لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات أحلامي

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات أحلامي روايات أحلامي


304 - ميراث الأحفاد - ريبيكا ستراتون ( روايات احلامي المكتوبة )

من زمان ما نزلت رواية هنا راح انزل رواية ( ميراث الاحقاد ) واتمنى تنال اعجابكم الملخص ذهبت جيني إلى أسبانيا لتحصل على ميراثها في مؤسسة

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 10-10-23, 08:03 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
Rehana
اللقب:
الادارة العامة
فريق كتابة الروايات الرومانسية
عضو في فريق الترجمة
ملكة عالم الطفل


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 77546
المشاركات: 68,265
الجنس أنثى
معدل التقييم: Rehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدعRehana عضو ليلاسي اصيل مبدع
نقاط التقييم: 101135

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Rehana غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Rehana المنتدى : روايات أحلامي
افتراضي رد: 304 - ميراث الأحفاد - ريبيكا ستراتون ( روايات احلامي المكتوبة )

 
دعوه لزيارة موضوعي

وامتنعت عن الافصاح بأن لسانها كان ينعقد في حضوره . وايقنت انه كان يقرأ أفكارها إذ رأته يبتسم , ثم رفع حاجبه من من جديد وقال :
" هل تعنين أنك كنت تخافين مني ؟"
وبدا وكأنه سر للفكرة وايقنت جيني أنها محقة تماماً في اعتباره قاسياً وقالت محتجة :
" لم أكن خائفة فعلاً , إنما كنت صغيرة السن "
والتفتت عيناه الداكنتان نحوها وخيل إليها انها رأت ابتسامة على ثغره . وتفحصها من أعلى رأسها المكلل بالشعر الأحمر الى فتحة قميصها فارتعشت لفجائية نظرته هذه . وقال :
" لكنك ما زلت صغيرة السن". منتديات ليلاس
فقالت له بصوت حاولت تخمينه ما استطاعت من الثقة :
" بلغت السن الكافية لا استطيع ان أتدبر شؤوني بنفسي ولاسيما في ما يتعلق بحقي من المؤسسة "
صعب عليها الظهور بمظهر الواثق من نفسه في حضرة رجل كأنطونيو وأدركت انها ستلاقي صعوبات جمة في محاولتها الاتكال على ذاتها كما كانت قد ظنت . وتراءت لها الأيام المقبلة مليئة بالتصادمات بينها وبين الطرف الأسباني من عائلتها وادت ان تتمنى للحظة لو ان جدها أورث المؤسسة برمتها إلى أنطونيو وولده . لكن الآوان فات فات الآن للتراجع وبات عليها مواجهة المستقبل بما تملكه من قدرة وسألها أنطونيو :
" هل أنت عازمة على المشاركة في إدارة المؤسسة مشاركة فعلية "
وبدا كأنه مرتاب للفكرة بحد ذاتها , فرمقت جانب وجهه القاسي والغاضب وادركت انه من الصعب جداً على رجل أسباني أن يتقبل فكرة مشاركة امرأة في إدارة مؤسسة وقالت :
" أود المحاولة "
وفي رحلتها إلى المنزل مرت جيني على مدينة جيريزدو لافرونتيدا وهي مدينة مزدهرة وجميلة وكانت جيني تتذكرها من زيارتها الأخيرة لأسبانيا ووعدت نفسها بالمجيء لزيارة بعض معابدها القديمة والجميلة .ريحانة
ولم تستطع جيني الاحتفاظ بحماستها لنفسها فتأوهت :
" آه , ما أكثر الأشياء التي أريد رؤيتها "
والتفت انطونيو ونظر إليها ثم ابتسم ابتسامة طفيفة وكأنه سر للفكرة وسألها :
" هل تريدين التنزه ؟"
فأومأت إيجاباً , وقررت ألا تدع انطونيو أو غيره يثنيها عن عزيمتها فقالت :
" أود رؤية معالم البلد هذه المرة , هناك الكثير من الأمور أريد رؤيتها "

 
 

 

عرض البوم صور Rehana   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ميراث, ميراث العاشثين, العاشقين, احلامى, ريبيكا ستراتون, روايات, روايات مترجمة, روايات مكتوبة, روايات احلامي, روايات رومانسية, rebecca stratton, the flight of the hawk
facebook




جديد مواضيع قسم روايات أحلامي
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:09 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
شبكة ليلاس الثقافية