قدرنا معا- روايه رمانسيه منم تاليفي لاول مره اتمنى ان تقراوها
نزلت الملخص قبل مره بس ما قدرت اكتب القصه وبتمنى تعطوني رايكوا علشان اكمل تنزيلها وهذا الملخص:
سامنتا فتاه جامعيه تبلغ من العمر تسعة عشرة عاما في سنتها الاولى في الجامعه وقعت في حب ستيف الذي يبلغ من العمر ثلاثه وعشرون عاما وهو يعمل الان كمحامي فقد احبته وقد كان عمرها 15 سنه اي منذ انتقالها للسكن بجوار منزلهم وربيا معا منذها هي واخوه واخته وهو وكذلك اخوها واختها لكنه اعتبرها كاخت وفي اللحظه التي تقرر فيها البوح له بمشاعرها تكتشف انه معجب بلورا رفيقتها في السكن في غرفة الجامعه انهارت كل امالها بان يحبها ولكن عاد لها بصيص امل عندما رفضته لورا ولكن يبقى السؤال هل سيرفضها كما رفضته لورا؟ ام ان العكس صحيح ؟ وهل ستبقى معه اذا حدث ورفضها هذا ما ستعرفه عزيزي القارئ من خلال مطالعتك للقصه اتمنى يكون عجبكوا واكتبوا تعليقاتكوا واذا عجبتكوا بكملها بسسسسسسسرعه اعطوني ردودكم وتعليقاتكم بصراحه |
الموضوع شكلة جديد يا لويزا يالا كملى ونزلى القصة عشان نستمتع بيها ان شاء الله
|
شكرا هنزلها باقرب وقت
|
الفصل الاول
[COLOR="Green"]انتهت المحاضره التي كانتا سامنتا ولورا تحضرانها وتوجهتا الى غرفة الطعام وبعد انتهائهما من الاكل توجهتا الى الغرفه لتبدلا ملابسهما كي تذهبا للتسوق . كانتا تتمشيان بجانب احد محلات بيع الملابس وعندما همتا بالدخول واذ بهما تسمعان صوت زمور سياره واذ به ستيف فنزل من السياره ليلقي التحيه وعندما اصبح قريبا منهما قال: -سامنتا يا لها من صدفه ماذا تفعلين هنا؟ -في الواقع نتسوق انا وصديقتي.........اه انا اسفه لم اعرفكما هذه لورا رفيقتي وشريكتي في السكن ..لورا هذا ستيف الذي اخبرتك اننا نشانا معا قالت لورا وهي تمد يدها لمصافحته: تشرفت بمعرفتك لقد اخبرتني عنك بالكثير احس ستيف بانجذاب نحو لورا فاخذ يتامل شعرها الكستنائي القصير وعيناها اللوزيتان ذات اللون البني بلون بلوزتها بينما لم تكن فارعة القامه بعكس سامنتا وستيف الذي يبلغ طوله اكثر من ستة اقدام وسامنتا اقصر منه بعدة سنتمترات ولكنه عاد من شروده على صوت سامنتا تساله: اين ذهبت ؟ بماذا تفكر ؟هل هناك ما يزعجك؟ -لا ابدا ...علي الذهاب الان وانتظرك في الساعه الثامنه على العشاء في منزلنا بحيث انه لن يكون احد في المنزل سواي فالجميع خارجون ولن يكون سوانا هل انت موافقه؟ -سافكر -ارجوك هناك موضوع يشغلني واريد استشارتك فيه -حسنا ساتي -الى اللقاء اذا قبلها على وجنتها وصافح لورا وذهب.......... ************************************************************ *** ستيف كان من عائلة هاملتون وهي عائله ثريه تملك عدة شركات للكهرباء ولديه شقيق يدعى جاك وهو طبيب وكبره باربعة سنوات واخت تدعي اليسبا وهي غي المرحله الثانويه وتبلغ من العمر 17 عاما اي في الصف الثاني عشر امه تدعى ماري وابيه يدعى لورنس عندما وصل ستيف الى مكتبه لم يستطع ان يعمل لانه لم يستطع ان ينزع من مخيلته لورا واقر بانها جميله ومحترمه ولكنه اعترف بان سامنتا تضاهيها جمالا بشعرها الاشقر المسترسل حتى خصرها وعيناها الخضراوان وجسدها الذي يبدو وكانه جسد عارضة ازياء وقامتها المثيره وشفافهها الناعمه لكنه عاد يفكر في لورا وانه لا يهمه من اجمل ولكن يهمه من يختارها قلبه وقرر ان يفاتح سامنتا بهذا الموضوع اي بان يخبرها عن اعجابه بلورا وسؤالها ان كانت ترغب بالارتباط به ******************************************************** ارتدت سامنتا طقما اسودا من السيتان اللامع ورفعت شعرها ووضعت القليل من الماكياج على وجهها وودعت لورا وطلبت سيارة تاكسي وحين وصلت قبلها ستيف على وجنتها وقادها الى غرفة الجلوس وسالته: -بماذا اردت ان تكلمني؟ -في الواقع انا ابحث عن فتاه اقصد اريد الزواج واريد منك ان تتكلمي مع صديقتك لورا صدمت سامنتا اذ انه لا يكاد يعرفها ويريد الارتباط بها وادركت انه قد ضاع منها ولن يكون ملكها ابدا وعادت من شرودها على صوت ستيف: - ماذا هناك لماذا انت شاحبه ؟ - لا ليس هناك شيئ انا اشعر بالصداع فجاه لا تهتم لامري....اكمل -انا معجب بلورا واريد الارتباط بها ولم استطع ان انزعها من تفكيري طوال اليوم -هل اغرمت بها؟ -لا ليس بعد لا اظن ذلك بل يمكن القول انني معجب بها قالت في نفسها هذا اسهل من ان يكون مغرما بها فهذا يعطيني بعض الامل كانت سامنتا مستعده للموت من اجل ان تلبي طلبا لستيف لانها تحبه ولم تحسب حسابا لهذا الطلب ولكن ستفعل ما يريده لانها تحبه بعد ان تناولا العشاء طلب منها ان ترقص معه وعندما امسك بيدها ارتجف جسمها وتسارعت دقات قلبها وادركت ان فراقها عن ستيف سيكون قريبا لانها ان بقيت معه مده اطول سيزداد عذابها وسيزداد حبها له وهي تريد ان تنساه حيث انها اقتنعت انه لا يكن لها سوى شعور بالحب لكن من اخ لاخته ************************************************************ **** عادت سامنتا الى غرفتها وجدت لورا نائمه وقررت ان تفاتحها بالموضوع في الغد اذ انه يوم عطله وما ان استلقت على السرير حتى اجهشت في البكاء لانها خسرته ولن يكون ملكها طلع الصباح واستيقظت سامنتا على رائحة القهوه الصادره من المطبخ واذ بلورا متجهه نحوها حامله صينية القهوه وناولتها فنجانها ولاحظت ان هناك خطب ما وان سامنتا ليست بخير ولاحظت انتفاخ عيناها فسالتها لورا اذا كان شيئ ما يزعجها لكن سامنتا اخترعت حجه بانها بقيت ساهره هي وستيف حتى اصبحت عيناها حمراوان. قالت سامنتا: هناك امر اريد ان احدثك بشانه. -ما هو؟ -انه ستيف هو معجب بك ويريد الارتباط بك لقد حدثني بهذا البارحه مساء -لا اظن ذلك -لماذا؟ -انا حاليا وضعت تفكيري بالتعلم وبعد انهاء دراستي ساكون متفضيه للارتباطات -لكن.......... -لا تقولي شيئا ومن ثم واضح انك تحبينه اليس كذلك؟ -ماذا؟ - لا تنكري هذا واضح عليك ومن ثم وانت تتكلمين عنه شعرت بهذا ولاحظته -لا....اسمعيني -لا اسمعيني انت اذا بقيتي هكذا فلن تستفيدي شيئا عليك ان تفعلي شيئا ما اخبريه بشعورك تجاهه -لا ........لا استطيع هو لا يحبني اخبرني اته يحبني لكن كاخت لكنني لم ابح له بحبي تجاهه لم استطع فاجههشت بالبكاء فضمتها لورا واخذت تهدئها قائله: -هناك امل في ان يحبك -كيف هذا فهو معجب بك؟ -لكنني ارفضه ولا اظنه سيرمي بنفسه عليه اليس لديه كرامته؟ -ماذا تقترحين؟ -اقترح ان تقرري اذا كنت تريدينه ام لا قبل فوات الاوان ******************************************************** ماذا سيكون رد فعل ستيف عندما يعلم برفض لورا له؟ وهل سيلاحقها؟ سامنتا هل ستبوح له بحبها ام لا واذا فعلت فهل سيتقبل حبها؟ تابعونا مع الجزء الثاني واحداثه المشوقه قريبا وتصبحون بالف خير[/COLOR] |
بداية مشوقة جداااااااااااااا لويزا واسلوبك جميل ، يلا كملى عشان اعرف الباقى ياقمر :dancingmonkeyff8:
|
الساعة الآن 03:30 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية