي على شفا .... ولكنها في حالة من التشتت والغضب لم تمكنها من التفكير الصحيح ... واعتمدت على معلومة لم تكن صحيحة ....وولم تكن كاذبة لان مصدر المعلومة لم يعلم بوصوله .....
نأتي للوصف هنا .... للصراع .... بين ارادتين ...... ومشاعر اقوى منهما ..... وحقيقة مرة تقذف في وجه شفا .......
صراع الرغبة ..... وصراع الحب ....... هو يتكلم ويحاول تصحيح موقفه .... وهي تتعذب .... وتصارع نفسها بالا ترتمي في حضنه ..... وتكتشف تدريجيا وهي واقعه في بحر عينيه انها تحبه .... بالرغم من جرحه .... وانها تشتاق اليه منذ انقاذ حياته في المطار ..... وموقف المشفى ..... واخيرا عرضه المخزي لها .... ولكنها تحبه وتريد ان تكمل معه المشوار ....... ( لما نحب من يجرحنا ...)وفي نفس الوقت تصارعه .... وترفضه .... كأنها تعاند قلبها للحفاظ على كرامتها ..... وحياتها ...... وفهي في حالة دفاع خارجي متسلح بملامح الغضب .... بالرغم من تدهورها من الداخل ..... والتمزق التي تعيش فيه .... وهويحاول ان ستميلها مرة باللين والبوح بالرغبة بالزواج منها علنا بعكس العرض الماضي وتارة بان اشرف ليس مناسب لها ( لدرجة وصفه بالولد ..) اي انه هو الفهد الناضج سنا ومكانة ..... ومرة بتوسل خفي اخفاه في حركة قطع العقد ...... واخيرا نفث في صدره بكل غرور ..... واصدر اليها امرا واقر قرار بانها ستكون له في اقرب وقت ( ولم يقل فرصة ) كأنه واثقا بانها لن تستطيع رفض العرض للمرة الثانية ...
( لن اتكلم عن الوصف الرائع .... والسرد المميز ..... ومباراة الحوار ..... صحيح قليل في عباراته ولكنه قوي الحجة والهدف ... فالوصف هنا كان يكفي عن اي شيئ ...) ( وهمسة صغيرة يافتاة ...... رفقا بالقوارير ...)

مشهد رابع ......
صداقة ومكانة ..... وتقدير واحترام .... صداقة عمر ورفقي سلاح ( اي سلاح التحق به فهد الشهري ام تقصدين الخدمة العسكرية الجبرية ...)
ثم مقابلة الشيخ البركة المتفاهم ....... ليس صعبا على شيخ بهذا العمر ان ينظر الى فهد الشهري ويعرف انه عاشق دون ان يدري الفهد نفسه .... لقد تنازل اليشخ وذهب معه لاسباب منها ....تقديرا لهذا الفهد الشهري ومكانة عمرو القبلية ...... وايضا لانه يعرف ما يمر به من ظروف عائلية غير مستقرة .....( وصولات وجولات عم عمرو ... قاسم الشرشبيل ..)
مشهد اخير رائع ... وصف ارتباك العائلة بشكل شعرت انه مرئي امامي اراه رأي العين ...... واضحك على ارتباك الاب والعم والخال .... وحيرة شفا وفضول سهى .... وقلق الام ....... واخيرا همست ( شفا )كلمة واحدة من ثلاثة احرف ممكن او حرفين احتمال ...... والاحتمال الاخير غير وارد ....... الاول صحيح ( نعم ..... او كلمة موافقة ...... لانه عرض مذهل مدعم بشيوخ قبائل لهم وضعهم الاجتماعي والتقليدي في مجتمع مثل اليمن ولن تستطيع الرفض ولكن هناك عقاب منتظر فهد الشهري على يد قطة المنصوري .......

