لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 08-02-12, 05:26 AM   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
♫ معزوفة حنين ♫
اللقب:
عضو فخري
♪ مُخْمَلٍيةُ آلعَطّآءْ ♦


البيانات
التسجيل: Mar 2010
العضوية: 157123
المشاركات: 30,194
الجنس أنثى
معدل التقييم: ♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع♫ معزوفة حنين ♫ عضو مشهور للجميع
نقاط التقييم: 13523

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
♫ معزوفة حنين ♫ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ♫ معزوفة حنين ♫ المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 





قسم النسا .... في الصالة
أروى : ~ دخلت الصالة بعد ما وصلني صوت بكي و ضجة .. تفاجأت من منظر سلمى ؛ كانت تبكي و الكل لاف حولها .. اقتربت و جلست بهدوء ~
آمنة بملل : سوي إلي يريحك .. كلمي أبوك و أنتي كيفك معه
هدى باستنكار : بدل ما تعدلين عليها يا أم ماجد .. تشجعينها !!
آمنة : زي ما أنتي شايفة يا هدى .. تعبت معها .. إذا تبي الطلاق كيفها .. و أهل أبوها البعد عنهم عيد
سلمى بين دموعها : اليوم أبوي يكلمه .. مابي ارجع الدمام إلا و ورقة طلاقي عندي
هدى و هي تناظر لمياء : و أنتي زين إلي سويتيه .. ها
لمياء : مرة خالي .. خليها تتطلق .. هو من زينه رجلها .. " وقالت باستهزاء " فصيل .. أقول سلوم تطلقي أحسن لك ...
قطعتها حورية : مو لأي مشكلة نقول طلاق !!
قامت سارة بعدت لمياء و جلست مكانها بجنب سلمى ، ضمت يدها و هسمت : حبيبتي .. قبل لا تتخذين أي قرار لازم يكون عن قناعة ..
أنتي مقتنعة بالكلام إلي قلتيه ؟
سلمى : ........
سارة بابتسامة هادئة : يمكن كان يجاريك .. اتصلتي تختبرينه !! و هو كشفك .. و حب يجاريك ؛
في النهاية أنتي ما تدرين هو بأيش كان يفكر وقتها " رفعت راس سلمى وناظرت عيونها " و بعدين من الخطأ أننا نبحث عن عورات بعض ..
فلو تكاشفنا لما تدافنا .. بداية أي علاقة لا بد تكون مبنية على الثقة .. و تصرفك يكشف انعدام الثقة ..
نزلت عيونها إلي انسكبت منها دمعة حزينة : ..........
سارة و هي لا زالت مبتسمة : قومي حبيبتي غسلي و جهك و شربي ماي و فكري بـ كلامي زين
أرو بهمس : وشفيها سلمى ؟
لمياء : خخخخخ .. بعد ماكانت تقول قديمة .. حلت لها الفكرة و أخذت الجوال و اتصلت بفيصل و حضرته كب العشا
أروى بابتسامة مستغربة : جد ؟ وهو ما ميز صوتها ؟
لمياء : فصيل هذا ما يندرا عنه ... كل شيء يجي منه



