لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 08-02-12, 01:49 PM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
♫ معزوفة حنين ♫
اللقب:
عضو فخري
♪ مُخْمَلٍيةُ آلعَطّآءْ ♦


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 157123
المشاركات: 30,194
الجنس أنثى
معدل التقييم: ♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13523

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
♫ معزوفة حنين ♫ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ♫ معزوفة حنين ♫ المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 



الساعة 32 : 2 مساء
بيت حسين ..
تنهد علي بتعب و دخل البيت وهو سرحان متجه إلى غرفة : ~ توني جيت من بيت عمتي ؛ كنت عند ماجد إلي ارتفعت حرارة فجأة و صار يهذي ! ..
عملت ألازم .. و أشرت على عمي بو ماجد ياخذه للمستشفى لكنه بعد ما رجع لوعيه رفض و غط في النوم ..
أخذت نفس و توقفت مكاني و أنا أشوف أمي قدامي .. و عليها مسحت تعب ~
سارة بحدة : تأخرت !
علي بابتسامة قبل راسها و يدها : طلع من المستشفى إلى بيت عمتي أكشف على ماجد إلي تعب فجأة
بعدت عيونها عنه و همست بغصة : أنزل للغدا
هز راسه : ببدل و بنزل
غمضت عيونها شوي ثم كملت طريها متجه إلى غرفة أروى .. فتحت الباب
و عضت شفتها وهي تشوف أروى و حورية يسولفون و يضحكون : حور يمه أنزلي للغدا
قامت حورية و هي تناظر أروى : إن شاء الله عميمه
شيعت حورية بعيونها ثم لفت لأروى و سكرت الباب : رسوب في ثلاث مواد و باقي المواد من جيد إلى جيد جدا .. كذا تكون نتيجة التعب ؟
أطرقت أروى بصوت : .......
تنهدت سارة بتعب : خفي من الكلام إلي بدون فايده .. ويالله قومي تغدي و فتحي كتبك
هسمت : إن شاء الله ماما
طلعت من غرفة أروى متجهة إلى المطبخ : ~ آلام الحمل بين مد و جزر .. و نفسيتي في الأيام الأخيرة تعبانه كثير ؛ أفكر في الأولاد و أبوهم دوم ..
بو علي إلي يوم أشوفه معنا و مهتم بالبيت و يوم أشوفه غايب و كأنه ناسي البيت و إلي فيه .. علي .. آه يا علي .. ليه شذى ؟ ؛
ما أشوف شذى الزوجة المناسبة لك ... بو علي خطبها بناء لرغبة علي و ننتظر الرد ! ؛ تمنيت له حورية إلي خايفه عليها تضيع و حنا بينها ....
أروى و مستواها .. عثمان و سوالفه و السجاير .. إلياس كذالك تدنيه في مستواه و أخلاقة إلي بدت تتدنى .. نجمة و لسانها و شطانتها ..
دخلت المطبخ و أخذت مكاني حول الطاولة بضيق شديد .. ~
نجمة بابتسامة : إلياس شيل الكاب مو كن شعرك بدا يطلع
جحدها بنظره و بلع الأكل إلي في فمه بصمت : .....
نجمة : هههههه
سارة بحزم : نجمة !
/
\
/