مشهد خامس ....
صوفي واضطرابها وخوفها من الزواج .... واعتراضها على وجود امها .... وعزم عمرو على معرفة سبب الخلاف بين اثنان كانت بينهما علاقة خاصة علاقة الام والابنة لها رونق خاص ممزوج بين الصداقة وسلطة الام ...... وطاعة الابنة ......
علاء ..... واخيرا حققت حلمك .... ولمست وجنتيها وتذوقت شفتيها ..... وتنعمت بدفء حضن المحبوب ..... ولكن العصفور ( الى الان هي عصفور كسيح مريض يحتاج عناية .... ولكننا سنرى مع الاحداث كيف سيتحول هذا العصفور الى نسر جارح ... او تتحول القطة الضعيفة الى لبوة جارحة ......) رفضت تقربك اليها ... ومحاولتك الغير مباشرة بالبوح لها بحبك .... وفهمتها انك مجرد راغب تريد ان تشبع رغبتك فقط ومع من .... مع انسانة مريضة ليس لها من القوة الكافية ان تقاوم .... فاخذتك العزة .... ووعدها ان تنتظر شفاءها .... لتشفى انت من هوسك .....( والشفاء يحتاج الى دواء .... ودوايني بما كانت هي الداء ..... فانتظري يا صوفي معاملة خاصة جدا من غول مختلف تماما عن ( شريك ) سيقلبك على نار هادئة .... وسيصل بك الى عنان السما ثم يضعك على الارض بدون رحمة ...... وسيساعده في ذلك اكتشافاتك لمشاعرك يا مدللة ....... سيشيع في مشاعرك فسادا .... وسيخلخل الامور بين يديك ...... وستشعرين وتعانين من ارق يومي ..... ولكنك يا لبوة الشهري لن تظهري ذالك كله بل ستقاومين بضرواة ....... وستصلين معه في حرب المشاعر الى حد الانهاك .... ثم ستستسلمين .....ولكن بعد فوات الاوان .......
طبعا في هذا المشهد وصف رائع لمشاعر علاء ..... كل ما كبته من مشاعر الحب والهوس خرج القليل منه فقط ... فهو مازال امامه الكثير مع صوفي ....

( شوفي يادكتورة بصراحة انتي ما لك حل في الوصف والى الان في هذا الوصف ..... انتي تجعلين القارئ يتقلب على جمرة من روعة الوصف انسكاب المشاعر وصراعها .... لن اقول مباراة محترفين بل ممزوجة بين الاثنان خبرة وكبت سنين مع براءة مشاعر واضطراب وخوف سنين ..... معرفة ما تريد( علاء ) مع اكتشاف ان هذا ماتريده هذا الجديد ذو الطعم والمذاق المؤلم بلذاذة ( صوفي ) والصراع الخارجي بين حركات الجسمين ... احدهما تواق للملامسة والتشبع من الدفء ( علاء ) والاخر ينفر ...... ويهرب ..... لان كل جديد في بداية الامر مرفوض ( صوفي ) لنرى مع الاحداث كيف ستتصرف لبوة الشهري مع الغول .........

مشهد سادس .....
نسمة ..... فتاة مغلوبة على امرها .... تحاول انقاذ ما يمكن انقاذه و خاصة اسرتها التي تكون فيها على الهامش مجرد ورقة منقذة ضائعة بين ضبع وفهد ... ممزقة بين الاب الوالد .... وبين الزوج الاخ الحامي ..... تريد ولا تستطيع البوح او الوصول الى ماتريده تنفذ وصايا دون تفكير .... وتعلم انها تمشي وحدها على سطح من الجمر الشديد .... ولكن الى متى ..... هذا الذل والخوف والهوان ..... ( سنرى مع الاحداث )