قسم الرجال ....
دخل علي الصالة و انتبه للعصا إلي كانت بيد رائد يلعب فيها : و العصا ذي لا زالت هنا
رائد بابتسامة : باخذها معي البيت
جلس جنبه وهو رافع حاجبه : وشعاجبك فيها
رفع أكتافه : ما أدري
تنهد : وش رايك أشتريها منك
ناظره باستغراب : تشتريها !
علي : أي ... كم تبي عليها
قال بفرح : عشرة ريال
علي : هههههه " حط يده على كتف رائد و قال بابتسامة واسعة " على نياتك
رائد : شلون
علي : ولا شيء .... بعطيك خمسين وش رايك
ناظرة بفرح : صج
علي : هههههه أي .... إلا وين الجماعة
رائد وهو يلتفت حوله : في الغرف
علي : ~ حقدت على العصا و ألم فكي لازال .. لكنه ما يساوي ألم قلبي .. رفعتها و أنا أتأملها ..
العصا ذي أمتدت علي بيد واحد من أغلى الناس على قلبي ... غمضت عيوني بقصة ثم قمت و أخذتها إلى صاحب الفندق لضيق وقتي ؛
قلت له يتصر فيها إما يحرقها أو يكسرها ؛ حتى ما تأذي أحد و رجع بدخل القسم إلا و أحمد قبالي.. باين أنه طالع من القسم ! هو متى جا أصلا! ..
لمحت عبد الله إلي استأذن و مشى عنا ... عضيت على شفتي ؛ نفسي ألخبط وجه على إلي سواه لكني أخذت نفس و سكت و أنا أسمعه ~
أحمد باحتقار : أبيك تشرح لي تصرفك
علي وهو يعطيه ظهره : أضن الآن انتهى الكلام ..... بعد ما كنت أترجا.....
قطع عليه كلامه أحمد وهو يحاول يلف جسم علي لكنه ما فلح وقال بقهر : بتتكلم و قدام أبوك ... حتى يعرف ولده إلي يفتخر به حق المعرفة
لف له و ابتسم بثقة : وأنا ماعندي مانع
أحمد : ~ دخلنا و أنا استشعر القوة ما حبيت أشوف أبوي الآن و الحمد لله أنه نايم ... دخلت غرفة عمي حسين بعد السلام
و أنا أحس عليه و على زوج عمتي الوجوم .. ~ بغيتك عمي !
قام حسين بسرعة ولف على إبراهيم : بالإذن يا أبو ماجد
إبراهيم : أذنك معك يا خوي
مسك أحمد من كتفه و طلع معه : وين كنت ؟
أحمد بضيق : جلست في فندق قريب
لفه وناظره بحده : ما رحمت أبوك ... ما رحمت أهلك و سمعتهم !
أحمد : عمي .... أنا إنسان يدافع عن شرفة
حسين بابتسامة استنكار : بهذي الطريقة
بلع ريقه و سكت متوجه إلى الغرفة المسكرة .. قام علي و باس راس أبوه إلي ما عطاه وجه و جلسوا بتوتر ..
قطع علي حدت التوتر : ودي أتكلم و أقول إلي عندي .....
قطعه أحمد : بداية قول لأبوك سالفة أليس !
عض على شفته بصدمة ولف لأبوه إلي قال : قول إلي عندك يا علي
ابتسم أحمد بانتصار ... أما علي ألقى عليه نظرة عميقة بعدها لف إلى أبوه وقال بهدوء : أليس زميلتي في الدراسة " شتت نظره " كنا على علاقة ..
علاقة صداقة لا أكثر ولا أقل .. وإن كنت لا أنكر إعجابي لها ... أظن هذا إلي يعرفه عني أحمد ..... " ناظره أحمد بابتسامة نرفزته و كمل بضيق "
مرت الأيام ... استضافتني في بيتها و كانت في كامل حلتها و جمالها .. هي تتلطف لي عشان تكسبي و نجحت كبداية .. و الشيطان شاطر
" بلع ريقه إلي جف من الذكرى الحزينة " زلت أقدامي قدام شيطاني .. لكن في آخر لحظة قبل المصبية إلي كانت بتعيش معي طول عمري
سمعت صوت منبه نبهني .. منبه رباني .. كلمات الله سبحانه رنت في إذني و تذكرت آية من سورة النساء .. بعدت عنها و طلعت خايب متوجه إلى الشقة ..
محتار و ما ادري إلي سويته صح أو لا .. و أنا بين صراع الشهوة و العبادة .. أنتها الصراع بصوت نايف ؛ رحت معه إلى المستشفى و الخبر إلي هز كياني ..
" نزل راسه و ابتسم " أليس مصابة بداء الإيدز ...
" فتح حسين عيونه بصدمة ... لف لأحمد و رجع يناظر ولده بنظرة ما فهمها علي ... كمل علي وهو يناظر أبوه "
الموضوع مر سلامات و أول شيء جا في بالي التوبة و شكر ربي أنه أنقذني .. و كانت وجهتي إلى مكة
~ أبوي علق علي آمال كثيرة ... آسف يا يبه خيبت أملك فيني لأني و باختصار ما استحق نزلت راسي خجلان من نفسي ..
أحمد ما اخترت تفضحني إلا قدام أبوي ؟ ... كملت كلامي وأنا أحس بدوار و ضيق شديد ~
كان يوصل لي اتصال من رقم غريب .. المتصل بنت .. ما عرفت هويتها ولا من هي! هههه امتحان صعب إني ألاقي نفسي بين بنات من كل صوب
أهرب من وحدة و ألاقي الثانية .. " تنهد " باين أنها متعلقة فيني أو على الأقل معجبة .. بنت سعودية ...
في كل اتصال أشوف أختي أروى بين أعيوني و أحس أني أخون أهلي فـ ما كنت أعطيها فرصة ...
كلمتها مرتين أو ثلاث في حالات الضعف .. مرة كنت متهاوش مع أمي .. و مرة نازل في مستواي الدراسي ما أدري أكثر أقل .. المهم اتصالها مستمر
و سؤالها على طول .. في يوم من الأيام جاني صوت أحمد " رفع راسه يناظره بألم " من الرقم الغريب نفسه ..
بدايتا عصبت ظنيتها البنت لكن بعدها استغربت كيف أحمد يكلمني من نفس الرقم .. " ابتسم بسخرية " و أضن تذكر يا أحمد
أحمد و هو يتذكر : .........
غمض عيونه يكمل : قلت لك مين رقمه .. قلت لي ذا جوال شذى ......... مو من العقل و الحكمة أني أفضحها .. بنت عمي و تتغزل فيني شسوات ؟ ! ..
" فتح عيونه وكمل " كنت أفكر كيف اصرفها .. و لي صار انك رديت على اتصالها قبل لا ألاقي حل
أحمد بحدة : مو عذر .... يعني عرفتها و لا زلت ترد على اتصالاتها
علي يدافع : ما كنت عارف أش أسوي
حسين ناظر ولده بخيبة أمل ثم صد إلى أحمد : و العنف هو الحل يا أحمد ؟
أحمد بضيق : العنف هو الحل الوحيد للخونة
حسين : العنف ماكان في يوم من الأيام حل ... لأن المشكلة صارت أكبر بكثير .. و الموضوع انتشر بين الكل ..
كنت تقدر تتفهم الموضوع من أختك و ولد عمك بدون أي مشاكل
همس أحمد بقصة : يا عمي لا تلومني .. لو أيش ..... علي ضربني من ظهري
اخذ حسين نفس وقال يحاول الهدوء : دائما نتعامل مع الخطأ بصورة أكثر سلاسة .. لأن المخطأ لو لاقا عنف ما بينردع
بالعكس ممكن يعاند أكثر و أكثر .. لكن لو جيناه بالعقل و أقتنع بخطئه ما بيرجع للخطأ مرة ثانية !
أحمد : .......
أغمض علي عيونه باسترخاء و همس : يمكن أخطأت لكني ما لقيت حل ثاني





قسم النسا ... غرفة البنات
حورية وهي تفتح الكبت تتأكد إذا ما نست شيء : ما رديتي ؟
سلمى بلا مبالاة : خله ينقع .. لو يتصل لسنة الجاية ما برد
لمياء : و حنا طحنا على ثنين مجنن .. طيب تكلمي أنتي ليه كل هـالبكي
شذى بين دموعها : ولا شيء
أروى : تقصدين دموعك من فراغ !
تنهدت : رجاءا لا تزيدوا علي " قامت متوجه إلى الغرفة الثانية "
أروى باستغراب : مو هاينة علي شذى ...
حورية بعد ما انتهت من تسكير شنطتها : الماي صدق قطع ولا ؟
أروى وهي تهز راسها : أي قطع
سلمى : وعلى آخر يوم قطع ...
أروى : الحمد لله أننا الآن ماشين
سلمى : أروى وش شعورك و أنتي في مكة و ما دخلتي الحرم
تنهدت : شعوري زي أي وحده مسجونة وسط جزيرة خضرة .. تناظر جمالها لكن مو قادرة تستمتع بخضرتها " رفعت يدها تناظر الساعة " عمي خالد ما جا ؟
سلمى : راح الحرم متأخر و معه خالي حسين .. أكيد على وصول




 
 

 

عرض البوم صور ♫ معزوفة حنين ♫   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للكاتبة خلف السحاب, ليلاس, الحب, الشدات, القسم العام للقصص و الروايات, حلف, روايه الحب الأعظم كاملة, قصه مميزة, قصه مكتملة, قصه سعوديه
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:54 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
شبكة ليلاس الثقافية