الساعة 57 : 3 مساء
قصر خالد .. الصالة
دخلت شذى الصالة .. قبلت كل من أمها و أبوها و أخذت لها مكان و جلست .. ابتسم خالد و اعتدل في جلسته : في بعض الأشياء ودي أطلعكم عليها اليوم
ابتسمت هدى وهي تناظر شذى .. كمل بشيء من الراحة : أنتها آخر اجتماع في الشركة على أن ينقل زاهر من مدير عام لشركة إلى موظف عادي
لف زاهر بصدمة : ليه ؟
جحده خالد وقال بحزم : من متى تقاطعني ... ؟ .. بس بقولك أني كنت ناوي أفصلك لكثرت الطلعات و السفرات
لولا أن بعض الموظفين أشاروا علي بخبرتك .. " بعد عيونه عن زاهر و كمل " أحمد بيداوم من بكرة في الشركة نص دوام ؛ حتى يتدرب على الشغل ..
وساهر اليوم نزلت له المكافأة السنوية مع زيادة " و ابتسم بسعادة " و بنتي شذى جاينها خطاب
أرمشت شذى إلي أنخطف لونها و بلعت ريقها بتوتر وهي تسمع سؤال أبوها : ما ودك تسألي من خاطبك يبه ؟
أطرقت بصمت : ......
خالد : هههههه
" الكل لف له مستغرب ! قليل ضحكه .. لكن اليوم باين اليوم عليه الراحة و الانبساط "
كمل بانشراح : علي ولد أخوي خاطبك و ينتظر ردك .. و أنتي عارفه الدكتور علي و أخلاقه زين ...
خفق قلبها وقامت بهدوء : بالإذن
ابتسمت لها أمها : أذنك معك
توجهت إلى غرفتها جري .. سكرت الباب و جلست خلفه و ضمت رجليها إلى صدرها : ~ علي خطبني أنا !!
على قد ما كنت أحلم بذا الشيء إلا أني أحس بالخوف !! معقولة علي يفكر فيني ؟ طيب و إلي صار ! وكيف بتكون حياتي بعدين ؟ زي ريم ولا أقل حدة ؟
مسحت دمعة ندم تسللت سريعة و تبعها سيل من الدموع .. لو كنت أعرف قَدَري و أن بيوم من الأيام بيجي علي بنفسه يتقدم لي ما كان فكرت أسوي إلي سويته
.. علي أتمنى بس أعرف ليه خطبتني أنا ؟
/
\
/
الساعة 29 : 4 مساء
في زاوية من زوايا الكرنيش
جلس علي وهو ماسك السناره .. وهمس لنايف إلي يشاركه في الصيد : ههه ... أي خطبت بنت عمي بو زاهر
ابتسم نايف بهدوء ولف للبحر : لا تقول أنك تحبها وكنت تنتظر تنتهي من الدراسة
علي بصدق : أبد .. لكني ما حبيت اطلع بره العايلة ؛ و هي تقريبا أنسب وحدة لي
نايف وهو يشد السناره بتركيز : خليتني أفكر في الزواج
ابتسم علي وقال بمزح : يالله أنت بس قول تم .. و أخطب لك بنت عمتي ... أخت عصام
لف له ورمش بابتسامة وهو يتذكرها يوم طاحت من الدرج .. ابتسم علي و كمل : نقول الفكرة أعجبتك ؟
كشر : خلنا في الصيد يا رجال
قام علي بعد ما صاد سمكة متوسطة ورماها قريب من ياسر و عصام و عبد الله: و هذا صدت
ياسر وهو متكي و ياكل حب : موب سهل يا علي .. يالله يا عصام راونا شطارتك
عصام ببرود : خليت الصيد لهم
علي : هههههه خليته لنا ولا شيء ثاني
تنهد ياسر بملل : إذا مشتهين سمك يالله نتعشا وعلى حسابي .. بس تجلسون كذا ملل
علي : من يتعشا في ذا الوقت ؟
نايف وهو يقرب منهم : يالله شباب خلونا نشوي إلي أصدناه
ياسر بقرف : الآن ذا بناكله ؟
نايف : نعمة من الله
ياسر : من قال غير كذا ؟ ... أنا ماباكل
علي وهو يجهز الجمر : صدق أنك متناقض ! مرة يقول من قال غير كذا .. و مرة يقول ما باكل .... حبيبي عبد الله جيب السمك ...
ياسر : أنا إلي متناقض ولا أنتو مرة ما تتعشون في ذا الوقت و مرة بتشون السمك !
عبد إلي مسك قلبة : ههههه القعدة معكم عجيبة
علي وهو يضحك : هههههههههههه يا خوي خلك معنا و ما تندم ... و أنت يا ياسر تراها تصبيرة مو عشا
فتح ياسر عيونه على الآخر : يا عليكم بطون مو طبيعيه ؛ أجل شَوي و أكل و تقول تصبيرة !!
عبد الله وهو مبتسم : هذا السمك جاهز
" أخذ علي السمك وهو يدندن و بدا يشوي بمساعدة عبد الله ... أما نايف جلس مع عصام و ياسر يسولفون "
رفع ياسر صوته بحماس : لو جايبين العود كان سوينا جو
نايف : العود في ذا الجو عجيب
لف لهم عبد الله بهدوء : من فيكم يدق عود ؟
ياسر : نويف يعجبك في دقه للعود ... نشوف لنا يوم و نجتمع إن شاء الله
عبد الله إلا قطب حواجبه : أنا مو مال ذا السوالف
رفع حواجبه باستغراب ثم لف لـ علي : علي ليه ساكت ؟ سمعنا شيء ...
ابتسم و همس : ما يحضرني شيء الآن
ابتسم عبد الله بثقة و قال : عندي دعاء لعصر يوم الجمعة .. إذا تحبون سماعه
علي بسرعة : تسوي خير يا بو العبد
" ابتسم عبد الله وحط جواله على الأرض بعد ما فتح الدعاء .. مر الوقت بين الشوي و الدعاء و قليل من السوالف ..
على قرب نهاية الشوي قام عصام يجيب لهم ببسي .. رتب نايف السفرة البسيطة و لتفوا الشباب حولها .. "
حط علي السمك : يالله يا جماعة حياكم
رمش ياسر بقرف : لا يا حبايب قلبي أنا ما آكل من صيدكم المجرثم
علي : أنت تاكل من يد ناس ما تدري عن شغلهم .. و الحشرات إلي تشاركهم
ياسر : نايف عطني ببسي .. وعوافي عليكم السمك
عصام وهو ياكل : لا يطوفك ياسر .. أعرفك تموت في السمك
ابتسم ياسر بغرور : الآن أتصل على الطباخ يجهز لي سمك
عبد الله : ~ بديت آكل مع الشباب و أسمع سوالفهم حتى سمعت صوت جوالي .. وكان رقم عثمان .. ~ السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عثمان : و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته ... وينك ؟
عبد الله باستغراب : طالع مع الشباب
ابتسم عثمان ورد : وقت الصلاة مرني بخاويك للمسجد .. و بعدها خذني للمجمع بشتري لي ملابس
ابتسم عبد الله بهدوء : قريب الأذان بكون في البيت إن شاء الله
عثمان : ماشي .. في أمان الله
عبد الله : في أمان الكريم
/
\

 
 

 

عرض البوم صور ♫ معزوفة حنين ♫   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة خلف السحاب, ليلاس, الحب, الشدات, القسم العام للقصص و الروايات, حلف, روايه الحب الأعظم كاملة, قصه مميزة, قصه مكتملة, قصه سعوديه
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:04 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
شبكة ليلاس الثقافية