لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > منتدى الكتب > الكتب الإسلامية

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الكتب الإسلامية القرآن الكريم وعلومه ـ الحديث الشريف و علومه - السيرة النبوية ـ العقيدة ـ الأخلاق - الفقه - كتب النوازل - الفتاوي - التفاسير - كتب المذاهب و الفرق - التصوف والرقائق


محمد الصوياني ، الجنة حين أتمنى ، 1429هـ

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتيت إليكم ومعي كتاب رائع يشبه الروايه اسلوب رااقي ومعاني اروع تزيد من شوقك للجنه اسئل

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 18-05-10, 10:42 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
jello
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 16669
المشاركات: 860
الجنس أنثى
معدل التقييم: jello عضو على طريق الابداعjello عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 186

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
jello غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الكتب الإسلامية
افتراضي محمد الصوياني ، الجنة حين أتمنى ، 1429هـ

 

ظ…ط±ظƒط² طھط*ظ…ظٹظ„ طŒ طھط*ظ…ظٹظ„ طŒ ط§ظ„طµظˆط± طŒ ط*ظ…ظ„ طŒ ظپظ„ط§ط´ طŒ ظ…ظ„ظپط§طھ طŒ ظ…ط®ط²ظ† طŒ ط§ظ„طھط*ظ…ظٹظ„

الصوياني 1429هـ


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اتيت إليكم ومعي كتاب رائع يشبه الروايه

اسلوب رااقي ومعاني اروع تزيد من شوقك للجنه اسئل الله ان يجمعني بكم
فيها للمؤلف: محمد الصوياني.

الكتاب تكلموا فيه في عدة منتديات


الكتاب يتحدث عن الجنه وأمنيات مؤلف الكتاب في الجنه ..


إقتباس من الكتاب..

<<الجنة

الجنة بالنسبة لي ليست مجرد حقيقة قادمة فقط..

إنها المواعيد التي تم تأجيلها رغما عني..

والأماكن التي لا تستطيع الأرض منحي إياها..

إنها الحب الذي بخلت به الدنيا..

والفرح الذي لا تتسع له الأرض..

إنها الوجوه التي أشتاقها.. والوجوه التي حرمت منها..

إنها نهايات الحدود وبدايات إشراق الوعود..
منتدى ليلاس
إنها استقبال الفرح ووداع المعانات والحرمان..

الجنة زمن الحصول على الحريات.. فلا قمع ولا سياج ولا سجون، ولا

خوف من القادم والمجهول..

الجنة موت المحرمات.. وموت الممنوعات..

الجنة موت السلطات..
منتدى ليلاس
الجنة موت الملل.. موت التعب..

موت اليأس..

الجنة موت الموت..

خلالها سأبحر في قارب فاخر من الأماني.. أهدانيه محمد عليه الصلاة

والسلام بكلمات كالنعيم.. كلمات تقول: "إذا تمنى أحدكم فليكثر
فإنما يسأل ربه عز وجل."

سأنشر شراعا أبيض نقش عليه صلى الله عليه وسلم كلمات تعشقها

الرياح: "إذا سأل أحدكم فليكثر فإنه يسأل ربه."
سأمارس الرحيل حيث لا نهايات للمتعة، ولا سقف للإبداع ولا
للجمال.

قال مبدع الجنان سبحانه.. قال الجميل الذي يحب الجمال، ويحثنا على

الجمال: "أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا

خطر على قلب بشر."

عندما أقرأ هذه الكلمات.. تأخذ نياط قلبي وأنا أرى قوافل الصالحين

تمر فلا تأخذني معها.. أرى مطاياهم تتهادى أمامي وأنا مكبل بخطاياي،

وأرى اليأس جاء ليجهز على ما تبقى.

لكن شمس محمد عليه السلام تشرق من جديد بكلمات كالمطر..

كلمات زادت حبي لأنس بن مالك.. ذلك الغلام الذي نعم بخدمة النبي

صلى الله عليه وسلم وحنانه..

كلمات أشرقت على أنس عندما رأى رجلا غريبا أخرجه قلبه من بيته..
منتدى ليلاس
أخرجه قلبه المفعم بحبٍ راح يعلنه على النبي صلى الله عليه وسلم، ولما

وقف أمامه سأله سؤال المشتاقين "فقال: متى الساعة ؟

قال عليه السلام: وماذا أعددت لها؟
7


قال: لا شيء... إلا أني أحب الله ورسوله.

فقال عليه السلام: أنت مع من أحببت.

قال أنس: فما فرحنا بشيء فرحنا بقول النبي صلى الله عليه وسلم (أنت

مع من أحببت)
قال أنس: فأنا أحب النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر، وأرجو

أن أكون معهم بحبي إياهم وإن لم أعمل بمثل أعمالهم."

وأنا أقول: رب إني أحبك وأحب نبيك وأحب أبا بكر وعمر وأنس،

وأرجو أن أكون معهم بحبي إياهم وإن لم أعمل بمثل أعمالهم..>>

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة dali2000 ; 18-05-10 الساعة 06:51 PM سبب آخر: اضافة صورة الكتاب
عرض البوم صور jello   رد مع اقتباس

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد الصوياني ، الجنة حين أتمنى ، 1429هـ
facebook




جديد مواضيع قسم الكتب الإسلامية
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:17 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
شبكة ليلاس الثقافية