( اعتقاداتي ... ايمو ....)
اعتقد ان شهرت تعرف حوارته مع قاسم الشهري ..... وليس بعيدا انهما سيتحدان معا ( فريق الشرشبيل )
عرض القبائل سيصل الى عمه .... وسيكون رد فعل العم قاسي ممكن يكون سبب في ايذاء شفا ......
( اين شيرين اخت شهرت وحبيبها القاسي ..)
دكتوردتنا الاديبة .... تحكم الحصار على فهد الشهري بهدوء جدا ...... وسيجد نفسه امام طوفان من الغضب والحقد والمؤمرات ..... وايذاء من يحب سيتم على يد شهرت وعمه ..... وليس بعيدا ان تنقلب عليه نسمة .....)
( اليس هناك مجال لنسمة مع قحطان ....... لا اعرف هاجس جاني وانا اكتب السطور الاخيرة بان سيكون لقحطان دور كبير في الاحداث القادمة ... وان في النهاية سيكون هناك تقارب بشكلا ما مع نسمة .... ( شوفي طبعا معك ليس هناك اي توقع ممكن يكون صحيحا ..... ولكنه هاجس فقط ..)

زواج صوفي من علاء سيقلب عليه العائلة بمساعدة من عمه وانصاره .....
ومتاعب في عمله ستظهر منها تصفية حسابات واخرى مؤامرات من قاسم الشهري .....


شكرا على جرعة المشاعر الجياشة ورقي الاسلوب .... لقد اخذنا معك خمسة استراحة من هموم الواقع والامه ....... ولم نندم على ذلك ....... بل رفعنا لك القبعة .... فسلمت يداك ......

شكرا على الوسام ...... فانتي اميرة الرومانسية وكل كاتب \ة في ليلاس تستحقون اوسمة الادب الراقي .........
نراك قريبا ..... ونحن بالقرب ............

هوووووووووووووووووووووف يا بيرو

بارت رهيييييييب ومتخم وخطيييييييييير

امهلينى للغد لو بقيت من اهل الدنيا واستمر النت

عن جد يسلموووووووووووووووا

السلام عليكم يا جماعة أسياد الغرااام

هههههههههههههه بيرو شايفة النظرة في عيونك ..نظرة مندهشة ^_^

أحب ان أدخل وأصفق لك وأرفع القبعة ...وعندها سأعترف لك باعتراف صغير ..لكن مدوي ..قد يكون مدوي لاأعلم ههههه

انا متابعة وبصممممممممممممممت لك ...

قرأت بقايا همس ..لأتبعها بأسياد غرامك المهولين ...ههههه ^_^

دعيني أقول أنني وقعت في غرام الأسياد أكثر ...أتعلمين لم ؟
لشخصية واحدة فقط ...

شــــــــــــــفــــــــــــا ...

كم أحب هذه الفتاة واحترمها ..فعلا شخصية ظهر عليها صقل الزمان لها ..وأبدعت فعلا في وصفها ووصف مشاعرها ..
منذ ذلك الظهور لها في البقايا عندما كانت برفقة همس عندما ذهبت إلى يوسف في بيته .. وقعت في حبها .. أحببتها جدا بقوتها ..بضعفها ..بأحاسيسها المرهفة ..بقوتها الظاهرة للجميع ..
فعلا فعلا وقعت في غرامها ..
اما جاكوارك السيد ..ههههههه تعرفي انا كنت راح أخل واخنقه لما طلب منها تتزوجه عرفي >_< يا اني عصبت منه تعصييييييييييييييييييييييييييب باللهوووووووووووووووول يا عمرو خربت الدنيا بغبائك >_<
سوري عالكلمة لكن في هذاك الموقف بينت فعلا يأسه وغبائه انه يطلب منها تتزوجه عرفي ..كمان بينت لنا انه على الرغم من الجاه والسيادة اللي هو فيها وانه شيخ القبيلة ..الا انه له أخطااااااااااااااء ..
زواجاته ونسائه ..انا معصصصبة منها ولا كمان يقول انه بنات الشهري ما يطلعون برا العيلة ..اووف عصصصبني بجدددددد ..شوفي انا فاشلة في التعليقات فتحمليني هههههه لهيك انا مابعلق بحس اني احوس ابو الدنيا ..
لما عمرو قال هذيك الجملة لعلاء انا كرهته ..يعني انت لسه متمسك بعادات بالية وقبلية عفا عليها الزمان على الرغم من انك تعرف صديقك وتعرف انه رجل كفو ..يكفي انه مهتم باختك وصحتها عدا عن أسباب علاء الحقيقية ...
علاء وصوفي >_< يا ان هذي البنت مسببة لي ارتفاع في ضغط الدم ..خصوصا لما صار اللي صار بينها وبين علاء في ليلة عرسهم المزيف !!!!
لم تكن نظرة رجل محب .. بل رجل راغب ..
حرااااااااااااااااااااام عليكي يا صفية يا بنت الشهري ..كان ودي اني امسك كعب حذاء وأضرب به على رأسها .. مو معقوووول هالاجحاف ..بس انا عذرتها وقلت يممممممكن التشوش اللي سببه لها علاء باندفاع مشاعره اللي ماقدر يكبتها خلاهاا تفكر كذا لكنها طفففففلة مددددددللة جدااااااااااااااااااااا ولازم لها ضرب >_< ههههههههه سوري بيرو
هي حاجة واحدة منرفزتني في علاء ..مو حاجة واحدة ثنتين ..
الاولى صورته ..مو قااااااادر مخي يركبها على باسم ياخوور ههههههههه
الثانية علاقاته وخصصوصا مع هذيك اللي في اول الرواية ..مو قادرة أتذكر اسمها سوري هههههه حسيت انها هزت صورته المثالية عندي هههههههه
نجي الحين للقنبلة التي اخرجتني من صمتي ...
شفا والجاكوار ...
الجاه الذي جلبه لها في عقر دارها ..
انتي عارفة اني وطوال ماانا أقرأ الفصل حسيت بنشوة الفخر ..انه شفا جاب لها شيخ الشهري رؤوس القبايل حتى يخطبها وكنت أقول في نفسي براافو عليك يا عمرو ..كفووو والله .. وانتفخ رأسي تقولين كأنه انا اللي جاي يخطبني خخخخخخ
لكن ما إن خلص الفصل حتى حسيت بأحد قرب ابرة من رأسي اللي قد البالون وانتفش الهواء كللللللللله
عمرو لعب لعبته ..لعبة الأسياد ..بمجيء اولئك الشيوخ كأنه يضعها بين حجري الرحى متهكما بابتسامته المنتصرة ليقول "لنرى يا بنت المنصوري هل تقدرين* انت *على رفض الجاه ..."
كلنا نعرف انه يحبها وانه صحح لها خطأه لكن في المرة الثالثة لن أعطيك الخيار ..هو ابدا ما اعطاها الخيار بجلب أولئك الشيوخ ..كان اكتفى فقط بمجيئه هو ..كانت ستوافق وستشعر حقا انه أتى من أجلها ..على الرغم من رفضها وعلى الرغم مما حصل بينهما الا ان مجيئه وحده كان يكفي ..لكن لما جابهم كأنه يسخر منها انه ماتقدرين انك ترفضين ..
مدري فكرتي وصلت او لا هههههه
في النهاية أحب أن أقول لك أنني أحببت أسياد الغرام جداااااااااااااا ...أكثر من بقايا همس ..لأنني أحسست بنضوج أكبر في هذه الرواية ..ثقة أكبر بكثييييييييييييير وتميز مبدددددددددددددع من اميرة الرومنسية ذات الوصف الذي يجعلني فعلا أشعر بقليل من الحسد خخخخخخ شوي ترى مو كثير حتى ما نوصل للعين الحسود ههههههههه
علا فخورة بك وبقلمك وأشكرك على انتظامك في تنزيل الفصول على الرغم من الظروف التي تمرون بها في اليمن ..
عسى الله أن يفرجها عليكم
دمت في حفظ الرحمن واعذريني على ردي الملخبط ^^